logo
إغلاق سفارات إسرائيل في دول عدة عقب الهجوم على إيران

إغلاق سفارات إسرائيل في دول عدة عقب الهجوم على إيران

القدس العربي منذ 17 ساعات

عواصم: أعلنت عدة سفارات إسرائيلية حول العالم إغلاق أبوابها أمام الجمهور عقب الهجمات التي شنتها إسرائيل ليل الخميس الجمعة على مواقع عسكرية ونووية في إيران.
وجاء في رسالة نُشرت على مواقع السفارات في دول عدة أن 'في ضوء التطورات الأخيرة، ستُغلق البعثات الدبلوماسية الإسرائيلية حول العالم ولن تُقدّم الخدمات القنصلية'. ومن بين هذه الدول فرنسا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وألمانيا وروسيا وأوكرانيا وهولندا والسويد والنرويج ونيجيريا وغانا.
(أ ف ب)

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عن مادلين
عن مادلين

العربي الجديد

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربي الجديد

عن مادلين

لا أعرف كيف يعرف صنّاع القرار في أسطول الحرية مادلين كلّاب الصيادة الغزاوية الوحيدة، كي يطلقوا اسمها على القارب الذي حاول ركابه متعدّدو الجنسية الأسبوع الماضي، أن يخرقوا بواسطته الحصار المفروض إسرائيلياً على غزّة ولو إعلامياً، وقد نجحوا في ذلك وما زالوا، حتى اللحظة، تحت مجهر الإعلام، مسبّبين المزيد والمزيد من الضرر لصورة إسرائيل. ولعلّ اختيار اسم مادلين، المألوف للأذن الغربية، وقصّتها، يشير إلى مهارة دعائية تتوخى تعاطفاً أوسع من الرأي العام العالمي مع أهل القطاع المتعرّضين للإبادة المُتلفزة مند ما يقارب السنتين، وذلك عبر اختيار بطلة، بمهنة غير اعتيادية، تناضل على جبهات عدّة لمجرّد البقاء. مواطنة مستضعفة في هُويّاتها كلّها: كفلسطينية أولاً، وغزاوية ثانيًا، وامرأة ثالثاً، وصيادة رابعاً. كنت قد التقيت مادلين، وهي لم تتجاوز بعد الثمانية عشر عاماً، في القطاع المحاصر العام 2012. كانت الثورة المصرية قد فتحت، أو سهّلت جزئياً، فتح معبر رفح بين مصر والقطاع. كانت فرصة ذهبية لا تصدّق للبنانية مثلي لزيارة جزء من فلسطين، خصوصاً أنّ السلطة على المعبر، أقصد معبر رفح، مصرية بالكامل من جهة وفلسطينية من الجهة الأخرى. بمعنى آخر: معبر نقي من التلوّث الإسرائيلي. العديد من الزملاء الغزاويين الذين استشرتهم حين كنت أخطّط لما سأكتب عنه في غزّة، نصحوني بالتعرّف إلى مادلين، الفتاة التي لم تجد بدّاً من اقتحام عالم الصيادين لتحصيل قوت عائلتها، بعد أن أقعد المرض والدها. وفهمت أنّه لكونها الصيادة الوحيدة، فقد تلقت دعماً من مؤسّسة أهدتها قارباً لتشجيعها. لكن ذلك تسبّب بغيرة زملائها شديدي الفقر. فصيادو غزّة محاصرون أصلاً في رزقهم، وإسرائيل ضيّقت المسافة التي يسمح لهم الاصطياد فيها تدريجياً، من تسعة أميال هي من حقّهم، إلى سبعة، فمجرّد ثلاثة! أي؟ تقريباً بالقرب من الشاطئ حيث يضع السمك عادة بيوضه، وبالتالي فإنّ العدو يجبرهم في الواقع على إبادة ثروتهم السمكية شيئاً فشيئاً، أي تدمير رزقهم القليل الذي كان لا يزال مُتاحاً. مادلين كلّاب مواطنة مُستضعفة في هُويّاتها كلّها: كفلسطينية أولاً، وغزاوية ثانياً، وامرأة ثالثاً، وصيادة رابعاً هذا من جهة، ومن جهة أخرى كانت هناك منافسة مع مهرّبي السمك من مصر إلى القطاع عبر الأنفاق. وبالنتيجة لم تكن تنقصهم منافسة فتاة ضئيلة تحظى بالاهتمام الإعلامي. هكذا، وجدوا فيها هدفاً سهلاً للتنفيس عن غضبهم، ولم يقصّروا. بالطبع، لو كان البحر مفتوحاً، أي غير مُحتل بالحصار الإسرائيلي الذي كان، إضافة لتضييق البحر، يصطاد من خرجوا للصيد بالرصاص أو تحطيم القوارب وسرقة المعدات والغلّة، لما كان التنافس بهذه الشراسة. وهي شراسة أقعدت الصيادة الغزاوية الوحيدة عن نيل رزقها في النهاية. "فالفقر يورث النقار"، كما يقول المثل. لكن، كان هناك أيضاً عامل آخر: الغيرة. فمادلين أصبحت، في قطاع جرى التعتيم على مصائبه، "نجمة" إعلامية. توفّرت فيها عناصر القصّة الصحافية المُثيرة لاهتمام الرأي العام، الغربي خاصة، وهذا ما صرف الانتباه عن مصائب زملائها بدلًا من تسليط الضوء عليها. لكن هذا ليس ذنبها. هكذا، كنا كلّما سألنا عنها، كلّما تنبهنا إلى مدى التواطؤ ضدّها. من يعرف مكانها، يشير إلى الاتجاه المعاكس، مبتسماً بمكر. أما "زملاؤها" الصيادون؟ فقد اشتكوا عليها للسلطات! الصورة (مادلين كلّاب (يمين) مع الصحافية ضحى شمس على شاطئ غزّة 2012. تصوير: ريهام الغزالي) يومها قصدت نقيب الصيادين للحصول على إجابة. فقال لي "إنهم" لم يشتكوا عليها لمنعها من الصيد. لم إذاً؟. يكرّر سؤالي مستهجناً: "لم؟ فتاة صبية تذهب مع بحار إلى عرض البحر... وين بدها تقضي حاجتها!". جمدت لوهلة. ثم عانيت بشدّة أمام وجهه الجاد والغاضب، كي أتمالك نفسي من الضحك. وقابلتها. أمام كوخها الصغير المُحاذي لعشش الصيادين الآخرين المبنية من زينكو وسعف نخيل وبقايا سجاجيد؛ صبية محجّبة ذات سمرة غامقة كما يليق بابنة البحر المالح والرمال الملتهبة. عينان واسعتان ونظرات صريحة وواضحة كانبساط غزّة. استغربت للوهلة الأولى كونها محجّبة، ربّما كان ذلك لارتباط البحر والشاطئ في مخيّلتي بعري الجسد ورياضة السباحة. بدا لي أنّ طبيعة عملها تتعارض مع حجابها، مع أنّ المنطق يقول عكس ذلك. فما الفارق، للحماية من العناصر، بين القبعة القش والحجاب؟ تحدّثنا عن عملها وعن العقبات في طريقها، وحكت لي كيف حاولت تجاوز تلك العقبات المُخترعة تارة بالخروج مع محرم، هو أخوها الصغير، إضافة إلى "البحري" الذي يساعدها بنشر الشباك ولمّها. وتارة أخرى باستفتاء شيخ أفتى لها بشرعية خروجها لرزقها مع بحري. وعلى الرغم من ذلك، بقي قاربها مركوناً في الميناء على اليابسة، بالقرب من نصب تذكاري أقامه الغزاويون تخليداً لشهداء سفينة كسر الحصار "مرمرة" الذين قتلوا أثناء محاولتهم، كما القارب مادلين، كسر الحصار. ما تزال مادلين كلْاب سجينة الإبادة المهدّدة لحياة كلّ فلسطيني ما زال على قيد الحياة لذا، لم يتبق لها إلا أن تصطاد بحسكتها الضئيلة التي لا تستطيع الإبحار بعيداً عن الشاطئ، بضع سمكات تقدّمها لعائلتها. ثم صمتت، وأخذت تنظر الى الأفق البعيد، ذلك الصمت الذي يعرفه من يقضون ساعات لوحدهم في البحر صابرين بانتظار أن تهتزّ شباكهم. جلسنا طويلاً أمام البحر الممنوع عليها. وخلال الحديث لم تكف عن اللعب بالرمل الدافئ والرطب، فتعمر منه أشكالاً ثم تمحوها وهي تتحدّث. يومها، كانت مادلين سجينة الاحتلال وحصاره للقطاع، ثم سجينة مهنتها ثم أنوثتها. واليوم؟ هي سجينة الإبادة المهدّدة لحياة كلّ فلسطيني ما زال على قيد الحياة. وحين نشرت منذ أيّام صورًا جمعتنا على صفحتي في منصّة فيسبوك، سألني كثيرون إن كانت مادلين لا تزال على قيد الحياة بعد كلّ ما حصل هناك وما زال يحصل. لم يكن هؤلاء قد شهدوا مقابلات أُجريت معها منذ أيّام بسبب القارب المسمّى باسمها. وأصلاً فإنّ خبر من ما زال حيّاً في القطاع قد ينقلب عكسه بين لحظة وأخرى. لذا، وحتى كتابة هذه السطور، نعم، مادلين لا تزال حيّة ترزق. لا بل إنها سترزق مولوداً في القريب. طبعاً، إن كتبت لهما النجاة من حرب الإبادة.

من يدفع ترامب إلى الحرب ضد إيران؟ تاكر كارلسون يكشف الأسماء
من يدفع ترامب إلى الحرب ضد إيران؟ تاكر كارلسون يكشف الأسماء

القدس العربي

timeمنذ 3 ساعات

  • القدس العربي

من يدفع ترامب إلى الحرب ضد إيران؟ تاكر كارلسون يكشف الأسماء

نيويورك- 'القدس العربي': وجّه الإعلامي والمحلل السياسي الأمريكي تاكر كارلسون انتقادات لاذعة لعدد من الشخصيات الإعلامية والسياسية البارزة في الولايات المتحدة، متهمًا إياهم بالتحريض على التصعيد العسكري في الشرق الأوسط، والدفع بالرئيس دونالد ترامب نحو التورط في حرب مع إيران، في أعقاب الضربات الإسرائيلية المكثفة التي استهدفت أهدافًا عسكرية ونووية داخل الأراضي الإيرانية. The real divide isn't between people who support Israel and people who support Iran or the Palestinians. The real divide is between those who casually encourage violence, and those who seek to prevent it — between warmongers and peacemakers. Who are the warmongers? They would… — Tucker Carlson (@TuckerCarlson) June 13, 2025 وفي منشور على منصة 'إكس'، هاجم كارلسون بشدة شخصيات بارزة قال إنهم حرضوا على العمل العسكري، وذكر بالاسم كلًا من: شون هانيتي، ومارك ليفين، وروبرت مردوخ، وآيك بيرلماتر، وميريام أديلسون. وكتب: 'من هم دعاة الحرب؟ هم كل من تواصل مع دونالد ترامب اليوم مطالبًا إياه بشنّ غارات جوية أو تدخّل عسكري مباشر ضد إيران… في مرحلة ما، سيُحاسبون جميعًا، لكن يجب أن تعرفوا أسماءهم الآن'. وأشار كارلسون إلى أن الانقسام الحقيقي داخل التيار المحافظ الأمريكي لم يعد بين مؤيدي إسرائيل أو إيران، بل 'بين من يشجعون العنف بلا مبالاة، ومن يسعون إلى منعه، بين دعاة الحرب وصانعي السلام'، وفق تعبيره. ويعمل كلٌ من هانيتي وليفين في شبكة 'فوكس نيوز' التي يملكها روبرت مردوخ، في حين أن بيرلماتر، الرئيس التنفيذي السابق لشركة 'مارفل'، وأديلسون، المانحة الجمهورية البارزة، يُعدّان من كبار الداعمين لترامب، وشاركا في وقت سابق من هذا العام في حفل تكريمي له حضره مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة 'ميتا'. وأضاف كارلسون، الذي غادر شبكة 'فوكس' عام 2022، أن 'اليمين منقسم اليوم بين من يضغطون على ترامب لخوض حرب، ومن يرفضون ذلك بشكل قاطع'. ولفت إلى أن الدعم الأمريكي العسكري طويل الأمد لإسرائيل، والذي تباهى به ترامب مؤخرًا على منصة Truth Social، يجعل الولايات المتحدة طرفًا مسؤولًا بشكل غير مباشر عن الغارات الأخيرة على إيران. وكانت إسرائيل قد شنّت، فجر الجمعة، هجومًا واسعًا استهدف منشآت عسكرية ومراكز أبحاث نووية في إيران، أسفر عن مقتل ثلاثة من كبار القادة العسكريين، وستة علماء نوويين، وعشرات من كبار الضباط الإيرانيين، بحسب وسائل إعلام رسمية في طهران. وردًا على تلك الضربات، أطلقت إيران سلسلة من الصواريخ الباليستية باتجاه أهداف داخل إسرائيل. وقد علّق ترامب على التصعيد بالقول إن 'المذبحة لا تزال قابلة للتوقف'، محذرًا من 'هجمات أشد دموية قد تكون في طور الإعداد'. كما تفاخر في منشور له بالقوة العسكرية الأمريكية قائلًا إن 'الولايات المتحدة تملك أقوى الأسلحة في العالم، وبفارق كبير، وإسرائيل تعرف جيدًا كيف تستخدمها'. في المقابل، ردّ الإعلامي المحافظ مارك ليفين على كارلسون، نافيًا أن يكون قد حثّ ترامب على 'قصف' إيران، وكتب على منصة 'إكس': 'أنت مروّج متهور ومخادع… وتروّج لمعاداة السامية ونظريات المؤامرة'. وكانت صحيفة 'بوليتيكو' قد نقلت في وقت سابق هذا الأسبوع أن ليفين، إلى جانب شخصيات من الحزب الجمهوري مثل بيرلماتر، ضغطوا على ترامب خلال لقاءات خاصة في البيت الأبيض لدعم الهجمات الإسرائيلية. وختم كارلسون منشوره بتوجيه اللوم للسياسيين الذين يرفعون شعار 'أمريكا أولًا'، قائلًا إنهم 'لا يمكنهم إنكار مسؤوليتهم الآن… بلدنا غارق في ورطة كبيرة'.

هجوم إسرائيلي جديد على منشآت نووية وقواعد عسكرية إيرانية وحرائق بمطار مهر آباد في طهران- (فيديو)
هجوم إسرائيلي جديد على منشآت نووية وقواعد عسكرية إيرانية وحرائق بمطار مهر آباد في طهران- (فيديو)

القدس العربي

timeمنذ 3 ساعات

  • القدس العربي

هجوم إسرائيلي جديد على منشآت نووية وقواعد عسكرية إيرانية وحرائق بمطار مهر آباد في طهران- (فيديو)

طهران- تل أبيب: شنت إسرائيل فجر السبت موجة جديدة من الهجمات استهدفت منشآت نووية وقواعد عسكرية إيرانية، بينما فعّلت إيران أنظمة دفاعها الجوي في العاصمة طهران وعدة مناطق أخرى في محاولة للتصدي للهجمات. حرائق في مطار مهراباد في العاصمة الإيرانية #طهران بعد هجوم إسرائيلي#الأخبار — قناة الجزيرة (@AJArabic) June 13, 2025 وأكدت السلطات الإيرانية أن إحدى الغارات استهدفت محطة 'الشهيد رئيسي' للطاقة النووية في مدينة أصفهان وسط البلاد، دون أن تسفر عن أي تسرب نووي أو خسائر بشرية، بحسب نائب حاكم أصفهان أكبر صالحي. وقد توجهت فرق الإنقاذ فوراً إلى الموقع، وأكدت السيطرة على الوضع. في غضون ذلك، أفادت وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية 'إرنا' بتفعيل أنظمة الدفاع الجوي في سماء طهران، حيث اعترضت مقذوفات وصواريخ إسرائيلية، فيما سُمع دوي انفجارات عنيفة في أنحاء العاصمة. ونقلت وكالات الأنباء عن شهود عيان رؤية شهب حمراء في السماء، بينما أفادت وسائل إعلام إيرانية بوقوع انفجارات قرب مطار مهراباد، واندلاع حرائق في محيطه. وأفادت وسائل إعلام إيرانية بوقوع سلسلة انفجارات في العاصمة طهران ومحيطها، بالتزامن مع تقارير عن هجوم استهدف منشآت اتصالات غربي المدينة. وذكرت التقارير أن انفجارًا دوى في مدينة كرج، الواقعة غرب طهران، أعقبه هجوم استهدف برجًا للاتصالات في المدينة. وفي العاصمة، سُمع دوي انفجار قوي في شارع بيروزي شرقي طهران، حيث شوهدت أعمدة من الدخان تتصاعد من المنطقة. وأعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ غارات جوية واسعة استهدفت قواعد تابعة لسلاح الجو الإيراني في همدان وتبريز غرب إيران، بالإضافة إلى منشآت عسكرية في مناطق أخرى. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن هذه الضربات تأتي ضمن عملية عسكرية متواصلة أطلق عليها اسم 'الأسد الصاعد'، وتهدف إلى ضرب القدرات النووية والصاروخية الإيرانية، واغتيال قادة عسكريين بارزين وعلماء في مجال الطاقة النووية. من جانبها، أعلنت هيئة الطيران المدني الإيرانية إغلاق المجال الجوي أمام جميع الرحلات حتى الساعة الثانية من ظهر السبت بالتوقيت المحلي، في ظل تصاعد المخاوف من اتساع رقعة المواجهة. وفي المقابل، ردّت إيران مساء الجمعة بإطلاق أكثر من 150 صاروخاً باليستياً باتجاه أهداف إسرائيلية، أصابت تسع مناطق، منها موقع قرب وزارة الدفاع في تل أبيب، ما أسفر عن مقتل امرأة إسرائيلية وإصابة 44 شخصاً على الأقل، بينهم اثنان بحالة حرجة، بحسب وسائل إعلام عبرية. (وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store