
«فيضانات تكساس».. تراجع احتمالات انتشال أحياء
وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه سيزور المنطقة يوم الجمعة المقبل «على الأرجح»، وقال لصحافيين من نيوجيرسي قبل الصعود إلى طائرته عائدا إلى واشنطن «هذه كارثة لم نشهد مثلها منذ مائة عام. ورؤية ما يحصل أمر فظيع».
وقال مسؤول الشرطة في مقاطعة «كير» المنكوبة، لاري ليثيا خلال مؤتمر صحافي إن من أصل نحو 750 فتاة مشاركة في مخيم صيفي على ضفة نهر غوادلوبي، لاتزال عشر فتيات في عداد المفقودين، فضلا عن مدرب في المخيم.
ويضاف إلى الوفيات في هذه المقاطعة 13 قتيلا في مقاطعات مجاورة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
توماس باراك: واشنطن ترفض أي شكل من أشكال التقسيم أو «الفدرلة» في سورية
أكد المبعوث الأميركي الخاص إلى سورية توماس باراك، أن رفع العقوبات الأميركية عن سورية يمثل «بداية جديدة» إستراتيجية للبلاد، مجددا موقف بلاده الرافض لأي شكل من أشكال التقسيم أو الفدرلة. وفي تصريحات لموقع «أراب نيوز»، قال باراك: «إن رفع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العقوبات في 13مايو الماضي كان هدفه تقديم أمل جديد للشعب السوري بعد أكثر من عقد من الحرب»، واصفا منطقة الشرق الأوسط بأنها «رمز بريدي صعب في وقت تاريخي مذهل». وأضاف المبعوث الأميركي ان «رسالة الرئيس ترامب هي السلام والازدهار». وأشار إلى أن هذا التغيير في السياسة يهدف إلى منح الإدارة السورية الجديدة فرصة لإعادة بناء الدولة، موضحا في الوقت ذاته أن التدخل الأميركي في سورية كان هدفه بالأصل مكافحة تنظيم داعش. وأكد باراك موقف واشنطن الرافض لتطبيق «نموذج فيدرالي» في سورية، وأن البلاد يجب أن تبقى بجيش واحد وحكومة واحدة. وقال: «ستكون هناك سورية واحدة»، مستبعدا إمكانية وجود مناطق «حكم ذاتي» انفصالية، ومشددا على أن الولايات المتحدة لا تملي شروطها، لكنها لن تدعم «نتيجة انفصالية». وكانت الحكومة السورية أكدت الأربعاء الماضي ترحيبها بأي مسار مع قوات سوريا الديموقراطية «قسد» من شأنه تعزيز وحدة وسلامة أراضي البلاد، مجددة التمسك الثابت بمبدأ «سورية واحدة، جيش واحد، حكومة واحدة»، ورفضها رفضا قاطعا أي شكل من أشكال التقسيم أو «الفدرلة».


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
اشتباكات بين متظاهرين وموظفين فيدراليين خلال تعقّب مهاجرين في كاليفورنيا
اشتبك متظاهرون مع عناصر في إدارة الهجرة الأميركية أثناء مداهمة مزرعة في كاليفورنيا، فيما أعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) أنه يبحث عن رجل «أطلق النار على ما يبدو» على السلطات خلال المداهمة. وكان ناشطون في مجال حقوق المهاجرين من بين المتظاهرين الذين ووجهوا بالغاز المسيل للدموع بالقرب من مزرعة في مقاطعة فينتورا، على بعد نحو 90 كيلومترا من لوس أنجيليس. وعرض مكتب «إف بي آي» مكافأة قدرها 50 ألف دولار لمن يدلي بمعلومات عن المشتبه به، بعد مواجهات اتسمت بالتوتر والفوضى بين المتظاهرين وعناصر فيدراليين. وأظهر مقطع ڤيديو بثته قناة «إيه بي سي7» الإخبارية المحلية رجلا يوجه سلاحا نحو أهداف خارج نطاق الكاميرا ويطلق النار عدة مرات. وكتبت الشرطة الفدرالية على منصة إكس «خلال عملية تفتيش قانونية، أطلق رجل النار على ما يبدو على عناصر من إدارة إنفاذ القانون». وأضافت: «تعرض مكافأة تصل إلى 50 ألف دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى الإدانة». وصرح المدعي العام لولاية كاليفورنيا بيل عسيلي على منصة «إكس» بأن العناصر الفيدراليين «أوقفوا بالفعل عدة أفراد عرقلوا هذه العملية»، وحذر آخرين من التدخل في إجراءات إنفاذ القانون. وتأتي هذه المداهمة في وقت كثفت إدارة الرئيس دونالد ترامب حملتها على المهاجرين في أنحاء الولايات المتحدة، مستهدفة ما تصفه بمؤسسات إجرامية تستغل الفئات الضعيفة. وأثارت هذه الحادثة جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي بين حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم والمسؤولين الفيدراليين بعد أن أعلنت السلطات العثور على 10 أحداث في الموقع، بينهم 8 قاصرين من دون أولياء أمر يقيمون في البلاد بشكل غير قانوني. وأكد مفوض الجمارك وحماية الحدود رودني سكوت بدء تحقيق في انتهاكات محتملة لعمالة الأطفال بعد العثور على 10 أحداث في «كاليفورنيا نيوسوم» كما قال. ورد الحاكم الديموقراطي على وسائل التواصل الاجتماعي قائلا: «أطفال يركضون من الغاز المسيل للدموع، يبكون على الهاتف لأن أمهم أخذت للتو من الحقول».


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
ترامب: أميركا كانت ميتة قبل عام والآن نحن الاقتصاد الأفضل في العالم
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن أميركا كانت ميتة قبل عام والآن نحن الاقتصاد الأفضل في العالم. وأضاف ترامب في تصريح له: قمنا بعمل جيد بشأن قضية المهاجرين غير الشرعيين ونعمل على إخراجهم من بلدنا. وقال: حققنا نتائج جيدة بشأن الهجرة والرئيس السابق جو بايدن سمح بدخول 25 مليون شخص إلى بلدنا دون التحقق منهم. وتابع: ان ما حدث في فيضانات تكساس كان مروعا وسندعم حاكم الولاية وسكانها.