
الرئيس الفرنسي يستقبل نظيره السوري غدا
قالت الرئاسة الفرنسية اليوم الثلاثاء إن الرئيس إيمانويل ماكرون سيستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع في باريس غدا الأربعاء.
وأضافت في بيان أن ماكرون سيؤكد خلال الاجتماع دعم فرنسا لبناء "سوريا حرة ومستقرة وذات سيادة تحترم جميع مكونات المجتمع السوري".
وقالت الرئاسة السورية أمس الاثنين إنه من المتوقع أن يزور الشرع فرنسا قريبا، دون أن تذكر موعدا.
وتلقى الشرع في فبراير شباط دعوة من ماكرون لزيارة فرنسا خلال الأسابيع المقبلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 2 أيام
- وكالة الصحافة اليمنية
ماكرون: المعاناة الإنسانية بغزة لا تُطاق
متابعات/وكالة الصحافة اليمنية// أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الليلة الماضية، أن مستوى المعاناة الإنسانية في قطاع غزة بلغ 'حدا لا يطاق'. وقال ماكرون في منشور عبر إكس: 'نعارض بشدة توسيع العمليات العسكرية الإسرائيلية في القطاع، إن مستوى المعاناة الإنسانية في غزة لا يُطاق'. وبحسب منشور ماكرون، وفي إشارة إلى المؤتمر الذي سيعقد في 18 يونيو/حزيران المقبل في نيويورك بالولايات المتحدة حول القضية الفلسطينية، أكد على ضرورة العمل ضمن هذا الإطار على حل الدولتين. كما شارك الرئيس الفرنسي البيان المشترك الذي وقعته بلاده وبريطانيا وكندا، والذي يدعو إسرائيل إلى وقف هجماتها على غزة فورا. جدير ذكره أنه في وقت سابق من مساء أمس الاثنين، أصدرت بريطانيا وفرنسا وكندا، بيان مشترك، يدعو لوقف الحرب وإدخال المساعدات الإنسانية والاعتراف بالدولة الفلسطينية.


اليمن الآن
منذ 5 أيام
- اليمن الآن
مصافحة غير اعتيادية بين أردوغان وماكرون تشعل جدلا واسعا
أثار مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، جدلاً كبيراً بعدما وثّق لحظة مصافحة غير تقليدية جمعت بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، على هامش القمة السادسة للمجموعة السياسية الأوروبية التي عُقدت في العاصمة الألبانية تيرانا. ويُظهر الفيديو الرئيس الفرنسي وهو يقترب لتحية أردوغان الجالس، حيث قام بالتربيت على يده، إلا أن الرئيس التركي أمسك بإصبع ماكرون بشدّة لبضع ثوانٍ، مانعاً إياه من سحب يده، قبل أن يتركها في لحظة أثارت الكثير من التفسيرات والتحليلات. ورافق الزعيمين خلال المشهد مترجمان، في وقت بدا فيه أن أردوغان يتعمد الإمساك بإصبع ماكرون بإحكام، مما فتح باب التأويل حول خلفيات هذه الحركة. وعلى مواقع التواصل، انقسمت الآراء بين من رأى أن التصرف يحمل رسائل دبلوماسية مبطنة تتعلق بلغة الجسد والهيمنة الرمزية، ومن اعتبرها لحظة عابرة التقطتها الكاميرات في توقيت حساس لا أكثر. وقال ناشطون إن إمساك أردوغان بإصبع ماكرون جاء كرد غير مباشر على محاولة الأخير إظهار التفوق بوضع يده فوق يد أردوغان، وهي إشارة رمزية معروفة في علم النفس السياسي. في المقابل، رأى آخرون أن ماكرون لم يتوقع رد الفعل، وأن أردوغان عمد إلى استخدام حركة جسدية لفرض حضور رمزي يعكس توازنات دقيقة في العلاقات الثنائية بين الجانبين. وكتب أحد المدونين: "مصافحة أردوغان كانت أقوى من ألف بيان. إمساكه بإصبع ماكرون رسالة سياسية بلغة الجسد لا تحتاج إلى ترجمة". ولا تزال اللقطة محط تفاعل واسع على منصات التواصل، حيث يتداولها المستخدمون مصحوبة بتعليقات تربطها بالسياق المتوتر أحياناً للعلاقات بين أنقرة وباريس. الرئيس التركي رجب طيب #أردوغان يمسك بأصابع الرئيس الفرنسي إيمانويل #ماكرون لأكثر من 13 ثانية، ردا على محاولة الأخير وضع يده فوق يد أردوغان في إحدى حيل التفوق النفسي.


26 سبتمبر نيت
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- 26 سبتمبر نيت
ماكرون: تصرفات حكومة نتنياهو في غزة "مخزية"
انتقد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ما وصفه بـ "السلوك غير المقبول والمخزي" للحكومة الإسرائيلية بزعامة مجرم الحرب بنيامين نتنياهو، في غزة، ملمحا إلى احتمال إعادة تقييم اتفاقات الشراكة الأوروبية مع "اسرائيل". انتقد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ما وصفه بـ "السلوك غير المقبول والمخزي" للحكومة الإسرائيلية بزعامة مجرم الحرب بنيامين نتنياهو، في غزة، ملمحا إلى احتمال إعادة تقييم اتفاقات الشراكة الأوروبية مع "اسرائيل". ووفقا لوكالة فرانس برس،وصف الرئيس الفرنسي الإجراءات التي اتخذتها حكومة نتنياهو المتطرفة، في القطاع بأنها "غير مقبولة" و"مخزية"، مؤكدا أن الأزمة الإنسانية منذ السابع من أكتوبر 2023 "الأخطر على الإطلاق". واستنكر ماكرون "منع الإسرائيليين" دخول "كل المساعدات التي أرسلتها فرنسا وغيرها من البلدان". وأوضح ماكرون أنه أحد القادة القلائل الذين وصلوا إلى معبر رفح، حيث رأى "أسوأ المشاهد". وأشار ماكرون إلى أن إعادة النظر في اتفاقات التعاون بين الاتحاد الأوروبي والكيان الإسرائيلي "مطروحة بجدية"، لا سيما بعد مطالبة هولندا المفوضية الأوروبية بفحص امتثال "تل أبيب" للمادة 2 التي تربط الشراكة باحترام حقوق الإنسان. وقال ماكرون "جاهدنا بلا كلل من أجل إنهاء هذا النزاع. واليوم، نحن بحاجة إلى الولايات المتحدة"، معتبرا أن "الرافعة" بيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. تلويح بحزمة عقوبات أوروبية جديدة على روسيا وبشأن الأوكراني أكد الرئيس الفرنسي وجود "إرادة حقيقية" في بروكسل لفرض عقوبات ثانوية تطال وسطاء ماليين وشركات نفط إذا لم تحترم موسكو وقفا كاملا وغير مشروط للنار لمدة 30 يوما. وأشار إلى أن الحزمة السابعة عشرة، المتوقع اعتمادها الأسبوع المقبل، قد تشمل بنوكا إضافية لم تستبعد بعد من نظام "سويفت" وشركات الطاقة الكبرى، بينما يستغرق إعداد التدابير أسابيع قليلة. وكانت أوكرانيا وحلفاؤها الأوروبيون، بالتعاون مع الولايات المتحدة، قد وجهوا السبت إنذارا إلى موسكو للقبول بوقف إطلاق نار "كامل وغير مشروط" لمدة 30 يوما اعتبارا من الإثنين، وإلا فإن روسيا ستتعرض لعقوبات جديدة "هائلة". وفرض الاتحاد الأوروبي حتى الآن 16 حزمة من العقوبات على روسيا منذ بداية الحرب في أوكرانيا في فبراير 2022. ومن المتوقع اعتماد الحزمة الـ17 الثلاثاء المقبل. وحاليا تستثني هذه العقوبات على نحو كبير القطاعين المالي والنفطي. ويدرس الأوروبيون فرض عقوبات على مزيد من البنوك التي لم تستبعد بعد من شبكة سويفت الناظمة للغالبية العظمى من التعاملات المالية على مستوى العالم. ويرى ماكرون أن إنهاء الحرب يستدعي وضعا تفاوضيا مثاليا لأوكرانيا مع إقرار صريح بأن "الأوكرانيين يدركون استحالة استعادة كل الأراضي التي خسروها منذ 2014". واستبعد انضمام كييف إلى حلف "الناتو" حاليا لغياب الإجماع، ويقترح بالمقابل نشر "قوات طمأنة" بريطانية وفرنسية وغيرها بعيدا عن خطوط الجبهة، لتنفيذ عمليات مشتركة تظهِر التضامن الغربي وتردع موسكو عن التقدم. وقال الرئيس الفرنسي "يجب أن تنتهي الحرب ويتعين على أوكرانيا أن تكون في أفضل وضع ممكن للدخول في مفاوضات" من شأنها "أن تسمح بمعالجة مسألة الأراضي. حتى الأوكرانيون أنفسهم يدركون (...) أنهم لن يتمكنوا من استعادة كل ما تم الاستيلاء عليه منذ العام 2014" من قبل روسيا. ولم يحدد ماكرون المناطق التي يستبعد أن تستعيد كييف السيطرة عليها. وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي طالب حلفاء بلاده الغربيين بعدم "إهداء" أي أراض أوكرانية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإنهاء الحرب، في وقت يبدو فيه أن واشنطن تفكر في الاعتراف بالمناطق التي تحتلها موسكو. وبهذا الشأن أكد ماكرون أنه "لطالما قلت إن الحرب يجب أن تنتهي. يجب أن تكون أوكرانيا في أفضل وضع ممكن للدخول في المفاوضات".