logo
بالبوستر الدعائي...حمادة هلال يروج لحفل' أفورها ' بالمسرح الروماني 22 أغسطس الجاري

بالبوستر الدعائي...حمادة هلال يروج لحفل' أفورها ' بالمسرح الروماني 22 أغسطس الجاري

النهار المصريةمنذ يوم واحد
روج الفنان حماده هلال لحفل غنائي ضخم في أمسيته بعنوان "أفورها"، وذلك علي خشبة المسرح الروماني في منتجع مارينا بالساحل الشمالي وذلك يوم 22 أغسطس الجاري.
حيث نشر هلال البوستر الدعائي الرسمى للحفل عبر حسابه الشخصي على موقع الصور والفيديوهات الشهير إنستجرام وعلق قائلا " حفلة حلوة بيكم بإذن الله " .
والحفل من تنظيم منظم الحفلات وليد منصور ويشارك خلالها كلا من نيكول سابا، ولؤي، ومحمد عدوية، وفرقة واما
ومن المقرر أن تتراوح أسعار التذاكر بين 600 و1500 جنيه مصري.
والجدير بالذكر أن الفنانة روبي والمطرب رامي صبري يستعدان لإحياء حفل مشترك على خشبة المسرح الروماني بمارينا يوم 28 أغسطس الجاري.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نهال عنبر تعلن خبرا عاجلا يخص نجوى فؤاد ..خاص
نهال عنبر تعلن خبرا عاجلا يخص نجوى فؤاد ..خاص

نافذة على العالم

timeمنذ 20 دقائق

  • نافذة على العالم

نهال عنبر تعلن خبرا عاجلا يخص نجوى فؤاد ..خاص

السبت 16 أغسطس 2025 06:40 مساءً نافذة على العالم - كشفت الفنانة نهال عنبر عضو مجلس نقابة المهن التمثيلية والمسؤولة عن الملف الصحي بالنقابة ، عن متابعة الحالة الصحية للفنانة نجوي فؤاد بعد ان استغاثت بوزير الثقافة أحمد فؤاد هنو خلال الساعات الماضية بشأن حالتها الصحية التى تمنعها من المشاركة فى الأعمال الفنية مما أدي لتعرضها لأزمة مالية ، خاصة أنها ترفض العيش فى دار المسنين التابعة لنقابة الممثلين. نهال عنبر: نقابة المهن التمثيلية مش بتسيب حد وقالت الفنانة نهال عنبر فى تصريح خاص لموقع 'صدي البلد' أنها بالفعل فى الطريق حاليا لمنزل الفنانة نجوي فؤاد رفقة وفد كامل من نقابة المهن التمثيلية بمتابعة من نقيب المهن التمثيلية دكتور أشرف زكي، وذلك لمعرفة ما الذى تحتاجه وبناء عليه ستتخذ النقابة الإجراءات اللازمة فى اسرع وقت. وأضافت نهال عنبر ، معلقة: 'النقابة مش بتسيب حد و نجوي فؤاد فنانة كبيرة ولها أعمال مميزة فى السينما وكلنا بنحبها'. بداية استغاثة نجوي فؤاد وكانت استعاثت الفنانة نجوى فؤاد بوزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو خلال الساعات الماضية وذلك بعد مرورها بأزمة صحية أجبرتها على عدم ممارسة عملها، والتوقف عن المشاركة في أعمال فنية بسبب وضعها الصحي، وهو ما أدى إلى مرورها بأزمة مالية، بسبب تكاليف علاجها. وجاء ذلك بعد أن استغاثت الفنانة نجوى فؤاد بوزير الثقافة، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمود الجلفي، عبر برنامج بنظرة تانية، المذاع على قناة الشمس، حيث قالت: 'اهتموا بينا شوية، إحنا الجيل اللي خد ملاليم مش ملايين، ودَخْلِنَا معروف، عايزين نعيش عيشة آدمية حلوة'. نجوي فؤاد: انا ساكنة فى بيت إيجار ومش عايزة اعيش فى دار مسنين وأكملت الفنانة: 'أنا مش عايزة أعيش في دار مسنين، أنا ساكنة في بيت إيجار، ومعنديش بيوت تمليك ولا محلات قفلاها، والعلاج بقا غالي، وكشف الدكاترة بقا نار، والعيشة صعبة، انتبه لينا شوية، دي حاجة أنا مشوفتهاش في حياتي، ومعاشي ٦٠٠ جنيه في الشهر'. وسرعان ما تفاعل كل من الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة والدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية وقرر أن يرسلا وفد لزيارة الفنانة لبحث حالتها ومطالبها. وقد أعربت الفنانة نجوى فؤاد عن سعادتها باستجابة وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، لاستغاثتها؛ بعد الأزمة التي لحقت بها مؤخرا، حيث حرصت الفنانة على أن توجه الشكر للوزير وجميع من ساندها حتى يصل ندائها فى اول رد فعل لها بعد استغاثتها.

أخبار العالم : صُنع الله إبراهيم أديب المقاومة «2»
أخبار العالم : صُنع الله إبراهيم أديب المقاومة «2»

نافذة على العالم

timeمنذ 20 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : صُنع الله إبراهيم أديب المقاومة «2»

السبت 16 أغسطس 2025 06:50 مساءً نافذة على العالم - تحدثت أمس عن ثلاثية الرفض والهزيمة للأديب العظيم الراحل صُنع الله إبراهيم، التى شكّلت وجدانه وفكره فى إطار المقاومة للقهر والاستبداد؛ لذلك عندما ترحل قامة أدبية بحجم صُنع الله إبراهيم، لا يقتصر الحزن على محيطه الشخصى، بل يمتد ليشمل الوسط الثقافى برمته فى مصر والعالم العربى. فوفاة الكاتب الكبير الذى رحل عن عالمنا مؤخرًا، بعد صراع مع المرض، لم تكن مجرد نهاية لحياة أديب، بل كانت بمثابة خسارة لضمير أدبى ووطنى ظل ينبض بالحقيقة والتمرد لعقود طويلة. لقد كان صُنع الله إبراهيم أكثر من مجرد روائى، فقد كان مؤرخًا للحظة الإنسانية والسياسية فى مصر، ومرآة تعكس تحولات المجتمع بصدق. ولم يكن صُنع الله إبراهيم كاتبًا تقليديًا يتبع القواعد المتعارف عليها. فمنذ بداياته فى ستينيات القرن الماضى كان يصر على أن تكون كلماته شهادة على الواقع، حتى لو كانت هذه الشهادة مؤلمة وغير مرغوب فيها. وأعماله مثل «ذات»، و«اللجنة»، و«شرف» لم تكن مجرد روايات، بل كانت وثائق اجتماعية وسياسية تفكك بنية المجتمع المصرى وتكشف عيوبه وتناقضاته. فى «ذات»، على سبيل المثال، يتابع القارئ حياة فتاة مصرية عادية، ويرصد من خلالها التحولات السياسية والاقتصادية التى مرت بها مصر منذ عهد الرئيس الراحل جمال عبدالناصر حتى الانفتاح الاقتصادى. هذه الرواية كانت رحلة فى الذاكرة الجمعية للمصريين. ولعل أبرز ما يميز أدب صنع الله إبراهيم أسلوبه السردى الفريد الذى يعتمد على التوثيق، وتداخل السرد الروائى مع الوثائق الصحفية، ما يمنح أعماله طابعًا خاصًا يمزج بين الخيال والواقع. كان يكتب بجرأة لا تلين ويواجه السلطة بكلماته، وهو ما تجسد فى مواقفه الشخصية، مثل رفضه تسلم جائزة الرواية العربية من المجلس الأعلى للثقافة فى عام ٢٠٠٣، احتجاجًا على الأوضاع السياسية والثقافية فى مصر. ولم يكن الحزن فى الوسط الثقافى على رحيل الكاتب فقط، بل على رحيل الموقف أيضًا. فصُنع الله إبراهيم كان يمثل نموذجًا للأديب المستقل، الذى لا يساوم على مبادئه ولا يبيع ضميره من أجل الجوائز أو المناصب. وقد عبّر العديد من الأدباء والنقاد عن هذا المعنى. فالبعض وصفه بأنه «ضمير الثقافة المصرية»، والبعض الآخر قال إنه «شاهد عنيد على زمن القهر». وهذا الإجماع على أهمية صُنع الله إبراهيم، ليس فقط ككاتب، بل كموقف أخلاقى، يعكس مدى الفراغ الذى تركه فى الساحة الثقافية. ففى زمن كثر فيه التطبيل والمساومة، كان يمثل صوتًا شريفًا لا يخشى أن يقول الحقيقة. لقد كان قدوة للأجيال الجديدة من الكُتّاب، التى تعلمت منه أن الأدب ليس مجرد حكايات مُسلية، بل هو سلاح للتغيير والمقاومة. وعلى الرغم من رحيله فإن إرث صنع الله إبراهيم سيبقى خالدًا، وأعماله ستظل تُدرس، وتلهم الأجيال القادمة من الكُتّاب والمثقفين. فقد ترك وراءه مكتبة أدبية غنية ومتنوعة، تضم أكثر من عشرين رواية ومجموعة قصصية، بالإضافة إلى العديد من المقالات والكتب الفكرية. لقد كان صُنع الله مؤمنًا بأن الأدب لا يموت، وأن الكلمة الصادقة تبقى حية حتى بعد رحيل صاحبها. وقد أثبتت أعماله هذه الحقيقة، فهى ما زالت قادرة على إثارة النقاشات، وتحدى الأفكار السائدة، وإيقاظ الوعى لدى القراء. إن وفاة صُنع الله إبراهيم ليست نهاية لقصة، بل هى بداية لحكاية جديدة، بشأن تراثه الأدبى الخالد الذى سيبقى شاهدًا على زمنه، ومرجعًا لمن يريد أن يفهم تاريخ مصر الحديث من زاوية مختلفة، تمثلت فى الأديب المتمرد الذى جعل من قلمه صوتًا لمن لا صوت لهم. إن الحزن فى الوسط الثقافى المصرى لوفاة صُنع الله إبراهيم هو حزن على فقدان أديب عظيم، لكنه أيضًا حزن على فقدان نموذج نادر من الشجاعة الأدبية والموقف الأخلاقى. لقد رحل الجسد، ولكن الروح الأدبية المتمردة التى زرعها فى أعماله ستبقى حية، لتواصل رحلتها فى قلوب وعقول القراء، وتلهمهم لمواجهة الواقع بجرأة وشرف

وداعًا صنع الله إبراهيم
وداعًا صنع الله إبراهيم

مصرس

timeمنذ 23 دقائق

  • مصرس

وداعًا صنع الله إبراهيم

(1)ما بين الأزمة الصحية التى ألمت به فى مايو الماضى، ودخل على أثرها المستشفى فى حالة حرجة، وحتى رحيله عن دنيانا قبل أيام، لم تمض سوى أشهر معدودة (ما لا يزيد على الأشهر الخمسة أو الأربعة)، تحلق حوله محبوه وكتب الكثيرون (وأنا منهم) عن صنع الله وأدب صنع الله، وكتابته الفارقة وقيمته الكبيرة.. كانت هذه الكتابات فى مجملها نداءات وصيحات بألا يستسلم للنهاية التى بدت تلوح فى الأفق وتقترب بشدة.الشاهد فى الأمر؛ كان التفاف الجمهور العام ونخبة المثقفين على السواء (وكان اللافت أيضا اهتمام المؤسسة الرسمية) حول محبة وتقدير الكاتب الكبير، بالمتابعة اليومية الدقيقة لحالته، الدعاء له بالصحة وطول العمر، التقدير الحقيقى لقيمة الكاتب، وما أنجزه طوال عمره ليس فقط من كتابة إبداعية وأعمال روائية وقصصية، وأشكال كتابية أخرى، وإنما أيضًا فيما تجلى من مواقف وآراء اتفق حولها من اتفق، واختلف حولها من اختلف، لكن - وفى النهاية - ثمة إجماع على احترام صنع الله إبراهيم، وإكباره وتقديره.لم يكفِ هذا الالتفاف والالتفات ليمنح صنع الله إبراهيم أكثر مما منحه من هذه الشهور الخمسة الماضية ليودعنا وداعه الأخير، ويلقى سلامه على الجميع، ويرحل فى هدوء وصمت؛ ومن دون ضجيج يذكر، وإن كان خبر وفاته قد هز الوسط الإبداعى العربى كله من المحيط إلى الخليج، فصنع الله إبراهيم لم يكن مجرد كاتب وأديب وروائى وأحد كبار الممارسين للكتابة كنشاط إبداعى وثقافى وكفعل مقاومة فقط؛ بل كان علامة على جيل كامل؛ يكاد يكون قد اختفى تمامًا من على مسرح الحياة، ولم يعد باقيا سوى أدبهم ونصوصهم وسيرتهم الإبداعية والإنسانية، وهى الأبقى والأدوم ذكرًا على أية حال.(2)برحيل الكاتب والروائى الكبير صنع الله إبراهيم (1937-2025) انطوت صفحة الستينيات وجيل الستينيات بكل ما قدمه أبناء هذا الجيل للأدب المصرى والعربى، وبما قدموه من محاولات جريئة وجسورة للتجديد والتجريب، وتجاوز ما قدمه جيل الرواد فى ميدانى القصة والرواية، والكتابة الإبداعية عمومًا، فضلًا على تطور الوعى الجمالى بالأشكال الأدبية، والبحث عن مسارات وأساليب جديدة للرواية العربية.بين أبناء هذا الجيل وأعلامه، كان صنع الله إبراهيم نسيجًا وحده بتكوينه، بمواقفه، بكتابته، بخياراته فى الحياة والناس والعالم وما فيه. كاتب مراوغ تغرى بساطة سرده وسهولة نسجه بأنه كاتبٌ عادى! لكنه لم يكن كاتبا عاديًا أبدًا! كان واعيًا وعميقًا، ويعلم أن يختط لنفسه مسارًا مغايرًا وطريقًا مختلفًا، لديه مزج بديع بين العام والخاص، حياده السردى «مذهل»، طريقة الرصد التسجيلى وتقنية عين الكاميرا التى اعتمدها مع فن السرد وأدواته، أتاحت له حالة من التأمل قد تثير من الصدمة لقارئها -حال قراءتها بنفاذ- استشفاف دلالات هذا الحياد «المزعوم»!مفتاح تجربة صنع الله فى الحياة عمومًا، وفى الإبداع والكتابة بدرجة أخص، يمكن استشفافها فى تلك الأسطر التى أجاب فيها صنع الله عن سؤالٍ وجهه له الصديق والصحفى القدير محمد شعير فى حوار أجراه معه فى مناسبة بلوغه الثمانين:"كنت قد بدأت حركتى من موقع التمرد على ما كان يُعرف فى ذلك الحين بالواقعية الاشتراكية. شعرت أنا وكثيرون غيرى أنها تزيف الواقع وتزوقه. وقدّرت أنّ هذا الخداع لا يساعد الإنسان، بل يضلله. هكذا عاهدت نفسى منذ البداية أن أذكر الحقيقة. ولأن الحقيقة ليست مطلقة، لا بد من أن أبذل كل جهد، مسلحًا بالعلم والتجربة. وكان لدىّ قدر كاف من الغرور وقتذاك ألا أكرر أو أقلد، وأن أصمت إذا لم يكن عندى ما أضيفه. أما المتغيرات، فقد كنت حريصًا على أن أعرف مناطق ضعفى ومحاولة تلاشيها من رواية إلى أخرى».(3)هكذا -بالضبط- تحددت القيم الكبرى التى فى ضوئها سيسير صنع الله مشواره الطويل، ويصنع طريقه، ويبنى مجده وتاريخه؛ حركته بدأت من موقع "التمرد" مسلحا بالثقافة والوعى والسعى المحموم واللا نهائى لتأصيل القناعات وتعميقها وتطويرها، وبالتالى تحرر من أسار التقيد المذهبى والانتماء الدوجمائى إلى براح الأفكار واصطراعها واصطخابها، واتخاذ موقف إزاءها لا يعنى أبدًا القول الفصل والحقيقة المطلقة؛ لأنه آمن أن «الحقيقة ليست مطلقة».وكان منطقيا أن تكون محطات الإبداع ونواتج الكتابة تحقق هذا السعى وهذا الوعى المسلح بالعلم والتجربة، والحرص على التعرف على مناطق ضعفه، ومحاولة تلاشيها من عمل إلى آخر، ومن رواية إلى أخرى.لعل صنع الله إبراهيم فى مشواره الذى امتد ل88 عامًا كان مؤمنًا بأن الكتابة تحريض على الحياة، وإعادة النظر والتفكير فيما يجرى حولنا.. وأن الكاتب فى سعيه لهذا التحريض، يطرح "وجهة نظر" ولا يملى أوامرَ أو نواهى.كما كان يؤمن بأن القارئ هو الذى يستطيع أن يحيا على نحو أفضل مما كانت عليه قبل القراءة؛ هذا هو القارئ العادى حقًّا. أما الذى يختزن مكتبةً فى رأسه دون أن يتأثر بسطر. فهو ليس قارئًا عاديًّا. إنه مخزن لا أكثر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store