logo
نجوى فؤاد لـ«الشرق الأوسط»: أطالب بمعاش يكفي احتياجاتي

نجوى فؤاد لـ«الشرق الأوسط»: أطالب بمعاش يكفي احتياجاتي

الشرق الأوسطمنذ 19 ساعات
تصدّر اسم الفنانة المصرية نجوى فؤاد «التريند» في موقع «غوغل»، أمس، خصوصاً بعد حديثها لوسائل إعلام محلية عن حالتها الصحية، وإطلاقها استغاثة لدعمها من أجل العيش بشكل آدمي، عقب تعرضها لأزمة صحية أجبرتها على الابتعاد عن الفن.
وقالت نجوى فؤاد لـ«الشرق الأوسط»، إن «حبّها لبلدها كبير»، وأضافت: «بعد كل ما قدمته من أعمال فنية، أطالب بمعاش يكفي احتياجاتي وعلاجي الذي يتكلّف الكثير».
وأضافت: «لم أدّخر مالاً من الفن، والزمن أنهى كل ما حصلت عليه في حياتي وعملي، ولا أريد سوى معاش محترم، خصوصاً أن معاش النقابة وقدره 600 جنيه (الدولار يساوي نحو 48 جنيهاً) لا يكفي أي شيء».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العبسي يحتفي بليلة العمر
العبسي يحتفي بليلة العمر

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

العبسي يحتفي بليلة العمر

احتفل سمير زكريا العبسي بزفاف نجله المهندس أحمد في إحدى قاعات الاحتفالات بجدة. وسط حضور لفيف من الأهل والأصدقاء الذين قدموا التهاني والتبريكات للعروسين، داعين الله لهما بالتوفيق والسعادة. وعبّر العريس عن فرحته بهذه المناسبة السعيدة، داعياً المولى عز وجلّ أن يوفقه وعروسه لما يحبه ويرضاه. أخبار ذات صلة

دراما غرق مدير تصوير تثير تعاطفاً في مصر
دراما غرق مدير تصوير تثير تعاطفاً في مصر

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

دراما غرق مدير تصوير تثير تعاطفاً في مصر

أثارت دراما غرق مدير التصوير المصري تيمور تيمور تعاطفاً كبيراً في مصر، وذلك بعد الإعلان عن وفاته خلال محاولته إنقاذ نجله من الغرق بأحد الشواطئ الساحلية، فبينما نجح تيمور في إنقاذ ابنه، فإنه لم يتمكن من الخروج سالماً. وتصدر اسم تيمور تيمور مؤشرات البحث بموقعَي «إكس» و«غوغل»، في مصر، الأحد، ونعاه الوسط الفني بكلمات مؤثرة، وأشادوا عبر منشورات «سوشيالية» بأخلاقه وكيف كان شخصاً مهنياً ومهذباً مع الجميع في مواقع تصوير الأعمال التي شارك بها، وفي حياته الشخصية وفي علاقاته مع الناس، كما شهدت جنازته أيضاً وجود عدد كبير من النجوم. من كواليس تصوير مسلسل «جراند أوتيل» (حساب تيمور تيمور على موقع «فيسبوك») وفي السياق، نعت نقابة «الممثلين» الراحل عبر بيان صحافي، أكدت فيه أنه «ترك خلفه إرثاً فنياً مميزاً»، في حين أكدت نقابة «السينمائيين» أن تيمور كان فناناً موهوباً ومبدعاً وعاشقاً للصورة الدرامية، كما نعته «الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية» عبر حسابها بموقع «فيسبوك»، وكذلك مهرجانات «القاهرة»، و«الإسكندرية»، و«بورسعيد» الذي أعلن عن إطلاق جائزة في «التصوير السينمائي» باسم الراحل. تيمور مع ريهام عبد الغفور (حساب ريهام على موقع «فيسبوك») ووصف قسم التصوير بالمعهد العالي للسينما عبر منشور «سوشيالي» الراحل بأنه «أحد أبناء القسم الأوفياء»، كما نعته نخبة من الفنانين عبر منشورات بحساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، من بينهم: يسرا، وبشرى، ونيللي كريم، وليلى علوي، وروبي، ووفاء عامر، ومنة فضالي، وأحمد حلمي، ومنى زكي، وعمرو يوسف، وياسر جلال، وريهام عبد الغفور، وغيرهم من الفنانين والمنتجين والفنيين. وقبل شهرين، شارك تيمور تيمور منشوراً عبر حسابه بموقع «فيسبوك» عن سباحة أميركية كادت تتعرض للغرق لولا مدربتها، وجاء في محتوى المنشور أن «من سيكون حاضراً في حياتك، سيكون لديه الشجاعة للقفز وإنقاذك»، وربط أصدقاؤه وزملاؤه بالوسط الفني عبر تعليقاتهم بين شجاعته في إنقاذ ابنه وقناعاته الداخلية في التفاني من أجل الآخرين. تيمور شارك بالتمثيل في عدد من الأعمال (حساب المخرج إسلام خيري على «فيسبوك») من جهته، تحدث الناقد الفني المصري أحمد سعد الدين، عن مدير التصوير الراحل تيمور تيمور، قائلاً إنه تميز بصفات فريدة، وكان شخصاً مهنياً، ويملك حساً إنسانياً، وفي الوقت نفسه شخصية هادئة الطباع، ولديه قدرة عالية على الإبداع، ودعم ومساعدة الآخرين، سواء في حياته العادية أو العملية. وأكد سعد الدين لـ«الشرق الأوسط» أن «تيمور على المستوى العملي كان متجدداً ومتطلعاً للأفضل، وقارئاً جيداً في علم التصوير ومواكبة كافة التطورات الفنية». تيمور مع المخرج إسلام خيري (حساب خيري على «فيسبوك») وذكر سعد الدين أن «مدير التصوير الراحل قام بعمله على أكمل وجه في حياته، وكان مشهد نهايته جميلاً وقوياً، لكنه كان أيضاً درامياً بعدما أنقذ ابنه، وفقد حياته في لحظة، حيث شكّل رحيله صدمة للجميع». رحيل تيمور تيمور يصيب الوسط الفني المصري بالحزن (حساب المخرج إسلام خيري على «فيسبوك») وأرجع سعد الدين إجماع الوسط الفني، وحزنهم العميق على تيمور، ونعيه بكلمات مؤثرة، إلى «أخلاقه العالية في المقام الأول، وتعامله مع زملائه بحب وود»، مؤكداً أن «المهنيين كثر، لكن تيمور كان متفرداً في طريقة تعامله وتعاونه، حتى كوّن قاعدة كبيرة في مجاله جعلت حب الناس هو الأساس». وشارك تيمور تيمور في التمثيل، بجانب عمله مديراً للتصوير في أعمال عدة، من بينها أفلام: «ريجاتا»، و«الديزل»، و«رمسيس باريس»، ومسلسلات: «آسيا»، و«السيدة الأولى»، و«طريقي»، و«جراند أوتيل»، و«رسالة الإمام»، وقبل ذلك عمل بالتصوير في مسلسلَي «فرقة ناجي عطا الله»، و«خطوط حمراء»، في حين كان مسلسل «جودر» الذي عُرض في موسم دراما رمضان الماضي آخر أعماله.

الساحل الشمالي… وجهة مصيفية تصيب مصريين بـ«الهوس»
الساحل الشمالي… وجهة مصيفية تصيب مصريين بـ«الهوس»

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

الساحل الشمالي… وجهة مصيفية تصيب مصريين بـ«الهوس»

لا يكاد يمر صيف دون أن يحتل الساحل الشمالي المصري بمنتجعات الفارهة وحفلاته وأسعاره، المبالغ فيها أحياناً، قمة «الترند»، حتى باتت هذه الوجهة السياحية مصدر «هوس» لكثيرين في مصر، وشارة للتصنيف الاجتماعي والطبقي يلتمس البعض الحصول عليها، حتى لو كان ذلك بمجرد الوجود في قرى ومتنزهات تحمل أسماء أشهر منتجعاته. محاولات التعلق بما يمثله الساحل الشمالي ومنتجعاته وسهراته، من رمز للغنى والترف دفعت إلى إنشاء قرية ترفيهية في مدينة «جمصة» بمحافظة الدقهلية، حملت اسم أحد أشهر منتجعات الساحل الشمالي وهو «مراسي» في محاولة لاستعادة زخم المدينة الواقعة على البحر المتوسط التي تعد وجهة مصيفية قديمة لسكان دلتا النيل. جانب من الفقرات الترفيهية بالساحل الشمالي المصري (الشرق الأوسط) وجاءت محاولات التسويق للقرية الجديدة لتربطها بالساحل الشمالي، وكأنها تقول لمن لا يستطيع الوجود في وجهة الأثرياء الصيفية، إن أمامهم بديلاً يحمل الاسم نفسه، وإن لم يقدم الخدمات ومستوى الترفيه نفسهما. محاولة أخرى للتشبه بالساحل ومنتجعاته كانت هذه المرة في بني سويف (جنوب مصر) على ضفاف نهر النيل فيما أطلق عليه «مراسي بني سويف». وكذلك «مراسي كافيه» في مدينة دمياط الجديدة، وغيرها الكثير من المتنزهات والكافيتريات التي اقتبست اسم «مراسي» باعتباره علامة تجارية ناجحة ومقصداً للأثرياء. وهي عادة انتهجها مصريون في أماكن أخرى فتجد قاعات مناسبات متوسطة المستوى تحمل أسماء أشهر الفنادق من فئة الخمس نجوم. قضاء الصيف في بعض مناطق الساحل الشمالي بات من ملامح الثراء (الشرق الأوسط) وبينما يكتفي البعض بالوجود في تلك الأماكن، يسعى آخرون لدخول منتجعات الساحل الشمالي عن طريق الحصول على تصريح دخول «كيو آر كود» من أحد الملاك، تقول مصممة الحلي والإكسسوار، سالي مبارك، لـ«الشرق الأوسط»: «يحاول كثيرون الحصول على (كيو آر كود) في نوع من الهوس بالوجود في أماكن يوجد فيها فنانون ومشاهير لالتقاط صور معهم أو حتى الاكتفاء بعمل منشور على منصات التواصل الاجتماعي يثبت وجودهم في الساحل الشمالي». وبالنسبة لسالي مبارك، التي توجد في الساحل حالياً لغرضين؛ الأول ترفيهي، والثاني للعمل في إدارة «غاليري للحلي»: «البعض يسعى لدخول منتجعات الساحل فقط لرؤية الطبقة التي تدفع أكثر من 100 جنيه في زجاجة مياه، أو 2000 جنيه في جراج سيارة». في الصيف مش مهم تعرف صاحب جدع .. المهم تعرف owner — Ðöãă ( Dâddöö ) (@daddo04691125) August 14, 2025 هذا المسعى يصفه أستاذ علم الاجتماعي السياسي الدكتور سعيد صادق، بأنه «دليل على حالة مرتفعة جداً من الاستقطاب الطبقي في مصر». وأضاف لـ«الشرق الأوسط»: «المواطن بات يقيم اجتماعياً حسب المكان الذي يقضي فيه إجازة الصيف، وأصبح الوجود في منتجعات معينة علامة من علامات الرقي، لا سيما مع النجاح التسويقي لمنتجعات الساحل الجديدة». مصريون يعبّرون عن هوسهم بالساحل الشمالي (الشرق الأوسط) ويمتد نطاق الساحل الشمالي من غرب مدينة الإسكندرية مروراً بالعلمين ومرسى مطروح حتى السلوم، وبدأ يكتسب شهرته في ثمانينات القرن الماضي، عندما بحث المصريون عن مصايف بديلة للإسكندرية، فانتقلوا من المنتزه والمعمورة إلى مناطق العجمي وبيانكي في حدود الكيلو 21 (طريق الإسكندرية – مطروح)، قبل أن تشرع الدولة في إنشاء منتجعات صيفية، بدأت بـ«مراقيا» في الكيلو 51، و«ماربيلا» ، مروراً بـ«مارينا»، وتوسعاتها من 1 إلى 7. ثم منتجعات أعلى سعراً، أسسها مستثمرون، مثل «هاسيندا»، و«مراسي»، ثم الامتدادات الجديدة الآن إلى «رأس الحكمة» (غرباً). وعلى مدار العقود الماضية اجتذب كل منتجع جديد المصيفين قبل أن يزدحم فيهرع الأغنياء إلى بديل أحدث بحثاً عن قدر أكبر من الخصوصية والرفاهية، وهكذا. مياه البحر في الساحل الشمالي تجتذب الكثيرين سنوياً (الشرق الأوسط) لكن وبينما يراود حلم المنتجعات الراقية كثيرين تظل الخيارات القديمة مفضلة عند البعض، وهو ما عبرت عنه أسما شريف منير في منشور عبر حسابها على «إنستغرام»، قالت فيه إنها «لا تركض خلف سباق الساحل»، مشيرة إلى أن المصيف زمان كان أبسط، أما الساحل اليوم فيركز على ماذا يرتدي رواده وأين يسكنون في سباق خلف المظاهر. هذا السباق حول المظاهر وتقييم البشر حسب مكان إقامتهم في الساحل الشمالي وملابسهم، كان سبباً في سيل من الفيديوهات الساخرة على مواقع التواصل الاجتماعي، تنتقد ارتفاع الأسعار وتقارن بين مصيف الساحل «الطيب»، و«الشرير»، وتشير إلى غياب البساطة وتركيز رواد الساحل على الماركات العالمية. يأتي ذلك تزامناً مع المحتوى الذي يروج للساحل الشمالي سواء من مصريين أو عرب، إضافة إلى الحفلات التي يحييها نجوم الغناء المصريين والعرب والسهرات الترفيهية التي لا تخلو منها ليالي الساحل. أنشطة ترفيهية في الصيف (الشرق الأوسط) ما يجعل كثيرون يحلمون بقضاء عطلتهم هناك، وهو ما عكسه حديث حساب باسم «إسراء أشرف»، على منصة «إكس»، عن حلمها بزيارة مراسي والساحل الشمالي بسبب ما تشاهده من فيديوهات على «تيك توك». وأعرب حساب آخر على منصة «إكس» عن أمله في زيارة الساحل لمشاركة الأغنياء هناك حياتهم. بقالي فترة كدا اي حاجه نفسي تحدثني بيها بتحصلي او بشوفها في وقت قصير خالصالمهم انا بقالي يومين عالتيك توك بقلب في فيديوهات مراسي بتاع الساحل فمستني دوري اروح اتعنصر عالأغنياء هناك — مصطڤيتش (@darshoooo3) August 14, 2025 وعبر «إنستغرام»، أشارت صاحبة حساب يدعى «نغم الصفتي» إلى تحول حلمها من قضاء الإجازة في «مراسي»، إلى «قرية النرجس مصيف بلطيم» بكفر الشيخ. (أحد المصايف الشعبية التقليدية». الفرز الطبقي الناتج عن ارتفاع الأسعار في الساحل الشمالي دفع حساب باسم «سامح أحمد»، للمطالبة بتحويل المنطقة إلى «محافظة مستقلة لها قوانينها الخاصة». وقال: «السواد الأعظم من الشعب لا يشعر بأنهم مصريون مثلهم». بشتغل علي نفسي عشان بعد كده عيالي يقولوا لصحابهم احنا قضينا اجازة الصيف كلها في مراسي عشان مامي اونر هناك — بسبوسه (@Basantabushnaf) August 14, 2025 وبالعودة إلى سالي مبارك فهي ترى أن «الساحل الشمالي به تنوع يسمح للجميع بقضاء الإجازة». وقالت: «من يريد حياة بسيطة كما كان في الماضي (بحر وآيس كريم ومعكرونة وبانيه) فسيجدها، ويمكن لزائر الساحل أن يتناول إفطاره بأسعار تبدأ من 100 جنيه وتصل إلى 5 آلاف جنيه»، مؤكدة أن الأمر مرتبط بخيارات الناس وقدراتهم المالية». ولفتت إلى أن «تكلفة قضاء الإجازة في الساحل مرتفعة لأنها تتضمن سهرات وحفلات». وقالت: «في الماضي اعتادت أسر مصرية على ادخار جزء من دخلهم لإجازة المصيف». الساحل الشمالي يبدأ من غرب الإسكندرية وحتى مدينة السلوم (الشرق الأوسط) حفل غنائي ساهر في إحدى القرى الساحلية (الشرق الأوسط) وأوضحت أنه «من حق رواد وسكان المنتجعات الفاخرة في الساحل الشمالي أن يعيشوا وسط طبقتهم»، مشيرة إلى أن «هذا ليس تمييزاً عن الآخرين بقدر ما هو مرتبط بأن الإنسان يسعى ليكون في مجتمع يشبهه، لأن البشر ليسوا نوعاً واحداً». وقالت: «الساحل يكون فرصة للعمل لدى البعض ولتكوين علاقات اجتماعية لا سيما مع وجود المشاهير ورجال الأعمال فيه طوال الصيف». بدوره، أكد أستاذ علم الاجتماعي السياسي أن «الساحل الشمالي بات علامة من علامات الرقي، وهو يسوق لطبقة معينة من المجتمع المصري وللسياح من دول عربية اعتادوا قضاء إجازاتهم في أوروبا، فبات الساحل الشمالي وجهة أفضل بالنسبة لهم»، مشيراً إلى أنه «من الطبيعي أن تبحث هذه الطبقة عن وسط يلائمها»، في الوقت نفسه فإن «الطبقات الأخرى من الطبيعي أن تتطلع لتلك الطبقة العليا وتحاول التشبه بها، وربما انتقاد تصرفاتها إن لم تفلح في الوصول إليها، لا سيما في حالة الاستقطاب الطبقي الحادة التي يعانيها المجتمع المصري».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store