
: ملك بلجيكا يصف ما يحدث في غزة بـ "العار على البشرية"
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصر اليوم
منذ 26 دقائق
- مصر اليوم
التعليم الأمريكية تعلن الإفراج عن مليارات الدولارات من أموال
10:57 م الجمعة 25 يوليو 2025 (أ ب) أعلنت وزارة التعليم الأمريكية أنها ستفرج عن مليارات الدولارات من أموال المنح المتبقية المخصصة للمدارس لبرامج محو أمية الكبار، وتعليم اللغة الإنجليزية، وبرامج أخرى. وكانت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد حجبت أكثر من 6 مليارات دولار من التمويل في أول يوليو الجاري، كجزء من مراجعة لضمان توافق الإنفاق مع أولويات البيت الأبيض. وواجهت عملية تجميد التمويل تحديات من خلال رفع عدة دعاوى قضائية، حيث طالب خبراء التربية ، وأعضاء الكونجرس من كلا الحزبين، وآخرين الإدارة بالإفراج عن الأموال التي تعتمد عليها المدارس لمجموعة واسعة من البرامج. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


بوابة الأهرام
منذ 26 دقائق
- بوابة الأهرام
أسئلة حول مؤسسات صنع السلام
ألقيت محاضرة فى مركز جنيف للسياسات الأمنية؛ فى السادس من مايو الماضى 2025، تحدث فيها ريتشارد جوان الخبير فى مجموعة الأزمات الدولية حول المعضلات التى تواجه إدارة الصراعات فى الأمم المتحدة، وطرح فيها عديدا من الأسئلة المهمة حول الدور الذى مازالت الهيئات المتعددة الأطراف تستطيع أن تلعبه. وكان منطقيا أن يستعرض جوان الشعور الواسع بالضيق الذى يلف مدينة نيويورك بالخصوص، باعتبارها مدينة رئيسية لمقار تلك الهيئات المشار إليها. أحد أسباب ذلك الغضب هو التخفيضات الحادة التى أجرتها الإدارة الأمريكية الحالية فى ميزانيات المنظمات الدولية، إلا أن الإحباط يعود عمليا إلى ما قبل عودة الرئيس ترامب إلى البيت الأبيض. فقد أعاقت المنافسة بين القوى الكبرى الأمم المتحدة فى تقديم معالجات أو مقاربات مقبولة بشأن الحرب الروسية فى أوكرانيا، والحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، كما عقدت الدبلوماسية الدولية التوصل لحلول بشأن أزمات تبدأ من السودان ولا تنتهى فى ميانمار. لذلك تشكل توترات جيوسياسية مماثلة الآن النقاشات فى هيئات مثل منظمة «حظر الأسلحة الكيميائية» و«منظمة الأمن والتعاون» فى أوروبا، و«المحكمة الجنائية الدولية». كما بدا أيضا أن جهود إدارة النزاعات التى تقودها الأمم المتحدة قد تعثرت إلى نحو كبير فى حالات مثل هايتى واليمن، حيث يصعب إشراك الجماعات المسلحة فى محادثات السلام، وغالبا ما تصعب المصالح الخارجية الأمور أمام الدبلوماسية الدولية من القيام بدور فعال. وأشير فى تلك المحاضرة المهمة؛ إلى عقد التسعينيات والعقد الأول من القرن الحادى والعشرين فترة بناء مؤسسات فى مجال الأمن الدولي، فى حين يمر العالم الآن بمرحلة يطلق عليها الباحثان فى العلاقات الدولية، «مالتى بروسيج» و«جون كارلسرود» «اللامؤسسية». حيث بدا أن غالبية الدول باتت تتجاوز القواعد الإجرائية الراسخة والمكرسة فى المؤسسات الدولية فى الاستجابة للنزاعات.وهنا كان جديرا بالاشارة أن المنظمات متعددة الأطراف ليست عديمة الأهمية تماما، فلا يزال للأمم المتحدة (60 ألف جندى) حفظ سلام منتشرين الآن حول العالم، لكن الحكومات تبدو متشككة فى فعالية النظام المؤسسى لما بعد الحرب الباردة، وتميل اليوم إلى البحث عن بدائل. لهذا كان من المهم دق ناقوس الخطر؛ فمن السهل ابداءالتذمر من أن العديد من الأمانات العامة الدولية غير فعالة، وأن العديد من مبادرات السلام متعددة الأطراف تبدو فى طريقها إلى الضياع. لكن ليس من السهل أيضا نسيان أن مجموعة أدوات إدارة النزاعات التى اتبعت بعد الحرب الباردة، كانت لها أيضا نقاط قوة مميزة، غالبا ما كانت تكتسب بشق الأنفس. فقد اكتسبت الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات الدولية خبرة فى إدارة عمليات السلام، وفى الحالات التى يكون فيها طريق حل النزاعات محفوفا بالمخاطر، قدمت مساعدات منقذة للحياة ومساعدات إنسانية طويلة الأمد للمدنيين المعرضين للخطر. وقد رسخت وكالات متخصصة مثل «منظمة حظر الأسلحة الكيميائية» و«الوكالة الدولية للطاقة الذرية»، مكانتها كجهة موثوقة على نطاق واسع، إن لم يكن عالميا على النحو المرضى بشكل كامل، لكنه حافظ على الحد المقبول فى تحديد الأطر الخاصة بالتزام الدول بمنع الانتشار. وحاولت على ذات الدرب وكالات حقوق الإنسان والمحاكم الدولية، غالبا دون القدرة الكاملة تطبيق القانون الدولى على النزاعات. وفى هذا يقر الغالبية من الدبلوماسيين الدوليين؛ أنه على الرغم من حالة التقشف الحاد لمؤسسات ما بعد الحرب الباردة، إلا أنه لا يؤخذ فى الاعتبار ما فقد بسبب تراجعها. مجموعة إدارة الأزمات، هذا المركز البحثى الشهير والذى يشير اسمه إلى تخصص عمله من خلال التعاطى مع الأزمات الدولية المختلفة، وقام بالفعل عبر سنوات بتقديم مقاربات رصدية وتحليلية بالغة الأهمية، من خلال عمل أطقم خبيرة موجودة فى غالبية مناطق الصراع والأزمات. قدمت المجموعة فى هذه المحاضرة تقييما واقعيا يعكس الحالة الراهنة لهذه القضية، جاء فيه بوضوح أنه على الرغم من هذا الإرث المؤسسي، يبدو أن الجيل الحالى من صانعى السلام الدوليين يميل بشكل متزايد إلى معالجة النزاعات دون الرجوع إلى الآليات الدولية القائمة، إلا قليلا، أو دون الرجوع إليها إطلاقا. وذلك غالبا لاعتقادهم بعدم جدوى هذه الآليات، ولأن المؤسسات المعنية ببساطة تتعرض لضغوط سياسية أو مالية شديدة يصعب الاعتماد عليها. لكن النتيجة هى أنهم يجدون صعوبة فى ضمان استمرار اتفاقيات السلام، أو تقديم مساعدة مستدامة للفئات الضعيفة. وقام ريتشارد جوان بعرض نظرة سريعة على تحليلات مجموعة الأزمات الدولية الأخيرة لمجموعة متنوعة من النزاعات، تكشف حقيقة تراجع المؤسسات الدولية وصعود البدائل المؤقتة، والصعوبات التى تترتب على ذلك. فى حروب مثل تلك التى اندلعت فى السودان مؤخرا، تتبعت مجموعة الأزمات الدولية كيف تم تهميش مبعوثى الأمم المتحدة المتعاقبين سياسيا، بينما حاولت هيئات أخرى التدخل، ومع ذلك غالبا ما لا يقدم هؤلاء اللاعبون الجدد الكثير مقابل جهودهم. فى حالة السودان كنموذج، حاول مسئولون أفارقة ودبلوماسيون ومبعوثون أمريكيون وممثلون عن دول أوروبية مختلفة صنع السلام، إلا أنه «من غير الواضح أى دولة أو مؤسسة يمكنها سد الفجوة الخارجية التى تمزق السودان الآن»! هناك أدلة كافية تظهر أن السعى وراء مبادرات السلام، ومحاولة تخفيف حدة الصراع دون دعم المؤسسات الرسمية الخاضعة للقواعد يسبب كثيرا من التعقيدات. لكن هذه الحقيقة العامة تأتى مع ثلاثة محاذير مهمة؛ أولها أن هناك ظروفا يفضل فيها النهج المرن على النهج المؤسسي، فقد يكون هذا النهج أسرع، أو قد يساعد على تجاوز المشاكل السياسية المتجذرة داخل المؤسسة. الثانى هو أن الأطراف المعنية لا تنظر إلى مشاركة المؤسسات الدولية من منظور الكفاءة فحسب، بدلا من ذلك، تحرك تفضيلاتهم حتما اعتبارات سياسية. الثالث والأخطر أنه فى ظل الفوضى الدولية الراهنة، ترى العديد من الدول والجماعات المسلحة، مصلحة سياسية فى تقليص دور المؤسسات الدولية فى شئونها. فبالنسبة لبعض أطراف النزاع، تشكل المؤسسات الرسمية قيدا على حريتهم فى العمل. بينما يرى آخرون أن الهيئات متعددة الأطراف، التى يفترض أنها محايدة، لا تزال مجرد أدوات للولايات المتحدة وقوى عظمى أخرى.


نافذة على العالم
منذ 29 دقائق
- نافذة على العالم
إقتصاد : وكالة: إسرائيل تبدأ السماح بإسقاط المساعدات إلى غزة جواً على مدار يومين
الجمعة 25 يوليو 2025 10:20 مساءً نافذة على العالم - القاهرة – مباشر: أفادت وكالة "رويترز" أن إسرائيل ستسمح بإسقاط مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة من الجو خلال اليومين المقبلين - بداية من اليوم-، وسط تحذيرات دولية متصاعدة من خطر المجاعة في القطاع. ويأتي هذا التطور بعد دعوات أوروبية متزايدة لإغاثة سكان غزة؛ حيث دعت كل من فرنسا وبريطانيا وألمانيا، في بيان مشترك، إلى إنهاء الكارثة الإنسانية في القطاع فورًا، ومطالبة الحكومة الإسرائيلية برفع القيود المفروضة على إيصال المساعدات، والسماح العاجل للأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية بالقيام بمهامها. من جانبه، قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إن الاعتراف بالدولة الفلسطينية يجب أن يكون خطوة ضمن رؤية شاملة لحل الدولتين، مؤكدًا أن التصعيد العسكري الإسرائيلي في غزة "غير متناسب ولا يمكن الدفاع عنه". وشدد ستارمر على أن تحقيق سلام دائم في المنطقة يستدعي خطة متكاملة تضمن إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وتحسين الأوضاع الإنسانية على الأرض، لا سيما في ظل معاناة سكان غزة من أوضاع غير مسبوقة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات ترامب: أفضل الدولار القوي.. لكن ضعف العملة يجلب عائدات طائلة