logo
نظام زيلينسكي يميط اللثام عن وجهه الحقيقي ويسعى مجددا لإحباط جهود السلام

نظام زيلينسكي يميط اللثام عن وجهه الحقيقي ويسعى مجددا لإحباط جهود السلام

روسيا اليوممنذ يوم واحد
وبحسب معلومات الوزارة، تخطط القوات المسلحة الأوكرانية لتنفيذ ضربة استفزازية يوم الجمعة قبل القمة باستخدام طائرات مسيرة وصواريخ ضد أحد الأحياء السكنية أو مستشفى، يُرجح أن يكون في مدينة تشوغوف بمحافظة خاركوف.
وحذرت الدفاع الروسية من أنه "نتيجة لاستفزاز نظام كييف، سيُلقى بالمسؤولية الكاملة عن الضربة وضحايا المدنيين على عاتق القوات المسلحة الروسية، وذلك لخلق خلفية إعلامية سلبية وظروف تعيق التفاعل الروسي الأمريكي حول تسوية النزاع في أوكرانيا".
الجدير ذكره أن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف حذر في 20 يونيو الماضي من أن موسكو لا تستبعد التخطيط او تنفيذ استفزازات جديدة من جانب نظام كييف.
في أبريل 2022 نشر نظام كييف صورا وفيديوهات زعم أنها تشهد على جرائم ارتكبها الجيش الروسي في بوتشا في ضواحي كييف، لكن وزارة الدفاع الروسية نفت هذه المزاعم مؤكدة أنها استفزازات متعمدة، وشددت على أنه خلال الفترة التي كانت فيها المدينة تحت سيطرة الجيش الروسي، لم يتعرض أي من السكان المحليين لأي نوع من أعمال العنف.
ونوهت وزارة الدفاع إلى أن جميع الوحدات الروسية انسحبت بالكامل من بوتشا في 30 مارس 2022، ولم يتم إغلاق المخارج من المدينة في الاتجاه الشمالي، في حين تعرضت الأطراف الجنوبية، بما في ذلك المناطق السكنية، لقصف من قبل القوات الأوكرانية على مدار الساعة من المدفعية ذات العيار الكبير والدبابات وأنظمة إطلاق الصواريخ المتعددة.
استفزاز بوتشا كان واحدا من المحاولات التي سعى من خلالها نظام كييف إلى المفاوضات التي جرت في مدينة إسطنبول التركية لحل الأزمة في بداياتها.
ومنذ 3 سنوات، لم يسلم أحد إلى روسيا أو الأمم المتحدة قائمة بأسماء ما يسمى بـ"ضحايا بوتشا"، رغم إرسال طلبات لتحديد هوية الأشخاص الذين عرضت جثثهم على العالم أجمع أكثر من مرة إلى مختلف السلطات الدولية.
الاستفزاز الأكبر من قبل نظام زيلينسكي كان في صباح السادس من أغسطس 2024، حينما شنت القوات المسلحة الأوكرانية هجوما اخترقت به الحدود وتوغلت في مقاطعة كورسك الروسية، وشرعت في قصف المنازل وقتل واعتقال سكانها المدنيين.
هجوم قوات كييف على مقاطعة كورسك تسبب بتعطيل مفاوضات بين روسيا وأوكرانيا كانت ستنطلق في العاصمة القطرية الدوحة لبحث وقف الهجمات على منشآت البنية التحتية للطاقة.
وأشارت صحيفة "واشنطن بوست" إلى أن "أوكرانيا وروسيا كانتا تخططان لإرسال وفديهما إلى العاصمة القطرية الدوحة للتفاوض على اتفاق مهم لوقف الهجمات على البنية التحتية للطاقة، كان من المفترض أن يؤدي إلى وقف جزئي لإطلاق النار".
وذكر مصدر للصحيفة لم تسمه، أن الجانب الروسي "أرجأ الاجتماع مع ممثلي قطر" بعد هجوم القوات الأوكرانية على مقاطعة كورسك، ووصفه بأنه تصعيد. في الوقت نفسه، أشار مصدر الصحيفة إلى أن "كييف لم تحذر الدوحة مسبقا" في شأن الهجوم.
زعم فلاديمير زيلينسكي في يونيو عام 2024 تضرر مستشفى للأطفال في هجوم صاروخي مكثف شنته القوات الروسية على كييف وقال زيلينسكي إن روسيا شنت هجوما صاروخيا مكثفا على أوكرانيا، استهدف كييف ومدن دنيبرو وكريفي ريغ وسلوفيانسك وكراماتورسك بأكثر من 40 صاروخا.
ولكن الرد أتى هذه المرة من خبراء عسكريين، حيث أكدوا أن الهجوم على مبنى مستشفى "أوخماتديت" في العاصمة الأوكرانية كييف تم تنفيذه باستخدام صاروخ مضاد للطائرات من طراز AIM120 من نظام الدفاع الجوي الأمريكي-النرويجي NASAMS.
صباح الثلاثاء 30 مايو، العاصمة الروسية موسكو تتعرض لهجوم واسع بالطائرات المسيرة، وقالت وزارة الدفاع الروسية إن نظام كييف هاجم العاصمة باستخدام طائرات بدون طيار، مؤكدة أن الدفاعات الجوية تصدت لها وأسقطتها جميعها.
وأضافت أن "3 مسيرات منها تم تعطيلها عبر أنظمة الحرب الإلكترونية وفقدت السيطرة وانحرفت عن أهدافها المحددة، وأُسقطت 5 طائرات بدون طيار بواسطة نظام بانتسير-اس باستخدام نظام الدفاع الجوي "بانتسير - إس" في مقاطعة موسكو".
وأكد الكرملين، أن هذا الهجوم دليل على ضرورة مواصلة العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، مشيرا إلى أنه رد كييف، على الضربات الروسية الفعالة التي استهدفت أحد مراكز صنع القرار.
نفذ نظام كييف عمليات إرهابية على خطوط السكك الحديدية في مقاطعتي بريانسك وكورسك في روسيا، حيث قام بتفجير جسور للسكك الحديدية. وفي مقاطعة بريانسك، مما أسفر عن مقتل العديد من الأشخاص وإصابة العشرات.
واعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن الهجوم الأوكراني بمسيرات على موسكو عملية إرهابية هدفها استفزازي، مشددا على أن هدف كييف هو ترهيب السكان في روسيا.
قبيل اجتماع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب من أجل العمل على التوصل إلى تسوية سلمية للنزاع في أوكرانيا، تعاود سلطات كييف إظهار وجهها الحقيقي الإرهابي، ساعية لتقويض الجهود الدولية من أجل إنهاء الأزمة.
بعد أن صرح رئيس البيت الأبيض بأن تبادلا للأراضي سيجري بين روسيا وأوكرانيا، أعلن فلاديمير زيلينسكي أن كييف لا تستطيع سحب قواتها من دونباس بسبب مخاوفها من "هجوم مستقبلي" من هناك.
ويرى زيلينسكي أن دونباس تمثل - على حد زعمه - "منصة انطلاق لهجوم جديد مستقبلي" قد يستهدف أيضا محافظة دنيبروبتروفسك وخاركوف.
اللافت أن الرئيس ترامب كان قد أعرب في أواخر فبراير الماضي، عن ثقته في أن روسيا قادرة "بسرعة كبيرة" على تدمير 100% من المدن الأوكرانية بما في ذلك كييف، لكنها لا تريد أن تفعل ذلك.
وأكدت موسكو مرارا وتكرارا أنها لم تتخل أبدا عن الحل السياسي والدبلوماسي للنزاع في أوكرانيا، وشدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أن موسكو منفتحة على الحوار مع الإدارة الأمريكية حول النزاع الأوكراني، مشيرا إلى أن الأمر الأهم هو معالجة الأسباب الجذرية للأزمة.
كما أوضح بوتين أن هدف حل الصراع في أوكرانيا لا ينبغي أن يكون وقف إطلاق النار لفترة قصيرة أو فترة استراحة لإعادة تجميع القوات وإعادة التسلح بهدف مواصلة الصراع لاحقا، بل سلام مديد.
اليوم وبعد مرور أكثر من 3 أعوام على بدأ العملية العسكرية، يسعى نظام كييف والعصابة الإرهابية التي تترأسه بقيادة فلاديمير زيلينسكي إلى إجهاض جميع المحاولات لإحلال السلام، ولا يخجل حتى من استخدام أساليب مدانة وإرهابية، بل إنه أصبح يعلن عن ذلك بأريحية واضحة، قد يكون منبع هذه الجرأة هو الدعم الأوروبي المطلق لزيلينسكي وحاشيته. فالدور الأوروبي في النزاع الأوكراني هو الأكبر من حيث تقديم الدعم المادي والعسكري.
على الرغم من التقارب الأوروبي الأمريكي، إلا أن سياسة الرئيس دونالد ترامب كانت واضحة في أنه يسعى لوضع حد للنزاع الأوكراني، وهو ما تسبب بخلافات واضحة بين بروكسل وواشنطن، فحينما سعت الولايات المتحدة لتخفيف حدة النزاع ومحاولة إجبار كييف على العودة إلى طاولة المفاوضات، سارع الاتحاد الأوروبي لتقديم السلاح والمال لزيلينسكي من أجل إطالة أمد الأزمة.
ومن غير المستبعد أن يكون نظام كييف يخطط لتنفيذ الاستفزاز الجديد بدعم مباشر من الدول الأوروبية التي ترغب في الدفع بجميع الأوكرانيين إلى الجبهة والقتال حتى آخر أوكراني.
المصدر: RT
يعمل نظام كييف على إعداد حلقة جديدة من مسلسل الاستفزازات التي اعتاد على تنفيذها قبيل جولات المفاوضات التي يمكن أن تؤدي إلى نهاية للأزمة الأوكرانية أو من أجل تحقيق أهدافه.
دعا رئيس لجنة الشؤون الدولية بمجلس الدوما ليونيد سلوتسكي المجتمع الدولي إلى الاهتمام بالمعلومات الواردة من وزارة الدفاع الروسية بشأن الاستفزازات التي تخطط لها أوكرانيا.
أفادت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن الاستفزازات الإجرامية أصبحت علامة مميزة للنظام في كييف.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن حصولها على معلومات عبر عدة قنوات تفيد بأن كييف تحضر لاستفزازات من أجل تعطيل المحادثات الروسية الأمريكية المقرر عقدها في 15 أغسطس في ألاسكا.
في مكالمة هاتفية أكد الرئيس بوتين لنظيره ترامب على حتمية الرد الروسي، كما نشرت موسكو معلومات حول استخدام متفجرات أمريكية في الهجمات الإرهابية الأوكرانية على السكك الحديدية الروسية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"فايننشال تايمز": توتر متصاعد بين ترامب وزيلينسكي عشية قمة ألاسكا
"فايننشال تايمز": توتر متصاعد بين ترامب وزيلينسكي عشية قمة ألاسكا

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

"فايننشال تايمز": توتر متصاعد بين ترامب وزيلينسكي عشية قمة ألاسكا

وأوضحت الصحيفة البريطانية أن العلاقات بين ترامب وزيلينسكي لا تزال متوترة منذ المشادة التي وقعت بينهما في البيت الأبيض في فبراير الماضي، حيث عبّر المسؤولون الأوكرانيون عن قلقهم من احتمال أن يحاول الرئيس الأمريكي ممارسة ضغوط على زيلينسكي للقبول بصفقة يعقدها مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال لقائهما المرتقب في ألاسكا. وفي 28 فبراير، وبّخ ترامب زيلينسكي أثناء زيارته للبيت الأبيض لتوقيع اتفاق بشأن تطوير الموارد المعدنية الأوكرانية، وطالبه بالموافقة على وقف إطلاق النار والتوقف عن انتقاد بوتين. ووصف نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس زيلينسكي بأنه "محرض جاحد" لصالح الديمقراطيين، بعدما بدأ الأخير في تبرير مواقفه واتهام روسيا وتهديد الولايات المتحدة بتداعيات الصراع رغم بعدها الجغرافي. وطلب من الوفد الأوكراني مغادرة البيت الأبيض. وفي وقت لاحق، صرح رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون بأن على زيلينسكي أن يعود إلى طاولة المفاوضات، محذرا من أن أوكرانيا قد تحتاج إلى قيادة بديلة إذا رفض ذلك. وكان الكرملين والبيت الأبيض قد أعلنا أن بوتين وترامب سيلتقيان في ألاسكا في 15 أغسطس. المصدر: "فايننشال تايمز" أفادت وكالة "رويترز" بأن المكان المحتمل للقاء المقترح بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وفلاديمير زيلينسكي، قد يكون في أوروبا أو الشرق الأوسط. يسعى فلاديمير زيلينسكي وفريقه بكل ما في وسعهم للتأثير على موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبل لقائه بنظيره الروسي فلاديمير بوتين، في محاولة أخيرة على عتبة قمة ألاسكا. أكد مسؤولان أمريكيان لشبكة ABC News أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونائبه جي دي فانس سيشاركان اليوم الأربعاء في اجتماع افتراضي مع فلاديمير زيلينسكي وعدد من الحلفاء الأوروبيين. أفادت صحيفة "التلغراف" بأن فلاديمير زيلينسكي يرفض قبول موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن قضية نقل الأراضي إلى موسكو، الأمر الذي قد يعقد اللقاء الأمريكي الروسي في ألاسكا. أفادت صحيفة نيويورك تايمز بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاهل تبريرات فلاديمير زيلينسكي حول استحالة التنازل عن الأراضي لصالح روسيا. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيقوم باطلاع فلاديمير زيلينسكي والقادة الأوروبيين على نتائج القمة التي ستجمعه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا.

الأمن الروسي يعلن تدمير منشآت أوكرانية لإنتاج منظومات صواريخ باليستية تكتيكية من طراز "سابسان"
الأمن الروسي يعلن تدمير منشآت أوكرانية لإنتاج منظومات صواريخ باليستية تكتيكية من طراز "سابسان"

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

الأمن الروسي يعلن تدمير منشآت أوكرانية لإنتاج منظومات صواريخ باليستية تكتيكية من طراز "سابسان"

وأكدت السلطات الروسية أن العملية المشتركة أسفرت عن تدمير منشآت أوكرانية متخصصة في الصناعات الحربية، كانت تُستخدم لتطوير وتصنيع هذه الصواريخ. وأشارت إلى أن المعلومات الاستباقية التي حصلت عليها أجهزة الأمن سمحت لها بتحديد الإحداثيات الدقيقة لهذه المنشآت قبل تنفيذ الضربات بدقة عالية. وأوضح الأمن الروسي أن أوكرانيا كانت تعتمد في تطوير هذا البرنامج الصاروخي على التقنيات والمخزونات العسكرية المتبقية من العهد السوفيتي، في إطار ما وصفه بـ"مشروع سري لتعزيز قدراتها الهجومية بعيدة المدى". وأضاف أن كييف كانت تخطط لاستخدام صواريخ "سابسان" لتنفيذ ضربات ضد أهداف استراتيجية داخل روسيا، بدعم وموافقة ممثلي دول حلف الناتو، دون تسمية هذه الدول. وأكدت موسكو أن القاعدة التقنية الكاملة لإنتاج الصواريخ الباليستية الأوكرانية بعيدة المدى قد تم تدميرها بالكامل، ما يُعد "ضربة استباقية حاسمة" لمنع أي تهديد مستقبلي من هذا النوع. وأشارت التقارير إلى أن إنتاج صواريخ "سابسان" كان يجري في منشآت دفاعية تقع في مقاطعتي دنيبروبتروفسك وسومي شرقي أوكرانيا، واللتان تم استهدافهما في العملية العسكرية الأخيرة. يتبع..

وزير الخارجية الفرنسي: ترامب وعد بالمساهمة في الضمانات الأمنية لأوكرانيا
وزير الخارجية الفرنسي: ترامب وعد بالمساهمة في الضمانات الأمنية لأوكرانيا

روسيا اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • روسيا اليوم

وزير الخارجية الفرنسي: ترامب وعد بالمساهمة في الضمانات الأمنية لأوكرانيا

وكتب بارو في منشور على موقع "إكس" للتواصل الاجتماعي، يوم الأربعاء، أن "الرئيس ترامب أكد بوضوح لأوكرانيا وحلفائها الذين اجتمعوا اليوم... أن الولايات المتحدة ستساهم في الضمانات الأمنية التي وضعها تحالف الراغبين بقيادة فرنسا وبريطانيا وألمانيا". وحسب قول بارو، فإن ترامب أكد أنه سيطلب من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقف إطلاق النار غير المشروط في أوكرانيا وأن المفاوضات حول الأراضي لن تجري إلا بحضور فلاديمير زيلينسكي. يذكر أن المستشار الألماني فريدريش ميرتس نظم يوم الأربعاء اجتماعا افتراضيا حول التسوية الأوكرانية لتنسيق مواقف الغرب عشية اللقاء بين الرئيسين الروسي والأمريكي المقرر في 15 أغسطس. وشارك في المناقشات زعماء عدد من الدول الأوروبية ورئيسا المفوضية الأوروبية والمجلس الأوروبي والأمين العام لحلف الناتو مارك روته والرئيس الأوكراني المنتهية ولايته فلاديمير زيلينسكي. وبعد مناقشات القادة الأوروبيين عقد اجتماع افتراضي مع دونالد ترامب، ثم لقاء منفصل لأعضاء "تحالف الراغبين" الداعم لأوكرانيا. المصدر: نوفوستي ذكرت مجلة "أتلانتيك" الأمريكية الشهرية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يوافق على الشروط الروسية لتسوية النزاع الأوكراني، كونه خلال حملته الانتخابية تعهد بإنهاء الحرب. ذكرت صحيفة بوليتيكو أن البيت الأبيض دعا السلطات الأوكرانية إلى تقييم واقعي للقدرات القتالية لبلدهم قبل المحادثة المرتقبة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب أعلن المستشار الألماني فريدريش ميرتس، اليوم الأربعاء، أن أوكرانيا مستعدة لمناقشة القضايا الإقليمية، على أن تكون نقطة البداية هي ما يُسمى بخط التماس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store