
سلامات للزميل عبدالله غازي المضف
أطيــب الأمنيــات بالشفاء العاجل إلى الزميل عبدالله غـــازي المضــف، نائب رئيس تحرير الزميلة «القبس»، الذي يتماثل للشفاء إثر وعكة صحية، متمنين له دوام الصحة والعافية.. سلامات بوغازي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 3 ساعات
- الأنباء
سيد عيسى: إصدار بطاقة الأولوية تلقائياً عند بلوغ المواطن 65 عاماً
إطلاق منصة إشعارات لمستفيدي الرعاية الأسرية الانتهاء من مرحلتي خدمات المسن والعمل جارٍ على مرحلة الزيارات المنزلية رقمياً بشرى شعبان كشف الوكيل المساعد للتخطيط والتطوير الإداري في وزارة الشؤون الاجتماعية، بالتكليف، د.سيد عيسى، في تصريح صحافي عن قرب إطلاق خدمة الإصدار التلقائي لبطاقة الأولوية لكبار السن، فور بلوغ المواطن سن 65 عاما، دون الحاجة إلى التقديم أو مراجعة الوزارة، موضحا أن الخدمة ستفعل بالتعاون مع الهيئة العامة للمعلومات المدنية، حيث يتلقى المستفيد إشعارا عبر تطبيق «هويتي»، ويمكنه حفظ البطاقة إلكترونيا على جهازه الذكي. وبين عيسى أن بطاقة الأولوية متاحة حاليا عبر تطبيق «سهل»، ويمكن لأي مسن يبلغ من العمر 65 عاما التقدم للحصول عليها بعد إرفاق التقرير الطبي الخاص به، وفق ما ينص عليه القانون. وفي إطار تنفيذ توجيهات القيادة السياسية بشأن التحول الرقمي، أعلن عيسى أن الوزارة، بالتعاون مع شركة مايكروسوفت، شرعت في ميكنة خدمات وزارة الشؤون وهيئة ذوي الإعاقة والمجلس الأعلى لشؤون الأسرة، ضمن خطة الدولة لرقمنة الخدمات. وكشف عيسى عن ثلاث مراحل لتطوير خدمات كبار السن، بدأت بالمرحلة الأولى المتمثلة في اللوحة المرورية الخاصة في كبار السن، ثم المرحلة الثانية بإضافة مستلزمات كبار السن لتطبيق «سهل»، ويجري حاليا تنفيذ المرحلة الثالثة المعنية بخدمة الزيارات المنزلية، والتي ستتم رقميا من خلال إدخال بيانات المستفيد ودعمها بالذكاء الاصطناعي، دون الحاجة إلى مراجعة شخصية كما كان في السابق. وأشار إلى إطلاق خدمة «منصة الإشعارات» التابعة لإدارة الرعاية الأسرية، والتي تتيح لربات البيوت الاطلاع على مستجدات ملفات المساعدة، ومواعيد التجديد، وأي تغييرات على المبالغ المصروفة، مع تحديد موقع المراجعة المعني. وذكر أن مشروع «منتجع صباح الأحمد لكبار السن» الذي أقر بالتعاون مع هيئة مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وتم توقيع مذكرة تفاهم بشأنه، ويجري حاليا إعداد كراسة الاستشاري تمهيدا لاعتمادها. وذكر أن المنتجع سيقدم خدمات نقاهة وسياحة صحية واجتماعية، تشمل برامج متخصصة للتعامل مع مرضى الزهايمر والتصلب العصبي (MS)، إلى جانب دعم أهالي المرضى وتوعيتهم نفسيا واجتماعيا بكيفية التكيف والتعامل مع هذه الحالات. وأشار إلى أن المنتجع سيتضمن فندقا ومجمعا تجاريا ومطاعم وحديقة مغلقة تعمل طوال العام بغض النظر عن الأحوال الجوية، إلى جانب متابعة مواعيد أدوية كبار السن والأنشطة الرياضية الخفيفة، مؤكدا أن خدمات وزارة الشؤون ستكون مجانية، باستثناء خدمات إضافية يطلبها المستفيد مثل الإقامة المطولة أو برامج علاجية خاصة تقدم عبر «بكجات» اختيارية. ولفت إلى أن المنتجع سيدار بأنظمة ذكية معتمدة على الذكاء الاصطناعي، ويطابق كود البناء الخاص بذوي الإعاقة، مشيرا إلى أن موقعه سيكون في مدينة صباح الأحمد السكنية على مساحة 133 ألف كيلومتر مربع، متوقعا الانتهاء من إنجازه خلال ثلاث سنوات، على أن يطرح لاحقا للاكتتاب العام ليتمكن المواطنون من التسجيل فيه، مشددا على أن هذه التجربة سبق تطبيقها في عدد من دول الخليج.


الأنباء
منذ 4 ساعات
- الأنباء
أحمد العبدالله ووزراء الحكومة يشاركون في حملات بنك الدم لرفع المخزون الإسترتيجي الوطني
المصدر : كونا قام سمو رئيس الوزراء الشيخ أحمد العبدالله، في قصر بيان اليوم، بالمشاركة في الحملات التي ينظمها بنك الدم المركزي في مختلف جهات الدولة للتبرع بالدم وذلك بهدف رفع المخزون الإستراتيجي الوطني.


الأنباء
منذ 10 ساعات
- الأنباء
أحياء ولكنهم أموات
إذا ما تمعنا وفكرنا في أسلوب حياة بعض البشر الذين يعيشون بيننا، لتيقنا من أن هناك البعض أحياء، ولكنهم في حقيقة الأمر أموات. في السنوات الأخيرة تغيرت الكثير من المفاهيم والأوضاع وأخذ كل واحد منا يفسرها ويطبقها في حياته حسب أهوائه متجاهلين الأعراف والعادات والتقاليد. إن الله سبحانه وتعالى خلق البشر لعبادته وطاعته وليتعارفوا على بعضهم البعض وليتعاونوا على البر والتقوى، لكن اليوم ما يحدث بين الناس بعيد كل البعد عن كلام الله تعالى، كل شخص منا قلق على نفسه لا يذهب لأهله أو أقاربه أو أصدقائه ولا يشاركهم أفراحهم أو أتراحهم، ونحن هنا لا نعمم، ولكن يجب أن نعترف بأنها أصبحت ظاهرة وجميعنا يشعر بها وعنده العديد من أقربائه يسيرون على هذا النهج منذ سنوات طويلة، لا يصلون أرحامهم ولا يسألون عنهم مع انهم أسوياء ولا يعانون من اعتلال في عقولهم. إن هذه التصرفات والسلوكيات المذمومة، والتي تتعارض مع ديننا الإسلامي، يجب أن يعرف كل من يقوم بها أنه سيورثها لأبنائه، وسيجعلهم في صورة سيئة ويصبحون مكروهين من كل من حولهم، فهل من المعقول ان هناك أناسا توفاهم الله منذ سنوات وعقود طويلة من الزمن وأصبحوا تحت الأرض ذكراهم عطرة والناس تترحم عليهم وتدعو لهم بالرحمة والمغفرة، وفي المقابل أناس أحياء خارج أسوار المقابر يمشون فوق الأرض ليس لهم ذكر بين الناس ويعيشون في وطنهم كالغرباء! لا شك في أن كل من يقوم بهذا الفعل يعاني من ضغط نفسي سيجعله مع الوقت يشعر بأن الناس أعداء له ودائما يحاول الهروب من الواقع ولا يستطيع المواجهة. فيجب علينا عدم ترك هؤلاء الأشخاص، خصوصا أقاربنا وأصحابنا المقربين، بل نحاول مساعدتهم والتواصل معهم حتى لو كان عن طريق الوسائل الحديثة. ذلك لأن تركهم وتجاهلهم يعتبر مشاركة لهم فيما يقومون به. كذلك فإن هناك دورا مهما يجب أن تقوم به الجهات المعنية بالتوعية، على سبيل المثال من خلال البرامج التوعوية في وسائل الإعلام المختلفة، وفي المساجد نحرص في الخطب الدينية على تحذير الناس من خطورة قطع الأرحام حتى لا يتفاقم هذا السلوك مع الزمن، ونصبح كأننا نعيش في بلاد الغرب وننسلخ من هويتنا العربية والإسلامية.