
غضب في الوحدات.. ومصادر تكشف لـ "جفرا" مستقبل اليعقوبي
واقترب الوحدات بحسب مصادر لـ " جفرا نيوز "، من إنهاء ارتباطه مع المدير الفني قيس اليعقوبي، والاستعانة بمدرب جديد يمتلك الرؤية الفنية لقيادة الفريق إلى منصات التتويج.
وكشفت المصادر أن مجلس الإدارة يفاضل بين خيارات فنية عدة؛ لقيادة الفريق الموسم المقبل، من بينها مدرب محلي سبق له الإشراف على تدريبات المارد، وأسماء أوروبية عدة تمتلك سجلًا حافلًا بتحقيق البطولات.
وتنتظر جماهير نادي الوحدات ما سيسفر عنه اجتماع مجلس الإدارة غدًا الاثنين؛ لمناقشة ملف الفريق الكروي الأول، وطرح إقالة اليعقوبي ضمن جدول الأعمال والتصويت عليه، وحاجة الفريق إلى صفقات عدة؛ بهدف ترميم بعض المراكز.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جهينة نيوز
منذ 7 ساعات
- جهينة نيوز
مصدر .. الوحدات على أعتاب تغيير فني.. إما بالإقالة أو الاستقالة
تاريخ النشر : 2025-07-28 - 11:08 pm جمال محمود لـ "الأنباط".. الوحدات بيتي ولن أتوانى عن خدمته إن طُلب مني الأنباط – ميناس بني ياسين أكد مصدر مطلع لـ"الأنباط" أن نادي الوحدات بات على أعتاب تغيير فني محتمل، تزامناً مع انطلاق الجولة الأولى من الموسم الكروي الجديد، مشيراً إلى أن هذا التغيير قد يكون من خلال إقالة المدرب قيس اليعقوبي أو استقالته، وهو ما لم تُحسم معالمه بعد بشكل نهائي. وبيّن المصدر أن تغيير الجهاز الفني كان مطلباً جماهيرياً في الأيام القليلة الماضية، عقب خسارة الفريق لقب كأس السوبر لصالح الحسين إربد، رغم أن الموسم الكروي لم يبدأ بعد، وهو ما يجعل الحديث عن إقالات أمراً مبكراً. وبحسب ما رصدته "الأنباط"، فإن جماهير الأخضر عبّرت عن رغبتها الصريحة في أن يتسلم الكابتن جمال محمود مهمة القيادة الفنية للفريق خلفاً لليعقوبي، معتبرين إياه "مدرباً قديراً وجديراً بالثقة" لما يملكه من خبرة وشخصية قيادية. وفي هذا السياق وجهت "الأنباط" سؤالها للكابتن جمال محمود حول موقفه من الأنباء المتداولة، وإمكانية ترشيحه لقيادة الفريق وقال في تصريحه، "ما يدور حول إقالة الكابتن قيس اليعقوبي لا يزال في إطار الشائعات، ولم أسمع حتى اللحظة بأي قرار رسمي بخصوص إنهاء عقده، الجميع يحترم إمكانيات الكابتن قيس، ومن المبكر الحديث عن الإقالات والاستقالات." وأضاف محمود، "إن طُرح اسمي كمرشح أول لقيادة الفريق فهذا شرف كبير لي، لكنه أيضاً مسؤولية ثقيلة، وأحرص دائماً أن أكون جاهزاً لأي تجربة جديدة، وأن أكون عند حسن ظن الجماهير التي تضع ثقتها بي." وتابع، "الوحدات بيتي وإن طُلب مني العودة، فلن أتردد لحظة واحدة ويشرفني أن أكون جزءاً من هذا الكيان، كما يشرفني أيضاً العمل مع أي نادٍ آخر." وشدد جمال محمود على أنه لم يتلقَ حتى الآن أي عرض رسمي أو تواصل مباشر من إدارة النادي أو أي جهة مسؤولة، موضحاً، "أنا معتاد على الصراحة ولو كان هناك شيء عُرض عليّ فعلياً، فسأقوله بكل وضوح، وفي حال جرى الحديث معي بشكل رسمي، سواء بعد استقالة اليعقوبي أو إقالته، فسأدرس العرض بما يتوافق مع رؤيتي وطموحي وطموح النادي." تابعو جهينة نيوز على


الانباط اليومية
منذ 12 ساعات
- الانباط اليومية
مصدر لـ "الأنباط".. الوحدات على أعتاب تغيير فني.. إما بالإقالة أو الاستقالة
الأنباط - جمال محمود لـ "الأنباط".. الوحدات بيتي ولن أتوانى عن خدمته إن طُلب مني الأنباط – ميناس بني ياسين أكد مصدر مطلع لـ"الأنباط" أن نادي الوحدات بات على أعتاب تغيير فني محتمل، تزامناً مع انطلاق الجولة الأولى من الموسم الكروي الجديد، مشيراً إلى أن هذا التغيير قد يكون من خلال إقالة المدرب قيس اليعقوبي أو استقالته، وهو ما لم تُحسم معالمه بعد بشكل نهائي. وبيّن المصدر أن تغيير الجهاز الفني كان مطلباً جماهيرياً في الأيام القليلة الماضية، عقب خسارة الفريق لقب كأس السوبر لصالح الحسين إربد، رغم أن الموسم الكروي لم يبدأ بعد، وهو ما يجعل الحديث عن إقالات أمراً مبكراً. وبحسب ما رصدته "الأنباط"، فإن جماهير الأخضر عبّرت عن رغبتها الصريحة في أن يتسلم الكابتن جمال محمود مهمة القيادة الفنية للفريق خلفاً لليعقوبي، معتبرين إياه "مدرباً قديراً وجديراً بالثقة" لما يملكه من خبرة وشخصية قيادية. وفي هذا السياق وجهت "الأنباط" سؤالها للكابتن جمال محمود حول موقفه من الأنباء المتداولة، وإمكانية ترشيحه لقيادة الفريق وقال في تصريحه، "ما يدور حول إقالة الكابتن قيس اليعقوبي لا يزال في إطار الشائعات، ولم أسمع حتى اللحظة بأي قرار رسمي بخصوص إنهاء عقده، الجميع يحترم إمكانيات الكابتن قيس، ومن المبكر الحديث عن الإقالات والاستقالات." وأضاف محمود، "إن طُرح اسمي كمرشح أول لقيادة الفريق فهذا شرف كبير لي، لكنه أيضاً مسؤولية ثقيلة، وأحرص دائماً أن أكون جاهزاً لأي تجربة جديدة، وأن أكون عند حسن ظن الجماهير التي تضع ثقتها بي." وتابع، "الوحدات بيتي وإن طُلب مني العودة، فلن أتردد لحظة واحدة ويشرفني أن أكون جزءاً من هذا الكيان، كما يشرفني أيضاً العمل مع أي نادٍ آخر." وشدد جمال محمود على أنه لم يتلقَ حتى الآن أي عرض رسمي أو تواصل مباشر من إدارة النادي أو أي جهة مسؤولة، موضحاً، "أنا معتاد على الصراحة ولو كان هناك شيء عُرض عليّ فعلياً، فسأقوله بكل وضوح، وفي حال جرى الحديث معي بشكل رسمي، سواء بعد استقالة اليعقوبي أو إقالته، فسأدرس العرض بما يتوافق مع رؤيتي وطموحي وطموح النادي."


جفرا نيوز
منذ يوم واحد
- جفرا نيوز
نحسبها قبل ما نتحاسب!
جفرا نيوز - بمعايير العائد المالي لأغلى دعايات التلفزيون في العالم خلال مباراة «السوبر بول» لكرة القدم الأمريكية، ماذا لو أجرينا تمرين رياضة -والتي تعني لدى إخوتنا المصريين رياضيات- حول كلف بعض الدعايات محليا؟ الدعاية في المطلق هي في المحصلة رسالة موجهة إلى المستهلك ترويجا لسلعة أولا، ومن ثم رفع سعرها لغايات التربّح. المُعلن سواء أكان أمريكيا أو من خارج بلاد العم سام، يختار «السوبر بول» حيث تكلف الثانية الواحدة ما يقترب من الربع مليون دولار لتمرير رسائل مباشرة لا تخلو -وتلك أعلى ثمنا- من الرسائل المبطنة التي لا يستطيع كشفها سوى الخبراء. وليس سرا ولا الأمر بحاجة إلى متخصص للقول إن من شروط الإعلان الناجح ، حسن اختيار المسرح والشخوص والمؤثرات المباشرة في الصورة الأمامية، وغير المباشرة في الاتجاهات الثلاث الأخرى. وحدها «باك دروب» أو الصورة الخلفية، خلف الشخوص المستأجرة للإعلان، تكون أحيانا الأعلى كلفة في المحتوى الإعلاني. نأتي الآن إلى مكان عرض الدعاية. تخيل أن تكون ليس فقط لدى الجميع، بل وحتى منافس المعلن أو خصمه لا بل وعدوه اللدود؟ تخيل -يرحمني وإياكم الله إخوتي القراء الكرام- أن يتمكّن المُعلِن بخبثه لا دهائه، أن يختار عرض دعايته في أوقات الذروة، وبالمجان؟! الطامة الكبرى، والمضحك المبكي، أن يتمكن ذلك المعلِن -الخفي أحيانا- ليس الترويج لبضاعته فقط، بل والافتراء على منتج منافسه، وهي من الأساليب المحظورة محليا، لكنها متاحة في حرب الإعلانات في بلاد العم سام، بما فيها الدعايات الانتخابية حيث يحق للمرشح أن يعرض دعاية كاملة لا تتضمن سوى الإساءة لخصمه ومنافسه. تخيل لو موّل ذلك المُعلِن حملته الانتخابية بأموال المستهدَفين بدعايته؟! يعني ليس بالمجان فقط، بل وعلى حساب «الأجاويد»؟! تأملتُ فيما مضى من أيام حجم تلك الأنواع من الإعلانات التي لطالما استنزفت مواردنا المالية وطاقاتنا. بصرف النظر عن مطلقي ومتعهدي تلك الحملات الموسمية المعروفة مسبقا، وبغض الطرف عن محتوى دعاياتهم، فإنه من الهدر المالي الذي ينحدر إلى مستوى الفساد والإفساد تمكين المسيء من الترويج لبضاعته، تحت بند الرد على كل كلب نبح وذئب عوى وأحمق ألقى حجرا في بئر وآخر على القافلة أو السابلة. يقال إن مهنة المحاماة مازالت الأعلى دخلا في أمريكا سيما أولئك الذين يحسنون التقاط قضايا كبرى يتمكنون من خلالها من الحصول على الحق في مرافعات دفاع، دفاعا عن الحق العام، كأن يبدع محامون ذو نظرة استشرافية وخبرات أمنية مثلا، في مقاضاة كل من له علاقة بالترويج لدعاية أفضت إلى وقوع ضرر حتى وإن كان كساد بضاعة بسطة على الطريق إلى جرش، أو مقاضاة ومحاسبة ورد اعتبار وعطل وضرر لكل من أصيب بمرض أو فقد وظيفة جراء مخدر أو مسكر أو إيقاع ضحية في مقتبل العمر في براثن «مصدّات» إيران أو أي دولة إقليمية أخرى! بحسبة بسيطة، يستطيع أي مختص بالإعلانات احتسابها، تخيل الكلف المالية فقط لتغطية أيام وأيام ولساعات وفي أوقات الذروة، لدعايات تشكك في هويتنا وتتطاول على حقوقنا وواجباتنا كمواطنين في دولة يقودها ويرعاها مليك مفدى وحده المؤهل والمخوّل وعلى نحو حصري، بقيادة دفة الحكمة قبل الحكم، في اختيار القرار المناسب في الوقت المناسب دون أي «دعاية معادية» داخلية كانت أم خارجية، خاصة إن كانت بالمجان، والمستفز أكثر أن تكون على حسابنا!