
الدولار يتراجع أمام العملات الرئيسية وترقب لمحادثات تجارية بين واشنطن وبكين
نشر في: 9 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
تراجع الدولار الأمريكي أمام جميع العملات الرئيسة خلال تداولات الاثنين؛ إذ تلاشت حالة التفاؤل التي أعقبت صدور تقرير قوي للوظائف الأمريكية لتحلّ محلها حالة من الحذر قبيل انطلاق محادثات تجارية رفيعة المستوى بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين في العاصمة البريطانية لندن.
وانخفض مؤشر الدولار الأمريكي، الذي يقيس أداء العملة مقابل ست عملات رئيسة، بنسبة 0.07% إلى 99.045 نقطة، وسط تراجع طفيف في عوائد سندات الخزانة الأمريكية، بعد مكاسب يوم الجمعة الماضية. وسجّل الين الياباني مكاسب بنسبة 0.31% ليصل إلى 144.425 ينًا مقابل الدولار، مدعومًا ببيانات أظهرت انكماش الاقتصاد الياباني خلال الفترة من يناير إلى مارس الماضيين بوتيرة أبطأ من المتوقع. وارتفع اليورو بنسبة 0.18% ليسجل 1.1417 دولار، مدفوعًا بتسعير الأسواق لنهج السياسة النقدية المتشددة للبنك المركزي الأوروبي، والذي تم التأكيد عليه الأسبوع الماضي، كما صعد الفرنك السويسري بنسبة 0.17% إلى 0.8209 مقابل الدولار، وارتفع الجنيه الإسترليني بنسبة 0.27% إلى 1.3555 دولار. وعلى صعيد العملات الآسيوية، تم تداول اليوان الصيني الخارجي عند 7.187 مقابل الدولار، بعد صدور بيانات تُظهر تباطؤ نمو الصادرات الصينية إلى أدنى مستوى في ثلاثة أشهر، وتفاقم انكماش أسعار المنتجين إلى أسوأ مستوى خلال عامين، أما الدولار النيوزيلندي فقد استقر عند 0.6037 دولار أمريكي، بينما ارتفع الدولار الأسترالي بنسبة 0.25% ليبلغ 0.6511 دولار، في تداولات خفيفة بسبب إغلاق الأسواق الأسترالية لعطلة رسمية.
المصدر: عاجل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
صادرات الصين إلى أميركا تسجل أكبر انخفاض لها منذ أكثر من 5 سنوات
قال نائب رئيس مجلس الدولة الصيني خه لي فنغ لوزيرة المالية البريطانية راتشيل ريفز في لندن إن "الصين وبريطانيا ينبغي عليهما الحفاظ على تنمية مستدامة ومستقرة ومتينة للعلاقات الاقتصادية" وفقاً لما ذكره التلفزيون الصيني المركزي "سي سي تي في" اليوم الإثنين. وأضاف التلفزيون الصيني أنه قال للوزيرة البريطانية أمس الأحد إن البلدين يتعين عليهما زيادة تعزيز التواصل والتعاون في المجالات الاقتصادية والمالية. ويزور نائب رئيس مجلس الدولة الصيني لندن لإجراء جولة ثانية من المحادثات التجارية مع مسؤولين أميركيين. صادرات الصين إلى ذلك وفي تطور لافت سجلت صادرات الصين نمواً أقل من التوقعات خلال مايو (أيار) الماضي، متأثرة بانخفاض حاد في الشحنات المتجهة إلى الولايات المتحدة، في وقت رجح فيه محللون أن تظهر آثار التهدئة التجارية بين بكين وواشنطن في بيانات يونيو (حزيران) الجاري. وأظهرت بيانات "ويند إنفورميشن" أن الصادرات الصينية إلى الولايات المتحدة تراجعت بنسبة 34.5 في المئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وهو أكبر انخفاض منذ فبراير (شباط) 2020، عندما عطلت جائحة "كوفيد-19" حركة التجارة العالمية، وانخفضت الواردات الصينية من الولايات المتحدة بأكثر من 18 في المئة، مما أدى إلى تقلص الفائض التجاري الصيني مع أميركا بنسبة 41.55 في المئة على أساس سنوي، ليبلغ 18 مليار دولار. وعلى رغم هذا التراجع ارتفعت الصادرات الصينية الإجمالية بنسبة 4.8 في المئة خلال مايو الماضي مقارنة بالشهر ذاته من العام الماضي، وفقاً لبيانات الجمارك الصادرة اليوم الإثنين، لكنها جاءت من دون توقعات استطلاع أجرته "رويترز" التي رجحت نمواً بنسبة 5 في المئة. في المقابل انخفضت الواردات بنسبة 3.4 في المئة في مايو الماضي مقارنة بالشهر ذاته من العام الماضي، وهو تراجع يفوق بكثير توقعات المحللين الذين قدروا الانخفاض بنحو 0.9 في المئة فحسب، مما يعكس استمرار ضعف الطلب المحلي في الصين. وعوضت بكين هذا التراجع عبر تعزيز صادراتها إلى دول رابطة جنوب شرقي آسيا "آسيان"، والتي قفزت بنحو 15 في المئة على أساس سنوي، إضافة إلى ارتفاع الشحنات إلى الاتحاد الأوروبي بنسبة 12 في المئة، وإلى أفريقيا بنسبة تجاوزت 33 في المئة. وكنتيجة لذلك، ارتفع الفائض التجاري الإجمالي للصين بنسبة 25 في المئة على أساس سنوي، ليصل إلى 103.2 مليار دولار في مايو الماضي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وعلى رغم تسجيل فائض تجاري قوي، أظهرت بيانات التجارة الصينية تباطؤاً في نمو الصادرات خلال مايو الماضي، مقارنة بشهر أبريل(نيسان) الماضي، إذ ارتفعت بنسبة 4.8 في المئة فحسب، بعدما كانت قد قفزت بنسبة 8.1 في المئة في أبريل من هذا العام بدعم من الطلب القوي من دول جنوب شرقي آسيا. وتراجع زخم النمو مع استمرار الانخفاض الحاد في الصادرات المتجهة إلى الولايات المتحدة، التي هوت بنسبة تزيد على 21 في المئة في أبريل الماضي، مع بدء تطبيق رسوم جمركية مشددة فرضتها واشنطن. وقال كبير الاقتصاديين في وحدة المعلومات التابعة لمجلة "الإيكونوميست" تيانشين شو إن "الرسوم الجمركية الباهظة لم ترفع إلا في منتصف مايو الماضي، بعدما وقع الضرر بالفعل". وفي مؤشر آخر إلى تصاعد التوترات التجارية، انخفضت صادرات الصين من المعادن النادرة بنسبة 5.7 في المئة على أساس سنوي إلى 5865.6 طن، بحسب بيانات الجمارك، وسط تشديد بكين الرقابة على تصدير هذه المعادن الحيوية، في خطوة تقرأ على أنها محاولة لكسب نفوذ في مفاوضاتها التجارية مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وفي ما يتعلق ببعض السلع الرئيسة، قفزت صادرات الصين من السيارات بنسبة 22 في المئة، ومن السفن بنحو 5 في المئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، في حين تراجعت صادرات الهواتف الذكية والأجهزة المنزلية بنسبة 10 في المئة و6 في المئة على التوالي. وعلى صعيد الواردات، ارتفعت واردات الصين من فول الصويا بنسبة لافتة بلغت 36.2 في المئة على أساس سنوي، لتصل إلى مستوى قياسي قدره 13.92 مليون طن متري، وفقاً لبيانات "ويند إنفورميشن". محادثات تجارية عالية الأخطار وتوقع تيانشين شو أن تشهد الصادرات الصينية المتجهة إلى الولايات المتحدة تعافياً جزئياً خلال يونيو الجاري، مشيراً إلى أن "هذا سيكون أول شهر كامل يستفيد فيه المصدرون الصينيون من خفض الرسوم الأميركية". وأضاف أن شحنات المعادن النادرة والمعدات الكهربائية ستظهر تحسناً بعدما خففت بكين من قيود الرقابة المفروضة على صادرات هذه المنتجات. وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد فرضت رسوماً جمركية باهظة بلغت 145 في المئة على السلع الصينية اعتباراً من أبريل الماضي، مما دفع بكين إلى الرد برسوم ثلاثية الرقم وتدابير انتقامية أخرى، من بينها فرض قيود على تصدير المعادن الحيوية. غير أن انفراجة موقتة حدثت الشهر الماضي بعدما توصل الجانبان إلى اتفاق أولي في جنيف، أسفر عن خفض كبير في الرسوم المتبادلة. ووفقاً لمعهد "بيترسون" للاقتصاد الدولي بات متوسط الرسوم الأميركية على السلع الصينية يبلغ 51.1 في المئة، في حين تفرض الصين رسوماً نسبتها 32.6 في المئة على الواردات من الولايات المتحدة. وأشار كبير الاقتصاديين المتخصص في الشأن الصيني في "كابيتال إيكونوميكس" تشون هوانغ، في حديثة إلى شبكة "سي أن بي سي" إلى مؤشرات أولية على عودة الطلب الأميركي على السلع الصينية عقب هدنة جنيف، لكنه حذر من أن تأثير هذا الطلب قد يستغرق وقتاً حتى ينعكس فعلياً في حركة الشحنات، مضيفاً أن "الرسوم الجمركية الحالية من غير المرجح أن تخفض مجدداً، بل قد ترفع مرة أخرى، مما سيؤدي إلى تباطؤ نمو الصادرات مع نهاية العام". وفي سياق متصل من المرتقب أن يلتقي نائب رئيس الوزراء الصيني وكبير المفاوضين التجاريين خه ليفنغ اليوم نظيره الأميركي وزير الخزانة سكوت بيسنت في العاصمة البريطانية لندن، في جولة جديدة من المحادثات التجارية، وسط توتر متجدد بين الجانبين. وكان الطرفان تبادلا الاتهامات بانتهاك اتفاق جنيف، إذ اتهمت واشنطن بكين بالتقاعس عن تنفيذ تعهداتها المتعلقة بتسهيل تصدير المعادن الحيوية، فيما ردت الصين بانتقاد قرار الولايات المتحدة فرض قيود إضافية على تأشيرات الطلاب الصينيين وفرض قيود جديدة على تصدير الرقائق الإلكترونية. وفي بيان صادر أول من أمس السبت أكدت وزارة التجارة الصينية أنها ستواصل دراسة طلبات تصدير المعادن النادرة والموافقة عليها، مشيرة إلى تزايد الطلب على هذه الموارد في قطاعات الروبوتات والمركبات العاملة بالطاقة الجديدة.


شبكة عيون
منذ 2 ساعات
- شبكة عيون
تراجع العقود الآجلة لمؤشرات وول ستريت مع محادثات التجارة
مباشر- انخفضت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية حيث دفع الارتفاع الأخير لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 المؤشر إلى 2.4% من أعلى مستوى له على الإطلاق الذي سجله في فبراير، قبل أن تُدمر الحرب التجارية للرئيس دونالد ترامب الأسواق. يأتي ذلك قبل أسبوع مهم، سيشهد جولة أخرى من المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين وتقارير رئيسية عن التضخم. أضاف تقرير قوي عن الوظائف يوم الجمعة المزيد من الدعم إلى الارتفاع الذي رفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 إلى 2.4% من أعلى مستوى له على الإطلاق الذي سجله في فبراير، قبل أن تُغرق الحرب التجارية للرئيس دونالد ترامب الأسواق. انخفضت العقود الآجلة لمؤشر داو جونز الصناعي 44 نقطة، أو 0.10%. انخفضت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.15%، وتراجعت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك بنسبة 0.23%. وقد يشهد سهم تيسلا مزيدًا من الانخفاض بعد أن أعلن ترامب انتهاء علاقته بالرئيس التنفيذي إيلون ماسك. انخفض عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات بأقل من نقطة أساس واحدة ليصل إلى 4.506%. وانخفض الدولار بنسبة 0.11% مقابل اليورو و0.15% مقابل الين. في حين أن وول ستريت قد لا تتفاعل مع إرسال ترامب لقوات الحرس الوطني إلى لوس أنجلوس، فإن حملته الشاملة على الهجرة تمثل صدمة في عرض العمالة للاقتصاد، ولها تداعيات على الدولار. انخفض الذهب بنسبة 0.28% ليصل إلى 3,337.20 دولارًا للأوقية. وارتفعت أسعار النفط الأمريكي بنسبة 0.08% لتصل إلى 64.63 دولارًا للبرميل، وارتفع خام برنت بنسبة 0.05% ليصل إلى 66.50 دولارًا. سيجتمع مسؤولون أمريكيون وصينيون في لندن يوم الاثنين لبدء جولة أخرى من محادثات التجارة بعد اتفاقهم الشهر الماضي في جنيف على تعليق رسومهم الجمركية الباهظة. ومنذ تهدئة الحرب التجارية، تبادل الطرفان الاتهامات بالتراجع عن اتفاقهما. وبالنسبة للولايات المتحدة، تمثلت نقطة الخلاف الرئيسية في توافر المعادن النادرة، التي تهيمن عليها الصين، والتي تُعد حيوية لقطاعات السيارات والتكنولوجيا والدفاع. وأعرب كيفن هاسيت، مدير المجلس الاقتصادي الوطني، عن تفاؤله يوم الأحد بإمكانية التوصل إلى حل في محادثات لندن. وقال لشبكة سي بي إس نيوز: "أنا مرتاح للغاية لأن هذه الصفقة على وشك الانتهاء". في غضون ذلك، من المقرر صدور بيانات تضخم جديدة، حيث لا يزال مجلس الاحتياطي الفيدرالي في حالة ترقب لتقييم مدى تأثير رسوم ترامب الجمركية على الأسعار. خفف تقرير الوظائف، الذي جاء أفضل من المتوقع يوم الجمعة، من المخاوف بشأن الركود، مما خفف الضغط على مجلس الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة لدعم الاقتصاد. هذا يعني أن أي تخفيضات في أسعار الفائدة قد تأتي نتيجةً لانخفاض التضخم. ستُصدر وزارة العمل مؤشرها الشهري لأسعار المستهلك يوم الأربعاء، ومؤشرها الشهري لأسعار المنتجين يوم الخميس. Page 2 الاثنين 02 يونيو 2025 08:19 مساءً Page 3


شبكة عيون
منذ 2 ساعات
- شبكة عيون
استقرار أسعار النفط مع محادثات التجارة بين أمريكا والصين
مباشر- حافظت أسعار النفط على المكاسب التي حققتها الأسبوع الماضي في المعاملات المبكرة من اليوم الاثنين مع ترقب المستثمرين لمحادثات تجارية بين الولايات المتحدة والصين في لندن في وقت لاحق من اليوم . وبحلول الساعة 0008 بتوقيت جرينتش، استقرت العقود الآجلة لخام برنت عند 66.47 دولار للبرميل. وجرى تداول خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بارتفاع سنت واحد عند 64.59 دولار . دعمت احتمالات التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين الأسعار، إذ من المقرر أن يجتمع ثلاثة من كبار مساعدي دونالد ترامب مع نظرائهم في لندن اليوم الاثنين في أول اجتماع لآلية التشاور الاقتصادي والتجاري بين الولايات المتحدة والصين . وجاء هذا الإعلان يوم السبت بعد مكالمة نادرة يوم الخميس بين كبار قادة البلدين، إذ يتعرض كلاهما لضغوط لتهدئة التوترات في ظل القيود التي تفرضها الصين على تصدير المعادن الأرضية النادرة التي تعطل سلاسل الإمداد العالمية. وسجلت أسعار النفط أول مكاسب أسبوعية لها في ثلاثة أسابيع على خلفية هذه الأخبار . وبدا أن تقرير الوظائف الأمريكية الذي أظهر ثبات معدل البطالة في مايو أيار قد زاد من احتمالات خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) لأسعار الفائدة، مما عزز مكاسب الأسبوع الماضي. وستعطي بيانات التضخم من الصين صباح اليوم الاثنين قراءة للطلب المحلي في أكبر مستورد للنفط الخام في العالم . وفاقت البيانات الاقتصادية واحتمالية التوصل إلى اتفاق تجاري قد يدعم النمو الاقتصادي ويزيد الطلب على النفط المخاوف بشأن زيادة المعروض من أوبك+ بعد أن أعلنت المجموعة عن زيادة كبيرة أخرى في الإنتاج لشهر يوليو تموز في 31 مايو أيار . ووفقا لمذكرة بحثية يوم الجمعة، يتوقع بنك إتش.إس.بي.سي أن تسرّع أوبك+ من وتيرة زيادة المعروض في أغسطس آب وسبتمبر أيلول، والتي من المرجح أن تزيد من المخاطر الهبوطية على توقعات البنك البالغة 65 دولارا لبرميل خام برنت اعتبارا من الربع الأخير من عام 2025 . وقال باحثو كابيتال إيكونوميكس إنهم يعتقدون أن هذه "الوتيرة الجديدة الأسرع لارتفاع إنتاج (أوبك+) ستستمر". تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط Page 2 الاثنين 02 يونيو 2025 08:19 مساءً Page 3