logo
قرصنة هاتف كبيرة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز وانتحال شخصيتها

قرصنة هاتف كبيرة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز وانتحال شخصيتها

المدىمنذ يوم واحد

كشفت كبيرة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، أن هاتفها تعرّض للقرصنة، ثم جرى انتحال شخصيتها واستغلال أرقام الهواتف الخاصة الموجودة على هاتفها.
ونقلت صحيفة 'وول ستريت جورنال' عن مصادر مطلعة، أن وايلز، أبلغت زملاءها أن هاتفها المحمول تعرض للقرصنة، وأن العملية طالت هاتفها الشخصي وليس الرسمي.
وكشف عدد من أعضاء مجلس الشيوخ وحكام ولايات وكبار المديرين التنفيذيين في شركات أميركية وشخصيات أخرى، رسائل ومكالمات من شخص ادعى أنه وايلز، لكن من دون الكشف عن محتوى هذه المكالمات.
ويأتي ذلك في وقت واجه البيت الأبيض، أزمة تسريبات تتعلق بتطبيق سيغنال، عبر دردشة شارك فيها وزير الدفاع بيت هيغسيث ومستشار الأمن القومي المقال مايك والتز، وجرى مناقشة معلومات حساسة عن هجمات في اليمن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حماس تسلّم ردّها على اقتراح ويتكوف وتعلن أنها ستفرج عن رهائن
حماس تسلّم ردّها على اقتراح ويتكوف وتعلن أنها ستفرج عن رهائن

الجريدة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجريدة

حماس تسلّم ردّها على اقتراح ويتكوف وتعلن أنها ستفرج عن رهائن

سلّمت حركة المقاومة الإسلامية حماس ردها على اقتراح الموفد الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، بشأن الهدنة في غزة، وفق ما جاء في بيان السبت، الذي أشار إلى أن الحركة ستفرج عن عشرة رهائن أحياء و18 متوفين. ولم يوضح البيان بشكل صريح موافقة حماس على الاقتراح، لكن الإفراج عن 28 رهينة بينهم 18 متوفين يتطابق مع بنود الاقتراح الأميركي الذي أكدت واشنطن موافقة إسرائيل عليه. وجاء في بيان حماس: «بعد إجراء جولة مشاورات وطنية، وانطلاقاً من مسؤوليتنا العالية تجاه شعبنا ومعاناته، سلّمت حركة المقاومة الإسلامية حماس اليوم ردها على مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف الأخير إلى الإخوة الوسطاء». وأضاف البيان: «في إطار هذا الاتفاق، سيتم إطلاق سراح عشرة من أسرى الاحتلال الأحياء لدى المقاومة، إضافة إلى تسليم ثمانية عشر جثماناً، مقابل عدد يُتّفق عليه من الأسرى الفلسطينيين». وأشار البيان إلى أن الهدف يبقى «وقفاً دائماً لإطلاق النار، وانسحاباً شاملاً من قطاع غزة، وضمان تدفّق المساعدات إلى شعبنا وأهلنا في القطاع». وكان البيت الأبيض أعلن الخميس أن إسرائيل وافقت على اقتراح أميركي جديد بشأن وقف إطلاق النار، في حين اعتبرت حركة حماس أنه «لا يستجيب لأي من مطالب شعبنا». وكشفت مصادر مطلعة على المفاوضات أن المقترح الأميركي يشمل هدنة لمدة ستين يوماً يمكن تمديدها حتى سبعين، وإفراج حماس خلال الأسبوع الأول عن خمسة رهائن أحياء وتسعة متوفين، مقابل إطلاق إسرائيل سراح معتقلين فلسطينيين، على أن تتم في الأسبوع الثاني عملية تبادل ثانية تشمل العدد نفسه من الرهائن الأحياء والأموات.

الإكونوميست: السيسي من أكبر الخاسرين في الشرق الأوسط وخيب آمال القادة العرب
الإكونوميست: السيسي من أكبر الخاسرين في الشرق الأوسط وخيب آمال القادة العرب

الوطن الخليجية

timeمنذ 2 ساعات

  • الوطن الخليجية

الإكونوميست: السيسي من أكبر الخاسرين في الشرق الأوسط وخيب آمال القادة العرب

نشرت مجلة الإيكونوميست تقريرًا مطولًا تناولت فيه التحولات المتسارعة التي يشهدها الشرق الأوسط، مشيرةً إلى أن بعض القوى الإقليمية التقليدية، وعلى رأسها مصر، بدأت تتراجع عن مكانتها السابقة، في حين تصعد دولٌ أخرى لتملأ هذا الفراغ في المشهد السياسي والاقتصادي للمنطقة. وبحسب التقرير، كانت مصر في السنوات الماضية تحظى بحضور سياسي بارز، يتجلى في زياراتها المتكررة للعواصم الكبرى وظهورها إلى جانب قادة عالميين. ففي أبريل/نيسان 2017، حظي الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي باستقبال حافل في البيت الأبيض من قبل الرئيس الأمريكي آنذاك دونالد ترامب. ولم يمضِ وقت طويل حتى ظهر إلى جانبه مجددًا في الرياض خلال افتتاح مركز لمكافحة الإرهاب، في مشهدٍ يعكس مدى القبول الذي كان يحظى به النظام المصري في أوساط قادة الخليج والولايات المتحدة. لكن الإيكونوميست تشير إلى أن هذا المشهد تغيّر بشكل لافت. فعندما عاد ترامب إلى الرياض في مايو/أيار الماضي، لم يُدعَ السيسي للمشاركة في اللقاءات رفيعة المستوى. وبدلًا من ذلك، حضر قمة هامشية لجامعة الدول العربية في بغداد، شارك فيها خمسة رؤساء فقط، بينما اكتفى معظم قادة الدول العربية بإيفاد وزرائهم. وتقول المجلة إن هذا التراجع يعبّر عن تحول أعمق في التوازنات الإقليمية. إذ تزداد هشاشة المحور الإيراني، وتظهر مؤشرات على رغبة الخليج في التقارب مع كل من طهران وأنقرة. أما الخطاب الأمريكي، بحسب التقرير، فقد بات يركّز على 'شرق أوسط جديد' تسوده التجارة والتنمية، بدلًا من النزاعات والصراعات التي طالما غذّت السياسات الإقليمية. ورغم أن الأوضاع في المنطقة لا تزال هشّة، ترى الإيكونوميست أن دول الخليج باتت تُملي إيقاع الأحداث، في حين تحولت قوى تقليدية مثل مصر إلى متفرّجات. وتشير المجلة إلى أن السيسي يتحمل مسؤولية كبيرة عن هذا التراجع، بسبب إدارته الفاشلة للاقتصاد المصري، وإصراره على تنفيذ مشاريع ضخمة غير ذات جدوى، مما أدى إلى تراكم ديون عامة تقترب من 90% من الناتج المحلي الإجمالي، ورفضه المستمر للإصلاحات الضرورية التي من شأنها تحفيز القطاع الخاص. وتضيف المجلة أن مصر اعتمدت بشكل مفرط على المساعدات الخارجية، إذ تلقت ما لا يقل عن 45 مليار دولار من دول الخليج منذ عام 2013، بالإضافة إلى كونها ثالث أكبر مقترض من صندوق النقد الدولي. ومع ذلك، بدأت بعض الدول الأخرى، مثل لبنان وسوريا، تُقدَّم باعتبارها فرصًا استثمارية واعدة، في ظل وعود حكوماتها المؤقتة بإصلاحات سياسية واقتصادية شاملة. وتنقل الإيكونوميست عن مصادر خليجية قولها إن الحكومة السورية المؤقتة، بقيادة الرئيس الجديد أحمد الشرع، تسعى إلى خصخصة الشركات العامة وجذب الاستثمارات الأجنبية، فيما يعلن الرئيس اللبناني جوزيف عون عن عزمه نزع سلاح حزب الله. وتؤكد المجلة أن المساعدات الموجهة إلى هذه الدول قد تسهم فعلًا في تغيير واقعها السياسي والاقتصادي، على عكس المساعدات التي تُمنح لمصر، والتي لا تعدو كونها مسكنات مؤقتة. أما العراق، فتقول المجلة إنه بات على هامش الحسابات الإقليمية. فإيران، التي فقدت نفوذها في سوريا، تسعى الآن للحفاظ على نفوذها داخل العراق عبر دعم عدد من الميليشيات المسلحة. وينقل التقرير عن مسؤولين خليجيين وصفهم للعراق بأنه 'قضية خاسرة'، بسبب تغلغل هذه الميليشيات في مؤسسات الدولة. وبينما لم يتمكن الرئيس السوري أحمد الشرع من حضور قمة بغداد خوفًا من تهديدات تلك الميليشيات، توجّه إلى الرياض حيث التقى بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب وحصل على وعود برفع العقوبات الأمريكية. وترى المجلة أن هذا اللقاء يعكس رغبة سعودية في دعم سوريا جديدة، تكون بمثابة حاجز إقليمي أمام النفوذ الإيراني، وتعيد توازن القوى في العراق. وتمضي الإيكونوميست إلى القول إن الفلسطينيين، الذين شكّلوا لسنوات طويلة جوهر الاهتمام العربي، بدأوا يفقدون هذه المركزية. وتحمّل المجلة الرئيس الفلسطيني محمود عباس مسؤولية هذا التراجع، متهمةً إدارته في الضفة الغربية بالفساد والجمود. أما حماس، فتقدّم نموذجًا أكثر قتامة من خلال استمرارها في التمسك بالسلطة رغم تدمير غزة. وتشير إلى وجود نقاشات جدّية في لبنان وسوريا لنزع سلاح الفصائل الفلسطينية، وسط تلميحات إلى إمكانية إقامة نوع من السلام مع إسرائيل، لا يصل إلى التطبيع الكامل، لكنه ينهي عقودًا من العداء. وتختم الإيكونوميست تقريرها بالإشارة إلى أن هذا التحول الإقليمي كان غير متوقع قبل عام فقط، حين كان لبنان وسوريا يُعدان ساحتي فوضى وأزمات. اليوم، تعتبرهما دول الخليج والولايات المتحدة محورًا لشرق أوسط جديد محتمل، بشرط أن تترجم الحكومات المؤقتة وعودها إلى نتائج ملموسة. وتنبه المجلة إلى أن السيسي كان بدوره موضع آمال كبيرة قبل نحو عقد من الزمن، لكن تلك الآمال خابت، مؤكدة أن الانقسام الحقيقي في المنطقة لم يعد أيديولوجيًا كما في الماضي، بل بات يتمثل في الفارق بين الأنظمة القادرة على تحقيق وعودها، وتلك التي تعجز عن ذلك.

نيويورك تايمز: تعاطٍ مكثف للمخدرات وعلاقات مضطربة في حياة إيلون ماسك
نيويورك تايمز: تعاطٍ مكثف للمخدرات وعلاقات مضطربة في حياة إيلون ماسك

الجريدة

timeمنذ 7 ساعات

  • الجريدة

نيويورك تايمز: تعاطٍ مكثف للمخدرات وعلاقات مضطربة في حياة إيلون ماسك

بينما صعد الملياردير إيلون ماسك ليصبح أحد أقرب حلفاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حيث قاد تجمعات انتخابية مثيرة، وتبرع بنحو 275 مليون دولار لدعم حملته الرئاسية، كانت حياته الخاصة تشهد اضطرابات متزايدة خلف الكواليس، أبرزها تعاطي مكثف للمخدرات، لم يُكشف عنه سابقًا بهذه الصورة المفصلة، وفقًا لمصادر مقربة ورسائل داخلية حصلت عليها نيويورك تايمز. تجاوز تعاطي ماسك للمخدرات الحدود، فقد أشار مطلعون إلى أنه كان يتناول كميات كبيرة من الكيتامين، لدرجة أنه أثّر على مثانته – وهو أثر معروف للاستخدام المزمن لهذا المخدر. كما أُفيد بأنه تعاطى الإكستاسي والفطر المخدر، وكان يسافر دائمًا وبحوزته علبة دواء يومية تحتوي على نحو 20 حبة، بينها منشط «أديرال»، حسب صور اطلعت عليها الصحيفة وشهادات شهود. رغم عدم التأكد مما إذا كان ماسك، البالغ من العمر 53 عامًا، يتعاطى المخدرات أثناء وجوده شبه الدائم في البيت الأبيض هذا العام، فإن سلوكه أثار تساؤلات. فقد أهان وزراء في الحكومة، ولوّح بأصابعه بطريقة وصفت بالنازية، وقدم إجابات مشوشة في مقابلات معدّة مسبقًا. بالتوازي مع ذلك، ساءت حياته العائلية. دخل ماسك في علاقات متشابكة ومعارك قانونية تتعلق بأطفاله المتزايدين. إحدى شريكاته السابقات، المغنية الكندية غرايمز، رفعت دعوى لحضانة ابنهما البالغ من العمر خمس سنوات، والمعروف باسم «إكس». عبّرت عن قلقها من اصطحاب ماسك للطفل إلى البيت الأبيض وتجمعات عالمية تُبث تلفزيونيًّا، مشيرة إلى أن ذلك يُخالف تسوية سابقة تهدف إلى حماية أطفالهما من الإعلام. وتشير المصادر إلى أن غرايمز كانت قلقة على سلامة الطفل، خاصة في ظل السفر المتكرر والحرمان من النوم الذي يعاني منه ماسك. في حادثة أخرى، كشفت الكاتبة المحافظة آشلي سانت كلير أنها كانت على علاقة سرية بماسك وأنجبت منه طفلًا. وقالت إنها رفضت عرضًا ماليًا كبيرًا قدمه لها لإخفاء النسب، مشيرة إلى أنه حاول لاحقًا الحصول على أمر قضائي لمنعها من الحديث علنًا. لطالما اعتُبر ماسك شخصية عبقرية خارجة عن المألوف. لكن في العام الماضي، ومع انخراطه المتزايد في السياسة، أبدى بعض معارفه قلقًا من تعاطيه المزمن للمخدرات، وتقلّبات مزاجه، وهوسه بإنجاب الأطفال. وقال عالم الأعصاب فيليب لو، أحد أصدقائه السابقين: «لقد تجاوز إيلون حدود السلوك السيئ أكثر فأكثر». ماسك يترأس شركات متعاقدة مع الحكومة، أبرزها «سبيس إكس»، التي يُفترض أن تُبقي موظفيها خاليين من المخدرات. ورغم فرض اختبارات عشوائية على العاملين، أشارت مصادر إلى أن ماسك تلقى تحذيرات مسبقة لتجنّب نتائج إيجابية. وقد رفض البيت الأبيض التعليق على هذه المزاعم، فيما تجاهل ماسك الأسئلة خلال مؤتمر صحفي مع ترامب، مشككًا في مصداقية نيويورك تايمز، وطلب من الصحفي «المضي قدمًا». وفي خطوة مفاجئة، أعلن ماسك مساء الأربعاء انسحابه من عمله الحكومي، معترفًا بأنه أمضى وقتًا طويلًا في السياسة على حساب مشاريعه التجارية. ماسك تحدث سابقًا عن حالته النفسية، قائلًا في منشور إنه يعيش «ارتفاعات هائلة وانخفاضات شديدة وتوترًا دائمًا»، منتقدًا العلاج التقليدي ومضادات الاكتئاب، ومفضلًا الكيتامين، الذي قال إنه يتناوله كل أسبوعين تقريبًا بوصفة طبية لعلاج الاكتئاب. لكنه أيضًا يعاني من نوبات شراهة في الأكل، ويقضي ساعات طويلة في ألعاب الفيديو، ويتناول أدوية لإنقاص الوزن، ويبقى نشطًا ليلًا ونهارًا على منصته «إكس». رغم تصريحات ماسك بأنه لا يحب تعاطي المخدرات «غير المشروعة»، فإن تقرير وول ستريت جورنال العام الماضي أشار إلى سجل سابق من التعاطي الترفيهي، وأعرب بعض أعضاء مجلس إدارة «تسلا» عن قلق عميق بشأن سلوكه وتأثيره على قيادة الشركة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store