
رحلة بين أسماك القرش والراي
يبهر «دبي أكواريوم»، أكبر حوض مائي معلّق في العالم، زوار ومرتادي «دبي مول»، حيث يوفر رحلة مدهشة لاكتشاف أكثر من 140 نوعاً من الأسماك، والمئات من أسماك القرش وأسماك الراي، وكلها تقطن حوضاً بسعة 10 ملايين لتر.
وتمثل رحلات الغواصين المحترفين، لإطعام أسماك القرش والراي، لحظات مشوقة ومفيدة، حيث تقدم للزوار لمحة عن سلوك هذه الحيوانات، وطرق التعامل معها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 5 ساعات
- الإمارات اليوم
علياء تنضم إلى برنامج مبادلة للتميز لتواصل مسيرة زوارق «فورمولا 4»
أعلن برنامج مبادلة للتميز عن انضمام المتسابقة الإماراتية، علياء عبدالسلام، إلى قائمة المبدعين الذين يدعمهم البرنامج، لتواصل مسيرتها في عالم سباقات الزوارق السريعة نحو تحقيق المزيد من النجاحات. وأعربت علياء في تصريحات صحافية عن سعادتها بالانضمام إلى البرنامج، وقالت إن هدفها المهم الجيل القادم من الفتيات الإماراتيات للسعي خلف شغفهن مهما كانت التحديات، وإنه من خلال هذه الشراكة تكتسب منظوراً أوسع وتطور من مهاراتها بمساعدة الخبراء، كما عبرت عن فخرها بالثقة التي منحتها إياها مبادلة. وأضافت أنها تأمل من خلال هذه التجربة أن تشجع الفتيات على دخول عالم رياضة قوارب المحركات، وأن تسهم في تحفيز الشباب على الابتكار، ورفع علم الدولة عالياً في الرياضات البحرية، معربة عن فخرها بكون مبادلة الشريك الرئيس لها في هذه الرحلة. ويعد برنامج مبادلة للتميز مبادرة مجتمعية تهدف إلى دعم الموهوبين في مختلف أنحاء الدولة في مجالات الرياضة والفنون والثقافة والابتكار، فيما تنضم مبادلة كشريك رئيس في بطولة العالم للزوارق السريعة «فورمولا 4» لموسم 2025. وتعد مشاركة علياء لحظة مهمة في مسيرة الرياضة النسائية في الدولة، باعتبارها أول امرأة إماراتية تشارك في بطولة العالم لـ«الفورمولا 4»، إذ تمثل الإمارات في السباقات المقبلة التي تقام في السويد والنرويج وإيطاليا. وتحصل علياء من خلال البرنامج على الدعم اللازم لتحقيق شغفها، إذ يسعى البرنامج الذي أطلق في عام 2021 إلى تمكين المبدعين وإطلاق قدراتهم في مختلف المجالات، الى جانب تعزيز الأثر المجتمعي الهادف ضمن التزام مبادلة برعاية المواهب المحلية. ونشأت علياء في بيئة رياضية ملهمة، متأثرة بمسيرة والدها، عبدالسلام فيروز، البطل السابق في رياضة قوارب المحركات المائية، حيث جذبتها هذه الرياضة منذ الصغر، وواصلت تقدمها متجاوزة التحديات لتثبت جدارتها محلياً وتشق طريقها نحو العالمية.


الإمارات اليوم
منذ 5 ساعات
- الإمارات اليوم
رحلة بين أسماك القرش والراي
يبهر «دبي أكواريوم»، أكبر حوض مائي معلّق في العالم، زوار ومرتادي «دبي مول»، حيث يوفر رحلة مدهشة لاكتشاف أكثر من 140 نوعاً من الأسماك، والمئات من أسماك القرش وأسماك الراي، وكلها تقطن حوضاً بسعة 10 ملايين لتر. وتمثل رحلات الغواصين المحترفين، لإطعام أسماك القرش والراي، لحظات مشوقة ومفيدة، حيث تقدم للزوار لمحة عن سلوك هذه الحيوانات، وطرق التعامل معها.


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
تقاليد الموسيقى الإماراتية حاضرة في أعرق المسارح العالمية
قدّم مهرجان أبوظبي، بالتعاون مع صندوق السلام والازدهار، حفلاً استثنائياً جمع للمرة الأولى ثلاثة فنانين إماراتيين مع فنانين عالميين على مسرح قصر كنسينغتون العريق، ضمن برنامج «المهرجان في الخارج»، ليشكّل الحفل محطة مفصلية جديدة في مسيرة المهرجان، المقام برعاية سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الراعي الفخري المؤسس لمهرجان أبوظبي، وبرعاية سمو الشيخة شمسة بنت حمدان بن محمد آل نهيان، نحو ترسيخ حضور الإمارات الثقافي على الساحة الدولية، وتأكيد رسالته في بناء القدرات وتعزيز التعاون العالمي من خلال الموسيقى. وجاء هذا الإنتاج المشترك تتويجاً لبرنامج الإقامة الفنية المكثفة، الذي امتد لثلاثة أسابيع في المملكة المتحدة، بدعم من مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، وبالتعاون مع صندوق السلام والازدهار، حيث خضع الفنانون المشاركون لسلسلة من التدريبات والورش والحوارات الفنية، تحت إشراف نخبة من كبار المربين الموسيقيين في عدد من أهم المسارح البريطانية. وقدّم الحفل نتاج هذا التفاعل الفني البنّاء، بمزيج إبداعي جمع بين التقاليد الموسيقية الإماراتية والتأثيرات العالمية، في تأكيد على أهمية التبادل الثقافي في صناعة الحوارات الفنية، وإلهام أشكال جديدة من الإبداع المعاصر. وقد شكّل العرض العالمي الأول للعمل الموسيقي «أطلال الزمن» المحور الرئيس للأمسية، وهو مؤلَّف جديد بتكليف حصري من مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، وضعه المؤلف الإماراتي البارز إيهاب درويش، المعروف بإيصال الهوية الثقافية لدولة الإمارات إلى الجمهور العالمي من خلال الموسيقى. كما تضمّن البرنامج أداءً مميزاً للميزو - سوبرانو فاطمة الهاشمي، التي قدّمت روائع من أعمال سان سانس وموزارت وجول ستاين، إلى جانب الباريتون أحمد الحوسني، الذي أبدع في تقديم مختارات من أعمال دي كورتيز وبيزيه، بمشاركة نخبة من الموسيقيين الدوليين من صندوق السلام والازدهار. وقد قاد الحفل توبي بيرسر، المدير الفني لصندوق السلام والازدهار، في عرضٍ سلّط الضوء على المواهب الإماراتية المتنامية وإسهامها النوعي في المشهد الإبداعي العالمي. وأشارت مؤسِّسة مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون المؤسِّسة والمديرة الفنية لمهرجان أبوظبي، هدى إبراهيم الخميس، إلى أنّ حفل قصر كنسينغتون برعاية وحضور الأمير ريتشارد دوق غلوستر، بالشراكة مع صندوق السلام والازدهار، ضمن برنامج مهرجان أبوظبي في الخارج، يُمثّل بداية فصل جديد في العلاقات الثقافية بين الإمارات والمملكة المتحدة، وقالت: «يُقدّم هذا العرض العالمي الأول المؤلف الموسيقي إيهاب درويش، والميتزو سوبرانو فاطمة الهاشمي، والباريتون أحمد الحوسني، في إطار رؤيتنا لتعزيز التبادل المعرفي وحوار الثقافات، وتقديم المنجز الفني والموسيقي الإماراتي عالمياً، ترسيخاً لمكانة الدولة حاضنة للإبداع ووجهة للمبدعين». وخلال الندوة الحوارية التي عُقدت ضمن مبادرة «الفنون في السفارات»، قال الشيخ خالد القاسمي، نائب رئيس بعثة دولة الإمارات في لندن: «يمثل هؤلاء الفنانون الثلاثة أفضل ما في الثقافة الإماراتية، ويلعبون دوراً محورياً في تعزيز التبادل الثقافي بين الإمارات وأصدقائنا في المملكة المتحدة وخارجها. إنهم يبنون إرثاً يلهم الأجيال القادمة، ويشكلون جسراً بين الثقافات، ويعرضون المواهب الإماراتية الكبيرة. تستمر دولة الإمارات العربية المتحدة في تأكيد مكانتها حاضنةً للتعبير الفني والإبداعي، مستندة إلى تراثنا العميق والغني، إضافة إلى الأساليب الحديثة في الأداء، وكنت فخوراً بأن أرحب بهذا الاحتفال بأفضل ما في الثقافة الإماراتية في السفارة». وأكد مؤسِّس صندوق السلام والازدهار، رجائي خوري، تميز الحفل في قصر كينسينغتون، مشيراً إلى أنه أول تعاون بين الصندوق ومجموعة أبوظبي للثقافة والفنون. وقال: «لم يكن هذا التعاون الأول بين فناني دولة الإمارات العربية المتحدة وفناني صندوق السلام والازدهار فحسب، بل شهد أيضاً العرض العالمي الأول لتأليف موسيقي من إبداع إيهاب درويش، خُصّص لهذه المناسبة. لقد أدهشني كيف أن فكرة بسيطة بدأت كمزيج موسيقي بين الأوبرا والموسيقى العربية، تحولت إلى علامة ثقافية فريدة تجمع جمهورها وفنانيها». • شكّل العرض العالمي الأول للعمل الموسيقي «أطلال الزمن» - الذي وضعه المؤلف الإماراتي إيهاب درويش، المعروف بإيصال الهوية الثقافية لدولة الإمارات إلى الجمهور العالمي - المحور الرئيس للأمسية.