
أعراض تشير إلى نقص البروتين فى الجسم وأهمية تعويضه
أعراض نقص البروتين فى الجسم
- ضعف العضلات وفقدان الكتلة العضلية.
- تساقط الشعر وتقصفه بشكل ملحوظ.
- تورم الساقين والقدمين بسبب احتباس السوائل.
- إرهاق دائم وضعف في النشاط البدني.
- بطء التئام الجروح وانخفاض مناعة الجسم.
- تشقق الأظافر وضعفها.
- جفاف البشرة وفقدان مرونتها.
- ضعف التركيز والذاكرة.
أهمية البروتين للجسم
البروتين عنصر أساسي يدخل في تكوين الإنزيمات والهرمونات، ويسهم في نمو وإصلاح الأنسجة، كما يساعد في تنظيم السوائل في الجسم.
ويعد أساسيًا للرياضيين، والأطفال في مرحلة النمو، والحوامل، وكبار السن للحفاظ على قوة العضلات وصحة العظام.
مصادر البروتين لتعويض النقص
البروتين الحيواني: اللحوم الحمراء، الدجاج، الأسماك، البيض، منتجات الألبان.
البروتين النباتي: البقوليات، العدس، الفول، الحمص، المكسرات، الحبوب، الصويا.
المكملات الغذائية: يمكن استخدامها عند الحاجة وباستشارة الطبيب.
نصائح للوقاية من نقص البروتين
- تناول وجبات متوازنة تحتوي على مصدر بروتيني في كل وجبة.
- الحفاظ على الكمية اليومية الموصى بها من البروتين، والتي تتراوح بين 0.8 و1.2 جرام لكل كيلوجرام من وزن الجسم للشخص البالغ.
- زيادة استهلاك البروتين عند ممارسة التمارين الرياضية أو في حالات التعافي من الأمراض أو الإصابات.
اقرأ أيضًا
جهاز تطوير البحيرات يكشف خطة تحقيق الأمن الغذائي وتوفير البروتين الحيواني
"المكوّن السري" في مشروب البروتين لتعزيز نمو العضلات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 5 ساعات
- الجمهورية
تعرف على أهمية الكربوهيدرات لصحتك ولياقة جسمك
تُعد الكربوهيدرات جزء أساسي من نظامنا الغذائي، وتلعب دورًا مهمًا في توفير الطاقة وتنظيم المزاج و صحة الجسم بشكل عام. تقليلها بشكل مفرط قد يؤدي إلى مشكلات صحية مثل الشعور بالجوع المستمر، التعب، تقلبات المزاج، والصداع، لذلك من المهم تناولها بكميات مناسبة وباختيار المصادر الصحية. يُعدّ الشعور الدائم بالجوع علامة على اتباع نظام غذائي غير متوازن، فإذا كنت تحصل على ما يكفي من البروتين ولكنك لا تشعر بالشبع، فمن المرجح أنك بحاجة إلى إضافة الكربوهيدرات الصحية إلى قائمة طعامك، والتي يمكن الحصول عليها من الخضروات التي تعتبر أيضا مصدرا مهما للألياف النافعة. يعاني معظم متابعي حمية غذائية منخفضة الكربوهيدرات ومن زيادة في سرعة الانفعال و تقلبات مزاجية مفاجئة، والتفسير هو أن الكربوهيدرات تلعب دورا مهما في إنتاج السيروتونين، وهي مادة كيميائية مهمة تساعدنا على الشعور بالبهجة والسرور. إذا وجدت فجأة صعوبة في ممارسة أنشطتك المعتادة، أو إذا أصبح المشي المنتظم أمرا صعبا، فهذا يعني أن جسمك لا يحتوي على ما يكفي من الكربوهيدرات التي تعتبر مصدرا أساسيا للطاقة، لذا لا ينصح خبراء التغذية بالتخلي عن الكربوهيدرات نهائيا لصالح البروتين ات بالنسبة للرياضيين أو الراغبين في خسارة الوزن ، بل تقليل كمية الكربوهيدرات والحفاظ على نظام غذائي متكامل. عدم تناول كمية كافية من الكربوهيدرات يخفض مستويات السكر في الدم، وهذا غالبا ما يؤدي إلى صداع شديد، إذا كنت تعاني من الصداع النصفي يوميا تقريبا، فعليك مراجعة نظامك الغذائي والتحقق من احتوائه على ما يكفي من الكربوهيدرات. يعتبر الشعور الدائم بالبرد والقشعريرة أحد المؤشرات على أن الجسم ليس لديه مصادر كافية لإنتاج الطاقة، والتي تعتبر الكربوهيدرات أهم مصادرها، كما أن نقص الكربوهيدرات في الجسم بشكل مستمر قد يسبب مشكلات في عمل الغدة الدرقية، وتؤدي هذه المشكلات إلى شعور بالبرد و الخمول المستمر.


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : 10 عادات افعلها صباحاً لصحة أمعائك وجهازك الهضمى
الثلاثاء 12 أغسطس 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - تُعدّ صحة الأمعاء المُنتظمة أمرًا بالغ الأهمية لصحتك العامة، إذ تلعب دورًا رئيسيًا في الهضم، وامتصاص العناصر الغذائية، ووظيفة المناعة، وحتى الصحة النفسية، ووفقًا للخبراء، تُساعد الأمعاء السليمة، إلى جانب توازن الميكروبيوم، على المساهمة في كفاءة الهضم، في المقابل، إذا كانت صحة أمعائك سيئة، فمن المُحتمل أن تُصاب بأنواع مُختلفة من الأمراض بسبب ضعف المناعة، وفقاً لموقع "تايمز ناو". وشارك الدكتور سوراب سيثي، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي في جامعة هارفارد، أهم نصائحه وعاداته التي يُمكن أن تُساعدك على تحقيق صحة أمعاء مثالية، وهو أمرٌ ضروريٌّ لتنظيم المناعة، والهضم، وحتى الصحة النفسية. ومن أهم العادات الصباحية التي يجب عليك اتباعها، وفقًا للدكتور سوراب سيثي، أنه يجب أن تبدأ يومك بشرب الماء الدافئ - حتى قبل احتساء فنجان قهوتك المفضل - لأنه يُحفز عملية الهضم وحركة الأمعاء، ومع ذلك، يجب عليك أيضًا القيام ببعض الحركات الخفيفة، مثل المشي أو اليوجا، لتنشيط جهازك الهضمي. وقبل الانغماس في أنشطة يومك المزدحمة، إليك أهم نصائح لصحة الأمعاء من الدكتور سيثي: شرب الماء الدافئ قبل القهوة يُنشط الماء الدافئ جهازك الهضمي ويُشجع على حركة الأمعاء بسلاسة، ووفقًا للدراسات، فإن شرب الماء الدافئ يُحفز الهضم ويمنع الإمساك. حركات خفيفة مثل اليوجا والمشي إن بدء يومك ببعض الحركات الخفيفة، والتي تشمل وضعيات اليوجا الخفيفة، والتمدد، وحتى المشي، مفيد للغاية لصحة أمعائك، تُنشط حركات الجسم المنتظمة جهازك الهضمي وتُقلل من الانتفاخ ووفقًا للدراسات، فإن التمارين الخفيفة تُحسّن الهضم بشكل طبيعي. وجبة إفطار غنية بالألياف يُعد تناول إفطار غني بالألياف مفيدًا للغاية لصحة أمعائك، إذ يُساعد على تنظيم حركة الأمعاء، ويدعم صحة ميكروبيوم الأمعاء، ويُقلل من خطر الإصابة ببعض الأمراض. من أفضل الخيارات: دقيق الشوفان مع الفواكه والمكسرات، والخبز المحمص المصنوع من الحبوب الكاملة مع الأفوكادو، والزبادي مع بذور الشيا. البروتين في أطعمة الفطار يُعد تناول الزبادي اليوناني على الفطور - وهو غني بالبروتين - من أفضل الطرق للحفاظ على صحة أمعائك. لا تُتصفح الإنترنت أثناء تناول الطعام يقول الدكتور سيثي إن تصفح هاتفك أو حاسوبك المحمول أثناء تناول الطعام قد يُضر بصحة أمعائك، فعندما تشتت انتباهك، تتباطأ عملية الهضم بشكل ملحوظ، مما يؤدي إلى ارتفاع مستويات التوتر، وبالتالي الإضرار بأمعائك على المدى الطويل. اتبع نظامًا غذائيًا واعيًا بالتركيز على طعامك لتحسين الهضم ومساعدة جسمك على امتصاص العناصر الغذائية بشكل أفضل. اشرب شاي الزنجبيل أو ماء الليمون يتمتع كل من شاي الزنجبيل وماء الليمون بقدرة طبيعية على تقليل الانتفاخ ومساعدة الهضم عن طريق تحفيز إنزيمات الجهاز الهضمي، كما أنها رائعة لترطيب الجسم، وإزالة السموم، ومساعدة الهضم عن طريق تحفيز إنتاج العصارة الصفراوية. تجنب تناول الحبوب السكرية تناول الحبوب السكرية والغنية بالمواد الحافظة على الإفطار قد يُسبب اضطرابًا في بكتيريا الأمعاء، مما يؤدي إلى عسر الهضم. التعرض لأشعة الشمس الصباحية وفقًا للدكتور سيثي، تُعدّ الشمس المصدر الرئيسي لفيتامين د، الضروري لصحة الأمعاء، وتشير الدراسات إلى أن التعرض لأشعة الشمس يوميًا لمدة 10 إلى 15 دقيقة يُساعد على تقليل الالتهاب في الأمعاء، والذي يُؤدي إلى العديد من مشاكل الأمعاء مثل مرض التهاب الأمعاء (IBD)، ومتلازمة القولون العصبي (IBS). تناول قشر السيليوم يحتوي قشر السيليوم على ألياف قابلة للذوبان تُحسّن صحة الأمعاء عن طريق مساعدة الهضم، وتعزيز انتظام حركة الأمعاء، ودعم توازن ميكروبيوم الأمعاء. افحص برازك بانتظام يوصي الدكتور سيثي بإجراء فحص سريع للبراز يوميًا، لأن انتظام حركة الأمعاء علامة جيدة على صحة أمعائك.


نافذة على العالم
منذ 8 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : ترند fibre maxxing.. موضة زيادة الألياف هل تفيد صحتك الهضمية ..الخبراء يوضحون
الثلاثاء 12 أغسطس 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - وسط موجات الترندات الغذائية التي تجتاح منصات التواصل الاجتماعي، برز توجه جديد يضع الألياف على رأس أولويات النظام الغذائي. يُطلق عليه اسم fibermaxxing، ويعني ببساطة تكثيف استهلاك الألياف إلى أقصى حد ممكن من أجل تحسين صحة الجهاز الهضمي، ودعم وظائف الجسم الأخرى. ومع أن الحديث عن البروتين ظل لسنوات طويلة محور الاهتمام، إلا أن هذه الصيحة الجديدة تُعيد الألياف إلى الواجهة، وتؤكد على دورها الحيوي في بناء نمط حياة صحي. أوضح تقرير نُشر في موقع Health، أن هذا التوجه حصد ملايين المشاهدات على TikTok، حيث يتبادل المستخدمون وصفات مليئة ببذور الشيا، والتوت، والحبوب الكاملة، ويؤكدون أن التغيير في شكل الجسم والهضم والطاقة كان ملحوظًا وسريعًا. لماذا يُحدث هذا الاتجاه ضجة؟ السبب الرئيسي وراء الانتشار السريع لـ fibermaxxing هو بساطته وفعاليته. فالكثير من الناس لا يحصلون على الكميات اليومية الموصى بها من الألياف – والتي تُقدّر بنحو 25 إلى 28 غرامًا للنساء، و31 إلى 34 غرامًا للرجال. النقص المزمن في استهلاك الألياف يؤدي إلى مشكلات شائعة مثل الإمساك، اضطراب الهضم، واضطرابات في سكر الدم. ومن هنا، يطرح هذا الاتجاه نفسه كحل عملي وسهل للتوازن الغذائي. لكن الخبراء يشددون على أن الاستفادة الحقيقية تبدأ عندما يتم رفع كمية الألياف تدريجيًا وليس دفعة واحدة، لتجنب الأعراض الجانبية المزعجة مثل الغازات أو الانتفاخ أو عدم الراحة المعوية. الفوائد المتوقعة من زيادة الألياف زيادة استهلاك الألياف ليست مجرد تحسين للهضم، بل ترتبط بمجموعة من الفوائد المذهلة: تنظيم مستويات السكر في الدم. الشعور بالشبع لفترات أطول. تحسين صحة البكتيريا النافعة في الأمعاء. الوقاية من الإمساك المزمن. خفض خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري من النوع الثاني. تقليل خطر بعض أنواع السرطان، خاصة القولون. كيف تبدأ بطريقة آمنة؟ أفضل طريقة لاتباع fibermaxxing هي التركيز على الأطعمة الكاملة، مثل الخضروات، الفواكه، البقوليات، والحبوب الكاملة. يمكن أيضًا الاستعانة ببعض المكملات الغذائية مثل ولكن يُفضّل أن يتم ذلك تحت إشراف طبي. لا تنسَ أيضًا أن تشرب كميات كافية من الماء، لأن الألياف تحتاج إلى الترطيب لتعمل بفعالية داخل الجسم. قد يبدو هذا التوجه مثيرًا ومفيدًا، لكنه لا يعني أن "كلما زادت الألياف كان أفضل". فالجهاز الهضمي يحتاج وقتًا للتكيف، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من متلازمة القولون العصبي أو أمراض الأمعاء الالتهابية. لذلك، التدرج هو المفتاح.