logo
برّاك: لا يمكن احتواء الوضع بجنوب سوريا إلا باتفاق على وقف العنف

برّاك: لا يمكن احتواء الوضع بجنوب سوريا إلا باتفاق على وقف العنف

الشرق الأوسطمنذ 5 أيام
قال المبعوث الأميركي لسوريا توم برّاك، اليوم الأحد، إنه لا يمكن احتواء الوضع في جنوب سوريا إلا باتفاق على وقف العنف وحماية السكان ودخول المساعدات الإنسانية.
وأضاف برّاك عبر منصة «إكس» أن جميع الأطراف اتفقت على وقف إطلاق النار عند الساعة الخامسة بتوقيت دمشق.
وقال إن «الخطوة التالية تتمثل بخفض التصعيد، والتبادل الكامل للرهائن والمحتجزين، الذي يجري العمل على لوجيستياته».
Escalating hostilities can only be contained with an agreement to pause violence, protect the innocent, allow humanitarian access, and step back from danger. As of 17:00 Damascus time, all parties have navigated to a pause and cessation of hostilities. The next foundation stone...
— Ambassador Tom Barrack (@USAMBTurkiye) July 20, 2025
وذكر برّاك، أمس، أن واشنطن تسعى لدفع كل الأطراف نحو «حل أكثر استدامة وسِلماً» في سوريا.
وسيطر الهدوء على أجواء مدينة السويداء، صباح الأحد، بعد ساعات من إعلان الحكومة السورية وقف النار، وفق ما نقل مراسلان لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» وشهود عيان، مع استعادة مجموعات درزية السيطرة على المدينة، وإعادة انتشار القوات الحكومية السورية في المنطقة عقب أسبوع من أعمال عنف طائفية أسفرت عن وقوع نحو 1000 قتيل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصر تنفي إغلاق معبر رفح وتستنكر «تشويه» دعمها للقضية الفلسطينية
مصر تنفي إغلاق معبر رفح وتستنكر «تشويه» دعمها للقضية الفلسطينية

الشرق الأوسط

timeمنذ 14 ساعات

  • الشرق الأوسط

مصر تنفي إغلاق معبر رفح وتستنكر «تشويه» دعمها للقضية الفلسطينية

جددت مصر، الخميس، نفيها إغلاق معبر رفح، مستنكرة «دعاية مغرضة» صادرة عن بعض القوى والتنظيمات، تستهدف تشويه الدور المصري الداعم للقضية الفلسطينية، وكذلك «اتهامات غير مبررة بأنها تسهم في الحصار المفروض على قطاع غزة من خلال منع دخول المساعدات الإنسانية». وانتشرت في الأيام الماضية تدوينات على مواقع التواصل، تطالب القاهرة بفتح المعبر، فيما دافع مدونون عن الموقف المصري، بأن هناك تعقيدات أمنية وسياسية تحكم إدارته، وسط اتهامات لجماعة «الإخوان» المحظورة بتشويه الموقف المصري. وشددت مصر، في بيان، على «سطحية وعدم منطقية تلك الاتهامات الواهية، والتي تتناقض في محتواها مع الموقف، بل ومع المصالح المصرية، وتتجاهل الدور الذي قامت، وما زالت تقوم به مصر منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع، سواء فيما يتعلق بالجهود المضنية من أجل التوصل لوقف إطلاق النار، أو من خلال عمليات الإغاثة، وتوفير وإدخال المساعدات الإنسانية التي قادتها مصر عبر معبر رفح». وأشارت «الخارجية» المصرية كذلك، إلى «جهود الإعداد والترويج لخطة إعادة إعمار القطاع التي تم اعتمادها عربياً وتأييدها من عدد من الأطراف الدولية، والتي استهدفت وتركزت على إنقاذ الفلسطينيين الأبرياء في قطاع غزة، وإدخال المساعدات، وبدء مراحل التعافي المبكر، وإعادة الإعمار، في إطار الموقف الثابت الهادف لتوفير إمكانيات البقاء والصمود للشعب الفلسطيني على أرضه، ومقاومة محاولات التهجير القسري والاستيلاء على الأرض وتصفية القضية الفلسطينية». أطفال فلسطينيون يصطفون للحصول على حصة من الطعام الذي يوزعه مطبخ خيري في مخيم النصيرات للاجئين في وسط قطاع غزة (أ.ف.ب) وأكدت مصر «إدراكها الكامل لوقوف بعض التنظيمات والجهات الخبيثة (لم تسمها) وراء تلك الدعاية المغرضة، والتي لا تستهدف سوى إيجاد حالة من عدم الثقة بين الشعوب العربية، وتشتيت انتباه الرأي العام العربي والدولي عن الأسباب الحقيقية وراء الكارثة الإنسانية التي أصابت أكثر من مليوني مواطن فلسطيني في غزة». البيان المصري جدد التأكيد على «عدم إغلاق معبر رفح من الجانب المصري قط، وأن المعبر بالجانب الفلسطيني محتل من سلطة الاحتلال الإسرائيلي والتي تمنع النفاذ من خلاله». ويعد معبر رفح شرياناً اقتصادياً وأمنياً على الحدود بين مصر وقطاع غزة، يُسهل دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، وخروج المسافرين والمصابين منه، قبل أن تسيطر إسرائيل على الجانب الفلسطيني منه في 7 مايو (أيار) 2024، وتعلن مصر عدم التنسيق مع إسرائيل بشأنه لعدم «شرعنة احتلاله»، والتزاماً باتفاقية المعابر التي وقَّعت عليها في 2005 تل أبيب ورام الله بشأن إدارة السلطة الفلسطينية لمعبر رفح. معبر رفح من الجانب المصري (رويترز) ودعت مصر الى «التعامل بحذر شديد مع الأكاذيب التي يتم الترويج لها عن عمد، من خلال توظيف المأساة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال لخدمة روايات خبيثة، لا تعدو كونها جزءاً من الحرب النفسية التي تمارس على الشعوب العربية لإحباطها، وإحداث حالة من الفُرقة والخلاف فيما بينها، وخدمة نيات معروفة لتصفية القضية الفلسطينية». وبحسب البيان، فإن «مصر ستستمر في جهودها لرفع المعاناة عن أهل القطاع، ووقف إطلاق النار، ونفاذ المساعدات الإنسانية، وبدء إعادة الإعمار، كما ستواصل جهودها لتوحيد الضفة الغربية وقطاع غزة، وضمان تواصل الأراضي الفلسطينية، والبدء في عملية سياسية لتنفيذ حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية، وعاصمتها القدس الشرقية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية وخطوط الرابع من يونيو (حزيران) لعام 1967». والأربعاء، أكد رئيس مجلس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، أن «80 في المائة من المساعدات التي دخلت قطاع غزة حتى الآن كانت مساهمة من الحكومة والمجتمع المدني في مصر، رغم كل المحاولات الحسنة والجهود من الدول الأخرى بإمكاناتها التي تفوق إمكانات مصر». وشدد مدبولي، في مؤتمر صحافي، على أن «معبر رفح لم يغلَق يوماً واحداً من جانب مصر، وأن الدولة تبذل كل الجهود في محاولة لإدخال المساعدات إلى القطاع». ونقلت قناة «القاهرة الإخبارية»، المصرية، الخميس، عن مصادر لم تسمها، أن 166 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة بدءاً من الأربعاء حتى فجر الخميس، من معبري زكيم شمال القطاع وكرم أبو سالم الحدودي مع مصر. وتشمل المساعدات شحنات من الدقيق والمواد الغذائية والمستلزمات الطبية، وفق المصادر ذاتها. وأكدت المصادر أن «مصر تكثف جهودها مع كل الأطراف الدولية لإدخال مزيد من المساعدات إلى قطاع غزة خلال الفترة الحالية». وكشفت أنه «جرى الخميس إدخال 180 شاحنة مساعدات مختلفة تشتمل على 137 شاحنة دقيق والباقي مواد غذائية»، لافتة إلى أن «(الهلال الأحمر المصري) يرفع درجة استعداده بالعمل على إدخال مزيد من المساعدات المصرية خلال الساعات المقبلة». ‏يأتي ذلك وسط «جهود مصرية مكثفة بين جميع الأطراف للتوصل لهدنة مؤقتة في قطاع غزة بالتوازي مع الجهود المبذولة حالياً لإدخال المساعدات»، وفق ما أوردته «القاهرة الإخبارية». والأسبوع الماضي، استضافت مصر على مدار يومين، اجتماعاً مصرياً قطرياً إسرائيلياً لإدخال المساعدات لغزة، وسط حديث مصادر لقناة «القاهرة الإخبارية» وقتها عن وجود «تقدم بالمحادثات». ووفق حصيلة، الأربعاء، التي نشرتها وزارة الصحة التي تديرها «حماس»، بلغ عدد الفلسطينيين الذين قُتلوا في أثناء انتظارهم للحصول على مساعدات غذائية، 1060 منذ أواخر مايو الماضي.

مازن الناطور في مواجهة الأسئلة الكبرى حول نقابة الفنانين السوريين
مازن الناطور في مواجهة الأسئلة الكبرى حول نقابة الفنانين السوريين

العربية

timeمنذ 14 ساعات

  • العربية

مازن الناطور في مواجهة الأسئلة الكبرى حول نقابة الفنانين السوريين

شكل مجلس الشعب الجديد في سوريا وآلية انتخابه - بودكاست بتوقيت دمشق بالتزامن مع المرحلة المفصلية والتاريخية التي تمر فيها سوريا، والمساعي الحثيثة لبناء دولة ديمقراطية تختلف تماماً كما كان في أيام حكم النظام السابق، نستضيف في هذه الحلقة من بودكاست #بتوقيت_دمشق رئيس اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب محمد طه الأحمد، ليجيب عن كل الأسئلة التي يطرحها السوريون حول المجلس القادم، ونبحث معه في شكل المجلس الجديد ومهامه، وآلية الترشح والانتخاب والفرز، إلى جانب توزيع المقاعد على كل المحافظات وحصة المرأة، بالإضافة إلى آلية اختيار رئيس الدولة لثلث أعضاء المجلس دقيقة منذ 3 أيام تفاصيل جديدة حول تفجير كنيسة مار إلياس في دمشق وتداعياته في هذه الحلقة الخاصة من بودكاست #بتوقيت_دمشق نسلط الضوء أكثر على تفجير كنيسة مار إلياس في العاصمة السورية وتداعياته عبر استضافة رعاة الكنيسة، الذين أكدوا أن المسيحيين في سوريا ليسوا أقلية أو ضيوفاً، مطالبين الحكومة بوضع ملف الأمن كأولوية، كما تحدثوا عن قصص إنسانية حدثت أثناء التفجير وبعده خصوصاً مساعدة الكثير من المسلمين لهم، وهو ما يؤكد اللحمة والتعاضد داخل المجتمع السوري على حد وصفهم. دقيقة 13 يوليو ,2025 سوريا: خمسة إخوة في سجن واحد | بودكاست بتوقيت دمشق مع حسين الشيخ حلقات السجون لم تنته.. نستضيف في هذه الحلقة من بودكاست #بتوقيت_دمشق ياسر الملحم الذي أكمل رحلة والده في مواجهة النظام خلف اسم وهمي، لتبدأ حياته في سجون حافظ الأسد عام 1987 بعد كمين أعدّه النظام له ثم تنقل بين سجون الأسد من فرع فلسطين إلى سجن صيدنايا وغيرهما، وتنتقلت معه آلام التعذيب والإهمال والتجويع والتحقيق المهين بأسئلة تقوده إلى حماية زوجته من الابتزاز المتكرر لأهالي المساجين.. خمسة أخوة جمعهم نظام الأسد تحت سقف الجحيم، يواجه الواحد منهم مصير الآخر من العنف الجسدي والنفسي، ويكمل ضيفنا ذكرياته مع نضال أبيه ضد نظام حافظ الأسد والنوايا لقطع نسل هذه العائلة التي هددت بقاء النظام، وبعد سنوات الظلام والحرمان يعيش ضيفنا ليلة الإفراج بمشاهدة ابنه بعمر 14 عاما الذي سمع خبر ولادته وهو خلف أبواب السجن.

بيان مصري شديد اللهجة: دعمنا لغزة ثابت.. ومعبر رفح مفتوح
بيان مصري شديد اللهجة: دعمنا لغزة ثابت.. ومعبر رفح مفتوح

عكاظ

timeمنذ 15 ساعات

  • عكاظ

بيان مصري شديد اللهجة: دعمنا لغزة ثابت.. ومعبر رفح مفتوح

أصدرت مصر بياناً شديد اللهجة استهجنت فيه الدعاية المغرضة الصادرة عن بعض التنظيمات التي تستهدف تشويه الدور المصري الداعم للقضية الفلسطينية، واستنكرت الاتهامات غير المبررة بأن مصر ساهمت أو تساهم، في الحصار المفروض على قطاع غزة من خلال منع دخول المساعدات الإنسانية. وشددت وزارة الخارجية المصرية على سطحية وعدم منطقية تلك الاتهامات الواهية، واصفة تلك الاتهامات بأنها «تتناقض في محتواها مع الموقف بل ومع المصالح المصرية وتتجاهل الدور الذي قامت وما زالت تقوم به مصر منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع»، سواء فيما يتعلق بالجهود من أجل التوصل لوقف إطلاق النار، أو من خلال عمليات الإغاثة وتوفير وإدخال المساعدات الإنسانية التي قادتها مصر عبر معبر رفح، أو جهود الإعداد والترويج لخطة إعادة إعمار القطاع التي تم اعتمادها عربياً وتأييدها من عدد من الأطراف الدولية. وأوضحت الخارجية المصرية أن تلك الخطة تركزت على إنقاذ الفلسطينيين الأبرياء في قطاع غزة، وإدخال المساعدات، وبدء مراحل التعافي المبكر وإعادة الإعمار، في إطار الموقف الثابت الهادف لتوفير إمكانات البقاء والصمود للشعب الفلسطيني على أرضه، ومقاومة محاولات التهجير القسري والاستيلاء على الأرض وتصفية القضية الفلسطينية. وأكدت مصر إدراكها الكامل لوقوف بعض التنظيمات والجهات الخبيثة وراء تلك الدعاية المغرضة، والتي لا تستهدف سوى إيجاد حالة من عدم الثقة بين الشعوب العربية، وتشتيت انتباه الرأي العام العربي والدولي عن الأسباب الحقيقية وراء الكارثة الإنسانية التي أصابت أكثر من مليوني مواطن فلسطيني في غزة. وشددت الخارجية المصرية، في بيانها، على عدم إغلاق معبر رفح من الجانب المصري قط، وأن المعبر بالجانب الفلسطيني محتل من سلطة الاحتلال الإسرائيلي التي تمنع النفاذ من خلاله. ودعت مصر للتعامل بحذر شديد مع الأكاذيب التي يتم الترويج لها عن عمد من خلال توظيف المأساة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال لخدمة روايات خبيثة لا تعدو كونها جزءاً من الحرب النفسية التي تمارس على الشعوب العربية لإحباطها، وإحداث حالة من الفرقة والخلاف فيما بينها، وخدمة نوايا معروفة لتصفية القضية الفلسطينية. وجددت مصر تأكيدها على استمرار جهودها لرفع المعاناة عن أهل قطاع غزة ووقف إطلاق النار ونفاذ المساعدات الإنسانية، وبدء إعادة الإعمار، والتأكيد على مواصلة جهودها لتوحيد الضفة الغربية وقطاع غزة وضمان تواصل الأراضي الفلسطينية، والبدء في عملية سياسية لتنفيذ حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية، وعاصمتها القدس الشرقية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية وخطوط الرابع من يونيو لعام 1967. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store