
بومهدي ضمن مجموعة الدراسة الفنية لنهائيات كأس أمم إفريقيا
وتضمن مجموعة الدراسة الفنية لنهائيات كأس أمم إفريقيا للسيدات لمياء بومهدي، اللاعبة الدولية المغربية السابقة، ومدربة فريق "تي بي مازيمبي" الكونغولي، والمتوجة بجائزة أفضل مدربة في إفريقيا لسنة 2024.
ويأتي اختيار لمياء بومهدي، المدربة السابقة لمنتخب المغرب لأقل من 20 سنة، لكونها "لعبت دورا كبيرا في صعود كرة القدم النسائية المغربية، من خلال مساهماتها على مستوى الأندية والمنتخبات. وقادت نادي تي بي مازيمبي للفوز بأول لقب في رابطة أبطال إفريقيا للسيدات 2024".
وإلى جانب لمياء بومهدي، تضم مجموعة الدراسة الفنية لنهائيات كأس أمم إفريقيا للسيدات كل شيريل بوتس، وليا سويتنيس، وشيلين بويسن (جنوب إفريقيا)، وراضية فرتول (الجزائر)، وجاكلين شيبانغا (ناميبيا)، وكليمانتين توري (كوت ديفوار)، وبرناديت أنونغ (الكاميرون).
وحسب "كاف"، تعمل مجموعة الدراسات الفنية على تحليل الاتجاهات التكتيكية، وأنظمة اللعب، وأداء اللاعبات والمنتخبات، بهدف إعداد تقارير فنية مفصلة، وتوصيات عملية تُوجه إلى الاتحادات الأعضاء في "كاف"، والمدربين وأقسام التطوير، للمساهمة في الارتقاء بمستوى اللعبة في القارة.
وتقوم مجموعة الدراسات الفنية، إضافة إلى التحليل وإعداد التقارير، باختيار الجوائز الرسمية في نهائيات كأس إفريقيا للسيدات، مثل أفضل لاعبة في المباراة، والتشكيلة المثالية، وأفضل لاعبة في البطولة، وأفضل حارسة مرمى، وأفضل موهبة شابة. كما ستسهم في الاستراتيجية الفنية الشاملة للاتحاد الإفريقي من خلال دعم تكوين المدربين، وإعداد مواد تعليمية، ومشاركة نتائج البطولات من خلال عمل ودورات تدريبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كواليس اليوم
منذ 11 ساعات
- كواليس اليوم
مجلس النواب.. لجنة التعليم والثقافة والاتصال تصادق على إحداث 'مؤسسة المغرب 2030″
و م ع صادقت لجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب، اليوم الجمعة، بالإجماع، على مشروع القانون رقم 35.25 المتعلق بإحداث 'مؤسسة المغرب 2030″، وذلك بحضور الوزير المنتدب لدى وزيرة الاقتصاد والمالية، المكلف بالميزانية، فوزي لقجع. ويناط بهذه المؤسسة، التي تتمتع بالشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي، القيام، بتعاون مع الإدارات والهيئات المعنية، بإعداد وتنظيم جميع التظاهرات الدولية المتعلقة بكرة القدم الممنوح تنظيمها إلى المملكة المغربية من لدن الاتحاد الدولي لكرة القدم أو الاتحاد الإفريقي لكرة القدم أو التي ستنظم تحت إشرافهما، وذلك إلى غاية إجراء كأس العالم فيفا 2030. كما تتولى المؤسسة، من خلال أجهزتها المختصة، اتخاذ التدابير الضرورية لإعداد وتنظيم التظاهرات الدولية المتعلقة بكرة القدم وتتبع تنفيذ التزامات الدولة المرتبطة بها، مع العمل على تقديم الدعم والمواكبة اللازمين للجهات والمدن المعنية بتنظيم هذه التظاهرات. وأكد النواب البرلمانيون، خلال دراسة هذا النص التشريعي، أن إحداث هذه المؤسسة يجسد ثقافة التخطيط الاستراتيجي التي تأخذ بعين الاعتبار استشراف تحديات المستقبل برؤية وطنية تشاركية طموحة، مبرزين أن هذه المؤسسة تعد لبنة استراتيجية لتعزيز المسار التنموي للمغرب. كما نوّهوا بهذه المبادرة التشريعية التي 'ستُشكل فرصة استراتيجية لإبراز الثقافة المغربية، وتعزيز إشعاع وصورة المملكة في العالم'، معتبرين أن هذا الزخم الذي راكمه المغرب يترجم 'عملا كبيرا على مدى سنوات لتنظيم كأس العالم على مستوى البنيات التحتية وتأهيل العنصر البشري (..) وهو ما مكّن من تحقيق نتائج مشرفة من طرف المنتخب الوطني بمونديال قطر نجني ثمارها اليوم في جميع المجالات، لاسيما السياحية والاقتصادية'. وأكدوا أيضا أن تنظيم المغرب لمونديال 2030 يشكل محطة فارقة تبرز فيها المملكة أنها بلد عريق بحضارة غنية وهوية متعددة المكونات والروافد'، مشيدين في السياق ذاته بالتطور الملحوظ الذي تعرفه كرة القدم النسوية والتي أصبح المغرب 'رائدا فيها وقاطرة حقيقية للتعريف بها على المستوى القاري'. ودعا النواب البرلمانيون إلى تعبئة جماعية متناسقة تُسهم في رفع التحديات وتحقيق إقلاع تنموي شامل، يوفّر فرص الشغل، ويستثمر بالموازاة مع المنشآت في تأهيل العنصر البشري، لإبراز المغرب 'كوجهة تجعل من الرياضة رافعة للتنمية المستدامة'. بدوره، أكد لقجع، تفاعلا مع مداخلات أعضاء اللجنة البرلمانية، أن 'المغرب يشهد اليوم انتقالا هيكليا بارزا في مجال الرياضة، من مجرّد ممارسة إلى مستوى التفوق والتميز'. ولفت إلى أن مشاركة المنتخب المغربي في مونديال قطر شكّلت 'بالفعل محطة فارقة، جسدت قيما وطنية نبيلة يجب التنويه بها كالاعتزاز بالانتماء، والافتخار بالشباب، والإيمان بالقدرة على التميز في المحافل الدولية'. ومن هذا المنطلق، قال لقجع إن تنظيم مونديال 2030 يعد فرصة استراتيجية يتعين استثمارها لنقل وإشعاع مجموعة من الرسائل الإيجابية وأيضا لوضع هذه التظاهرة في إطارها الشامل، المرتبط بالبنيات التحتية والاستثمارات المتعلقة بها، سواء على مستوى النقل كإنجاز القطار فائق السرعة، وتأهيل وبناء الملاعب، وتوسيع وتجديد المطارات، أو من خلال مشاريع التهيئة المجالية 'التي ينبغي أن تشمل مختلف الجهات'. وخلص لقجع إلى أن هذه التظاهرة الرياضية، التي ستمكن من تعزيز فرص الشغل، تشكل حافزا لمواصلة المسار التنموي للمملكة بمشاركة مجتمعية متناغمة.


الأيام
منذ 13 ساعات
- الأيام
مجلس النواب يصادق على إحداث 'مؤسسة المغرب 2030'
صادقت لجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب، اليوم الجمعة، بالإجماع، على مشروع القانون رقم 35.25 المتعلق بإحداث 'مؤسسة المغرب 2030″، وذلك بحضور الوزير المنتدب لدى وزيرة الاقتصاد والمالية، المكلف بالميزانية، فوزي لقجع. ويناط بهذه المؤسسة، التي تتمتع بالشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي، القيام، بتعاون مع الإدارات والهيئات المعنية، بإعداد وتنظيم جميع التظاهرات الدولية المتعلقة بكرة القدم الممنوح تنظيمها إلى المملكة المغربية من لدن الاتحاد الدولي لكرة القدم أو الاتحاد الإفريقي لكرة القدم أو التي ستنظم تحت إشرافهما، وذلك إلى غاية إجراء كأس العالم فيفا 2030. كما تتولى المؤسسة، من خلال أجهزتها المختصة، اتخاذ التدابير الضرورية لإعداد وتنظيم التظاهرات الدولية المتعلقة بكرة القدم وتتبع تنفيذ التزامات الدولة المرتبطة بها، مع العمل على تقديم الدعم والمواكبة اللازمين للجهات والمدن المعنية بتنظيم هذه التظاهرات. وأكد النواب البرلمانيون، خلال دراسة هذا النص التشريعي، أن إحداث هذه المؤسسة يجسد ثقافة التخطيط الاستراتيجي التي تأخذ بعين الاعتبار استشراف تحديات المستقبل برؤية وطنية تشاركية طموحة، مبرزين أن هذه المؤسسة تعد لبنة استراتيجية لتعزيز المسار التنموي للمغرب. كما نوهوا بهذه المبادرة التشريعية التي 'ستشكل فرصة استراتيجية لإبراز الثقافة المغربية، وتعزيز إشعاع وصورة المملكة في العالم'، معتبرين أن هذا الزخم الذي راكمه المغرب يترجم 'عملا كبيرا على مدى سنوات لتنظيم كأس العالم على مستوى البنيات التحتية وتأهيل العنصر البشري (..) وهو ما مك ن من تحقيق نتائج مشرفة من طرف المنتخب الوطني بمونديال قطر نجني ثمارها اليوم في جميع المجالات، لاسيما السياحية والاقتصادية'. وأكدوا أيضا أن تنظيم المغرب لمونديال 2030 يشكل محطة فارقة تبرز فيها المملكة أنها بلد عريق بحضارة غنية وهوية متعددة المكونات والروافد'، مشيدين في السياق ذاته بالتطور الملحوظ الذي تعرفه كرة القدم النسوية والتي أصبح المغرب 'رائدا فيها وقاطرة حقيقية للتعريف بها على المستوى القاري'. ودعا النواب البرلمانيون إلى تعبئة جماعية متناسقة ت سهم في رفع التحديات وتحقيق إقلاع تنموي شامل، يوف ر فرص الشغل، ويستثمر بالموازاة مع المنشآت في تأهيل العنصر البشري، لإبراز المغرب 'كوجهة تجعل من الرياضة رافعة للتنمية المستدامة'. بدوره، أكد لقجع، تفاعلا مع مداخلات أعضاء اللجنة البرلمانية، أن 'المغرب يشهد اليوم انتقالا هيكليا بارزا في مجال الرياضة، من مجر د ممارسة إلى مستوى التفوق والتميز'. ولفت إلى أن مشاركة المنتخب المغربي في مونديال قطر شك لت 'بالفعل محطة فارقة، جسدت قيما وطنية نبيلة يجب التنويه بها كالاعتزاز بالانتماء، والافتخار بالشباب، والإيمان بالقدرة على التميز في المحافل الدولية'. ومن هذا المنطلق، قال لقجع إن تنظيم مونديال 2030 يعد فرصة استراتيجية يتعين استثمارها لنقل وإشعاع مجموعة من الرسائل الإيجابية وأيضا لوضع هذه التظاهرة في إطارها الشامل، المرتبط بالبنيات التحتية والاستثمارات المتعلقة بها، سواء على مستوى النقل كإنجاز القطار فائق السرعة، وتأهيل وبناء الملاعب، وتوسيع وتجديد المطارات، أو من خلال مشاريع التهيئة المجالية 'التي ينبغي أن تشمل مختلف الجهات'. وخلص لقجع إلى أن هذه التظاهرة الرياضية، التي ستمكن من تعزيز فرص الشغل، تشكل حافزا لمواصلة المسار التنموي للمملكة بمشاركة مجتمعية متناغمة. المصدر: وكالات


عبّر
منذ 14 ساعات
- عبّر
لجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب تصادق على إحداث 'مؤسسة المغرب 2030'
صادقت لجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب، اليوم الجمعة، بالإجماع، على مشروع القانون رقم 35.25 المتعلق بإحداث 'مؤسسة المغرب 2030″، وذلك بحضور الوزير المنتدب لدى وزيرة الاقتصاد والمالية، المكلف بالميزانية، فوزي لقجع. ويناط بهذه المؤسسة، التي تتمتع بالشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي، القيام، بتعاون مع الإدارات والهيئات المعنية، بإعداد وتنظيم جميع التظاهرات الدولية المتعلقة بكرة القدم الممنوح تنظيمها إلى المملكة المغربية من لدن الاتحاد الدولي لكرة القدم أو الاتحاد الإفريقي لكرة القدم أو التي ستنظم تحت إشرافهما، وذلك إلى غاية إجراء كأس العالم فيفا 2030. كما تتولى المؤسسة، من خلال أجهزتها المختصة، اتخاذ التدابير الضرورية لإعداد وتنظيم التظاهرات الدولية المتعلقة بكرة القدم وتتبع تنفيذ التزامات الدولة المرتبطة بها، مع العمل على تقديم الدعم والمواكبة اللازمين للجهات والمدن المعنية بتنظيم هذه التظاهرات. وأكد النواب البرلمانيون، خلال دراسة هذا النص التشريعي، أن إحداث هذه المؤسسة يجسد ثقافة التخطيط الاستراتيجي التي تأخذ بعين الاعتبار استشراف تحديات المستقبل برؤية وطنية تشاركية طموحة، مبرزين أن هذه المؤسسة تعد لبنة استراتيجية لتعزيز المسار التنموي للمغرب. كما نوّهوا بهذه المبادرة التشريعية التي 'ستُشكل فرصة استراتيجية لإبراز الثقافة المغربية، وتعزيز إشعاع وصورة المملكة في العالم'، معتبرين أن هذا الزخم الذي راكمه المغرب يترجم 'عملا كبيرا على مدى سنوات لتنظيم كأس العالم على مستوى البنيات التحتية وتأهيل العنصر البشري (..) وهو ما مكّن من تحقيق نتائج مشرفة من طرف المنتخب الوطني بمونديال قطر نجني ثمارها اليوم في جميع المجالات، لاسيما السياحية والاقتصادية'. وأكدوا أيضا أن تنظيم المغرب لمونديال 2030 يشكل محطة فارقة تبرز فيها المملكة أنها بلد عريق بحضارة غنية وهوية متعددة المكونات والروافد'، مشيدين في السياق ذاته بالتطور الملحوظ الذي تعرفه كرة القدم النسوية والتي أصبح المغرب 'رائدا فيها وقاطرة حقيقية للتعريف بها على المستوى القاري'. ودعا النواب البرلمانيون إلى تعبئة جماعية متناسقة تُسهم في رفع التحديات وتحقيق إقلاع تنموي شامل، يوفّر فرص الشغل، ويستثمر بالموازاة مع المنشآت في تأهيل العنصر البشري، لإبراز المغرب 'كوجهة تجعل من الرياضة رافعة للتنمية المستدامة'. بدوره، أكد السيد لقجع، تفاعلا مع مداخلات أعضاء اللجنة البرلمانية، أن 'المغرب يشهد اليوم انتقالا هيكليا بارزا في مجال الرياضة، من مجرّد ممارسة إلى مستوى التفوق والتميز'. ولفت إلى أن مشاركة المنتخب المغربي في مونديال قطر شكّلت 'بالفعل محطة فارقة، جسدت قيما وطنية نبيلة يجب التنويه بها كالاعتزاز بالانتماء، والافتخار بالشباب، والإيمان بالقدرة على التميز في المحافل الدولية'. ومن هذا المنطلق، قال السيد لقجع إن تنظيم مونديال 2030 يعد فرصة استراتيجية يتعين استثمارها لنقل وإشعاع مجموعة من الرسائل الإيجابية وأيضا لوضع هذه التظاهرة في إطارها الشامل، المرتبط بالبنيات التحتية والاستثمارات المتعلقة بها، سواء على مستوى النقل كإنجاز القطار فائق السرعة، وتأهيل وبناء الملاعب، وتوسيع وتجديد المطارات، أو من خلال مشاريع التهيئة المجالية 'التي ينبغي أن تشمل مختلف الجهات'. وخلص السيد لقجع إلى أن هذه التظاهرة الرياضية، التي ستمكن من تعزيز فرص الشغل، تشكل حافزا لمواصلة المسار التنموي للمملكة بمشاركة مجتمعية متناغمة.