إرادة أقوى من الإعاقة.. "ولاء حافظ" يرفع علم مصر في موسوعة جينيس
وقال خلال مداخلة ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"،: "ربنا كرمني بالإنجاز ده لأن هناك صعوبة نتيجة حالتي وإصابتي بالشلل الرباعي، وبحب أشكر الفريق المساعد لإتمام هذا الانجاز".
وتابع: "هنكرر التجربة دي في البحر بحيث نحقق رقم أعلى المرة القادمة"، موضحًا أن التحدي الأكبر كان في صعوبة حالته الصحية، والاعتماد الكامل على فريق المساعدين أثناء الغطس، للتعامل مع كل احتياجاته تحت الماء، بما في ذلك التنفس وتناول الطعام والشراب، وسط إمكانيات محدودة في المعدات والتواصل.
وأشار إلى أنه نجح في كسر الرقم السابق بفارق 4 دقائق و45 ثانية، مع خطط لإعادة التجربة في البحر بهدف تحقيق زمن أكبر.
وكشف أن استعداداته شملت تدريبات بدنية مكثفة لتقوية عضلات البطن والحجاب الحاجز، إلى جانب متابعة طبية دقيقة من الدكتور أشرف صبري، أخصائي طب الأعماق، منذ لحظة التفكير في التحدي وحتى لحظة الإنجاز.
ولفت، إلى أن ثقافة الدعم وروح الفريق كانت وراء نجاحه، موضحًا أن مجموعة من الغواصين، إلى جانب كابتن أحمد رشاد وكابتن عدلي، وقفوا بجانبه منذ بداية الفكرة، وتدربوا معه حتى الوصول إلى الرقم القياسي الجديد، مع التطلع لتسجيل رقم أكبر في التجربة المقبلة بالبحر، مؤكدًا أن هذا الإنجاز رسالة أمل لكل من يواجه تحديات صحية أو بدنية، بأن الإرادة قادرة على تحويل المستحيل إلى حقيقة.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : ليلى علوي تطمئن جمهورها بعد تعرضها لحادث سير
الخميس 14/أغسطس/2025 - 10:35 م 8/14/2025 10:35:57 PM طمأنت الفنانة ليلى علوي جمهورها على حالتها الصحية، مؤكدة أنها بخير ولم تُصب بأي كسور أو جروح، وذلك بعد تعرضها لحادث سير مؤخرًا. وقالت ليلى علوي، خلال مداخلة ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة إكسترا نيوز، ويقدمه الإعلاميين محمود السعيد وآية عبدالرحمن: "شكرًا على كل المحبة والقلق، أحب أطمئنكم أنني بخير والحمد لله، لا يوجد أي إصابة في الضلوع أو الفقرات، وكل ما حدث كان قدرًا ولطفًا"». وأوضحت، أنها كانت تقود سيارتها حين صدمتها سيارة من الخلف، ما تسبب في اندفاعها للأمام، لافتة إلى أنها تعاني منذ فترة من مشكلة في الكتف والرقبة، وأن قوة الصدمة سببت لها بعض الآلام، لكنها بدأت جلسات العلاج الطبيعي وتحسنت حالتها. وأضافت: "أشكر كل من سأل عني أو دعا لي، سواء من أصدقائي وزملائي أو من لا أعرفهم، وأعتذر إن كنت قد تسببت في قلق لأي أحد، والحمد لله لم أتعرض لأي جرح أو خدش".
المصري اليوم
منذ ساعة واحدة
- المصري اليوم
«بدأت جلسات العلاج الطبيعي».. ليلى علوي تكشف تفاصيل تعرضها لحادث سير
كشفت الفنانة ليلى علوي تفاصيل تعرضها لحادث سير، مطمئنة جمهورها على حالتها الصحية، مؤكدة أنها بخير ولم تُصب بأي كسور أو جروح. وقالت علوي، خلال مداخلة ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة إكسترا نيوز: «شكرًا على كل المحبة والقلق، أحب أطمئنكم أنني بخير والحمد لله، لا يوجد أي إصابة في الضلوع أو الفقرات، وكل ما حدث كان قدرًا ولطفًا». وأوضحت أنها كانت تقود سيارتها حين صدمتها سيارة من الخلف، ما تسبب في اندفاعها للأمام، لافتة إلى أنها تعاني منذ فترة من مشكلة في الكتف والرقبة، وأن قوة الصدمة سببت لها بعض الآلام، لكنها بدأت جلسات العلاج الطبيعي وتحسنت حالتها. وأضافت علوي: «أشكر كل من سأل عني أو دعا لي، سواء من أصدقائي وزملائي أو من لا أعرفهم، وأعتذر إن كنت قد تسببت في قلق لأي أحد، والحمد لله لم أتعرض لأي جرح أو خدش». أبرز تصريحات الفنانة ليلى علوي لـ #ستوديو_إكسترا بعد تعرضها لحادث سير #eXtranews — eXtra news (@Extranewstv) August 14، 2025
نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أول تعليق من ليلى علوي بعد تعرضها لحادث سير
الخميس 14 أغسطس 2025 09:40 مساءً نافذة على العالم - طمأنت الفنانة ليلى علوي جمهورها على حالتها الصحية، مؤكدة أنها بخير ولم تُصب بأي كسور أو جروح، وذلك بعد تعرضها لحادث سير مؤخرًا. وقالت ليلى علوي، خلال مداخلة ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة إكسترا نيوز، ، «شكرًا على كل المحبة والقلق، أحب أطمئنكم أنني بخير والحمد لله، لا يوجد أي إصابة في الضلوع أو الفقرات، وكل ما حدث كان قدرًا ولطفًا». وأوضحت أنها كانت تقود سيارتها حين صدمتها سيارة من الخلف، ما تسبب في اندفاعها للأمام، لافتة إلى أنها تعاني منذ فترة من مشكلة في الكتف والرقبة، وأن قوة الصدمة سببت لها بعض الآلام، لكنها بدأت جلسات العلاج الطبيعي وتحسنت حالتها. وأضافت: «أشكر كل من سأل عني أو دعا لي، سواء من أصدقائي وزملائي أو من لا أعرفهم، وأعتذر إن كنت قد تسببت في قلق لأي أحد، والحمد لله لم أتعرض لأي جرح أو خدش».
