logo
انخفاض سهم "آبل" 1.20% بعد مؤتمر المطورين الخاص بها

انخفاض سهم "آبل" 1.20% بعد مؤتمر المطورين الخاص بها

مباشر منذ 21 ساعات

مباشر: انخفض سهم "آبل" خلال تعاملات الإثنين، بالتزامن مع انطلاق مؤتمرها العالمي للمطورين لعام 2025، والذي كشفت خلاله عن عدد من المزايا المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتحديثات لأنظمتها، لكنه لم يشهد أي منتجات ضخمة.
بدأ تراجع السهم مع انطلاق الكلمة الرئيسية، وانخفض بنسبة 1.5% مع اختتام الحدث، لكنه أنهى تعاملات اليوم متراجعًا بنسبة 1.20% عند 201.45 دولار.
وخلال الحدث، قال كريج فيديريجي، نائب الرئيس الأول لهندسة البرمجيات، إن الشركة تواصل العمل على تقديم الميزات التي تجعل "سيري" أداة شخصية بشكل أكبر.
وكشفت الشركة عن نسخة جديدة من نظام التشغيل "آي أو إس"، والذي أعيد تصميمه، ويحمل اسم "الزجاج السائل" والاختصار "آي أو إس 26".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خليج المكسيك يعود إلى الواجهة.. طفرة إنتاج نفطي تعزز استراتيجية ترامب بالطاقة
خليج المكسيك يعود إلى الواجهة.. طفرة إنتاج نفطي تعزز استراتيجية ترامب بالطاقة

مباشر

timeمنذ 19 دقائق

  • مباشر

خليج المكسيك يعود إلى الواجهة.. طفرة إنتاج نفطي تعزز استراتيجية ترامب بالطاقة

مباشر: يتجه إنتاج النفط في الولايات المتحدة إلى الارتفاع خلال العام الجاري والمقبل؛ بدعم من مشاريع كبرى في خليج المكسيك، الذي أطلق عليه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اسم "خليج أمريكا". ويأتي هذا في ظل ضغوط من إدارة ترامب لتعزيز الحفر والإنتاج، بالرغم من التحديات التي تفرضها أسعار النفط المنخفضة؛ وفقاً لوكالة "بلومبيرج"، اليوم الثلاثاء. وبحسب شركة "وود ماكنزي" للاستشارات، سيضيف خليج المكسيك نحو 300 ألف برميل يومياً في 2025؛ وهو أكبر نمو منذ عام 2009، وسيشكّل نصف الزيادة المتوقعة في إنتاج النفط الأمريكي. أما في 2026، فستأتي كامل الزيادة المقدرة بنحو 250 ألف برميل يومياً من هذه المنطقة. ويمثّل هذا النمو تحولاً لافتاً بعد سنوات من تراجع أهمية الخليج بسبب كارثة "ديب ووتر هورايزن"، وارتفاع التكاليف، وتوقف الإنتاج خلال الجائحة. ولكن مع تباطؤ إنتاج النفط الصخري نتيجة انخفاض الأسعار، بدأت مشاريع الخليج طويلة الأجل بالدخول في الخدمة. وشركات كبرى مثل "شيفرون"، "شل"، و"بي بي" أعلنت عن خطط توسعية في الخليج، ويشار إلى أن "شيفرون" تخطط لزيادة إنتاجها بنسبة 50%، ليبلغ 300 ألف برميل يومياً بحلول 2026، بينما تعمل "شل" على مشروع "سبارتا" بقدرة 90 ألف برميل يومياً بحلول 2028، أما "بي بي"، فتسعى إلى زيادة طاقتها الإنتاجية في المنطقة بنحو 20% حتى نهاية العقد. إنتاج منخفض التكلفة وتغيير في نموذج الأعمال ويُعزى انتعاش الخليج أيضاً إلى تحولات في نماذج الأعمال، حيث تتجه الشركات إلى بناء منصات أصغر وأقل تكلفة، وإعادة استخدام المنشآت القديمة. وبدأت "شيفرون" إنتاج حقل "بالمور" عبر ربطه بمنصة "بلايند فيث"؛ ما خفّض التكلفة وأتاح مرونة أكبر في التشغيل. التكنولوجيا تتغلب على التحديات الجيولوجية كما خفضت "بي بي" تكلفة مشروع "ماد دوغ 2" إلى النصف تقريباً. ورغم محدودية الاكتشافات الجديدة منذ 2017، تراهن الشركات على التكنولوجيا لتجاوز التحديات. وبدأت "شيفرون" في إنتاج النفط من حقل "أنكور" الموجود على أعماق كبيرة وظروف ضغط وحرارة قاسية. كما تخطط "بي بي" لإطلاق مشروع "كاسكيدا" في 2029، ضمن استثماراتها الاستراتيجية الممتدة.

تقدم في محادثات التجارة بين أميركا والصين.. وترامب يتحدث عن أنباء إيجابية
تقدم في محادثات التجارة بين أميركا والصين.. وترامب يتحدث عن أنباء إيجابية

العربية

timeمنذ 33 دقائق

  • العربية

تقدم في محادثات التجارة بين أميركا والصين.. وترامب يتحدث عن أنباء إيجابية

أعلن وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، اليوم الثلاثاء، عن استئناف المحادثات التجارية مع الصين في لندن لليوم الثاني على التوالي، بينما يسعى أكبر اقتصادين في العالم إلى تسوية خلافاتهما، وذلك عقب مكالمة هاتفية بين زعيمي البلدين. اجتمع كبار المسؤولين التجاريين للرئيس دونالد ترامب مع نظرائهم الصينيين في لندن يوم الاثنين، حيث قاد وفد الولايات المتحدة وزير الخزانة سكوت بيسنت، ووزير التجارة هوارد لوتنيك، والممثل التجاري جيميسون غرير. تفاؤل تجاري بين أميركا والصين يدفع أسعار النفط للصعود وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن ترامب فوّض فريق بيسنت للنظر في إمكانية رفع القيود الأميركية على مبيعات برامج تصنيع الرقائق، وقطع غيار محركات الطائرات، والإيثان. وصرّح ترامب بأن المحادثات تسير بشكل جيد، مضيفًا أنه يتلقى "تقارير جيدة فقط"، وفقًا لما نقلته "رويترز". وأعلنت وزارة الخارجية الصينية يوم السبت أن نائب رئيس الوزراء، هي ليفنغ، كبير المفاوضين التجاريين في بكين، سيكون في المملكة المتحدة في الفترة من 8 إلى 13 يونيو. وشارك أيضًا في محادثات الإثنين وزير التجارة وانغ وينتاو، والممثل التجاري الدولي ونائب وزير التجارة لي تشينغ قانغ، بحسب وسائل الإعلام الرسمية. من جانبه، قال كيفن هاسيت، مدير المجلس الاقتصادي الوطني، إن الولايات المتحدة تسعى للحصول على تأكيد بأن الصين ستعيد تدفقات المعادن الحيوية، وفقا لتقرير نشرته شبكة "CNBC"، واطلعت عليه "العربية Business". وأضاف هاسيت: "الهدف من اجتماع اليوم هو التأكد من جدية الطرف الآخر، والتوصل فعليًا إلى مصافحة ... وإنهاء هذه المسألة". وتابع: "أتوقع أن يكون الاجتماع قصيرًا، مع مصافحة قوية وواضحة". تخفيف متبادل للقيود وقال أيضًا: "توقعاتنا هي أنه ... فور المصافحة، سيتم تخفيف أي قيود تصدير أميركية، وستُفرج الصين عن كميات كبيرة من المعادن النادرة، ثم يمكننا العودة للتفاوض على القضايا الأصغر". وذكر مصدر مطّلع لـ"CNBC" أن المحادثات ستتواصل صباح الثلاثاء. تأتي هذه المحادثات بعد أن أعلن ترامب الأسبوع الماضي عن إجرائه مكالمة هاتفية مطوّلة مع الرئيس الصيني شي جين بينغ، في محاولة لتفادي اندلاع حرب تجارية شاملة. وتكثفت الجهود الدبلوماسية من كلا الجانبين بعد أسابيع من التوتر التجاري المتصاعد، عقب إعلان ترامب في أبريل عن فرض تعريفات جمركية واسعة على الصين وشركاء تجاريين آخرين. وردت بكين بإجراءات مماثلة، مما أدى إلى تصعيد متبادل في الرسوم، قبل أن يتفق الطرفان في جنيف خلال مايو على خفض مؤقت للتعريفات لمدة 90 يومًا لتسهيل المحادثات. وآنذاك، تم تخفيض التعرفة الأميركية على الواردات الصينية من 145% إلى 30%، فيما خفّضت الصين رسومها على الواردات الأميركية من 125% إلى 10%. ومنذ ذلك الحين، تبادل الطرفان الاتهامات بخرق اتفاق جنيف، حيث اتهمت واشنطن بكين بالتأخير في الموافقة على تصدير معادن حيوية إضافية، بينما انتقدت الصين فرض الولايات المتحدة قيودًا جديدة على تأشيرات الطلاب الصينيين وقيودًا إضافية على صادرات الرقائق. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، يوم الأحد، إن المحادثات في لندن ستركز على المضي قدمًا في تنفيذ اتفاق جنيف، مشيرة إلى المصالح الاستراتيجية المتبادلة بين الجانبين في أسواق بعضهما البعض. لا حلول سريعة يرى محللون أن محادثات يوم الاثنين لن تحقق تقدمًا كبيرًا في حل الخلافات القائمة أو الرسوم الجمركية القطاعية المفروضة على مجموعة من الصناعات الاستراتيجية، من التكنولوجيا والمعادن الحيوية إلى الصناعة والزراعة. وقالت ريبيكا هاردينغ، الرئيسة التنفيذية لمركز الأمن الاقتصادي، إن الصين والولايات المتحدة "منخرطتان حاليًا في معركة وجودية". وأضافت: "لا يمكن وصف الأمر بطريقة أخرى، فالأمر يتعلق بتدفقات البيانات، والمعلومات، والذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا، والدفاع أيضًا. الصين توسّع حاليًا إنتاجها من الذخائر بشكل كبير. لذا فالأمر يتعلق بكيفية تنافس هذين الاقتصادين وبقائهما في عالم رقمي لم يعد أحد يعرف فيه ماهية قوة الدولة القومية". أمر يتجاوز التجارة وتابعت: "إنه أمر يتجاوز التجارة بكثير، فالأمر يتعلق بكيفية إدارة كل دولة لاقتصادها. وما نشهده الآن ليس إلا البداية، وهي فعليًا معركة من أجل القرن الحادي والعشرين". أما تشي وي تشانغ، رئيس وكبير الاقتصاديين في شركة Pinpoint Asset Management، فأبدى تفاؤله بوجود المحادثات أصلًا، لكنه أشار إلى أن حل التوترات التجارية قد يستغرق شهورًا. وقال يوم الاثنين: "ليس لدي توقعات كبيرة من هذه المحادثات التجارية... أشك في أنهم سيتوصلون إلى اتفاق قريبًا". وأضاف: "قد نشهد حلولًا مؤقتة لبعض القضايا المحددة، مثل المعادن النادرة – فالصين أعلنت بالفعل أنها ستمنح بعض التصاريح للشركات الأجنبية المتقدمة بطلبات للاستيراد. لكنني أشك في أننا سنشهد حلاً كاملاً يخرج من هذا الحوار في المملكة المتحدة".

النفط قرب أعلى مستوى في 7 أسابيع وسط تفاؤل إزاء محادثات أمريكا والصين
النفط قرب أعلى مستوى في 7 أسابيع وسط تفاؤل إزاء محادثات أمريكا والصين

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

النفط قرب أعلى مستوى في 7 أسابيع وسط تفاؤل إزاء محادثات أمريكا والصين

اقتربت أسعار النفط من أعلى مستوى لها في سبعة أسابيع واستقرت عند التسوية اليوم مع ترقب السوق لنتائج المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. ويرى محللون أن التوصل إلى اتفاق تجاري بين أكبر اقتصادين في العالم قد يدعم الأسعار من خلال دعم النمو الاقتصادي العالمي وزيادة الطلب على النفط. وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 0.3 % إلى 66.87 دولار للبرميل عند التسوية. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 0.5 % إلى 64.98 دولار. وبلغ خام برنت أمس الاثنين أعلى مستوى إغلاق منذ 22 أبريل، بينما سجل خام غرب تكساس الوسيط أعلى إغلاق منذ الثالث من أبريل. وامتدت محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين ليوم كامل ثان حتى مساء اليوم في لندن حيث يسعى البلدان إلى تحقيق تقدم في ضوابط التصدير التي هددت بانهيار اتفاق هش بشأن الرسوم الجمركية. وقال وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك إن محادثات التجارة مع المسؤولين الصينيين تسير على ما يرام وعبر عن أمله في اختتامها مساء اليوم الثلاثاء، لكنه أشار إلى أنها قد تستمر غدا. وفي غضون ذلك، خفض البنك الدولي اليوم توقعاته للنمو العالمي خلال العام الجاري بما يعادل 0.4 نقطة مئوية إلى 2.3 % قائلا إن ارتفاع الرسوم الجمركية وتزايد الضبابية يشكلان "عقبة كبيرة" أمام جميع الاقتصادات تقريبا. وأظهر إحصاء مخصصات شركات التكرير الصينية أن شركة أرامكو السعودية ستشحن حوالي 47 مليون برميل إلى الصين في يوليو ، أي أقل بمليون برميل عن الكمية المخصصة لشهر يونيو. وقال هاري تشيلينجيريان رئيس قسم الأبحاث في مجموعة أونيكس كابيتال إن إحصاء المخصصات "قد يكون مؤشرا مبكرا على أن إنهاء تخفيضات إنتاج أوبك+ قد لا يؤدي إلى زيادة كبيرة في المعروض". ويعتزم تحالف أوبك+، الذي يضخ حوالي نصف نفط العالم ويضم أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء مثل روسيا، زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميا لشهر يوليو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store