logo
فعاليات ومبادرات شبابية في عدد من المحافظات

فعاليات ومبادرات شبابية في عدد من المحافظات

السوسنةمنذ 5 أيام
السوسنةنفذت عدة محافظات، الأحد، فعاليات ومبادرات شبابية متنوعة، هدفت إلى نشر الوعي وتعزيز السلوكيات الإيجابية بين الشباب، وتنمية المهارات الحياتية، وبناء قدرات الطلبة، وتوسيع معارفهم في المواد الدراسية الأساسية، بما يعكس حرص المؤسسات الشبابية والمجتمعية على تهيئة جيل واع ومشارك في التنمية.وفي مركز شابات دير أبي سعيد، نظمت ورشة توعوية بعنوان: "الوقاية من العيوب الاجتماعية"، استهدفت 20 مشاركا ومشاركة من الفئة العمرية بين 18 و30 عاما.وقدمت الورشة المدربة وعد بني ملحم، تناولت خلالها أهمية التوعية الاجتماعية في تعزيز التماسك المجتمعي، والتعرف على العيوب السلوكية الشائعة وسبل تجنبها، إضافة إلى دور الفرد في نشر القيم الإيجابية ومواجهة الظواهر السلبية في محيطه الاجتماعي.وفي العقبة، اختتمت هيئة شباب كلنا الأردن، مبادرة "تعلم معنا"، لدعم طلبة الثانوية العامة من خلال تقديم دروس تقوية مجانية في مادتي اللغة الإنجليزية والرياضيات.وأوضح منسق الهيئة في العقبة، عمر العشوش، أن المبادرة سعت إلى استثمار العطلة الصيفية في تعزيز قدرات الطلبة التعليمية، ضمن بيئة محفزة وبإشراف معلمات متطوعات، بالتعاون مع الصندوق الأردني الهاشمي في منطقتي القويرة والريشة.وفي محافظة إربد، اختتمت جمعية "سيناريو" بالتعاون مع جمعية تحفيز للريادة والتطوير، مرحلة من برنامج "مغيري المشهد"، المخصص لليافعين من الفئة العمرية 12 إلى 15 عاما، بعد تنفيذ 6 جلسات تدريبية تفاعلية.وهدف البرنامج إلى تنمية المهارات الحياتية للمشاركين باستخدام أدوات المسرح كوسيلة تعليمية، وتعزيز قدراتهم على التعبير عن الذات من خلال مشاهد تمثيلية تتناول قضايا مجتمعية مثل التنمر والأمان الرقمي.وفي مركز شباب وشابات الشونة الشمالية المدمج، عقدت جلسة بعنوان: "الشباب والحكم المحلي والمشاركة في الانتخابات البلدية واللامركزية"، تناولت خلالها المحامية رانيا الدلكي، قانون الانتخاب، ومفاهيم اللامركزية، وشروط الترشح وآليات التصويت، مؤكدة أهمية مشاركة الشباب في العملية الانتخابية باعتبارهم قوة التغيير وصانعي المستقبل.إلى ذلك، أطلق مركز شابات لواء الطيبة فعاليات معسكر النشاط البدني والرياضي، الذي تنظمه وزارة الشباب بالتعاون مع اللجنة الأولمبية الأردنية، بمشاركة 25 شابة من الفئة العمرية 15 إلى 17 عاما، ضمن معسكرات الحسين للعمل والبناء لعام 2025، التي تقام تحت شعار: "عمان عاصمة الشباب العربي".وتضمنت فعاليات المعسكر، بإشراف المدربة صفاء الرواشدة، محاضرات توعوية وتمارين رياضية وألعاب جماعية، إضافة إلى أنشطة تطوعية وبيئية تهدف إلى تعزيز ثقافة العمل الجماعي والشعور بالمسؤولية لدى المشاركات.وفي مركز شابات جديتا، نظمت ورشة بعنوان: "مشاركة المجتمع المحلي وتشجيع الشباب على الانتخابات"، بمشاركة 20 شابة من منتسبات المركز.وقدمت الورشة المحاضرة، أزهار زيوت، وتناولت فيها أهمية تمكين الشباب من التعبير عن آرائهم والمشاركة في صنع القرار، عبر الانخراط في الانتخابات المحلية.وأكدت زيوت أهمية التثقيف السياسي للشباب، وتوفير الفرص التي تمكنهم من المساهمة في التغيير الإيجابي، وبناء مستقبل يعكس احتياجاتهم وتطلعاتهم.ونظم مركز شباب وشابات سهل حوران نشاطا بعنوان: "دور الهاشميين في حماية المقدسات الإسلامية"، بمشاركة 20 شابا من منتسبي المركز، ضمن الفئة العمرية من 12 إلى 20 عاما.وتحدث المدرب أمين الزعبي عن الاهتمام الهاشمي بالمقدسات الإسلامية من خلال صيانتها وترميمها، مشيرا إلى أن الوصاية الهاشمية تشمل جميع المقدسات الإسلامية والمسيحية، مثل المسجد الأقصى وقبة الصخرة وكنيسة القيامة.وأطلقت مديرية شباب مادبا في بيت شباب البتراء ، فعاليات معسكر "التدريب المهني والتعليم التقني" للشباب، بالتعاون مع معهد التدريب المهني/البتراء، ضمن معسكرات الحسين، بمشاركة 30 شابا من الفئة العمرية 15–17 عاما.ونظم مركز شابات المفرق ورشة توعوية بعنوان: "اللامركزية ودور الشباب في المشاركة السياسية"، بمشاركة 20 شابة من منتسبات المركز.وتناول المحاضر الدكتور عبدالله العثامنة، خلال الورشة، مفهوم اللامركزية وأهميتها في تطوير الخدمات، وتمكين المجتمعات المحلية من المشاركة في صنع القرار، مؤكداً أن اللامركزية تمثل أداة فعالة لتعزيز الكفاءة والعدالة في توزيع الصلاحيات.وشدد العثامنة على أهمية انخراط الشباب في الحياة السياسية من خلال الانضمام إلى الأحزاب، والمشاركة في الانتخابات، والترشح للمجالس المحلية، مشيراً إلى الدور الأساسي الذي يمكن أن تؤديه المرأة في العملية الانتخابية، وضرورة دعمها وتمكينها سياسياً.وانطلقت في بيت شباب العقبة المعسكر التدريب المهني والتعليم التقني، بتنظيم من مديرية شباب العقبة، وبالتعاون مع مؤسسة ولي العهد، وكلية التدريب المهني المتقدم، بمشاركة 30 شاباً من الفئة العمرية 15–17 عاماً.ويهدف المعسكر إلى تمكين المشاركين من المهارات المهنية والتقنية التي تتماشى مع متطلبات سوق العمل، بما يسهم في إعدادهم لحياة منتجة ومستقبل مهني واعد.وقال رئيس هيئة إشراف المعسكر، عبد الرحمن الآحيوات، إن المعسكر يترجم رؤية مؤسسة التدريب المهني في تأهيل الشباب ورفع جاهزيتهم لسوق العمل، ويدعم جهود المديرية في توجيه طاقاتهم نحو فرص العمل والإنتاج.وانطلقت في مركز شباب وشابات الأزرق معسكر النشاط الرياضي والبدني، بمشاركة 25 شابا وشابة من منتسبي المركز للفئة العمرية 15–17 عاما.وقالت مديرة المركز، شروق الأعور، إن المعسكر يهدف إلى تمكين الشباب، وبناء قدراتهم، وتعزيز روح المواطنة والإبداع، من خلال العمل الجماعي والتطوع، والمساهمة في بناء شخصية متوازنة ومتكاملة، وترسيخ أنماط الحياة الصحية من خلال تشجيعهم على النشاط البدني والرياضي.واشتملت الفعاليات على جلستين توعويتين حول التغذية السليمة، وأثر النشاط البدني على صحة الشباب، إلى جانب تنفيذ أعمال تطوعية داخل المركز وفي الساحات المحيطة به.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عدوان 'خراب الهيكل' في ظل حرب الإبادة
عدوان 'خراب الهيكل' في ظل حرب الإبادة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 2 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

عدوان 'خراب الهيكل' في ظل حرب الإبادة

#سواليف كل عدوان على المسجد_الأقصى هو عمل حربي على جبهة مركزية، وكل تقدم في تهويده وشطب وتغييب هويته الإسلامية هو اقتراب من تحقيق أهداف #حرب_الإبادة والتصفية. ليست هذه رؤية مجموعة معزولة من النشطاء، بل هي جزء مركزي من #الرؤية_الصهيونية الشاملة التي تخوض الحرب الحالية باعتبارها حرب حسم وتصفية. أصحاب هذه الرؤية يريدون فرض #الكيان_الصهيوني كحقيقة مطلقة غير قابلة للمعارضة، مع تصفية وإنهاء كل أفقٍ لمعارضته أو مقاومته، وهم يظهرون برموزهم وهويتهم ورؤيتهم الواضحة على كافة الجبهات من غزة إلى الضفة الغربية فلبنان ثم سوريا واليمن وصولاً إلى إيران. فنرى رايات الهيكل على الدبابات، وشاراته على أزياء الجنود والضباط، ونرى رسوما للهيكل نفسه على مباني غزة قبل هدمها، إلى جانب الصلوات الجماعية من أجل جيش الاحتلال في الأقصى. في واقع الأمر كان المسجد الأقصى عنوان مرحلة التصفية لسنوات سبقت الحرب، فمنه انطلقت هبات متتالية في مواجهة موجة متعاظمة لتصفية هويته، بمحاولة فرض البوابات عليه في 2017 ثم محاولة قضم جزء منه مباشرة متمثلة بباب الرحمة في 2019 ثم المحاولات المتتالية لفرض الاحتفال بالأعياد الدينية اليهودية والقومية الصهيونية على ثراه في أقدس الأيام في عيد الأضحى والعشر الأخيرة من رمضان، وهو ما أسهم في التمهيد لمعركة سيف القدس في 2021، وصولاً إلى معركة الاعتكاف، التي خاضها المرابطون لوقف محاولة التحكم التام بالشعائر الإسلامية في الأقصى قبل الطوفان بستة أشهر، حتى وصلنا إلى الطوفان نفسه. لم تكن صفقة القرن في 2020 أول إعلان للتصفية، بل كانت محاولة لتتويجها وفرضها بالمال والسياسة، ولما جاء الطوفان ليرفض التصفية ويحاول قلب مسارها أصبح فرضها هو الهدف المباشر للحرب، وبهذا بات الحسم في الأقصى صنوَ الإبادة في غزة، والخط المستمر الماضي بالتوازي معها. منذ 2003 فُتح باب الاقتحام الفردي في الأقصى، وعلى مدى 22 عاماً حتى الآن مضت مسيرة تهويد كان عنوانها الإحلال الديني: تأسيس الهيكل المزعوم في مكان المسجد الأقصى وعلى كامل مساحته، وجرى تطبيقها بمنهجية تدريجية عمادها كسر الحصرية الإسلامية عن الأقصى وتحويل هويته من هوية إسلامية خالصة إلى هوية مشتركة ما بين اليهود والمسلمين تمهيداً لنفي الهوية الإسلامية عنه. وقد تقلّب فرض هذا التغيير في هويته بين ثلاث مسارات: التقسيم الزماني ثم المكاني، ثم التأسيس المعنوي للهيكل بفرض كامل الطقوس التوراتية. على مدى 22 عاماً تطور التقسيم الزماني من مجرد السماح باقتحام المستوطنين فرادى إلى تخصيص 6 ساعات يومياً لهم، والسماح بدخول ما يصل إلى 1,200 مقتحم للأقصى في اللحظة الواحدة بحلول عام 2025، مع طبقات من العزل والتقييد لدخول الأقصى تمسي محكمة وشاملة في أيام الأعياد التوراتية والقومية الصهيونية. أما في التقسيم المكاني فقد وضعت ثلاث نقاط تحت مجهر القضم: الساحة الجنوبية الغربية قرب باب المغاربة، والساحة الشرقية حتى مصلى باب الرحمة، وباب الأسباط شمالاً، وكلها ما تزال تحت مجهر القضم والتهويد التدريجي مع اقتناص الفرص حيث تلوح. أما فرض الطقوس التوراتية فبدأ بالتمتمة بالصلوات في 2016 ووصل إلى السجود الملحمي الجماعي في 2022 ورعاية شرطة الاحتلال للطقوس التوراتية ومشاركة أعضائها فيها بقرار حكومي في 2024، مع تكثيف محاولات إدخال القربان في 2025 باعتباره ذروة تلك الطقوس. واليوم بعد أن بات المسجد الأقصى جبهة مركزية للحرب موازية للإبادة في غزة، وبعد تطور مسار تغيير هويته إلى حد فرض هوية يهودية موازية للهوية الإسلامية في الأقصى فقد أصبحت منظمات الهيكل ونشطاء الصهيونية الدينية يتطلعون إلى السقف التالي؛ إلى تجسيد هذه الهوية بوجودٍ دائم… لم يعد الأقصى يقف على أعتاب التهويد فحسب، بل بات ينتقل بين مراحله بكل أسف. وأمام المنهجية التي ترى في الأعياد التوراتية مناسبات لتصعيد هذا العدوان والانتقال بين سقوفه، وأمام المكانة المركزية للأعياد القادمة باعتبارها الأطول وباعتبارها الأخيرة قبل انقطاع طويل للأعياد، فالمتوقع اليوم أن ترفع منظمات الهيكل سقوف الاعتداءات وفرض الوقائع الجديدة بدءاً من 'ذكرى خراب الهيكل' التي توافق يوم الأحد القادم 3-8 وصولاً إلى موسم الأعياد الأطول والأعتى والأكثر قسوة على الأقصى ما بين 23-9 وحتى 14-10-2025، وهو موسم العدوان الذي انطلق الطوفان في ختامه وكان رداً مباشراً عليه في 2023. أما 'ذكرى خراب الهيكل' التي تقترب الآن فهي بمثابة يوم الأحزان الأسطوري في العقل التوراتي، ففيه هدم الهيكل الأول وفي اليوم ذاته جاء هدم الهيكل الثاني بعد نحو خمسة قرون وفق الأسطورة التوراتية، ويمضي التأريخ اليهودي المعاصر على النهج ذاته ليقول إن اليهود طردوا من إنجلترا في اليوم ذاته من عام 1290 ثم طردوا من الأندلس في اليوم ذاته من عام 1462، بل إن بن جوريون بعد قيام الكيان الصهيوني حاول نقل يوم إحياء ذكرى المحرقة (الهولوكوست) إلى هذا اليوم، لكنه جوبه بمعارضة لم تسمح له بذلك. في هذا اليوم ذاته تزعم التفاسير التلمودية إن 'المسيح المخلص' سيولد، مُـمهِّـدةً لتحوله من يوم خالص للأحزان إلى يوم للأمل؛ وهي الفكرة التي تتبناها وتبني عليها جماعات الهيكل في عصرنا الحالي إذ تعتبر هذا اليوم مناسبة لتجديد العهد بتأسيس الهيكل المزعوم في مكان المسجد الأقصى، وذلك عبر أكبر اقتحام عددي للأقصى في كل عام، حيث سجلت في عام 2022 رقماً قياسياً قوامه 2,200 مقتحم ثم كررته عام 2023 لتسجل في 2024 رقماً قارب 3,000 مقتحم، وهي اليوم تحشد لتتجاوز هذا السقف. المسألة طبعاً ليست مسألة أرقام فقط، فهذا الحشد العددي مهمته استعراض ما وصل إليه الصهاينة من هيمنة على الأقصى ومن تغيير لهويته برفع الأعلام والغناء والرقص الجماعي، وبممارسة الطقوس وأبرزها الانبطاح أو 'السجود الملحمي' الجماعي، علاوة على استعراض ملابس الكهنة والأدوات التوراتية في الأقصى، والتمهيد للسقوف التالية بتدشين الحديث عنها… ويبقى السؤال المفتوح…هل سنخوض بدورنا معركة الأقصى باعتبارها جبهة من جبهات حرب الإبادة… أم سيُترك المقتحمون فيها لفرض الحقائق والمضي نحو سقوفهم التالية ونحن نتفرج و'نوثّق' في أحسن الأحوال؟!

‎40 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة بالأقصى
‎40 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة بالأقصى

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

‎40 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة بالأقصى

القدس المحتلةأدى آلاف المواطنين الفلسطينيين صلاة الجمعة، في رحاب المسجد الأقصى المبارك - الحرم القدسي الشريف بمدينة القدس المحتلة في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات الاحتلال على الوصول إلى المسجد الأقصى.وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس إن نحو 40 ألف مصل، أدوا الصلاة في رحاب المسجد المبارك.وأشارت دائرة الأوقاف بأن قوات الاحتلال عرقلت وصول المصلين إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة عبر بابي العامود والأسباط، ودققت في هوياتهم، وأوقفت عددًا من الشبان ومنعتهم من الدخول إلى المسجد، كما أدى مستوطنون متطرفون يهود رقصات وغناء استفزازيا عند باب الأسباط، بالتزامن مع توافد المصلين لأداء صلاة الجمعة.

‎40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى وسط إجراءات إسرائيلية مشددة
‎40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى وسط إجراءات إسرائيلية مشددة

وطنا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • وطنا نيوز

‎40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى وسط إجراءات إسرائيلية مشددة

وطنا اليوم:أدى آلاف المواطنين الفلسطينيين، صلاة الجمعة، في المسجد الأقصى المبارك، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد. وقدرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، أن نحو 40 ألف مصلٍ، أدوا الجمعة في رحاب المسجد الأقصى. وأفادت مصادر محلية لـ'وفا' بأن قوات الاحتلال عرقلت وصول المصلين إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة عبر بابي العامود والأسباط، ودققت في هوياتهم، وأوقفت عددا من الشبان ومنعتهم من الدخول إلى المسجد. كما أدى مستعمرون رقصات وغناء استفزازي عند باب الأسباط، بالتزامن مع توافد المصلين للمسجد. وأضافت المصادر ذاتها، أن قوات الاحتلال احتجزت خطيب المسجد الأقصى، قاضي قضاة مدينة القدس إياد العباسي أثناء خروجه من المسجد الأقصى، على خلفية تطرقه إلى الوضع الإنساني المتفاقم في قطاع غزة خلال درس الجمعة، قبل أن تفرج عنه. وتواصل قوات الاحتلال فرض قيود مشددة على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى خاصة خلال أيام الجمعة. وتحرم سلطات الاحتلال آلاف المواطنين من محافظات الضفة الغربية من الوصول إلى القدس لأداء الصلاة في الأقصى، حيث تشترط استصدار تصاريح خاصة لعبور حواجزها العسكرية التي تحيط بالمدينة المقدسة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store