logo
لهذا السبب يعتبر مرض الحصبة مُعديًا.

لهذا السبب يعتبر مرض الحصبة مُعديًا.

المشهد العربي١٥-٠٧-٢٠٢٥
ينتشر مرض الحصبة بسهولة من شخص لآخر؛ حيث يعتبر شديد العدوى، لذلك توصل خبراء إلى أنه إذا كان شخص واحد مصابًا بالحصبة في غرفة بها أشخاص غير ملقحين، فإن 9 من كل 10 أشخاص في الغرفة سيصابون بها.
وأوضح الخبراء أن الشخص يظل معديًا لمدة أربعة أيام تقريبًا قبل ظهور الطفح الجلدي وحتى أربعة أيام تقريبًا بعد ظهوره.
لهذا السبب، حث الخبراء على ضرورة الوقاية من مرض الحصبة؛ من خلال أخذ لقاح فعال للغاية في الوقاية منه؛ وهما لقاح الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية "MMR"، ولقاح الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية وجدري الماء "MMRV".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : ابتكار طريقة جديدة لإدخال لقاح الأنفلونزا عبر أنسجة الأسنان
صحة وطب : ابتكار طريقة جديدة لإدخال لقاح الأنفلونزا عبر أنسجة الأسنان

نافذة على العالم

timeمنذ 3 أيام

  • نافذة على العالم

صحة وطب : ابتكار طريقة جديدة لإدخال لقاح الأنفلونزا عبر أنسجة الأسنان

الخميس 31 يوليو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - توصل باحثون في جامعة ولاية كارولينا الشمالية (NC) إلى طريقة توصيل جديدة في نموذج حيواني - إدخال لقاح الإنفلونزا عبر الأنسجة الموجودة بين الأسنان واللثة.ويقول الفريق حسب تقرير مجلة " newsweek" الأمريكية إن النهج الجديد لديه القدرة على تطبيق واسع النطاق، موضحا أنه يتوقع أن ينجح هذا النهج مع لقاح كورونا الذي يستخدم mRNA والتهاب الكبد والتيتانوس لأنها تستخدم بروتينات الوحدة الفرعية كمستضدات، واللقاحات الأخرى التي تستخدم فيروسات معطلة أو مخففة كمستضدات (مثل لقاح MMR)". اكتشف الباحثون أن الطريقة الجديدة تحفز إنتاج الأجسام المضادة في الأسطح المخاطية - البطانة الرطبة لمختلف تجاويف الجسم - مثل الأنف والرئتين.وقال الفريق في بيان: "الأسطح المخاطية مهمة لأنها مصدر دخول مسببات الأمراض، مثل الأنفلونزا وكورونا، ومع ذلك، إذا تم إعطاء اللقاح عن طريق الحقن، يتم إنتاج الأجسام المضادة بشكل أساسي في مجرى الدم في جميع أنحاء الجسم، ويتم إنتاج عدد قليل نسبيًا من الأجسام المضادة على الأسطح المخاطية. ولكننا نعلم أنه عندما يتم إعطاء اللقاح عبر السطح المخاطي، يتم تحفيز الأجسام المضادة ليس فقط في مجرى الدم، ولكن أيضًا على الأسطح المخاطية، وهذا يحسن قدرة الجسم على منع العدوى، لأنه يوجد خط إضافي للدفاع ضد الأجسام المضادة قبل دخول مسببات الأمراض إلى الجسم، كما لعبت مادة تسمى "الظهارة الوصلية" - وهي طبقة رقيقة من الأنسجة تبطن سطح أجزاء الجسم - دورًا مهمًا في الدراسة. في حين أن معظم الأنسجة الظهارية تشمل حواجز قوية مصممة لمنع الأشياء "السيئة" مثل الفيروسات والأوساخ من دخول مجرى الدم، فإن الظهارة الوصلية تفتقر إلى مثل هذا الحاجز، وهذا يسمح للظهارة الوصلية بإطلاق الخلايا المناعية لمحاربة البكتيريا، والتي توجد عادة في اللعاب وبين الأسنان واللثة. لتقييم جدوى إيصال اللقاحات عبر الظهارة الوصلية، طبّق الباحثون اللقاح على خيط تنظيف أسنان غير مشمع، ثم نظّفوا أسنان الفئران بالخيط، وقارنوا إنتاج الأجسام المضادة في الفئران التي تلقت لقاح الإنفلونزا عبر تنظيف الظهارة الوصلية بالخيط، أو عبر الظهارة الأنفية، أو بوضع اللقاح على النسيج المخاطي تحت اللسان". قال مؤلف البحث، في بيان: "وجدنا أن تطبيق اللقاح عبر الظهارة الوصلية يُنتج استجابة أجسام مضادة متفوقة على الأسطح المخاطية مقارنةً بالمعيار الحالي للتطعيم عبر تجويف الفم، والذي يتضمن وضع اللقاح تحت اللسان، كما توفر تقنية تنظيف الأسنان بالخيط حماية مماثلة ضد فيروس الإنفلونزا مقارنة باللقاح الذي يتم إعطاؤه عبر الظهارة الأنفية." قد يؤدي إعطاء اللقاح عبر الأنف إلى وصوله إلى الدماغ، مما قد يُثير مخاوف تتعلق بالسلامة، مع ذلك، لا يُشكل التطعيم عبر الظهارة الوصلية أي خطر من هذا القبيل. "بالنسبة لهذه التجربة، اخترنا واحدة من تركيبات اللقاح القليلة التي تعمل بالفعل في التوصيل عن طريق الأنف لأننا أردنا أن نرى كيفية توصيل الظهارة الوصلية مقارنة بأفضل سيناريو للتوصيل عن طريق الأنف." واختبر الباحثون أيضًا ما إذا كانت طريقة توصيل الظهارة الوصلية تعمل مع ثلاث فئات بارزة أخرى من اللقاحات - البروتينات والفيروسات المعطلة وmRNA (نوع من الحمض النووي الريبي أحادي السلسلة يشارك في تخليق البروتين، حيث يعتبر الحمض النووي الريبي جزيئًا رئيسيًا موجودًا في الخلايا الحية والفيروسات). وقد أنتجت تقنية التوصيل "استجابات قوية للأجسام المضادة" في مجرى الدم وعبر الأسطح المخاطية في جميع الحالات الثلاثة. مع ذلك، أقرّ الباحثون بعدم جدوى مطالبة الناس بإمساك خيط تنظيف الأسنان المغلف باللقاح بأصابعهم، دفعهم ذلك إلى ابتكار خيط تنظيف أسنان بمقبض، تمامًا مثل الخيط المستخدم لإزالة البلاك وبقايا الطعام. قام الفريق بتغطية الخيط بصبغة طعام فلورية، ثم قاموا بتجنيد 27 مشاركًا في الدراسة، وشرحوا لهم مفهوم اللقاح الجديد الذي يعتمد على خيط تنظيف الأسنان، وطلبوا منهم محاولة وضع الصبغة الغذائية في تقاطع الخلايا الظهارية لديهم باستخدام أداة تنظيف الأسنان بالخيط. وفقا للباحثين ترسبت نحو 60 % من الصبغة في جيب اللثة، مما يشير إلى أن خيط تنظيف الأسنان قد يكون طريقة عملية لتوصيل اللقاح إلى المفصل الظهاري. من حيث سهولة الحصول على اللقاح، تكمن الميزة في أنه مغلف بمادة صلبة، وبالتالي يكون أكثر استقرارًا وقد لا يحتاج إلى تخزين بارد، يمكن استخدام خيط تنظيف الأسنان ذاتيًا، وهو غير مؤلم، وقد يحظى بقبول أفضل مقارنةً بالحقن. وفي حين أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث قبل أن يتم النظر في الطريقة المبتكرة للاستخدام السريري، يعتقد الباحثون أن الإيجابيات يمكن أن تمتد إلى ما هو أبعد من الاستجابة المحسنة للأجسام المضادة - من سهولة الإدارة وتخفيف المخاوف بشأن اللقاحات بشأن الإبر . تتضمن بعض عيوب لقاح الخيط المحتمل الذي يجب مراعاته أنه لن يعمل على الرضع والأطفال الصغار الذين ليس لديهم أسنان وما إذا كان سيعمل على الأشخاص الذين يعانون من أمراض اللثة أو غيرها من التهابات الفم. ماذا عن الآثار الجانبية؟ وفقا للباحثين، هذا يتطلب مزيدًا من الدراسة، فمن المتوقع ألا تكون الآثار الجانبية أكبر من الحقن التقليدية". بعد ذلك، ينبغي اختبار هذا النهج على حيوانات أكبر حجمًا مثل الخنازير، كما يتطلب الأمر هندسة إضافية لتحسين الجهاز نفسه ليصبح أكثر سهولة في الاستخدام، وعلى المدى البعيد، نهدف إلى أن يكون هذا الجهاز متاحًا للاستخدام في راحة المنزل، أو في عيادة طبيب الأسنان، أو في الصيدليات.

دراسة ضخمة تحسم الجدل حول علاقة لقاحات الأطفال بالتوحد
دراسة ضخمة تحسم الجدل حول علاقة لقاحات الأطفال بالتوحد

الدستور

time١٩-٠٧-٢٠٢٥

  • الدستور

دراسة ضخمة تحسم الجدل حول علاقة لقاحات الأطفال بالتوحد

أثارت المخاوف من وجود علاقة محتملة بين تطعيمات الأطفال ومرض التوحد جدلا واسعا على مدار العقود الماضية، دفعت العلماء إلى إجراء دراسات موسعة لاختبار هذه الفرضية. وفي هذا السياق، أكدت دراسة دنماركية واسعة النطاق أن لقاحات الأطفال لا تسبب مرض التوحد، بل قد تساهم في الوقاية منه، ما يعد صفعة علمية جديدة للمزاعم التي تربط التطعيمات باضطرابات النمو العصبي. ففي واحدة من أضخم الدراسات من نوعها، حلل العلماء السجلات الصحية لأكثر من 1.2 مليون طفل وُلدوا في الدنمارك بين عامي 1997 و2018، جميعهم تلقوا التطعيمات المدرجة ضمن البرنامج الوطني. واعتمد فريق البحث على بيانات السجل الطبي الوطني، ودرسوا العلاقة بين اللقاحات والإصابة بخمسين حالة صحية مزمنة، من بينها أمراض المناعة الذاتية مثل السكري من النوع الأول والحساسية والربو، بالإضافة إلى اضطرابات النمو العصبي، كالتوحد واضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD). ونظرا لأن معظم الأطفال تلقوا جدول اللقاحات نفسه، ركزت الدراسة على كمية الألومنيوم التي يحصل عليها كل طفل من خلال التطعيمات المبكرة. ويُستخدم الألومنيوم في بعض اللقاحات كعامل مساعد لتعزيز الاستجابة المناعية، لكنه لطالما كان محل جدل بين مناهضي التطعيم، الذين زعموا بأنه قد يؤثر سلبا على الدماغ النامي. إلا أن النتائج أثبتت عكس ذلك؛ إذ لم يجد العلماء أي زيادة في خطر الإصابة بأي من الحالات المدروسة، بل على العكس، أظهرت البيانات أن خطر الإصابة بالتوحد كان أقل قليلا لدى الأطفال الذين تلقوا كميات أكبر من الألومنيوم عبر اللقاحات. وقال البروفيسور أندرس هفيد، كبير العلماء وخبير علم الأوبئة في معهد "ستاتينس سيروم" التابع لوزارة الصحة الدنماركية: "ندرك أن بعض الآباء يشعرون بالقلق بشأن سلامة التطعيمات. وتعد هذه الدراسة ردا علميا واضحا على تلك المخاوف، وتؤكد أن لقاحات الأطفال آمنة ولا تسبب التوحد". وأوضح أن الدراسة تمثل دعوة للأهل لاتخاذ قرارات مبنية على أدلة علمية من أجل حماية صحة أطفالهم. خلفية الشكوك تعود جذور الشكوك في علاقة اللقاحات بالتوحد إلى دراسة مثيرة للجدل نشرها الطبيب البريطاني السابق أندرو ويكفيلد عام 1998، ربط فيها بين لقاح الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية (MMR) والإصابة بالتوحد. لكن سرعان ما تم سحب تلك الدراسة وفُقدت مصداقيتها بالكامل، ليُدان ويكفيلد لاحقا بسوء السلوك المهني، ويُشطب من سجل الأطباء عام 2010. ورغم دحض تلك المزاعم بأكثر من دراسة علمية مستقلة، لا يزال تأثيرها ينعكس على نسب التطعيم. ففي المملكة المتحدة، بلغت نسبة تغطية لقاح MMR نحو 85.2%، وهي أقل من النسبة المطلوبة لتحقيق "مناعة القطيع" البالغة 95%. ويحذر الخبراء من أن غياب إجراءات فعّالة لتحسين معدلات التطعيم سيؤدي إلى تفشي أمراض يمكن الوقاية منها، وخسارة المزيد من الأرواح. وتحذر منظمة الصحة العالمية من أن التردد في تلقي اللقاحات يعد واحدا من أخطر التهديدات الصحية عالميا. وتشير الدراسات الحديثة إلى أن مواجهة المعلومات المضللة، وتوفير الثقة في النظام الصحي، أصبحا ضروريين أكثر من أي وقت مضى. نشرت نتائج الدراسة في مجلة حوليات الطب الباطني.

لهذا السبب يعتبر مرض الحصبة مُعديًا.
لهذا السبب يعتبر مرض الحصبة مُعديًا.

المشهد العربي

time١٥-٠٧-٢٠٢٥

  • المشهد العربي

لهذا السبب يعتبر مرض الحصبة مُعديًا.

ينتشر مرض الحصبة بسهولة من شخص لآخر؛ حيث يعتبر شديد العدوى، لذلك توصل خبراء إلى أنه إذا كان شخص واحد مصابًا بالحصبة في غرفة بها أشخاص غير ملقحين، فإن 9 من كل 10 أشخاص في الغرفة سيصابون بها. وأوضح الخبراء أن الشخص يظل معديًا لمدة أربعة أيام تقريبًا قبل ظهور الطفح الجلدي وحتى أربعة أيام تقريبًا بعد ظهوره. لهذا السبب، حث الخبراء على ضرورة الوقاية من مرض الحصبة؛ من خلال أخذ لقاح فعال للغاية في الوقاية منه؛ وهما لقاح الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية "MMR"، ولقاح الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية وجدري الماء "MMRV".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store