logo
هل تستطيع الحكومة دفع عجز صندوق القطاع العام مستقبلاً.؟ #عاجل

هل تستطيع الحكومة دفع عجز صندوق القطاع العام مستقبلاً.؟ #عاجل

جو 24منذ 7 ساعات

جو 24 :
كتب موسى الصبيحي - في قانون الضمان المعدل رقم (1) لسنة 2023 خفّضت الحكومة نسبة الاشتراكات المترتبة عليها عن المؤمّن عليهم العسكريين من (21.5%) إلى (17%) من أجورهم الخاضعة للضمان، أي أن التخفيض كان بمقدار (4.5) نقطة مئوية من أجر المؤمّن عليه، وعلّلت ذلك، حينها، بأنها غير قادرة على دفع الاشتراكات بنسبتها المنصوص عليها في قانون الضمان الذي كان سارياً آنذاك. وربطت زيادتها بما قد
هذا واضح، ولكن السؤال الأهم الذي يمكن طرحه هو؛ إذا كانت الحكومة تقول بأنها غير قادرة على دفع الاشتراكات عن المؤمّن عليهم العسكريين كما كان ينص عليها قانون الضمان النافذ ما قبل العام 2023.. فكيف ستدفع المبالغ المترتبة على أي عجز يطرأ على الحساب الخاص بالمؤمن عليهم العاملين في القطاع العام المدني والعسكري مستقبلاً.. أم أنها ستُسجّل مبلغ العجز ذمّة على الخزينة إلى أن تتمكّن من سدادها مستقبلاً.؟ لكن الله أعلم متى..؟!
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العمارات يكتب : الأردن في وسط إقليم مُلتهب وعالم بلا خجل
العمارات يكتب : الأردن في وسط إقليم مُلتهب وعالم بلا خجل

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

العمارات يكتب : الأردن في وسط إقليم مُلتهب وعالم بلا خجل

بقلم : الدكتور فارس العمارات نحن في زمن الغطرسة من كل جانب ،لم يبقى سوى الاردن ،بالرغم انه بحجم بعض الورد الا انه شوكة ،فالكل تكالب على الإنسانية، فيما بقي صوت الاردن هادرا مدويا من أجلها ومن اجل حياة البشر، بغض النظر عن العرق او اللغة .انه زمن اللاخحل الذي اصبح يسود كل شي ،فمن ماتت مرؤته،كيف نُسقيه ماء الحياة بدون ذلة. الأردن في وسط إقليم مُلتهب ، وكان ريح الغطرسة تأخذ في طريقها كل شي ، لا معاول في زمن الصمت عن الحق تتمكن من دحر تلك الغطرسة التي بدأت قبل اكثر من مائة عام ، حينما جثم بلفور وغيره من معتصبي الحقوق على ارضي ليست من حق المحتل ان ينتفع بها او يستحوذ عليها ، وكل ما كان يجري من انتهاكات لحق الانسان في وطنه كانت تجري تحت شمس المنادة بحق الانسان في عالم تلاشى الخجل فيه وبشكل لا رجعة فيه ، امام وأعُين ما يُسمى بحقوق الانسان ، فلم يكن العام 1948 وما قبله وما بعده سوى ويلات جرها ذلك الحق الضائع بين أدوات الحروب والفتك فيها ضد حق الانسان في وطنه ، ولم يكن القانون الدولي الإنساني سوى شماعة يُعلق عليها الضُعفاء امنياتهم ، ويلتحفون موادها وفقراتها علها تواري ما تبقى من الإنسانية التي لم تعد موجودة في هذا العالم الذي نُزعت منه الانسانية ودُس في جسدها الغطرسة والنيل من كل نفس بشرية تُنادي بالحرية . نعم انه عالم بلا خجل صدع رؤوسنا بكل ما فيه من هراء وكذب لا يمت لأول حرف في الحقيقة بصلة وفي الوقت نفسة لم يصمت الأردن وبكل ما فيه من أدوات ، من ان يصدح مُناديا بحق كل ذي حقه بحقه وان تكون الإنسانية التي وجدت هي شعار لكل من في الكون من مكونات ، لا ان تذبح على ناصية القوانين التي لم توجد الا ان تكون ذريعة للنيل من الانسان ومن كرامة وحقه في العيش بسلام ، فكم من مؤتمرات سيرت ركابها هنا وهناك بدون أي نتائج ، وبنيت أركانها على غير مسوغ نابع من حق الانسان في الحياة والعيش بكرامة ، ولم تجدي نفعا ولا تقي الانسان من شر الدمار والحروب والقتل بدون حق او مسوغ الهي . الأردن هذا الوطن لم يكن يوما من الأيام سوى مؤئلا للاحرار وارض لمن فقد العدالة والامن والحرية ، ولم يكن سوى ناصر للحق والضعفاء ، ومد يديه لكل حر وشريف في هذا الكون من اجل ان تكون العدالة هي السوط والسيف على رقاب البشر ، وان تكون الحقوق منحة وليست محنة ، وان تكون الحرية سبيل للوصول الى مستقبل يتطلع اليه كل انسان ليكون شريكا فيه من اجل ان يعيش الجميع تحت سماء واحدة وعلى ارض واحدة ، لا ينازعهم شي سوى المنافسة في عمارة الأرض ، وان يكونوا خلفاء فيها ، لا ختلفين ، ول سافكين لدماء او معتصبين لحق من حقوق شرعها الله لكل عبد خلقه على هذه الأرض . سيبقى الأردن مناديا للحرية والحياة المُثلى ، لكل انسان بعيدا عن العرق والدين واللغة واللون ، شريعة في ذلك ان الإنسانية جمعا هي هدف سام ، لن تحيد عنه ، رافعة شعلة المناصرة لكل حق وصاحب حق ، لن يثنيها عن ذلك أي متغطرس او عديم إنسانية ، او فاقد للخجل ، حاديها في ذلك الشريعة الغراء ، النابع منها العدالة والتسامح والوسطية ، من مبدأ انا جعلناكم امة وسطا .

سماحة مفتي عام المملكة يستقبل رئيس الشؤون الدينية ويشيد بإنجازات الرئاسة لايصال رسالة الحرمين الوسطية للعالم .
سماحة مفتي عام المملكة يستقبل رئيس الشؤون الدينية ويشيد بإنجازات الرئاسة لايصال رسالة الحرمين الوسطية للعالم .

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

سماحة مفتي عام المملكة يستقبل رئيس الشؤون الدينية ويشيد بإنجازات الرئاسة لايصال رسالة الحرمين الوسطية للعالم .

السديس يثمن جهوده حفظه الله ويستعرض مخرجات نجاح خطة الحج .. أخبارنا : استقبل سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء رئيس اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ، اليوم بمقر الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء في الطائف، معالي رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، وفضيلة الشيخ بدر التركي إمام الحرم المكي والشيخ الدكتور الوليد الشمسان إمام الحرم المكي، ووفدًا من قيادات رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي. هذا وقد أشاد سماحة مفتي عام المملكة بالجهود والإنجازات الكبيرة التي حققتها رئاسة الشؤون الدينية بلمسجد الحرام والمسجد النبوي، لإثراء تجربة الزائرين والقاصدين للحرمين الشريفين، وتهيئة الأجواء التعبدية الإيمانية لهم في موسم حج عام 1446 هجرية، مبينًا سماحته أن الحرمين الشريفين قبلة المسلمين ولها من المكانة ما هو معلومٌ في الشريعة وفي أفئدة المسلمين. ‏‎كما استعرض معالي رئيس الشؤون الدينية لسماحة المفتي الجهود التي قامت بها رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي في موسم الحج، وقدم له شرحًا موجزًا عن الخطة الإستراتيجية التي أعدتها الرئاسة لموسم العمرة لعام 1447هـ. وثمّن معالي رئيس الشؤون الدينية دعم سماحة مفتي عام المملكة لنشر رسالة الحرمين الشريفين، ونشر هدايات الإسلام وفق المنهج الشرعي الصحيح المستمدّ من الكتاب العزيز والسنة المطهرة، بما يحقق رسالة الدين وريادة المملكة العربية السعودية. مجددا شكره لسماحته على ما تلقاه الرئاسة من دعم وتوجيه ومؤازرة من مقامه الكريم -حفظه الله- كما رفع الشكر الخالص للقيادة الرشيدة على ما توليه للحرمين الشريفين والرئاسة من دعم ورعاية.

حرب «عاجل» والغبراء
حرب «عاجل» والغبراء

العرب اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • العرب اليوم

حرب «عاجل» والغبراء

كلما تحدث رجل مَعنيّ بالحرب الإيرانية الإسرائيلية، زاد المسألة غموضاً وتعقيداً. هل الغموض مقصود للتهدئة أو لأن لا بديل عنه، أو لخداع العدو، أو أنه، بكل بساطة، لكسب الوقت في انتظار الخطوة التالية؟ أكثر الناس غموضاً، كان الرئيس دونالد ترمب، الذي أوحى بأن إيران على وشك الاستسلام. وزاد من هذا الانطباع تصريح الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، بأن بلاده لا تريد بناء قوة نووية. وظل ترمب يكرر الكلام نفسه، مشدداً على دعم إسرائيل، ومؤكداً في الوقت نفسه، عدم انخراط، أو تورط، أميركا في الحرب، تخوفاً من ضربة إيرانية على قواعد الخليج، ما يعني توسع الانفجار، وربما الحرب. ارتفعت نسبة الغموض والمخاطر والاحتمالات عندما ارتفعت نسبة ونوعية القتال. ونقلت إسرائيل الحرب من تبريز إلى سماء طهران. أي، المواقع النووية، والعاصمة المدنية معاً. وكل تصعيد يلحقه تصعيد خطر وأكثر دموية. في إزاء التصعيد، كان ترمب يكرر ساعة بعد أخرى، أن إيران أصبحت أقرب إلى التخلي عن الخيار النووي. هبَّة باردة، هبَّة ساخنة. وقد انعكس ذلك على أدق الموازين، وهو ميزان النفط: تصريح يرفعه، ثم كلام للرئيس الأميركي يخفضه على الفور. تحولت استوديوهات القنوات التلفزيونية إلى أجنحة طوارئ. وانضمت إليها الصحافة المكتوبة التي أصبحت لديها قنواتها أيضاً. تغيرت قواعد السباق تماماً، وأصبح مذيع، أو مذيعة، النشرة، هو الوجه الذي يأسر ملايين المشاهدين. وللمناسبة، فإن أكثرية «الأنكرز»، كما يعرفون في لغتهم، يتمتعون بقدرة مذهلة على إدارة الأخبار المتسارعة، واستضافة المحللين، والانتقال من موضوع إلى آخر في سهولة مدهشة، تكاد لدى بعضهم تسبق سرعة الصوت! من العبث أن نحاول اللحاق بسرعة التلفزيون حتى كمشاهدين عاديين؛ لذلك، ليس لنا سوى العثور على الهوامش، بينما تمر المنطقة والعالم، تحت جسور الكوابيس الأكثر رعباً، واحداً بعد الآخر. إنها حرب صواريخ باليستية سيبرالية فرط صوتية (مهما كان ذلك يعني)، ومعاذ الله من «العاجل» التالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store