logo
تفشٍ غامضٍ لمرضٍ معدٍ يثير قلق آسيا

تفشٍ غامضٍ لمرضٍ معدٍ يثير قلق آسيا

عكاظمنذ 6 أيام
تشهد اليابان، موجة غير مسبوقة من الإصابات بمرض السعال الديكي، حيث تجاوز عدد الحالات المؤكدة منذ مطلع العام الجاري حاجز 43,700 حالة، في زيادة تفوق عشرة أضعاف مقارنة بالعام الماضي؛ وفقاً لبيانات معهد اليابان الوطني للأمن الصحي. وسجّلت اليابان، خلال أسبوع واحد فقط، 3,578 إصابة جديدة، ما دفع السلطات الصحية إلى رفع مستوى المتابعة والتحذير من احتمالات توسع العدوى، خاصة بين الأطفال.
المرض الذي يُعد بكتيرياً ومعدياً للغاية، ينتقل عبر رذاذ العطس والسعال، وقد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة أو الوفاة لدى الرضع، رغم أن معدلات التلقيح ضد المرض مرتفعة في اليابان والعالم. وتظهر الأعراض غالباً على شكل سعال مستمر قد يرافقه قيء أو انقطاع في التنفس، ما يستدعي رعاية طبية عاجلة.
منظمة الصحة العالمية، أشارت إلى أن نحو 89% من الأطفال تلقوا جرعة واحدة على الأقل من اللقاح الثلاثي (الدفتيريا، السعال الديكي، التيتانوس)، بينما أكمل 85٪ الجرعات الثلاث الكاملة.
هذا التفشي يثير تساؤلات بشأن فعالية التغطية اللقاحية الحالية، وإمكانية وجود سلالات جديدة للمرض، أو تراجع مناعة السكان بعد الجائحة. وتواصل الجهات الصحية اليابانية إجراء التحقيقات الميدانية وتعزيز التوعية المجتمعية بوسائل الوقاية والتطعيم.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ودّعي خشونة الأكواع هذا الصيف بخطوات ناعمة لبشرة مخملية
ودّعي خشونة الأكواع هذا الصيف بخطوات ناعمة لبشرة مخملية

مجلة هي

timeمنذ 8 ساعات

  • مجلة هي

ودّعي خشونة الأكواع هذا الصيف بخطوات ناعمة لبشرة مخملية

في خضم حرارة الصيف والتعرض المستمر لأشعة الشمس، قد تصبح الأكواع من أكثر المناطق عرضة للجفاف والخشونة دون أن نلاحظ ذلك. فبين ارتداء الملابس الخفيفة وملامسة الأسطح الخارجية، تبدأ هذه المنطقة بإظهار علامات الإهمال: جفاف، اسمرار، وملمس خشن يفقد البشرة رونقها الطبيعي. لكن الخبر السار أن استعادة نعومة الأكواع ليست بالأمر الصعب، بل تبدأ من خطوات بسيطة ويومية تعيد لها ملمسها الحريري ومظهرها الصحي. في هذا المقال، نقدم لكِ روتيناً صيفياً فعّالاً ونصائح مجرّبة لتودّعي خشونة الأكواع وتستقبلي الموسم ببشرة مخملية ناعمة ومشرقة من أول لمسة. لماذا تتشقق الأكواع؟ تشقق الأكواع مشكلة شائعة لدى الكثير من النساء، وهي نتيجة مباشرة لتعرض الجلد في هذه المنطقة لعوامل خارجية وداخلية تفقده رطوبته ومرونته. إليك الأسباب الأكثر شيوعاً لتشقق الأكواع: الجفاف ونقص الترطيب الأكواع بطبيعتها منطقة قليلة الغدد الدهنية، ما يجعلها أكثر عرضة للجفاف. وعندما لا يتم ترطيبها بانتظام، تبدأ الطبقة السطحية للجلد بالتشقق والتقشر. الاحتكاك المتكرر الاتكاء المستمر على المرفقين أثناء الجلوس أو العمل، أو احتكاكها بالأسطح الصلبة والملابس الخشنة، يؤدي إلى سماكة الجلد وخشونته، ما يسرّع ظهور التشققات. الاتكاء المستمر على المرفقين أثناء الجلوس أو العمل يسبب بتشقق الأكواع، التغيرات المناخية الهواء الجاف، سواء في الصيف أو الشتاء، يساهم في فقدان الجلد للرطوبة. وفي الصيف، يزيد التعرض للشمس والماء خاصة ماء البحر أو أحواض الكلور من تفاقم الجفاف. نقص بعض الفيتامينات نقص الفيتامينات المهمة لصحة الجلد، مثل فيتامين A، فيتامين E والزنك، قد يؤدي إلى جفاف الجلد وتشقق مناطق معينة كالأكواع والركبتين. عدم التقشير المنتظم تراكم الخلايا الميتة على الجلد يجعل الأكواع تبدو باهتة وخشنة، وتزيد من احتمال حدوث تشققات في حال غياب التقشير المنتظم بلطف. الإصابة ببعض الأمراض الجلدية بعض الحالات الطبية مثل الأكزيما أو الصدفية تؤدي إلى جفاف الجلد وتشقق الأكواع، وغالباً ما تترافق مع حكة أو التهابات مزمنة. استخدام مستحضرات غير مناسبة بعض أنواع الصابون أو الغسولات القاسية التي تحتوي على الكبريتات أو العطور قد تجرّد الجلد من الزيوت الطبيعية، مما يفاقم مشكلة التشقق. بعض أنواع الصابون أو الغسولات القاسية تجرد الجلد من الزيوت فتتشقق البشرة قلة شرب الماء الترطيب الخارجي وحده لا يكفي. فقلة شرب الماء خلال اليوم تنعكس مباشرة على صحة البشرة، وتُضعف قدرتها على التجدد والاحتفاظ بالرطوبة. خطوات يمكنك تطبيقها لتنعيم الأكواع في الصيف التقشير المنتظم خطوة أساسية لتجديد ملمس البشرة تتراكم خلايا الجلد الميت بسرعة في منطقة الأكواع، وهو ما يجعل ملمسها خشناً وداكناً. لذلك يُعد التقشير المنتظم أولى الخطوات الأساسية للحصول على بشرة ناعمة ونقية. يُنصح باستخدام مقشر لطيف مرتين أسبوعياً. يمكن اختيار مقشرات تحتوي على أحماض خفيفة مثل حمض اللاكتيك أو الغليكوليك، أو مزج مكونات طبيعية مثل السكر البني وزيت الزيتون. يفضل تدليك المقشر بحركات دائرية ناعمة لمدة 3 دقائق قبل الشطف بالماء الفاتر. التقشير لا يزيل فقط الجلد الميت، بل يعزز امتصاص كريمات الترطيب والمرطبات المعالجة لاحقاً. الترطيب اليومي العميق أساس النعومة الدائمة بعد التقشير، تأتي مرحلة الترطيب، وهي من الخطوات التي يجب الحفاظ عليها يومياً، خاصة في أشهر الصيف الجافة. اختاري مرطبات تحتوي على زبدة الشيا، الجلسرين، البانثينول أو زيت جوز الهند. يُفضّل تطبيق المرطب بعد الاستحمام مباشرة على بشرة رطبة قليلاً لزيادة فعالية الامتصاص. في حال كانت الأكواع تعاني من تشققات شديدة، يمكن استخدام بلسم علاجي سميك ليلاً مع تغطيتها بقطعة قماش قطنية للحفاظ على الترطيب العميق حتى الصباح. الترطيب اليومي العميق أساس النعومة الدائمة للأكواع في الصيف الحماية من الشمس الكثير من النساء يهملن وضع واقي الشمس على الأكواع، رغم أنها تتعرض كثيراً لأشعة الشمس المباشرة، خاصة عند ارتداء القمصان القصيرة أو الفساتين لذا: احرصي على تطبيق واقي شمس بعامل حماية لا يقل عن SPF 50 على الأكواع عند الخروج نهاراً. أعيدي وضع الواقي كل ساعتين في حال التعرض المباشر. للحفاظ على لون موحّد، يمكن استخدام واقٍ يحتوي على مكونات مفتحة للبشرة كـ النياسيناميد أو فيتامين C. ترطيب ليلي مركز من النصائح الجمالية المهمة، اعتماد روتين ليلي خاص بالأكواع، لا يقل أهمية عن روتين العناية بالوجه لذا: استخدمي كريماً ليلياً غنياً بمكونات مغذية مثل السيراميدات والألانتوين. للحصول على نتائج مضاعفة، يُفضّل وضع كمية سخية من الكريم وتغليف الأكواع بقطعة قماش قطنية طوال الليل. يمكنك أيضاً استعمال كريمات اليدين المكثفة أو المخصصة للقدمين، فهي فعالة في تنعيم مناطق البشرة السميكة. المكونات الفعالة التي تخلصك من الخشونة في الصيف اختاري مستحضرات العناية التي تحتوي على هذه المواد الفعالة: حمض اللاكتيك (Lactic Acid): يساعد على تقشير الجلد بلطف وتحسين ملمسه. حمض اللاكتيك يساعد على تقشير الجلد وتحسين ملمسه زبدة الكاكاو وزبدة الشيا: ترطّبان بعمق وتقللان مظهر الخشونة. النياسيناميد (Vitamin B3): يفتح لون البشرة ويوحّد مظهرها. الفيتامين E: مضاد للأكسدة يرمم الخلايا المتضررة من الشمس. عادات يومية بسيطة تحدث فرقاً إلى جانب المنتجات، هناك مجموعة من العادات اليومية التي تعزز نعومة الأكواع: تجنبي الاتكاء المستمر على المرفقين أثناء الجلوس. اختاري ملابس مريحة وغير خشنة لا تسبب احتكاكاً زائداً مع الجلد. اشربي كمية كافية من الماء يومياً لترطيب البشرة من الداخل. أدخلي الزيوت الطبيعية مثل زيت اللوز أو زيت الزيتون في روتينك، وطبّقيها بعد الاستحمام على الأكواع. خلطات طبيعية لتنعيم الأكواع في الصيف خلطة السكر وزيت الزيتون خذِ ملعقة كبيرة من السكر البني وأضيفي إليها ملعقة كبيرة من زيت الزيتون، ثم اخلطي المكونات جيداً حتى تتجانس. بعد ذلك، بللي أكواعك قليلاً، ثم طبقي المزيج وابدئي بتدليك المنطقة بحركات دائرية لطيفة لمدة ثلاث دقائق. ثم اتركي المزيج على الأكواع لدقيقة إضافية كي يمتص الجلد الفوائد جيداً، وبعدها اشطفي بالماء الفاتر. كرري هذه الخطوة مرتين أسبوعياً لتحصلي على أكواع ناعمة وخالية من الخشونة. خلطة العسل والليمون لتفتيح الأكواع خذي ملعقة صغيرة من العسل الطبيعي وأضيفي إليها عصير نصف ليمونة، ثم اخلطي المكونات جيداً. بعد ذلك، استخدمي قطنة لوضع المزيج على الأكواع، واتركيه لمدة 10 دقائق. ثم اشطفي الأكواع بالماء الدافئ بلطف. يمكنك تكرار هذه الوصفة 2-3 مرات أسبوعياً للحصول على بشرة أفتح وأكثر نعومة. نذكرك دائماً بضرورة تجربة هذه الوصفات على جزء من جلد يدك الداخلي عند المعصم قبل إستخدامها على كافة وجهك مباشرة، تجنباً لتحسس البشرة عند البعض على المكونات المذكورة.

"علاج فعال 100%".. أوروبا توافق على حقن نصف سنوية للوقاية من "الإيدز"
"علاج فعال 100%".. أوروبا توافق على حقن نصف سنوية للوقاية من "الإيدز"

صحيفة سبق

timeمنذ 9 ساعات

  • صحيفة سبق

"علاج فعال 100%".. أوروبا توافق على حقن نصف سنوية للوقاية من "الإيدز"

أوصت وكالة الأدوية الأوروبية، يوم الجمعة، بالموافقة على استخدام حقن تُعطى مرتين في العام للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية (HIV)، في خطوة اعتُبرت تحولًا كبيرًا في جهود القضاء على الفيروس عالمياً. وأعلنت الهيئة التنظيمية للأدوية في الاتحاد الأوروبي أن عقار "ليناكابافير"، الذي تسوّقه شركة "جيليد ساينسيز" تحت الاسم التجاري "يزتوجو"، أظهر فاعلية شديدة و"يُعد من المصالح الصحية العامة الكبرى"، بحسب ما نقلته وكالة "أسوشيتد برس". ويعمل العقار على تقوية مناعة الجسم ومنع دخول فيروس HIV، الذي يؤدي — في حال عدم علاجه — إلى متلازمة نقص المناعة المكتسب (الإيدز)، وهي المرحلة الأكثر تقدمًا من المرض. وبمجرد أن تصادق المفوضية الأوروبية على توصية الهيئة، سيتم السماح باستخدام العقار في جميع دول الاتحاد الأوروبي الـ27، كوسيلة وقائية متطورة ضد الفيروس. وتستند التوصية إلى دراسات حديثة أُجريت العام الماضي، أظهرت أن "ليناكابافير" نجح بنسبة 100% في الوقاية من العدوى لدى الرجال والنساء على حد سواء، مما يفتح الباب أمام استراتيجية وقائية عالمية مستدامة.

لزبدة الفول السوداني منافع ومضار... ما يجب أن تعرفه عنها
لزبدة الفول السوداني منافع ومضار... ما يجب أن تعرفه عنها

الشرق الأوسط

timeمنذ 9 ساعات

  • الشرق الأوسط

لزبدة الفول السوداني منافع ومضار... ما يجب أن تعرفه عنها

سواء دهنتها على الخبز أو تناولتها بالملعقة، تُعدّ زبدة الفول السوداني غذاءً أساسياً يومياً للعديد من الأشخاص. ولكن كيف يؤثر تناول هذه المادة الكريمية (أو المقرمشة) بانتظام على صحتك؟ شرح تقرير لموقع «هيلث» ما قد تفعله جرعة يومية من زبدة الفول السوداني بجسمك: يُعد البروتين عنصراً غذائياً بارزاً في زبدة الفول السوداني، حيث توفر ملعقتان كبيرتان منه نحو 7 غرامات، أي ما يقارب 14 في المائة من القيمة اليومية الموصى بها. وأوضحت مالينا مالكاني، الحاصلة على ماجستير العلوم، واختصاصية تغذية مسجلة، وخبيرة تغذية الأطفال ومؤلفة كتاب «الوقاية الآمنة والبسيطة من حساسية الطعام»، أن «الفول السوداني يحتوي على بروتين أكثر من أي نوع آخر من المكسرات»، ما يجعل زبدة الفول السوداني مصدراً مناسباً للأحماض الأمينية التي يحتاجها جسمك لبناء كتلة العضلات والحفاظ عليها وإصلاحها. بفضل مزيجها من البروتين والدهون الصحية - نحو 16 غراماً من الدهون لكل ملعقتين كبيرتين - تعزز زبدة الفول السوداني الشعور بالشبع وتساعدك على الشعور بالشبع لفترة أطول. وهذا مفيد بشكل خاص للتحكم في الرغبة الشديدة في تناول الطعام أو الحفاظ على وزن صحي. في دراسة أجريت عام 2022، وجد الباحثون أن 24 امرأة تعانين من السمنة وتناولن الفول السوداني الكامل كجزء من نظام غذائي مقيد السعرات الحرارية فقدن وزناً أكبر - بمعدل 3 كيلوغرامات- مقارنةً بمن لم يتناولن الفول السوداني. مثل المكسرات الأخرى وزيت الزيتون، تُعد زبدة الفول السوداني غنية بالدهون الأحادية غير المشبعة، والتي ارتبطت بزيادة الكوليسترول الجيد (HDL) وانخفاض الكوليسترول السيئ (LDL) عند تناولها بانتظام - وكلاهما مهم للحفاظ على صحة القلب. ومع ذلك، قالت مالكاني لمجلة «هيلث»: «توفر حصة واحدة من الفول السوداني أيضاً كميات كبيرة من العناصر الغذائية الأخرى التي ثبت أنها تدعم صحة القلب والصحة العامة»، بما في ذلك الألياف والمغنسيوم وأحماض أوميغا 6 الدهنية. الفول السوداني مصدرٌ للأرجينين، وهو حمض أميني يُساعد على استرخاء الأوعية الدموية وتحسين الدورة الدموية، والبوتاسيوم الذي يُحافظ على مستويات ضغط الدم الصحية. وفي إحدى الدراسات، لاحظ الأشخاص الذين تناولوا الفول السوداني يومياً لمدة ستة أشهر انخفاضاً أكبر في ضغط الدم الانقباضي مقارنةً بمن لم يتناولوه. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي زبدة الفول السوداني على مغذيات دقيقة أساسية مثل المغنسيوم وفيتامين «إي». ويدعم المغنيسيوم صحة العظام واستقلاب الطاقة، بينما يُساعد فيتامين «إي» على تقوية جهاز المناعة وحماية الخلايا من التلف. على الرغم من أن زبدة الفول السوداني تُعتبر جوهرةً غذائيةً، فإنها ليست خاليةً من العيوب المحتملة. تحتوي الحصة القياسية (ملعقتان كبيرتان) على نحو 190 سعرة حرارية، لذلك فإن الإفراط في تناولها قد يُسهم في زيادة تناول السعرات الحرارية. مع ذلك، أوضحت الاختصاصية سارة غارون، أن تناول زبدة الفول السوداني يومياً - باعتدال وكجزء من نظام غذائي متوازن - لا ينبغي أن يؤدي إلى زيادة الوزن. وقالت لمجلة «هيلث»: «أظهرت العديد من الدراسات أن تناول المكسرات لا يؤثر على الوزن، بل يساعد في منع زيادته». قد يعني تناول زبدة الفول السوداني يومياً استهلاك زيوت مهدرجة، وسكريات مضافة، وكميات زائدة من الصوديوم - وهي مكونات قد تقلل من فوائدها الصحية. من ناحية أخرى، قالت غارون إن اختيار زبدة فول سوداني تحتوي على مكونين فقط - الفول السوداني وقليل من الملح - يساعدك على تجنب هذه المواد المضافة. قد تكون زبدة الفول السوداني ضارة لمن يعانون من حساسية الفول السوداني. وبالطبع، فإن تناول زبدة الفول السوداني بكثرة في حالة وجود حساسية قد يؤدي إلى ردود فعل خطيرة محتملة. ومن المخاوف المحتملة الأخرى الأفلاتوكسينات، وهي مركبات سامة تنتجها الفطريات التي تنمو على الفول السوداني. وأخيراً، قد يحتاج الأشخاص الذين يعانون من حالات صحية معينة، مثل أمراض الكلى، إلى الحد من تناول زبدة الفول السوداني نظراً لمحتواها الغذائي. يمكن لمقدم الرعاية الصحية المساعدة في تحديد ما إذا كانت تتناسب مع نظام غذائي معين. زبدة الفول السوداني ليست مجرد طعام يشعرنا بالراحة، بل هي خيار غني بالعناصر الغذائية يدعم صحة العضلات، والشعور بالشبع، وصحة القلب، والطاقة عند تناولها باعتدال. وباختيار زبدة فول سوداني عالية الجودة ومراعاة أحجام الحصص، يمكنك الاستمتاع بفوائدها دون الإفراط في تناول السعرات الحرارية أو الإضافات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store