logo
بالفيديو - الأمم المتحدة توثّق إطلاق النار على منتظري المساعدات في غزة

بالفيديو - الأمم المتحدة توثّق إطلاق النار على منتظري المساعدات في غزة

النهارمنذ 5 أيام
وثق فريق تابع للأمم المتحدة في غزة، لحظة إطلاق نار حيّ باتجاه عشرات المدنيين أثناء انتظارهم الحصول على مساعدات قرب أحد مراكز التوزيع في القطاع.
وأظهر مقطع فيديو، صور من داخل سيارة تابعة للفريق الأممي، مدنيين يتجمعون قرب المركز، بينما تسمع وترى طلقات نارية وترى آثار الرصاص وهي تصيب الأرض بجوارهم.
No one should be forced to risk their life to eat.
Every day, @UN teams collect critical supplies from Gaza's crossings, bringing them to those struggling to survive.
But movement is often delayed, and desperate crowds who gather to offload, are met with gunfire. #Gaza today⬇️ pic.twitter.com/ag8NcwZlm1
— UN Humanitarian (@UNOCHA) July 30, 2025
ومنذ فجر السبت، قتل 23 فلسطينياً وأصيب آخرون، في غارات إسرائيلية متواصلة على قطاع غزة.
وأفادت وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا) بأن "من بين القتلى 12 من منتظري المساعدات جنوبي مدينة غزة، مشيرة إلى ارتقاء 5 مواطنين جراء قصف إسرائيلي استهدف خيام النازحين في خان يونس".
ولفتت إلى "استشهاد 6 مواطنين (بينهم أب وزوجته وثلاثة أبناء) بقصف إسرائيلي على بلدة الزوايدة وسط القطاع".
وبعد 22 شهراً من حرب مدمرة، بات قطاع غزة مهدداً "بالمجاعة على نطاق واسع" وفقاً للأمم المتحدة، ويعتمد كلياً على المساعدات الإنسانية التي تنقل في شاحنات أو يتم إلقاؤها من الجو.
وبعد أن فرضت حصاراً شاملاً على القطاع مطلع آذار/مارس متسببة بنقص حادّ في الغذاء والدواء والحاجات الأساسية، سمحت إسرائيل في نهاية أيار/مايو بدخول بعض المساعدات لتقوم بتوزيعها مؤسسة غزة الإنسانية التي تدعمها إسرائيل والولايات المتحدة وترفض وكالات الإغاثة الدولية التعامل معها لأنها تعتبرها غير موثوقة.
ودخل إلى القطاع في الأيام الأخيرة ما بين 100 و200 شاحنة يومياً، بحسب "كوغات" (مكتب تنسيق أنشطة الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية)، في حين ترى الأمم المتحدة أن الحاجة الفعلية هي 500 شاحنة يومياً على الأقل.
ومنذ 19 مايو، وصلت 260 شاحنة فقط إلى وجهتها من أصل 2010 شاحنات أرسلت إلى غزة، بينما اعترضت 1753 شاحنة، "إما من قبل مدنيين يعانون من الجوع أو من قبل مجموعات مسلحة"، وفقاً لبيانات مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو يعقد اجتماعاً مع مجلس الوزراء الأمني بشأن توسيع نطاق حرب غزة
نتنياهو يعقد اجتماعاً مع مجلس الوزراء الأمني بشأن توسيع نطاق حرب غزة

صوت بيروت

timeمنذ 32 دقائق

  • صوت بيروت

نتنياهو يعقد اجتماعاً مع مجلس الوزراء الأمني بشأن توسيع نطاق حرب غزة

من المقرر أن يجتمع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مع مجموعة صغيرة من كبار الوزراء، اليوم الخميس، لمناقشة خطط الجيش للسيطرة على مزيد من الأراضي في قطاع غزة على الرغم من تزايد الانتقادات في الداخل والخارج بسبب الحرب المستمرة منذ نحو عامين في القطاع الفلسطيني. وسيعقد نتنياهو اجتماعا مع مجلس الوزراء الأمني بعد اجتماع استمر ثلاث ساعات هذا الأسبوع مع قائد الجيش الذي وصفه مسؤولون إسرائيليون بأنه متوتر، قائلين إن قائد الجيش رفض توسيع الحملة. وتظهر استطلاعات الرأي أن معظم الإسرائيليين يريدون انتهاء الحرب باتفاق من شأنه إطلاق سراح الرهائن المتبقين. وتصر حكومة نتنياهو على تحقيق انتصار كامل على حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) التي بدأت الحرب بعد هجومها على إسرائيل في أكتوبر تشرين الأول 2023. وأثارت فكرة توغل القوات الإسرائيلية في المناطق التي لا تسيطر عليها بالفعل في القطاع الفلسطيني الممزق قلقا في إسرائيل. وحثت والدة أحد الرهائن اليوم الناس على الخروج إلى الشوارع للتعبير عن معارضتهم لتوسيع الحملة. وكتبت عيناف زانجاوكر على منصة إكس في تعليقات موجهة إلى نتنياهو 'من يتحدث عن اتفاق شامل لا يذهب لاحتلال القطاع ويعرض الرهائن والجنود للخطر'. وحث منتدى عائلات الرهائن، الذي يمثل الأسرى المحتجزين في غزة، رئيس أركان الجيش إيال زامير على معارضة توسيع نطاق الحرب، ودعا المنتدى الحكومة إلى قبول اتفاق ينهي الحرب ويحرر الرهائن المتبقين. وقال وزير الدفاع يسرائيل كاتس أمس الأربعاء إن الجيش سينفذ قرارات الحكومة حتى تتحقق جميع أهداف الحرب. ويصر القادة الإسرائيليون منذ فترة طويلة على إلقاء حماس سلاحها وألا يكون لها أي دور مستقبلي في غزة منزوعة السلاح وأن يتم تحرير الرهائن. وتصف الأمم المتحدة التقارير التي تتحدث عن احتمال توسيع نطاق العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة بأنها 'مقلقة للغاية' إذا كانت صحيحة. ولا يزال هناك 50 رهينة رهن الاحتجاز في غزة، ويعتقد المسؤولون الإسرائيليون أن 20 منهم على قيد الحياة. وجاء إطلاق سراح معظم الرهائن المحررين حتى الآن نتيجة مفاوضات دبلوماسية. وانهارت المحادثات الرامية إلى وقف إطلاق النار التي كان من الممكن أن تشهد إطلاق سراح بعض الرهائن في يوليو تموز. وأظهرت لقطات مصورة منشورة الأسبوع الماضي اثنين من الرهائن الأحياء وهما في حالة هزال وضعف، مما أثار تنديدات دولية.

ضمن عملية "KEMMEL 2"... "الجيش" واليونيفيل يضبطان أنفاقًا وأسلحة جنوبًا
ضمن عملية "KEMMEL 2"... "الجيش" واليونيفيل يضبطان أنفاقًا وأسلحة جنوبًا

ليبانون ديبايت

timeمنذ 36 دقائق

  • ليبانون ديبايت

ضمن عملية "KEMMEL 2"... "الجيش" واليونيفيل يضبطان أنفاقًا وأسلحة جنوبًا

أعلن الجيش الفرنسي، على حسابه الرسمي عبر منصة "إكس"، أن أكثر من 200 جندي فرنسي من وحدة "دامان" العاملة في إطار قوة اليونيفيل، شاركوا في عملية ميدانية واسعة حملت اسم "KEMMEL 2"، نُفّذت بالتعاون مع الجيش اللبناني في مناطق محاذية لـالخط الأزرق جنوب لبنان. وأسفرت العملية، بحسب البيان الفرنسي، عن اكتشاف شبكة من الأنفاق ومصادرة كميات كبيرة من الأسلحة. وأوضحت القيادة أن هذه الخطوة تأتي في إطار تنفيذ القرار 1701 الصادر عن مجلس الأمن الدولي، وتهدف إلى خفض التوتر وتعزيز حماية المدنيين في المناطق الحدودية. وأشار الجيش الفرنسي إلى أن العملية شكّلت نموذجًا للتعاون الميداني بين القوات الدولية والجيش اللبناني، مؤكداً أهمية التنسيق الدائم مع المؤسسة العسكرية اللبنانية ومع قيادة الأمم المتحدة للحفاظ على الاستقرار عند الحدود الجنوبية، في ظل التوترات المتصاعدة منذ أشهر. وفي هذا السياق، قال الناطق الرسمي باسم اليونيفيل أندريا تيننتي انه "في إطار أنشطتها الاعتيادية بموجب قرار مجلس الأمن رقم 1701، وبالتنسيق الوثيق مع الجيش اللبناني، اكتشفت قوات اليونيفيل شبكة واسعة من الأنفاق المحصنة في محيط بلدات طير حرفا، زبقين، والناقورة، شملت عددًا من المخابئ، وقطع مدفعية، وراجمات صواريخ متعددة، إلى جانب مئات القذائف والصواريخ، وألغام مضادة للدبابات، وعبوات ناسفة أخرى." ويأتي هذا الإعلان في وقت يشهد الجنوب اللبناني تصعيدًا عسكريًا متقطعًا بين "حزب الله" والجيش الإسرائيلي، حيث تُسجَّل يوميًا عمليات قصف متبادل وغارات جوية، ما يجعل أي تحرك ميداني في تلك المنطقة موضع اهتمام محلي ودولي.

جعجع يستقبل بلاسخارت:بحث آخر التطورات السياسية والأمنية التي تشهدها البلاد
جعجع يستقبل بلاسخارت:بحث آخر التطورات السياسية والأمنية التي تشهدها البلاد

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

جعجع يستقبل بلاسخارت:بحث آخر التطورات السياسية والأمنية التي تشهدها البلاد

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... استقبل رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع في معراب، المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس - بلاسخارت (Jeanine Hennis-Plasschaert)، ترافقها المستشارة السياسية لينا القدوة من مكتب الشؤون السياسية، في حضور عضو الهيئة التنفيذية النائب السابق إدي أبي اللمع ورئيس جهاز العلاقات الخارجية في الحزب الوزير السابق ريشار قيومجيان، وبيرلا صليبي من جهاز العلاقات الخارجية. وتم خلال اللقاء بحث آخر التطورات السياسية والأمنية التي تشهدها البلاد. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store