
نصائح مهمة من هيئة الدواء قبل تناول المضاد الحيوي السيبروفلوكساسين
دواء السيبروفلوكساسين من المضادات الحيوية القوية وله الكثير من الأسماء التجارية في السوق المصري.
نصائح لتناول دواء السيبروفلوكساسين
ووجهت هيئة الدواء المصرية نصائح لتناول هذا النوع من المضاد الحيوي بأشكاله المختلفة لتجنب أي مشاكل صحية.
وتضمنت أهم نصائح هيئة الدواء المصرية:
1- يجب أخذ الدواء بعد الأكل، خاصة عند الشعور بتعب المعدة
2- في حالة تناول أدوية مثل كالسيوم، حديد، زنك، ألومنيوم، ماغنسيوم أو أدوية اخري مثل رابطات الفوسفات، يجب الفصل بينهم وبين السيبروفلوكساسين، أي يمكن تناول دواء السيبروفلوكساسين قبلهم بساعتين أو بعدهم بـ 6 ساعات.
3- عدم الحصول علي دواء السيبروفلوكساسين مع الأكلات التي تضم لبن مثل الحليب أو الزبادي أو العصائر التي تحتوي علي كالسيوم، لأنها تقلل امتصاص الدواء.
4- يجب شرب المياه بكثرة أثناء العلاج لكي تتجنب تكون الحصوات.
وقالت هيئة الدواء المصرية أنه في حالة نسيان جرعة:
1- لو تذكرت الجرعة بعد 6 ساعات أو أكثر قبل الجرعة القادمة: يمكن تناول الجرعة المنسية واكمال الجرعات القادمة في مواعيدها.
2- في حالة تذكر الجرعة قبل الجرعة القادمة بأقل من 6 ساعات: لا يجب اخر الجرعة المنسية، ويمكن إكمال باقي الجرعات القادمة في مواعيدها.
وأكدت ضرورة عدم مضاعفة الجرعة لتعويض الجرعة التي نساها المريض.
وأشارت أنه في حالة حدوث أي آثار جانبية، يمكن إبلاغ مركز اليقظة الصيدلية لمتابعة سلامة الأدوية للمريض المصري.
ويستخدم دواء السيبروفلوكساسين في علاج العدوي البكتيرية في الجهاز التنفسي والتناسلي والهضمي والمفاصل
كانت حذرت هيئة الدواء المصرية من تناول بعض الأدوية التي يمكن أن تؤثر على نتائج التحاليل الطبية الخاصة بجرثومة المعدة.
أدوية تؤثر على نتائج التحاليل الطبية
وقالت هيئة الدواء المصرية، إن أهم الأدوية التي تتداخل مع التحاليل الطبية، والتي ينتج عنها نتائج مخبرية غير دقيقة هي أدوية المضادات الحيوية لأن استخدامها قبل 4 أسابيع من إجراء اختبار جرثومة المعدة يقلل من حساسية الاختبار ويعطي نتيجة خاطئة.
ونصحت هيئة الدواء بالتوقف عن أدوية مثبطات مضخة البروتون خلال مدة تتراوح من أسبوع الي أسبوعين قبل إجراء جرثومة المعدة.
وأوصت هيئة الدواء المصرية بالرجوع إلى الطبيب وإبلاغه بالأدوية التي يتم الحصول عليها حتى لا يحدث تفاعلات بينها وبين نتائج التحاليل.
كانت حذرت هيئة الدواء المصرية من وجود تداخلات دوائية لمضادات احتقان الأنف مع أنواع من الأدوية الأخرى.
وقالت هيئة الدواء المصرية إن مضادات احتقان الأنف هي الأدوية التي تستخدم لإزالة احتقان الأنف، أو الرشح نتيجة نزلات البرد، مثل سودوايفيدرين.
وأكدت هيئة الدواء المصرية ضرورة استشارة الطبيب أو الصيدلي في حالة تناول هذا الدواء مع أدوية لعلاج مشاكل الغدة الدرقية، مثل ليفوثيروكسين أو في حالة المعاناة من مشاكل بالقلب، ارتفاع ضغط الدم، مشاكل بالغدة الدرقية، مرض السكر، صعوبة التبول نتيجة تضخم البروستاتا.
وحذرت هيئة الدواء المصرية من وجود بعض التداخلات الدوائية بين الأدوية وصبغات الفحص الطبي.
أدوية تؤثر على استخدام الصبغات أثناء الفحص الطبي بالأشعة
وقالت هيئة الدواء المصرية: إن استخدام الصبغات أثناء الفحص الطبي بالأشعة عن طريق الحقن الوريدي بالتزامن مع تناول بعض الأدوية التى تؤثر على وظائف الكلى يمكن أن يسبب الإصابة باعتلال الكلى الحاد للمرضى الذين يعانون من قصور في وظائف الكلى.
وأوضحت أمثلة للتداخلات الدوائية مع الصبغات، مثل:
1- بعض أدوية مرض السكري منها "ميتفورمين".
2- بعض أدوية العلاج الكيميائي لمرضى السرطان.
3- بعض المسكنات منها "إيبوبروفين" و"ديكلوفيناك".
4- بعض المضادات الحيوية منها "أميكاسين".
5- بعض الأدوية المدرة للبول.
ونصحت هيئة الدواء المصرية بالتوقف عن استخدام هذه الأدوية لمدة من 24 48 ساعة قبل الحقن الوريدي للصبغات، و48 ساعة بعد الحقن بعد استشارة مقدم الرعاية المختص.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 7 ساعات
- الدستور
تحذير من تأثيره على المحصول.. تغير المناخ يغير قواعد زراعة الذرة
حذر الدكتورمحمد فهيم، رئيس مركز معلومات تغير المناخ، من التأثيرات المتزايدة لتغير المناخ على محصول الذرة في مصر، رغم كونه من المحاصيل الصيفية التي كانت تتحمل الظروف القاسية في الماضي. وأوضح أن الذرة أصبحت الآن عرضة لعدة مظاهر مناخية غير معتادة تؤثر بشكل مباشر على النمو والإنتاج، ما يستدعي تغيير النمط التقليدي في الزراعة، والاعتماد على إدارة مناخية دقيقة لتفادي الخسائر. مظاهر تأثير تغير المناخ على الذرة انخفاض درجات الحرارة ليلاً خلال العروات المبكرة (أواخر مارس وأبريل وبداية مايو) يؤدي لظهور أعراض نقص الفسفور، مثل احمرار الأوراق وضعف النمو. تذبذب درجات الحرارة بين موجات حارة ثم انكسارات مفاجئة، يضعف إنبات البذور وامتصاص العناصر، ويزيد من انتشار دودة الحشد الخريفية. ارتفاع الحرارة خلال التلقيح (أعلى من 38–40 درجة مئوية لأكثر من 4 أيام)، يؤدي لفشل التلقيح وغياب الحبوب في الكيزان. التقلب الحراري خلال مرحلة الإنبات والبزوغ يؤثر سلبًا على تطور الجذور والنمو الأولي. الحرارة المرتفعة تقلل التمثيل الضوئي وترفع التنفس، ما يقلل الكتلة الحيوية للنبات. تسريع غير اقتصادي للنضج وقصر الدورة النباتية يقلل من امتلاء الحبوب. فقد مياه غير متوازن نتيجة فتح الثغور وتأثير النتح، خاصة في الأراضي الرملية. زيادة القابلية للإصابة بالآفات مثل دودة الحشد، حفار الساق، ودودة اللوز. تفاوت الإنتاجية حسب المناطق، حيث تتأثر مناطق جنوب الصعيد أكثر من شمال الدلتا في حال غياب الإدارة المناخية الدقيقة. نصائح للمزارعين لمواجهة موجات الحر شدد الدكتور فهيم على ضرورة التخلي عن الأساليب التقليدية، خاصة لدى زراعة الذرة البدرية، واتخاذ إجراءات استباقية قبل وأثناء الموجات الحارة، مشددًا على أهمية أن "لا يزرع المزارع ويروي فقط، بل يستعد مسبقًا". التوصيات الفنية أثناء الموجات الحارة: تقريب فترات الري بيومين خلال الموجة الحارة، والالتزام بالري في الصباح الباكر. خلال التزهير أو الإخصاب: رش كالسيوم بورون في الأراضي الجديدة. أو استخدام فولفيك مع نترات ماغنسيوم في الأراضي القديمة. في مرحلة الطور اللبني: إضافة 8–10 كجم سلفات بوتاسيوم عند الري بالغمر. أو 4–5 كجم عند الري بالتنقيط، لزيادة حجم الحبوب وتحسين لونها. دودة الحشد الخريفية.. الخطر الأكبر أكد الدكتور فهيم أن مكافحة دودة الحشد الخريفية أصبحت أولوية قصوى لحماية المحصول، محذرًا من تركها تكمل دورة حياتها في الحقول. أهم المبيدات المسجلة لمكافحتها: بروتكتو 9.4%: 400 جم/فدان فانتي 24%: 240 سم³/فدان إييزو 30%: 60 جم/فدان روبيك 50%: 100 جم/فدان سبيدو 5.7%: 80 جم/فدان كوراجن 20%: 60 سم³/فدان فينوزيد 24%: 40 سم ³/100 لتر ماء رادينت 12%: 65 سم³/فدان بيليو 50%: 100 سم³/فدان أمازون 5.7%: 80 جم/فدان دولف إكس 5%: 375 سم³/فدان أرميكارب DF 6.4%: 400 جم/فدان ويُفضل الرش الموضعي في البقع المصابة، مع الالتزام بالرش في الصباح الباكر أو بعد الغروب. دعوة لمواكبة التغيرات المناخية اختتم الدكتور محمد فهيم تصريحاته بدعوة صريحة للمزارعين إلى ضرورة مواكبة التغيرات المناخية المتسارعة، وعدم الاعتماد على الطرق التقليدية في الزراعة، مع الالتزام الكامل بالتوصيات الفنية، لضمان حماية محصول الذرة وتحقيق إنتاجية مستقرة في ظل ظروف مناخية أكثر تعقيدًا من أي وقت مضى.


نافذة على العالم
منذ 4 أيام
- نافذة على العالم
صحة وطب : احذر.. هذه الأدوية الشائعة تضر بالكلى.. كيف تتناولها بطريقة أمنة؟
الأحد 18 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - الكلى جزء أساسي من الجهاز البولي تساعد على التخلص من الفضلات والسوائل الزائدة من الدم، تحافظ الكلى على وظائفها الحيوية، ومع ذلك، فهي أيضًا عضو حساس، وقد يضعف، مما قد يؤدي إلى حالاتٍ صحية مهددة للحياة ومميتة، ورغم أن العديد من العوامل مسؤولة عن الضرر، إلا أن بعض الأدوية قد تُؤدي إلى الفشل الكلوي، بحسب موقع تايمز ناو. بعض الأدوية، المعروفة باسم الأدوية السامة للكلى، لا تُفاقم وظائف الكلى إلا بشكل طفيف، بينما قد تُسبب أدوية أخرى أضرارًا أكثر خطورة. يعتمد خطر إصابتك بتلف الكلى على حالتك الصحية والأدوية التي تتناولها. الأدوية التي قد تكون ضارة لكليتيك الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية مضادات الالتهاب غير الستيرويدية أدوية شائعة الاستخدام لعلاج الألم والالتهابات والحمى. وفقًا للخبراء، على الرغم من أن مضادات الالتهاب غير الستيرويدية تُتحمل بشكل جيد عمومًا، إلا أن تناولها يُشكل مخاطر صحية كثيرة. يقول الأطباء إنها قد تؤدي إلى انخفاض تدفق الدم عبر الكلى، مما يُسهم في تلف الكلى أو فشلها على المدى الطويل. كما أن المصابين بقصور القلب، أو أمراض الكبد، أو مشاكل الكلى الحالية هم أكثر عرضة للإصابة بمشاكل كلوية جديدة أو متفاقمة بسبب مضادات الالتهاب غير الستيرويدية. ينصح الأطباء بتناول مضادات الالتهاب غير الستيرويدية باعتدال - بأقل جرعة فعالة ولأقصر فترة ممكنة. مدرات البول تُعرف مدرات البول أيضًا باسم حبوب الماء، وهي معروفة بتحسينها لمستويات ضغط الدم وتقليل أعراض قصور القلب. عادةً ما تكون مدرات البول الشائعة جيدة التحمل، ولكن كما هو الحال مع جميع الأدوية، قد تُسبب آثارًا جانبية مختلفة. ويقول الأطباء إن هناك احتمالية تشمل الآثار الجانبية إصابة الكلى الحادة، خاصةً لدى كبار السن. يحدث ذلك غالبًا لأن مدرات البول تُقلل من حجم الدم، مما يُعطل عملية الترشيح. ومع ذلك، في الجرعات الموصى بها، فهي ليست دائما سيئة لكليتيك. الأدوية المضادة للفيروسات بعض الأدوية المضادة للفيروسات، قد تُسبب تلفًا كلويًا إذا استُخدمت بكثرة وبجرعات عالية. يقول الأطباء إن هذه الأدوية تُنتج بلورات لا تذوب في البول، مما يؤدي إلى انسداد في نظام ترشيح الكلى. يُرجّح أن يُصيب هذا الأثر الجانبي الأشخاص الذين يُصابون بالجفاف بسهولة أو الذين يُعانون من أمراض الكلى. يقول الخبراء أنه يجب عليك مراقبة وظائف الكلى عندما تتناول الأدوية المضادة للفيروسات. الملينات بعض الملينات، وخاصةً تلك التي تحتوي على فوسفات الصوديوم الفموي والمستخدمة قبل تنظير القولون، قد تكون ضارةً للغاية بكليتيك، إذ تؤدي إلى ترسب بلورات الفوسفات. هذه الترسبات تعيق وظائف الكلى، مسببةً تلفًا حادًا وفقدانًا لوظائفها. ينبغي استخدام هذه الملينات بحذر، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكلى. ماذا يجب عليك فعله لتقليل أضرار الكلى؟ لتقليل إصابة الكلى والأضرار طويلة الأمد، يوصي الخبراء بالتركيز على إدارة الحالات الأساسية وإجراء بعض التغييرات في نمط الحياة، والتي تشمل الاهتمام بنظامك الغذائي وإجراء فحوصات صحية بانتظام. تشمل بعض الجوانب الرئيسية ضبط ضغط الدم وسكر الدم، وتقليل تناول الملح، وتجنب بعض مسكنات الألم. كما ينصح طبيبك بالحد من تناول البروتين لحماية الكلى، بالإضافة إلى التوقف عن تناول الكحول، لأنه يرفع ضغط الدم والكوليسترول. يُعد التدخين عامل خطر رئيسيًا آخر، ويجب تجنبه تمامًا.


مصراوي
منذ 5 أيام
- مصراوي
"قنابل موقوتة".. 6 مشروبات شائعة تهدد صحة مرضى الكلى والكبد
يشكل اختيار المشروبات اليومية أمرا بالغ الأهمية، خاصة لمرضى الكلى والكبد، إذ قد يؤدي تناول بعض الأنواع إلى تفاقم الحالة الصحية وتدهور وظائف هذه الأعضاء الحيوية. وبحسب موقع MedicalXpress، هناك مجموعة من المشروبات التي يجب على مرضى الكلى والكبد تجنبها تماما أو استهلاكها بحذر شديد، نظرا لتأثيرها الضار على الجسم الذي يعد بمثابة "قنابل موقوتة". المشروبات الغازية والعصائر المحلاة تحتوي على كميات مرتفعة من السكر المضاف، الفوسفات، المواد الحافظة، والألوان الصناعية. تُرهق هذه المكونات الكُلى أثناء عملية تصفية الفضلات، وتؤثر سلبًا على الكبد نتيجة زيادة الوزن ومقاومة الأنسولين. مشروبات الطاقة تحتوي غالبا على نسب عالية من الكافيين، التورين، والمواد المنبهة الأخرى، ما قد يؤدي إلى رفع ضغط الدم وزيادة إجهاد الكُلى والكبد. العصائر المعلبة والمصنعة رغم مظهرها الصحي، فإنها عادةً ما تحتوي على سكريات مضافة ومواد حافظة، مع نسبة ضئيلة من الفاكهة الطبيعية، مما يجعل ضررها مشابهًا للمشروبات الغازية. مشروبات غنية بالبوتاسيوم والفوسفور في حالات الفشل الكلوي المتقدمة، يوصى بتقليل تناول مشروبات مثل عصير البرتقال والطماطم، إضافة إلى الحليب ومنتجات الألبان بكميات كبيرة، لما تحويه من نسب مرتفعة من البوتاسيوم والفوسفور. كميات كبيرة من القهوة والشاي: نظرا لأن الكافيين مدرّ للبول، فقد يتسبب في الجفاف إذا لم يعوض بشرب الماء الكافي، كما قد يؤثر سلبا على وظائف الكبد. الحليب ومنتجات الألبان بكميات كبيرة بسبب احتوائها على نسب عالية من الفوسفور والبوتاسيوم، ينصح المرضى بالحد من تناولها، خصوصًا في المراحل المتقدمة من المرض. الماء الخيار الأفضل لترطيب الجسم ومساعدة الكُلى والكبد على أداء وظائفهما، ويجب شرب الكمية التي يحددها الطبيب. شاي الأعشاب غير المحلى مثل البابونج والزنجبيل، وقد يكون مفيدا للبعض، لكن لا بد من استشارة الطبيب قبل تناوله بانتظام. عصائر الفاكهة والخضروات الطازجة تعد بديلا جيدا إذا استُهلكت بكميات معتدلة وتحت إشراف الطبيب، مع مراعاة محتوى البوتاسيوم والفوسفور. اقرأ أيضا: