logo
ماكرون: أجريت اتصالًا هاتفيًا مع الرئيس الإيراني بزشكيان

ماكرون: أجريت اتصالًا هاتفيًا مع الرئيس الإيراني بزشكيان

المدىمنذ يوم واحد

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إنه أجرى اتصالًا هاتفيًا مع نظيره الإيراني مسعود بزشكيان اليوم.
وأضاف في منشور على منصة إكس أن رسائله خلال الاتصال تضمنت التأكيد على العودة إلى طاولة المفاوضات لمعالجة القضايا المتعلقة بالصواريخ الباليستية والبرنامج.
النووي، فضلًا عن استئناف عمل الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إيران.
The post ماكرون: أجريت اتصالًا هاتفيًا مع الرئيس الإيراني بزشكيان appeared first on AlMada - أخبار لبنان والعالم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السفير الإيراني: نحترم سيادة دول الجوار و... مواقف «مجلس التعاون» إيجابية
السفير الإيراني: نحترم سيادة دول الجوار و... مواقف «مجلس التعاون» إيجابية

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

السفير الإيراني: نحترم سيادة دول الجوار و... مواقف «مجلس التعاون» إيجابية

- نشكر وزير الخارجية عبدالله اليحيا على تواصله - 620 شهيداً و5356 جريحاً بينهم أطفال ونساء حوامل في العدوان الأخير - لا نتعدى 3 في المئة من البرامج النووية السلمية في العالم… والاتهامات مغرضة توافد عشرات السفراء والدبلوماسيين والمواطنين على مقر السفارة الإيرانية لدى البلاد، لتقديم واجب العزاء في ضحايا العدوان الإسرائيلي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية. وقال السفير الإيراني لدى البلاد محمد توتونجي، إن بلاده صمدت بقوة على مدى 12 يوماً في وجه عدوان شرس شنّه الكيان الصهيوني، انضمت إليه لاحقاً الولايات المتحدة خلال اليومين الأخيرين، في تصعيد خطير ضد إيران. وأضاف توتونجي، على هامش افتتاح سجل التعازي في مقر السفارة تكريماً لشهداء وضحايا العدوان الصهيوني على بلاده، صباح أمس، إن «مواقف دول مجلس التعاون كانت إيجابية، لاسيما الكويت، ونشكر وزير الخارجية عبدالله اليحيا على تواصله، ونثمّن حضور الشعب الكويتي والمسؤولين والسفراء اليوم (أمس)، والذي كان لافتاً ومحل تقدير عميق». وأشار السفير إلى استشهاد نحو 620 شخصاً، وإصابة 5356 بينهم 13 طفلاً و43 امرأة بينهن حوامل، إضافة إلى تدمير 7 مستشفيات و6 مراكز صحية وعشرات سيارات الإسعاف. وقال «هذه الأرواح لا يمكن تعويضها، سواء كانوا أطفالاً أو قادة عسكريين أو أكاديميين بارزين، والولايات المتحدة والكيان الصهيوني مسؤولون عن هذه الجرائم، ويجب مساءلتهم دولياً لضمان عدم تكرارها». وحول البرنامج النووي الإيراني، قال السفير إن بلاده «التزمت بمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT) وخضعت لأكثر من 23 بالمئة من عمليات تفتيش الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رغم أن البرنامج الإيراني لا يتعدى 3 بالمئة من إجمالي البرامج النووية السلمية في العالم»، معتبراً الوكالة «لم تكن منصفة، وأن التقارير الصادرة عنها ساهمت في خلق أجواء عدائية». وأكد توتونجي أن «الرد الإيراني على القواعد العسكرية والاستخباراتية الأميركية في المنطقة، جاء ضمن حق الدفاع المشروع عن النفس، دون المساس بسيادة أي من دول الجوار». وأضاف: «نحترم سيادة دول الجوار، وقد تفهمت هذه الدول موقفنا، وأكدت رفضها لاستخدام أراضيها في أي اعتداء على إيران». كما حذّر من استغلال الولايات المتحدة لأراضي الدول الأخرى لتحقيق أهدافها، موضحا أن العلاقات الإيرانية مع دول الخليج، ومنها قطر، تقوم على أسس تاريخية واستراتيجية راسخة، معبّراً عن تقديره «للمواقف التي عبّرت عنها دول مجلس التعاون، خصوصاً الكويت، في إدانة العدوان الصهيوني وتعاطفها مع ضحايا الهجمات»، لافتاً إلى أن «الوجود العسكري الأميركي في المنطقة لا يجلب إلّا زعزعة الاستقرار». تضامن بدوره، تقدم عميد السلك الدبلوماسي سفير طاجيكستان لدى البلاد الدكتور زبيدالله زبيدوف، بأحر التعازي والمواساة، مؤكداً وقوف الشعب الطاجيكي بجوار أشقائه الايرانيين في مصابهم الأليم، راجياً الرحمة والمغفرة للضحايا، والشفاء العاجل للمصابين. من جهته، أكد سفير العراق لدى البلاد المنهل الصافي، تضامن بلاده الكامل مع إيران في مواجهة الاعتداءات المتكررة التي وصفها بـ«الغاشمة»، سائلاً الله تعالى«أن يتقبل الشهداء، ويمنّ على الجرحى بالشفاء العاجل». وأشار إلى أنه عبّر لنظيره الإيراني «عن موقف العراق الثابت، مع إيران وشعبها الشقيق».

لغة التحدي تسود بين ترامب وإيران وتحذيرات من جولة عسكرية جديدة
لغة التحدي تسود بين ترامب وإيران وتحذيرات من جولة عسكرية جديدة

الجريدة

timeمنذ 3 ساعات

  • الجريدة

لغة التحدي تسود بين ترامب وإيران وتحذيرات من جولة عسكرية جديدة

تواصل التراشق الإعلامي بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب وايران، مع استمرار حالة الغموض بشأن مصير المفاوضات بين الطرفين، وسط تحذيرات خبراء من انفجار جديد للصراع، مع إصرار طهران على «حقها» في تخصيب اليورانيوم وتزايد التشكيك في حجم الضرر الذي أحدثته الضربات الإسرائيلية والأميركية على المنشآت النووية الإيرانية، ومدى تأثيرها على البرنامج النووي كله. وانتقدت إيران أمس تغير مواقف الرئيس الأميركي بشأن رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها، واصفة ذلك بأنه «ألاعيب» لا تهدف إلى حل المشاكل بين البلدين. وكان ترامب قال انه كان يدرس رفع العقوبات، لكنه عدل عن رأيه بعد تصريحات المرشد الإيراني الأعلى عن انتصار ايران في الحرب. وتبادل ترامب وخامنئي في الايام الأخيرة الاتهامات بالكذب. وقال نائب وزير الخارجية الإيراني، مجيد تخت روانجي، إنه يتعين على الولايات المتحدة استبعاد أي هجمات أخرى ضد إيران إذا أرادت استئناف المحادثات الدبلوماسية، فيما بدا أنه رد على أحدث تهديد لترامب بالعودة الى الخيار العسكري في حال قررت طهران العودة الى تخصيب اليورانيوم. تمسكٌ إيراني بالتخصيب وترامب ينفي تقديم أي عرض لطهران أو التفاوض معها وأضاف المسؤول الإيراني أن بلاده «ستصر» على «حقها» في تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية. وقال «يمكن مناقشة مستوى التخصيب، ويمكن مناقشة القدرة، لكن القول بأنه لا ينبغي لنا التخصيب، وأننا يجب أن نصل إلى مستوى صفري من التخصيب، وأنه إذا لم نوافق على ذلك، فإننا سنتعرض للقصف، فهذا قانون الغاب». وقال ترامب أمس الأول إنه لا يتحدث مع إيران ولا يعرض عليها «أي شيء»، وكرر تأكيده أن الولايات المتحدة «محت تماما» منشآت إيران النووية. إلى ذلك، ووسط مطالبات دولية لطهران بضرورة ان يعود مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للعمل في ايران، أشار المتحدث باسم الحكومة الإيرانية إسماعيل بقائي الى أنه لا يمكن لطهران أن تضمن التعاون المعتاد مع الوكالة، وأنها لا يمكنها ضمان أمن مفتشي الوكالة بعد القصف الإسرائيلي والأميركي. وانضم الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان بنفسه للحملة ضد مدير الوكالة، الأرجنتيني رفائيل غروسي، وقال خلال اتصال مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، إنّ تعليق التعاون مع الوكالة جاء رداً على ما وصفه بالسلوك «الهدّام» لغروسي الذي قال إنه «لم يكن محايدا، وهذا غير مقبول من طرفنا». واتهم مسؤولون إيرانيون، من بينهم رئيس الهيئة القضائية، غروسي بالعمالة والتجسس لإسرائيل، معتبرين أن تقرير مجلس محافظي الوكالة الذي أدان إيران لعدم الوفاء بالتزاماتها النووية والذي صدر قبل أيام من الضربة الاسرائيلية كان غطاءً لهجوم تل أبيب ومنح الإسرائيليين فرصة لتبرير خطوتهم. وفي السياق، نددت بريطانيا وفرنسا وألمانيا، أمس، بما وصفته بالتهديدات الموجهة إلى غروسي، ودعت إيران إلى ضمان سلامة موظفي الوكالة على أراضيها. وذكرت وزارات خارجية الترويكا الأوروبية، في بيان: «تندد فرنسا وألمانيا وبريطانيا بالتهديدات الموجهة إلى غروسي، وتشدد على دعمها الكامل للوكالة ولمديرها العام في أداء مهامهما». وجاء في البيان «ندعو السلطات الإيرانية إلى رفض أي خطوات لوقف التعاون مع الوكالة. نحث طهران على استئناف التعاون الكامل فورا بما يتماشى مع التزاماتها بموجب القانون، واتخاذ كل الخطوات اللازمة لضمان سلامة وأمن موظفي الوكالة». ولم يحدد البيان طبيعة التهديدات الموجهة إلى غروسي. وكانت صحيفة كيهان المحافظة المرتبطة بالمرشد الأعلى الايراني دعت الى القبض على غروسي وإعدامه في ايران بتهمة التجسس لمصلحة اسرائيل. إلى ذلك، أبلغ مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه)، جون راتكليف، أعضاء متشككين في «الكونغرس» الأميركي أمس الاول، أن الضربات العسكرية الأميركية دمرت منشأة تحويل المعادن الوحيدة في إيران، وأدت بذلك إلى انتكاسة هائلة لبرنامج طهران النووي ستحتاج سنوات للتغلب عليها، بحسب ما افاد به مسؤول أميركي. غير أن صحيفة واشنطن بوست، نقلت عن 4 أشخاص مطلعين على معلومات مخابرات سرية متداولة داخل الحكومة الأميركية، أن اتصالات إيرانية جرى اعتراضها تضمنت أحاديث تقلل من حجم الأضرار التي سببتها الضربات الأميركية على البرنامج النووي الإيراني. وقالت الصحيفة: «سُمع كبار المسؤولين يقولون إن الضربة الأميركية على إيران كانت أقل تدميرا مما كان متوقعا». وأكد مصدر، طلب عدم نشر اسمه، هذه الرواية لـ «رويترز»، لكنه قال إن هناك تساؤلات جدية بشأن ما إذا كان المسؤولون الإيرانيون صادقين، ووصف عمليات التنصت بأنها مؤشرات غير موثوقة. وحذّر تقييم استخباري أولي جرى تسريبه من وكالة مخابرات الدفاع من أن الضربات ربما عطلت إيران بضعة أشهر فقط. وقال غروسي نفسه إن طهران قد تستأنف التخصيب خلال أشهر. وأظهرت صور أقمار صناعية جديدة استمرار الأنشطة في مجمع فوردو النووي الإيراني بعد الضربات الجوية الأميركية. وفي حين أعلن المتحدث باسم السلطة القضائية الإيرانية أصغر جهانكير، أمس، أن 935 شخصا قتلوا في إيران خلال الحرب الجوية التي استمرت 12 يوما مع إسرائيل، حذر الخبير الإيراني في الشؤون الأميركية، إبراهيم متقي، خلال مقابلة مع الإذاعة والتلفزيون الإيراني الحكومي من أن إسرائيل والولايات المتحدة ستستأنفان عملياتهما العسكرية ضد إيران في غضون الأسبوع المقبل على أقصى تقدير. وكان رئيس أركان الجيش في ايران قال أمس الأول، خلال اتصال مع وزير الدفاع السعودي، ان طهران تشكك بجدية في مدى التزام إسرائيل بوقف النار.

السفير الإيراني: دول الجوار تفهّمت استهدافنا لـ «العُديد»
السفير الإيراني: دول الجوار تفهّمت استهدافنا لـ «العُديد»

الجريدة

timeمنذ 4 ساعات

  • الجريدة

السفير الإيراني: دول الجوار تفهّمت استهدافنا لـ «العُديد»

قال السفير الإيراني لدى البلاد، محمد توتونجي إن «الردّ الإيراني على القواعد العسكرية والاستخباراتية الأميركية في المنطقة جاء ضمن حق الدفاع المشروع عن النفس، من دون المساس بسيادة أي من دول الجوار». وأضاف: «نحترم سيادة دول الجوار، وقد تفهّمت هذه الدول موقفنا، وأكدت رفضها لاستخدام أراضيها في أي اعتداء على إيران». وفي تصريح للصحافيين على هامش افتتاح سجل التعازي بمقر السفارة، أمس، تكريماً لضحايا العدوان الصهيوني على بلاده، بمشاركة عدد من السفراء والدبلوماسيين المعتمدين لدى البلاد، حذّر السفير الايراني من استغلال الولايات المتحدة لأراضي الدول الأخرى لتحقيق أهدافها، موضحاً أن العلاقات الإيرانية مع دول الخليج، ومنها قطر، تقوم على أسس تاريخية واستراتيجية راسخة. وأكد أن الوجود العسكري الأميركي في المنطقة لا يجلب إلا زعزعة الاستقرار، مشدداً على امتلاك بلاده وثائق تشير إلى أن بعض القواعد الأميركية أدت دوراً مباشراً في دعم الهجمات الإسرائيلية، ومنها قاعدة العُديد، التي كانت هدفا للرد الإيراني، باعتبارها منشأة أميركية، وليس لأنها تقع على أراضٍ قطرية. وذكر أن «إيران واجهت عمليتين عدوانيتين متزامنتين من جهات تمتلك أسلحة نووية وتقنيات عسكرية متقدمة، وتحظى بدعم مباشر من حلف شمال الأطلسي (ناتو)». وأشار السفير إلى أن أكثر من 620 شخصاً استشهدوا، وأصيب أكثر من 5356، بينهم 13 طفلاً و43 امرأة، من بينهن عدد من الحوامل، إضافة إلى تدمير 7 مستشفيات و6 مراكز صحية وعشرات سيارات الإسعاف. وقال: «هذه الأرواح لا يمكن تعويضها، سواء كانوا أطفالاً أو قادة عسكريين أو أكاديميين بارزين، والولايات المتحدة والكيان الصهيوني مسؤولان عن هذه الجرائم، ويجب مساءلتهما دولياً لضمان عدم تكرارها». وحول البرنامج النووي الإيراني، قال السفير إن بلاده التزمت بمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT)، وخضعت لأكثر من 23 بالمئة من عمليات تفتيش الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رغم أن البرنامج الإيراني لا يتعدى 3 بالمئة من إجمالي البرامج النووية السلمية في العالم. واعتبر أن الوكالة لم تكن منصفة، وأن التقارير الصادرة عنها ساهمت في خلق أجواء عدائية. وختم توتونجي تصريحه قائلاً: «مواقف دول مجلس التعاون في إدانة العدوان الصهيوني وتعاطفها مع ضحايا الهجمات كانت إيجابية، لا سيما الكويت». بدوره، تقدم عميد السلك الدبلوماسي سفير طاجيكستان لدى البلاد، زبيدالله زبيدوف، بأحر التعازي والمواساة «لاستشهاد مجموعة القادة العسكريين والعلماء ومئات المدنيين الإيرانيين، جراء الهجمات العدوانية على أراضيهم». وأضاف أن «الشعب الطاجيكي يقف بجوار أشقائه الايرانيين في مصابهم الأليم»، راجياً الرحمة والمغفرة للراحلين، والشفاء العاجل للمصابين. الصافي: «الداخلية» الكويتية واصلت الليل بالنهار لتسهيل عبور 3500 عراقي. أكد سفير العراق لدى الكويت، المنهل الصافي، تضامن بلاده الكامل مع إيران في مواجهة الاعتداءات المتكررة التي وصفها بـ «الغاشمة». وفي تصريح صحافي على هامش التعازي، قال الصافي: «عبّرت للسفير الإيراني عن موقف العراق الثابت، وقلت له إن الضربة التي لا تقتلك تقوّيك، ونتمنى للشعب الإيراني السلام، وأن تكون هذه خاتمة الأحزان». وتطرّق الصافي إلى الجهود الإنسانية التي بذلتها الكويت لتسهيل عبور المواطنين العراقيين العالقين خارج البلاد، بسبب الأوضاع الطارئة وإغلاق الأجواء، وقد كان لذلك أثر طيب في نفوس العوائل التي تقطعت بها السبل بسبب الأعمال الحربية». وأضاف: «أسجل هنا كل الشكر والتقدير لضباط ومراتب وزارة الداخلية الكويتية، الذين واصلوا الليل بالنهار لتسهيل منح سمات الدخول، والتي تجاوز عددها 3500 سمة دخول، وهذا ليس غريبا عليهم».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store