
عاجل : تصعيد أمريكي جديد: أكثر من 20 غارة جوية تستهدف مواقع حوثية في ثلاث محافظات يمنية
ووفقًا لوسائل إعلام تابعة للحوثيين، فقد استهدفت الغارات جزيرة كمران في محافظة الحديدة، ومديرية الصليف، ومحيط مطار الحديدة الدولي. كما شملت الغارات مديرية آل سالم في محافظة صعدة، ومديرية مجزر في محافظة مأرب. وفي محافظة تعز، استهدفت الغارات شبكة الاتصالات في منطقة البرح بمديرية مقبنة.
وتزامنت هذه الغارات مع إعلان الحوثيين عن تنفيذ عمليتين عسكريتين استهدفتا حاملتي الطائرات الأمريكيتين "ترومان" و"فينسون" في البحرين الأحمر والعربي، بالإضافة إلى إسقاط طائرة مسيّرة أمريكية من طراز MQ-9 في محافظة حجة.
تأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوترات في المنطقة، واستمرار العمليات العسكرية بين القوات الأمريكية وجماعة الحوثيين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
امريكا تشكر جماعة الحوثي! (اعلان)
العربي نيوز: شكرت الولايات المتحدة الامريكية رسميا ولأول مرة، جماعة الحوثي الانقلابية، على ما اعتبرته "خدمة ثمينة" قدمتها الجماعة للولايات المتحدة الامريكية، مؤخرا، وساهمت بشكل ملموس في "تطوير التكتيكات العسكرية الأمريكية" حسب تعبيرها، على خلفية المواجهات البحرية بين الجماعة والبحرية الامريكية. جاء هذا في شهادة رسمية ادلى بها قائد الاسطول البحري الامريكي الخامس، ومرشح الرئيس الامريكي دونالد ترامب لتولي منصب رئيس العمليات البحرية الامريكية، الأدميرال داريل كودل، أمام لجنة الخدمات المسلحة في مجلس الشيوخ، بشأن اخفاق البحرية الامريكية في انهاء القدرات العسكرية للحوثيين وتهديداتهم. وقال كودل، في شهادته الرسمية، الاحد (27 يوليو): إن "هجمات جماعة الحوثي الأخيرة في البحر الأحمر، منحت الجيش الأمريكي ايجاد أفضل الأسلحة لردع تلك التهديدات". وأردف: "أن المواجهات البحرية الأخيرة مع الحوثيين في البحر الأحمر ساهمت بشكل ملموس في تطوير التكتيكات العسكرية الأمريكية". مضيفا: إن "البيانات المستخلصة من هذه الاشتباكات ساعدت في تحديد نوعية الذخائر الأكثر فعالية لمواجهة تهديدات الحوثيين". وتابع: إن "البحرية الأمريكية أصبحت أكثر قدرة على التكيف عبر استخدام مزيج من الأسلحة، بما في ذلك أسلحة جو-جو، للتعامل مع الهجمات الصاروخية والطائرات المسيَّرة". لكن المرشح لمنصب رئيس العمليات البحرية الامريكية، الأدميرال داريل كودل، شدد على "أهمية الاستفادة من هذه الخبرات الميدانية لتحديث استراتيجيات الدفاع البحري وحماية طرق الملاحة الدولية، خاصة في ظل استمرار التهديدات القادمة من جماعات مسلحة غير نظامية تستخدم تقنيات متطورة نسبيًا". واطلقت وزارة الدفاع الامريكية (البنتاغون) مفاجأة جديدة عن اليمن الاثنين (20 مايو)، بكشفها مبررات قرار الرئيس دونالد ترامب ايقاف حملته العسكرية على جماعة الحوثي في اليمن، من دون تحقيق اهدافها المعلنة، مقابل ايقاف استهداف سفن امريكا التجارية والحربية فقط، مع استمرار استهداف الكيان الاسرائيلي وسفنه. تفاصيل: "البنتاغون" يطلق مفاجأة بشأن اليمن ! جاء هذا بعدما اعلن ترامب مساء الثلاثاء (6 مايو) ايقاف حملته العسكرية على اليمن، بموجب اتفاق رعته سلطنة عمان، وحسم الاخيرة الجدل المثار بشأن الاتفاق، وكشفها رسميا خلفيات الاتفاق ومضامينه، والجهة التي سعت اليه وطلبت وقف اطلاق النار، مؤكدة رواية ناطق جماعة الحوثي بأن "امريكا هي من طلبت وليس جماعته". تفاصيل: مسقط تحسم الجدل وتكشف المستور (اعلان) وكشفت شبكة اخبارية امريكية شهيرة، بالتفاصيل معلومات صادمة عن دوافع وخلفيات اتفاق امريكا مع جماعة الحوثي، على وقف متبادل لاطلاق النار، وقرار ترامب ايقاف حملته العسكرية على الجماعة مقابل ايقاف الجماعة استهداف السفن الامريكية الحربية والتجارية، فقط. دون ايقاف الهجمات على الكيان الاسرائيلي وسفنه. تفاصيل: امريكا ترد على الحوثي بكشف الحقيقة يشار إلى أن الولايات المتحدة الامريكية اطلقت ليل السبت (15 مارس) حملة عسكرية بحرية وجوية على جماعة الحوثي في اليمن، بهدف "تدمير القدرات العسكرية للحوثيين وانهاء تهديداتهم" للكيان الاسرائيلي وسفنه. لكنها بعد 51 يوما من الغارات الجوية والضربات الصاروخية البحرية، وخسارتها 12 طائرة من طراز (MQ-9 ) و3 طائرات من طراز (F/A-18E سوبر هورنيت) واصابة 3 من حاملات طائراتها، اضطرت لإيقاف الحملة، مقابل وقف استهداف سفنها..


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- اليمن الآن
تفاصيل جديدة لأكبر شحنة أسلحة استراتيجية ايرانية تم ضبطها وهي في طريقها للحوثيين
كشفت المقاومة الوطنية، التي يقودها عضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق محمد عبدالله صالح، عن ضبط شحنة أسلحة إيرانية وصفت بأنها "نوعية ومتطورة"، كانت في طريقها إلى جماعة الحوثيين في اليمن، في عملية تمت أواخر يونيو الماضي بعد عملية استخباراتية دقيقة. وفي مؤتمر صحفي عقده المتحدث الرسمي باسم المقاومة، العميد الركن صادق دويد، بمدينة المخا، استعرض تفاصيل الشحنة التي قال إنها تكشف مستوى التهديد الإيراني المتنامي ليس فقط لليمن، بل للمنطقة بأسرها، مؤكدًا أن أجزاء من الشحنة لا تزال قيد الفحص والتحليل الفني. وتضمنت الشحنة الإيرانية مكونات لاثني عشر صاروخًا من طرازات مختلفة، شملت صواريخ بحرية، وأرض-أرض، ودفاع جوي، بالإضافة إلى مضادات دروع. كما احتوت على طائرات مسيّرة انتحارية وأخرى استطلاعية، فضلًا عن محركات للطائرات المسيّرة، ونواظير ليلية، وكاميرات حرارية وليزرية، وأجهزة كشف طيران مسيّر. وشملت الصواريخ التي تم ضبطها رؤوسًا وأجزاءً من الصاروخ البحري الإيراني "قدر 380" الذي يصل مداه إلى 1000 كيلومتر، وثلاثة أجزاء من صاروخ دفاع جوي يُدعى "طائر 3" أو "برق 3" حسب التسمية الحوثية، ويصل مداه إلى 200 كم. كما ضمت الشحنة قطعًا من صواريخ "غدير" و"مندب 2" و"يا علي"، وهي نماذج ذات قدرة هجومية بعيدة المدى. وأوضح العميد دويد أن الشحنة اشتملت أيضًا على مكوّنات صواريخ إيرانية مضادة للطائرات من طراز "صقر 358"، والتي سبق للحوثيين استخدامها لإسقاط طائرات أمريكية مسيّرة من طراز MQ-9، بحسب ما أظهرته التحقيقات الأولية ومقاطع الفيديو التي نشرتها المقاومة. وأكد أن من بين المحتويات أيضًا صواريخ "دهلاوية" المضادة للدروع، وصواريخ "ستريلا 2"، ومدفع "بي-10"، وأجزاء من قناصة "AM-50"، بالإضافة إلى معدات تدريب عسكرية وأسلحة من أعيرة مختلفة. وفي مفاجأة اعتبرها دويد "دليلًا على تعقيد التهديد"، كشف عن ضبط جهاز تجسس إسرائيلي الصنع من إنتاج شركة "سيلبيريت"، مصمم لسحب البيانات من الأجهزة المحمولة والتجسس على الأفراد، إلى جانب أجهزة لكشف الكذب، وحواسيب محمّلة بتطبيقات أمنية متقدمة. كما أشار إلى وجود كاميرات تجسسية ومعدات تحليل للمواد الكيميائية، وسط مؤشرات خطيرة تفيد بسعي الحوثيين – بدعم إيراني – لتطوير أسلحة بيولوجية. وذكر دويد أن التحقيقات مع طاقم السفينة المهرّبة أظهرت أن هذه الشحنة هي الرقم 13 ضمن سلسلة عمليات تهريب نفذتها إيران عبر شبكات يديرها القيادي الحوثي المدرج في قوائم الإرهاب "محمد أحمد الطالبي"، المعروف بـ"أبو جعفر الطالبي". وأكد أن الشحنة كانت مموّهة داخل معدات مدنية تُستخدم عادة في قطاع الكهرباء والطاقة، في محاولة لإخفاء طبيعتها العسكرية، وهو أسلوب متكرر باتت تستخدمه شبكات التهريب المتصلة بطهران. وقدّم المتحدث باسم المقاومة الوطنية مقارنة فنية بين الأسلحة المضبوطة وتلك التي تزعم جماعة الحوثي تصنيعها محليًا، مشيرًا إلى أن التطابق التام بين المكونات يثبت زيف مزاعم "الاكتفاء الذاتي"، ويكشف عن عمق الدعم الإيراني العسكري للجماعة. وأضاف: "هذه ليست سوى الشحنة المضبوطة، فما خفي أعظم. إيران تمضي في تحويل الحوثيين إلى الذراع العسكرية الرئيسية لها في شبه الجزيرة العربية، بعد تراجع تأثير وكلائها الآخرين في لبنان وسوريا". وأظهر مقطع فيديو مصوّر نشرته المقاومة، صواريخ مماثلة لتلك التي استخدمها الحوثيون في هجماتهم الأخيرة بالبحر الأحمر، والتي أدت إلى إغراق سفينتين ومقتل أربعة أشخاص، في تصعيد عسكري خطير يهدد الملاحة الدولية. كما ظهر في المقطع صواريخ من طراز "358" و"يا علي"، إلى جانب طائرات مسيّرة هجومية واستطلاعية وأسلحة نوعية، أكدت المقاومة أنها جزء من استراتيجية إيرانية لتعزيز نفوذها عبر ذراعها الحوثي. وفي ختام المؤتمر، أعلنت المقاومة الوطنية عزمها نشر تقرير تفصيلي مدعوم بالأدلة حول الشحنة المضبوطة، مشددة على ضرورة تحرك دولي حازم لوقف الدعم الإيراني المتواصل للحوثيين.


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- اليمن الآن
المقاومة الوطنية تكشف تفاصيل جديدة عن ترسانة إيرانية متطورة كانت في طريقها للحوثيين
كشفت المقاومة الوطنية، التي يقودها عضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق محمد عبدالله صالح، عن ضبط شحنة أسلحة إيرانية وصفت بأنها "نوعية ومتطورة"، كانت في طريقها إلى جماعة الحوثيين في اليمن، في عملية تمت أواخر يونيو الماضي بعد عملية استخباراتية دقيقة. وفي مؤتمر صحفي عقده المتحدث الرسمي باسم المقاومة، العميد الركن صادق دويد، بمدينة المخا، استعرض تفاصيل الشحنة التي قال إنها تكشف مستوى التهديد الإيراني المتنامي ليس فقط لليمن، بل للمنطقة بأسرها، مؤكدًا أن أجزاء من الشحنة لا تزال قيد الفحص والتحليل الفني. وتضمنت الشحنة الإيرانية مكونات لاثني عشر صاروخًا من طرازات مختلفة، شملت صواريخ بحرية، وأرض-أرض، ودفاع جوي، بالإضافة إلى مضادات دروع. كما احتوت على طائرات مسيّرة انتحارية وأخرى استطلاعية، فضلًا عن محركات للطائرات المسيّرة، ونواظير ليلية، وكاميرات حرارية وليزرية، وأجهزة كشف طيران مسيّر. وشملت الصواريخ التي تم ضبطها رؤوسًا وأجزاءً من الصاروخ البحري الإيراني "قدر 380" الذي يصل مداه إلى 1000 كيلومتر، وثلاثة أجزاء من صاروخ دفاع جوي يُدعى "طائر 3" أو "برق 3" حسب التسمية الحوثية، ويصل مداه إلى 200 كم. كما ضمت الشحنة قطعًا من صواريخ "غدير" و"مندب 2" و"يا علي"، وهي نماذج ذات قدرة هجومية بعيدة المدى. وأوضح العميد دويد أن الشحنة اشتملت أيضًا على مكوّنات صواريخ إيرانية مضادة للطائرات من طراز "صقر 358"، والتي سبق للحوثيين استخدامها لإسقاط طائرات أمريكية مسيّرة من طراز MQ-9، بحسب ما أظهرته التحقيقات الأولية ومقاطع الفيديو التي نشرتها المقاومة. وأكد أن من بين المحتويات أيضًا صواريخ "دهلاوية" المضادة للدروع، وصواريخ "ستريلا 2"، ومدفع "بي-10"، وأجزاء من قناصة "AM-50"، بالإضافة إلى معدات تدريب عسكرية وأسلحة من أعيرة مختلفة. وفي مفاجأة اعتبرها دويد "دليلًا على تعقيد التهديد"، كشف عن ضبط جهاز تجسس إسرائيلي الصنع من إنتاج شركة "سيلبيريت"، مصمم لسحب البيانات من الأجهزة المحمولة والتجسس على الأفراد، إلى جانب أجهزة لكشف الكذب، وحواسيب محمّلة بتطبيقات أمنية متقدمة. كما أشار إلى وجود كاميرات تجسسية ومعدات تحليل للمواد الكيميائية، وسط مؤشرات خطيرة تفيد بسعي الحوثيين – بدعم إيراني – لتطوير أسلحة بيولوجية. وذكر دويد أن التحقيقات مع طاقم السفينة المهرّبة أظهرت أن هذه الشحنة هي الرقم 13 ضمن سلسلة عمليات تهريب نفذتها إيران عبر شبكات يديرها القيادي الحوثي المدرج في قوائم الإرهاب "محمد أحمد الطالبي"، المعروف بـ"أبو جعفر الطالبي". وأكد أن الشحنة كانت مموّهة داخل معدات مدنية تُستخدم عادة في قطاع الكهرباء والطاقة، في محاولة لإخفاء طبيعتها العسكرية، وهو أسلوب متكرر باتت تستخدمه شبكات التهريب المتصلة بطهران. وقدّم المتحدث باسم المقاومة الوطنية مقارنة فنية بين الأسلحة المضبوطة وتلك التي تزعم جماعة الحوثي تصنيعها محليًا، مشيرًا إلى أن التطابق التام بين المكونات يثبت زيف مزاعم "الاكتفاء الذاتي"، ويكشف عن عمق الدعم الإيراني العسكري للجماعة. وأضاف: "هذه ليست سوى الشحنة المضبوطة، فما خفي أعظم. إيران تمضي في تحويل الحوثيين إلى الذراع العسكرية الرئيسية لها في شبه الجزيرة العربية، بعد تراجع تأثير وكلائها الآخرين في لبنان وسوريا". وأظهر مقطع فيديو مصوّر نشرته المقاومة، صواريخ مماثلة لتلك التي استخدمها الحوثيون في هجماتهم الأخيرة بالبحر الأحمر، والتي أدت إلى إغراق سفينتين ومقتل أربعة أشخاص، في تصعيد عسكري خطير يهدد الملاحة الدولية. كما ظهر في المقطع صواريخ من طراز "358" و"يا علي"، إلى جانب طائرات مسيّرة هجومية واستطلاعية وأسلحة نوعية، أكدت المقاومة أنها جزء من استراتيجية إيرانية لتعزيز نفوذها عبر ذراعها الحوثي. وفي ختام المؤتمر، أعلنت المقاومة الوطنية عزمها نشر تقرير تفصيلي مدعوم بالأدلة حول الشحنة المضبوطة، مشددة على ضرورة تحرك دولي حازم لوقف الدعم الإيراني المتواصل للحوثيين.