logo
"منصوري" العالمية تبرم شراكة مع "آمال" للانطلاق في عالم العقارات

"منصوري" العالمية تبرم شراكة مع "آمال" للانطلاق في عالم العقارات

زاوية٢٩-٠٤-٢٠٢٥

دبي، الإمارات العربية المتحدة - تستعد شركة "منصوري"، الاسم العالمي الشهير وراء مجموعة من أفخم السيارات المصممة حسب الطلب في العالم، إلى الانطلاق في عالم العقارات وذلك من خلال إبرام شراكة استراتيجية مع "آمال"، الشركة الرائدة في مجال التطوير العقاري في المنطقة.
يُمثل هذا التعاون أول مشروع عالمي لشركة "منصوري" في قطاع العقارات، ويُرسي معياراً جديداً لأسلوب الحياة بالغة الفخامة في دبي.
الآن، تتوّج شركة "منصوري" إرثها العريق في تحويل تصاميم السيارات الرياضية الفاخرة إلى تعابير فنية راقية مخصصّة تتميز بالتفرّد والمهنية من خلال إضفاء لمساتها الجمالية المميزة على المشاريع السكنية الراقية. تهدف هذا الشراكة بين "منصوري" وشركة "آمال" إلى إعادة تعريف معايير التميز المعماري، من خلال تشييد مساكن تلتقي فيها الأناقة بالتفرّد، وتعكس في تفاصيلها جوهر الرقي والأداء.
يُعتبر توقيت هذه الشراكة مثالياً، إذ من المتوقع أن ترسّخ دبي مكانتها كأكبر سوق عالمي للعقارات السكنية الفاخرة في عام 2025، بفضل اقتصادها المزدهر والطلب القوي من المشترين الدوليين.
أعرب كوروش منصوري، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "منصوري"، عن اعتزازه بهذه الشراكة، قائلاً: "يُمثّل دمج أسلوب منصوري المميز في التصميم إلى عالم العقارات خطوة كبيرة وتحوّلاً ملهماً لنا، فروح الطموح والابتكار التي تتميز بها دبي تعكس روحنا. ومن خلال شراكتنا مع شركة "آمال"، سنبادر بتصميم مساحات ملهمة يُعبّر فيها كل عنصر - بدءً من الهندسة المعمارية إلى التصاميم الداخلية - عن الجرأة والمهنية والشغف الذي يميزّنا في شركة منصوري."
ومن جهته، صرّح عبدالله بن لاحج، رئيس مجلس إدارة شركة "آمال"، قائلاً: "تُمثل الشراكة مع كوروش منصوري خطوةً تحويليةً لشركتنا، وتؤكد التزامنا بتقديم مشاريع تُرسي معايير جديدة في التصميم والفخامة، مع التركيز على تشييد وجهات عالمية المستوى تُجسّد مكانة دبي كمركز عالمي للابتكار والتميز. معاً، ستبدع "آمال" و "منصوري" مفهوماً جديداً للحياة المُصمّمة بناء على أعلى معايير التخصيص لنعكس التميّز الذي يتفرّد به الجيل القادم من العقارات الفاخرة."
تُمثّل الشراكة بين "منصوري" و "آمال" علامةً فارقةً في قطاع العقارات الفاخرة بدبي. وسيتم الإعلان قريباً عن التفاصيل الكاملة لأول مشروع في إطار هذا التعاون.
عن منصوري
"منصوري" شركة رائدة عالمياً مجال تخصيص السيارات الفاخرة. تأسست الشركة عام 1989 على يد كوروش منصوري، وتستند إلى شغف عميق بالموروث الثقافي والتقاليد والحرفية والتكنولوجيا المتطورة. في بداياتها، ركّزت الشركة على العلامات التجارية البريطانية الشهيرة مثل رولز رويس وبنتلي وأستون مارتن. واليوم، تمتد خبرة منصوري لتشمل تخصيص ماركات السيارات العالمية المرموقة، بما في ذلك بورشه ولوتس ومازيراتي وبي إم دبليو ومرسيدس بنز وماكلارين ولامبورغيني وفيراري.
من مقرها الرئيسي في براند، ألمانيا، وبحضور عالمي يشمل صالة عرض رئيسية وورشة عمل في دبي، تقدم منصوري مجموعة شاملة من الخدمات، بدءًا من تحويل السيارات بالكامل ودمج العناصر الكربونية، إلى أطر العجلات المصنوعة من الألمنيوم خفيف الوزن، وترقية المحركات القوية، والتجهيزات الداخلية المصممة حسب الطلب. يتيح برنامج "منصوري بيسبوك" (MANSORY Bespoke)الحصري لعملاء الشركة المتميزين فرصة ابتكار سيارات فريدة ومصممة خصيصاً لتلبية أذواقهم.
عن شركة "آمال"
"آمال" شركة رائدة في التطوير العقاري تندرج تحت راية شركة أيانا القابضة. تلتزم "آمال" بإعادة تعريف مفهوم الحياة العصرية في دولة الإمارات العربية المتحدة، وتركز على إبداع وجهات سكنية تجمع بين الرقي والأناقة العصرية. بقيادة رئيس مجلس الإدارة عبدالله بن لاحج، تسخّر الشركة التصاميم المبتكرة، وممارسات البناء المستدامة، وأحدث التطورات التكنولوجية لتشييد مجمّعات معمارية فريدة ونابضة بالحياة. تلتزم "آمال" بتجاوز توقعات المستثمرين والمقيمين على حد سواء، ووضع معايير جديدة في سوق العقارات الفاخرة.
-انتهى-

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«أدنوك» و«الإمارات للألمنيوم» توقعان اتفاقية بـ 1.84 مليار
«أدنوك» و«الإمارات للألمنيوم» توقعان اتفاقية بـ 1.84 مليار

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 أيام

  • صحيفة الخليج

«أدنوك» و«الإمارات للألمنيوم» توقعان اتفاقية بـ 1.84 مليار

أبوظبي: «الخليج» أعلنت «أدنوك» وشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، الثلاثاء، عن توقيع اتفاقية تمتد إلى خمس سنوات لتوريد ما يصل إلى 1.5 مليون طن من فحم الكوك المكلس، وهي مادة خام رئيسية تستخدم في إنتاج الألمنيوم. وبلغت قيمة الاتفاقية 1.84 مليار درهم (500 مليون دولار)، وتم توقيعها خلال منصة «اصنع في الإمارات» التي تقام حالياً في أبوظبي، بما يؤكد التزام «أدنوك» بدعم النمو الصناعي في دولة الإمارات وتعزيز سلاسل التوريد المحلية. بموجب الاتفاقية، ستقوم شركة «أدنوك للتكرير» بتوريد ما لا يقل عن 30% من احتياجات شركة الإمارات العالمية للألمنيوم من فحم الكوك المكلس من مصفاة الرويس على مدى السنوات الخمس المقبلة، بما يساهم في ترسيخ مكانة الدولة كمُوّرد عالمي للألمنيوم من خلال تقليل اعتمادها على الواردات الخارجية وتعزيز القدرات الصناعية المحلية. وتعد «الإمارات العالمية للألمنيوم» أكبر شركة صناعية في الدولة خارج قطاع النفط والغاز، وتدعم هذه الاتفاقية برنامج «أدنوك» الناجح لتعزيز المحتوى الوطني في القطاع الصناعي وتساهم في تنويع الاقتصاد الوطني عبر توريد مواد التصنيع الحيوية للصناعات المتقدمة. وشهد توقيع الاتفاقية الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ «أدنوك» ومجموعة شركاتها، وعبدالله كلبان، العضو المنتدب لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، وقام بالتوقيع عليها كلٌ من خالد سالمين، الرئيس التنفيذي لدائرة التكرير والتصنيع والتسويق والتجارة في «أدنوك»، وعبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم. تعزيز القاعدة الصناعية وقال خالد سالمين: «تُجسّد هذه الاتفاقية الاستراتيجية مع شركة الإمارات العالمية للألمنيوم التزام «أدنوك» بدعم مبادرة «اصنع في الإمارات» وتعزيز القاعدة الصناعية في دولة الإمارات. ومن خلال توفير هذه المادة الخام الرئيسية لإنتاج الألمنيوم من مصفاة الرويس، فإننا نساهم في تعزيز سلاسل التوريد المحلية، وتقليل الاعتماد على الواردات، وتحفيز النمو في أحد أهم القطاعات الصناعية في الدولة دعم جهود التنويع وبصفتها أكبر منتج للألمنيوم عالي الجودة في العالم، تواصل شركة الإمارات العالمية للألمنيوم دعم جهود التنويع الصناعي في دولة الإمارات. وقال عبد الناصر بن كلبان: «رسخت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم على مدى عقود لنفسها مكانةً رائدةً في مجال التصنيع، وشكلت مساهماً رئيساً في تنويع الاقتصاد الوطني، وتعد الشركة اليوم داعماً أساسياً لمنصة «اصنع في الإمارات».

أدنوك وEGA تدعمان توطين صناعة الألمنيوم بصفقة ضخمة
أدنوك وEGA تدعمان توطين صناعة الألمنيوم بصفقة ضخمة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 أيام

  • سكاي نيوز عربية

أدنوك وEGA تدعمان توطين صناعة الألمنيوم بصفقة ضخمة

وبموجب الاتفاقية، ستقوم شركة " أدنوك للتكرير" بتوريد ما لا يقل عن 30 بالمئة من احتياجات شركة الإمارات العالمية للألمنيوم من فحم الكوك المكلس من مصفاة الرويس على مدى السنوات الخمس المقبلة، بما يساهم في ترسيخ مكانة الدولة كمُوّرد عالمي للألمنيوم من خلال تقليل اعتمادها على الواردات الخارجية وتعزيز القدرات الصناعية المحلية. وتعد "الإمارات العالمية للألمنيوم" أكبر شركة صناعية في الدولة خارج قطاع النفط والغاز ، وتدعم هذه الاتفاقية برنامج " أدنوك" الناجح لتعزيز المحتوى الوطني في القطاع الصناعي وتساهم في تنويع الاقتصاد الوطني عبر توريد مواد التصنيع الحيوية للصناعات المتقدمة. شهد توقيع الاتفاقية الدكتور سلطان أحمد الجابر ، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي والعضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ "أدنوك" ومجموعة شركاتها، وعبدالله كلبان، العضو المنتدب لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، وقام بالتوقيع عليها كلٌ من خالد سالمين، الرئيس التنفيذي لدائرة التكرير والتصنيع والتسويق والتجارة في " أدنوك"، وعبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم. وبهذه المناسبة، قال خالد سالمين: "تُجسّد هذه الاتفاقية الاستراتيجية مع شركة الإمارات العالمية للألمنيوم التزام 'أدنوك' بدعم مبادرة 'اصنع في الإمارات' وتعزيز القاعدة الصناعية في دولة الإمارات. ومن خلال توفير هذه المادة الخام الرئيسية لإنتاج الألمنيوم من مصفاة الرويس ، فإننا نساهم في تعزيز سلاسل التوريد المحلية ، وتقليل الاعتماد على الواردات، وتحفيز النمو في أحد أهم القطاعات الصناعية في الدولة. ومن خلال برنامجنا لتعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة ، نحن مستمرون في خلق المزيد من الفرص التي تساهم في دفع عجلة التصنيع المحلي وتعزيز النمو الصناعي المستدام". وبصفتها أكبر منتج للألمنيوم عالي الجودة في العالم، تواصل شركة الإمارات العالمية للألمنيوم دعم جهود التنويع الصناعي في دولة الإمارات، حيث يعتبر الألمنيوم الذي تنتجه من أكبر الصادرات المُصنّعة في الدولة بعد النفط والغاز. وستساهم الاتفاقية بين "أدنوك" وشركة الإمارات العالمية للألمنيوم بدور مهم في تعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة، وضمان التطوير المستمر لقطاع الألمنيوم في دولة الإمارات. من جانبه، قال عبد الناصر بن كلبان: "رسخت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم على مدى عقود لنفسها مكانةً رائدةً في مجال التصنيع، وشكلت مساهماً رئيساً في تنويع الاقتصاد الوطني، وتعد الشركة اليوم داعماً أساسياً لمنصة 'اصنع في الإمارات' من خلال مشترياتها من السلع والخدمات المحلية، وتوريدها معدن الألمنيوم للقطاع الصناعي في الدولة، وتحقيقها لنسبة توطين قياسية. وستؤمن لنا هذه الاتفاقية مع 'أدنوك' نسبة كبيرة من المادة الخام الرئيسية التي نحتاجها من شركة محلية، بما يعزز تأثيرنا الإيجابي في الاقتصاد الوطني، ونتطلع إلى استمرار وتطوير شراكتنا طويلة الأمد مع 'أدنوك'". ومن خلال هذه الاتفاقية، ستتمكن شركة الإمارات العالمية للألمنيوم من إنتاج حوالي 3.75 مليون طن متري من الألمنيوم، أي ما يعادل تقريباً الاستهلاك السنوي لألمانيا من هذا المعدن. وفي عام 2024، وصلت المساهمة المباشرة وغير المباشرة للشركة في الاقتصاد الوطني إلى 23.49 مليار درهم (6.4 مليار دولار)، أي ما يمثل 1.3 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي للدولة، إضافة إلى دعم أكثر من 52 ألف وظيفة.

هكذا تقود الإمارات صناعتها إلى عصر الاستدامة والتكنولوجيا المتقدمة
هكذا تقود الإمارات صناعتها إلى عصر الاستدامة والتكنولوجيا المتقدمة

العين الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • العين الإخبارية

هكذا تقود الإمارات صناعتها إلى عصر الاستدامة والتكنولوجيا المتقدمة

تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/20 04:24 م بتوقيت أبوظبي تعمل دولة الإمارات على تطوير الصناعة المستدامة؛ لتحقيق أهدافها الوطنية والتقليل من التأثيرات البيئية السلبية، وذلك عبر دعم المواد المستدامة المستخدمة في الصناعة، والاتجاه لمصادر الطاقة المتجددة. وحققت الإمارات الكثير من التقدم في ملف الصناعة المستدامة على مدار السنوات الماضية، وضمنها استضافة دولة الإمارات لمؤتمر الأطراف المعني بتغير المناخ في دورته الثامنة والعشرين (COP28) خلال العام 2023، لدفع عجلة مفاوضات التغيرات المناخية، ودعم الهدف رقم 13 من أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر التي وضعتها الأمم المتحدة. من جانب آخر، أطلقت وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة على هامش القمة العالمية للحكومات في عام 2023، "تحالف الاستدامة الصناعية"، الذي يهدف إلى تعزيز نشر وتطوير تطبيقات التكنولوجيا الخضراء، ما يسهم في تسريع النمو الصناعي المستدام. تحولات نحو الصناعة المستدامة بالفعل حققت الإمارات الكثير من الخطوات الملموسة لتحقيق التحولات نحو الصناعة المستدامة، وذلك عبر التركيز على عدة أهداف: 1- مواد مستدامة للصناعة استخدام المواد المعاد تدويرها والمواد الحيوية والمواد منخفضة الانبعاثات، كمواد مستدامة للصناعة، مثل البلاستيك المعاد تدويره، والخرسانات الخضراء في مواد البناء والتصنيع، وكذلك إعادة تدوير الورق والزجاج، واستخدام الأخشاب المستدامة، وإعادة تدوير الألمنيوم والنحاس؛ فهذا يساهم أيضًا في تقليل النفايات. 2- طاقة نظيفة بكفاءة عالية تبني مصادر الطاقة المتجددة، ويتجلى ذلك في مشاريع الطاقة والرياح التي تعمل عليها حكومة الإمارات على قدم وساق، منها: مجمّع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، محطة الظفرة للطاقة الشمسية الكهروضوئية، نور أبوظبي، محطة شمس، وغيرهم من المشاريع التي تغذي الصناعة الإماراتية بصورة أساسية، ما يقلل من استهلاك الطاقة غير المتجددة؛ فلدى الإمارات استراتيجية الطاقة التي تهدف لخفض الاعتماد على الوقود الأحفوري وزيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة بحلول 2050. تعزيز كفاءة الطاقة، من أهم الأهداف التي تركز عليها دولة الإمارات، وذلك عبر الاعتماد على التقنيات الحديثة التي تقلل من استهلاك الكهرباء والمياه. 3- مدن ذكية مستدامة بناء ودعم المدن الذكية المستدامة، وأبرز الأمثلة على ذلك، مدينة مصدر، والتي تُعد نموذجًا للمدن الذكية المستدامة في أبوظبي. وتهتم الإمارات بشكل خاص بملف المدن الذكية، وتناقشها في الأحداث العالمية التي تستضيفها، مثل قمة الحكومات العالمية التي شهدت جلسات نقاشية حول مدن المستقبل. من جانب آخر، يوفر منتدى "اصنع في الإمارات" الذي بدأت فعالياته يوم الإثنين، فرصة لتعزيز التصنيع المحلي الإماراتي، وتُقام دورة المنتدى هذا العام تحت شعار "تسريع الصناعات المتقدمة"، ويركز على التكنولوجيا الصناعية الجديدة، والتحول الصناعي الذكي، والذكاء الاصطناعي، كما أنه يشجع على الصناعة المستدامة. وانطلقت أمس الإثنين، فعاليات الدورة الرابعة من "اصنع في الإمارات" تحت شعار "تسريع الصناعات المتقدمة"، وتستمر حتى 22 مايو/ أيار الجاري في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، بمشاركة أكثر من 700 شركة ونخبة من صناع القرار والمسؤولين في مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص وروّاد الأعمال والمستثمرين والصناعيين والخبراء والمبتكرين ومؤسسات التمويل على مساحة تزيد عن 68 ألف متر مربع مع توقعات استقطاب أكثر من 30 ألف زائر. يذكر أن الدورة الرابعة من "اصنع في الإمارات" تهدف إلى تعزيز الأثر الاقتصادي والاجتماعي للاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة وتوطين سلاسل الإمداد، ودعم نمو وازدهار المنظومة الصناعية في دولة الإمارات من خلال الشراكات النوعية والممكنات والفرص الجاذبة للاستثمارات الصناعية، وإبراز دور الذكاء الاصطناعي في تشكيل مستقبل الصناعة، وتوفر العديد من الممكنات والحلول مثل التمويل التنافسي والتحول التكنولوجي الصناعي، لتعزيز الشراكات وتسويق المنتجات المبتكرة وتبادل المعرفة، وفتح آفاق جديدة للابتكار، وتمكين الشركات الناشئة. aXA6IDgyLjI3LjIzNC4xMzUg جزيرة ام اند امز CH

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store