
دول أوروبية تجلي مئات من رعاياها من إسرائيل
أعلنت وزارات خارجية دول أوروبية عدة، الأربعاء، إعادة مئات من مواطنيها من إسرائيل مع احتدام الصراع مع إيران.
وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الألمانية، كريستيان فاغنر، إنه من المتوقع أن تنقل ألمانيا نحو 200 شخص عبر رحلة تجارية مستأجرة من الأردن.
وأشار إلى أن رحلة ثانية من عمّان مقررة الخميس.
وفي روما، قال وزير الخارجية الإيطالي، أنطونيو تاياني، إن روما وفرت رحلات جوية للمواطنين الإيطاليين الراغبين في مغادرة إسرائيل.
وأعلنت اليونان أنها أعادت 105 من مواطنيها، بالإضافة إلى عدد من الأجانب.
وقالت في بيان 'نُقل العائدون إلى أثينا من شرم الشيخ في مصر على متن طائرات من طراز سي-130 وسي-27 تابعة لسلاح الجو اليوناني'.
وإلى جانب الرعايا اليونانيين وعائلاتهم، كان على متن الرحلة مواطنون من ألبانيا والنمسا وبلجيكا وبلغاريا وقبرص وفرنسا وألمانيا وجورجيا والمجر وإيطاليا وليتوانيا ورومانيا والسويد وسويسرا والولايات المتحدة.
وقال وزير الخارجية البولندي رادوسلاف سيكورسكي عبر منصة إكس إن دفعة أولى من البولنديين تمكنوا من العودة إلى وطنهم، ومن المقرر أن تنطلق رحلة أخرى الخميس للغاية عينها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ 2 ساعات
- IM Lebanon
توضيح من وزير الاتصالات
كتب وزير الاتّصالات شارل الحاج، على منصة 'إكس': 'تعليقًا على اللغط حول ما ورد في البند ١٠ من جدول أعمال مجلس الوزراء: 'إنفاذًا للقانون ٤٣١ الذي ينص على إنشاء الهيئة الناظمة للاتّصالات وشركة ليبان تيليكوم يقتضي تقييم موجودات قطاع الاتّصالات'. ما تطلبه وزارة الاتّصالات هو موافقة مجلس الوزراء على «إعداد دفتر شروط ومشروع عقد تخمين الأصول الثابتة وغير الثابتة لوزارة الاتّصالات (الوزارة وأوجيرو وشركتا الخلوي)، وإطلاق المناقصة العامة من أجل تلزيم هذا العقد، وفقًا للأصول المحددة في قانون الشراء العام.» إن ما تقوم وزارة الاتّصالات يستوجبه القانون، وسيتم بموافقة مجلس الوزراء وستُرفع نتائجه أيضًا إلى مجلس الوزراء للقيام بما يلزم'.


تيار اورغ
منذ 3 ساعات
- تيار اورغ
مَن هو محمد أحمد خريس الذي استهدفته إسرائيل ليلًا في النبطية؟
كتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفخاي أدرعي عبر منصة إكس: "الجيش قضى على قائد وحدة الصواريخ المضادة للدروع في مجمع شبعا في حزب الله. خلال ساعات الليلة الماضية هاجم الجيش في منطقة النبطية في جنوب لبنان وقضى على المدعو محمد احمد خريس قائد وحدة الصواريخ المضادة للدروع في مجمع شبعا في حزب الله. خلال الحرب دفع خريس بمخططات إطلاق صواريخ نحو إسرائيل شملت الهجوم نحو جبل روس في 26/4/2024 والذي أسفر عن مقتل المواطن شريف سواعد. كما واصل التخطيط لمخططات في جنوب لبنان بما شكل خرقًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان. يواصل الجيش متابعة ومراقبة محاولات حزب الله رفع استعداداته لاستهداف دولة إسرائيل تحت غطاء العملية ضد ايران وسيواصل العمل لإزالة اي تهديد على مواطني إسرائيل."


لبنان اليوم
منذ 3 ساعات
- لبنان اليوم
طهران تتوعد: 'سنجعل إسرائيل وأميركا تدفعان الثمن غالياً'!
في تصعيد خطير ضمن الحرب غير المسبوقة بين إيران وإسرائيل، توعدت طهران، اليوم الخميس، بردٍّ حاسم على الهجمات الإسرائيلية، مؤكدة أن 'المعتدي سيدفع ثمناً باهظاً'. وكتب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي عبر منصة 'إكس': 'ستواصل إيران ممارسة حقها في الدفاع عن نفسها بعزّة وبسالة، وسنجعل المعتدي يندم على خطأه الفادح ويدفع الثمن'، متهماً إسرائيل بمحاولة 'توسيع رقعة النيران في المنطقة وخارجها'. وفي ظل ترقّب عالمي لاحتمال تدخل أميركي مباشر، أصدرت وزارة الخارجية الإيرانية تحذيرات شديدة اللهجة، إذ صرّح نائب وزير الخارجية كاظم غريب آبادي أن 'إيران ستستخدم كل أدواتها للدفاع عن نفسها إذا تدخلت أميركا لدعم إسرائيل'، مشدداً على أن المعتدين سيتلقّون 'درساً لا يُنسى'. وأضاف آبادي: 'جميع الخيارات مطروحة على الطاولة، وإذا لم توقف أميركا العدوان الإسرائيلي فعلى الأقل ألا تتدخل'، مؤكداً أن طهران لا تسعى لتوسيع نطاق الصراع أو خوض حروب جديدة. وفي السياق نفسه، أوضح السفير الإيراني لدى الأمم المتحدة، علي بحريني، أن بلاده أبلغت واشنطن رسمياً بأنها سترد بقوة في حال شاركت في الحملة العسكرية الإسرائيلية. من جهة أخرى، كشفت مصادر مطّلعة أن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب اتخذ قراراً بشأن إمكانية مشاركة الولايات المتحدة في قصف منشآت نووية وصاروخية داخل إيران. وفي تطور لافت، أعلن مسؤولان أميركيان، الأربعاء، أن الجيش الأميركي حرّك طائرات وسفنًا من قواعد في الشرق الأوسط تحسبًا لهجوم إيراني محتمل. وتم نقل طائرات تزويد بالوقود إلى أوروبا، ونُشرت طائرات مقاتلة إضافية في المنطقة، في حين أُرسلت حاملة طائرات من المحيطين الهندي والهادئ نحو الشرق الأوسط لتعزيز الجاهزية العسكرية الأميركية.