
البنك الإسلامي للتنمية يوافق على تمويل تنموي بـ277 مليون دولار أمريكي لتعزيز النمو الشامل والمستدام في الدول الأعضاء
وتؤكد الموافقة على هذه المشاريع الإستراتيجية التزام البنك الإسلامي للتنمية الراسخ بتمويل المبادرات التحويلية عالية التأثير التي تحفز التقدم الاجتماعي والاقتصادي، وتظهر هذه الاستثمارات مساهمة البنك الجوهرية ومتعددة الأبعاد في أولويات التنمية للدول الأعضاء، سعيًا لبناء مستقبل أكثر مرونة وشمولية وازدهارًا، وهي جزء من جهود البنك الأوسع نطاقًا لتعزيز الاستثمارات المؤثرة التي تحقق نتائج مستدامة وقابلة للقياس، وتساعد المجتمعات على الازدهار. مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
«الغباء الاصطناعي» يكلف أسترالية 50 ألف دولار
تسبب خطأ تقني للذكاء الاصطناعي صنف صورة لثلاثة كلاب على «إنستجرام" تمتلكها روشيل ماريناتو، المديرة التنفيذية لإحدى الشركات، على أنها تنتهك إرشادات المنصة المتعلقة باستغلال للأطفال، في خسارة 50 ألف دولار، بعد أن عُلقت حسابات المديرة على وسيلة التواصل، ونظرًا لأن الصورة لم تحتو على أي تجاوزات، وفق الخبراء والمتابعين، أطلق على نظام التصنيف«الغباء الاصطناعي». ورغم تقديمها 22 استئنافًا إلى شركة «ميتا» المالكة لإنستجرام، لم تتلق روشيل ماريناتو أي رد. وقالت:« إن قرار تعليق الحسابات تزامن مع موسم الذروة لنهاية السنة المالية لشركتي، ما أدى إلى انخفاض إيراداتها بنسبة 75 %». وأضافت:«خسارتنا تجاوزت ال50 ألف دولار، ولم نتمكن حتى من التواصل مع شخص حقيقي لدى ميتا لتوضيح أن الصورة لا تحمل أي تهديد أو إساءة».


البلاد السعودية
منذ ساعة واحدة
- البلاد السعودية
وافق على تنظيم مركز الإحالات الطبية.. مجلس الوزراء: تمديد العمل ببرنامج الرهن الميسر لـ3 سنوات
وافق مجلس الوزراء برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله- خلال الجلسة التي عقدها أمس (الثلاثاء) في جدة، على تعديل بعض مواد أنظمة (التوثيق، والتحكيم، والمحاماة)؛ بما يتوافق مع أحكام نظام المعاملات المدنية، وعلى تنظيم مركز الإحالات الطبية، وعلى تمديد العمل ببرنامج الرهن الميسر لمدة (ثلاث) سنوات. واطّلع المجلس خلال الجلسة على مجمل أعمال الدولة، لا سيما المتصلة بتطوير علاقات التعاون والشراكة وتنمية مجالات التنسيق والتكامل مع الدول الشقيقة والصديقة؛ بما يعزز مكانة المملكة ودورها المحوري، في ظل ما توفره رؤيتها من فرص واعدة وممكنات فريدة. قرارات أولًا: الموافقة على مذكرة تفاهم بين وزارة المالية في المملكة العربية السعودية، ووزارة المالية في دولة الإمارات العربية المتحدة بشأن التعاون في المجال المالي. ثانيًا: الموافقة على اتفاقين بشأن توظيف العمالة المنزلية، وتوظيف العمالة بين وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في المملكة العربية السعودية، ووزارة العمل والشؤون الاجتماعية في جمهورية الصومال الفيدرالية. ثالثًا: الموافقة على مذكرة تفاهم للتعاون في قطاع الخدمات اللوجستية بين وزارة النقل والخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية، ووزارة النقل في مملكة الدنمارك. رابعًا: الموافقة على مذكرة تفاهم بين هيئة تقويم التعليم والتدريب في المملكة العربية السعودية، والمنظمة العربية للتنمية الإدارية للتعاون في مجال القياس والتقويم والاعتماد. خامسًا: تعديل بعض مواد أنظمة (التوثيق، والتحكيم، والمحاماة)؛ بما يتوافق مع أحكام نظام المعاملات المدنية. سادسًا: الموافقة على تنظيم مركز الإحالات الطبية. سابعًا: تمديد العمل ببرنامج الرهن الميسر لمدة (ثلاث) سنوات. ثامنًا: اعتماد الحسابات الختامية للهيئة العامة للترفيه، وصندوق التنمية العقارية، لأعوام مالية سابقة. ترقيات وافق مجلس الوزراء على ترقيات بالمرتبتين (الخامسة عشرة) و(الرابعة عشرة)، وذلك على النحو الآتي: ترقية موسى بن أحمد بن ناصر الغنيم إلى وظيفة (مستشار أول أعمال) بالمرتبة (الخامسة عشرة) بوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وترقية محمد بن عبدالرحمن بن نايض الدلبحي الروقي إلى وظيفة (مستشار أعمال) بالمرتبة (الرابعة عشرة) بوزارة التجارة، وترقية ظرفان بن ناصر بن قصمان الصقور إلى وظيفة (مستشار أعمال) بالمرتبة (الرابعة عشرة) بوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية. تسخير التقنيات الحديثة لخدمة الإنسان تناول المجلس نتائج مشاركات المملكة العربية السعودية في الاجتماعات الإقليمية والدولية؛ ضمن دعمها المتواصل للعمل المشترك، الذي يحقق المصالح والمنافع المتبادلة، ويسهم في معالجة التحديات العالمية. وتطرق مجلس الوزراء، إلى ما أكدته المملكة خلال القمة العالمية لمجتمع المعلومات التي عقدت في سويسرا؛ من التزامها بتعزيز التعاون الرقمي، ودعم مستهدفات الاتحاد الدولي للاتصالات الهادفة إلى تسخير التقنيات الحديثة لخدمة الإنسان، ودفع مسارات النمو المستدام إلى آفاق أوسع. برنامج تطوير القطاع المالي يدعم مسيرة الاقتصاد وأوضح وزير الدولة عضو مجلس الوزراء لشؤون مجلس الشورى وزير الإعلام بالنيابة الدكتور عصام بن سعد بن سعيد، في بيانه لوكالة الأنباء السعودية عقب الجلسة، أن المجلس قدّر ما اشتمل عليه الاجتماع الدولي رفيع المستوى بشأن العواصف الرملية والترابية، الذي عقد في مقر الأمم المتحدة؛ من الإشادة بالجهود التي تبذلها المملكة؛ لحماية البيئة على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية، ومبادراتها الفاعلة في ازدهار منظومات الإنذار المبكر والتعاون العلمي؛ للحد من تأثيرات الظواهر الغبارية. وفي الشأن المحلي؛ نوّه مجلس الوزراء بما حققه برنامجا تطوير القطاع المالي، وتنمية القدرات البشرية من إنجازات؛ أسهمت في تعزيز الاستدامة المالية، ودعم مسيرة الاقتصاد الوطني، والارتقاء بتنافسية الكوادر الوطنية محليًا وعالميًا، من خلال منظومة التعليم والتعلّم المستمر؛ بما يتواءم مع متطلبات سوق العمل واحتياجاته. منهج الذكاء الاصطناعي يبني جيل المستقبل أشاد المجلس بجهود الجهات الحكومية المشاركة في إطلاق منهج الذكاء الاصطناعي، وإدراجه ضمن مناهج مراحل التعليم العام؛ بهدف بناء جيل متمكن من أدوات المستقبل؛ يسهم في تسريع التحول نحو مجتمع المعرفة، ويرسخ مكانة المملكة عالميًا في مجال التقنيات المتقدمة. وعدّ مجلس الوزراء تصدر المملكة العربية السعودية الترتيب العالمي في نمو إيرادات السيّاح الدوليين خلال الربع الأول من العام 2025م؛ تجسيدًا للتطور المتسارع الذي يشهده هذا القطاع الحيوي، وصولاً إلى الريادة في المؤشرات الدولية. واطّلع المجلس، على الموضوعات المدرجة على جدول أعماله؛ من بينها موضوعات اشترك مجلس الشورى في دراستها، كما اطّلع على ما انـتهى إليه كل من مجلسي الشؤون السياسية والأمنية، والشؤون الاقتصادية والتنمية، واللجنة العامة لمجلس الوزراء، وهيئة الخبراء بمجلس الوزراء في شأنها. كما اتخذ مجلس الوزراء، ما يلزم حيال عدد من الموضوعات العامة المدرجة على جدول أعماله.

سعورس
منذ 2 ساعات
- سعورس
ميتا» تخطط لتطوير ذكاء اصطناعي فائق يتجاوز قدرات العقل البشري
وكتب زوكربيرغ على منصة «ثريدز» للتواصل الاجتماعي، أن «ميتا» تعتزم بناء واحدة من أكثر الفرق كفاءة وكثافة بالمواهب في هذا القطاع، مضيفاً أن الشركة تمتلك رأس المال اللازم من أعمالها لدعم هذه الخطط. وقال: «سنستثمر أيضاً مئات المليارات من الدولارات في البنية الحاسوبية لبناء الذكاء الاصطناعي الفائق». ويشير مصطلح «الذكاء الاصطناعي الفائق» إلى نظام ذكاء اصطناعي افتراضي يفوق قدرات العقل البشري. وكشف زوكربيرغ عن خطط لإنشاء مراكز بيانات ضخمة لدعم هذا التوجه. ومن المتوقع أن يبدأ تشغيل أحد هذه المراكز، ويدعى «بروميثيوس»، في عام 2026، بينما قد يستهلك مركز آخر يعرف باسم «هيبريون» ما يصل إلى 5 غيغاواط من الطاقة، وهي كمية تكفي لتزويد أكثر من 4 ملايين منزل أميركي متوسط بالاستهلاك، وفقاً للخبراء. وكانت «ميتا» قد توقعت سابقاً إنفاق أكثر من 70 مليار دولار على النفقات الرأسمالية هذا العام، وتشير تقارير إعلامية حديثة إلى أن الشركة تشعر بالإحباط من وتيرة تقدمها في مجال الذكاء الاصطناعي. وأجرت الشركة تعيينات بارزة في هذا المجال، من بينها ألكسندر وانج، الشريك المؤسس لشركة «سكيل إيه آي»، الذي عين مؤخراً رئيساً لقسم الذكاء الاصطناعي في «ميتا»، بالإضافة إلى استقطاب مطور رائد في الذكاء الاصطناعي من شركة «آبل»، يقال إنه تلقى عرضاً مالياً كبيراً. وتسابق «ميتا» الزمن لمنافسة شركتي «أوبن إيه آي» و«إكس إيه آي» التابعة لإيلون ماسك، في سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي التي تشهد ازدهاراً متسارعاً.