
بالأرقام.. هذا دخل الرئيس الروسي وهذه ممتلكاته
صرح المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ومسؤولي الإدارة الرئاسية قدموا إقرارات بالدخول والنفقات لعام 2024 في الوقت المحدد.
وأكد بيسكوف لوكالة "تاس" الروسية للأنباء، أن "الجميع (كبار موظفي الخدمة المدنية) قدم الإقرارات ضمن المواعيد المحددة والرئيس أيضا".
ووفقا للقانون الروسي، يتعين على كبار موظفي الخدمة المدنية، تقديم إقرارات عن دخولهم ونفقاتهم، وكذلك دخول ونفقات أزواجهم وأبنائهم سنويا بحلول الأول من نيسان.
يذكر أن آخر تصريح لبوتين كان في عام 2021، وتضمنت ممتلكاته شقة مساحتها 77 مترا مربعا، ومرآبا مساحته 18 مترا مربعا، وسيارتين نادرتين من طراز "فولغا"، وسيارة دفع رباعي من طراز "نيفا" ومقطورة من طراز "سكيف"، كما يستخدم بوتين أيضا شقة مساحتها 153.7 مترا مربعا ومرآبا مساحته 18 مترا مربعا، وكل هذه الممتلكات موجودة في روسيا. وبلغ دخل الرئيس الروسي في ذلك العام حوالي 10.2 ملايين روبل. وجدير بالذكر أن الممتلكات ذاتها جاءت في إقرار الرئيس بوتين الذي قدمه كمرشح رئاسي لعام 2024. (روسيا اليوم)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 11 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
تفاصيل تعرض بوتين لـ"هجوم ضخم" في كورسك
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... أعلن الجيش الروسي أن الرئيس فلاديمير بوتين تعرض لهجوم خلال زيارته أخيراً إلى مقاطعة كورسك، التي كانت تحت السيطرة الأوكرانية قبل أن تستعيدها موسكو. وقال الفريق يوري داشكين، وهو قائد فرقة دفاع جوي روسية، إن بوتين تعرض لـ"هجوم ضخم" وإن مروحيته كانت في "مركز هجوم واسع النطاق للطائرات المسيرة المعادية". وأشار القائد العسكري في تصريح لقناة روسيا1، نقلت بعضاً منه وكالة "سبوتنيك"، إلى أن الجيش الروسي "صد الهجوم الضخم، وضمن سلامة الرئيس بشكل كامل". وكان بوتين حطّ، يوم الأربعاء الماضي، رحاله في مقاطعة كورسك الروسية، للمرة الأولى منذ تحريرها من احتلال قوات نظام كييف، حسبما أفادت الوكالة. كما زار بوتين محطة كورسك للطاقة النووية الثانية، وهي قيد الإنشاء حاليا، وعقد اجتماعا مع رؤساء بلديات منطقة كورتشاتوف في المقاطعة، حسبما أفاد موقع الكرملين الرسمي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


التحري
منذ يوم واحد
- التحري
هل انهزمت قيم الديمقراطية؟ …. د. خالد جمال
قبل بوتين، وقفت جورجيا ميلوني، رئيسة وزراء إيطاليا، خلف الميكروفون تخطب بلغة إيطالية ساحرة، قائلة – بما معناه – إننا لن نتنازل عن قيم العائلة ولا عن قيم الكنيسة، ولن تستطيعوا أن تحولونا إلى أرقام في قوائم الزبائن. كانت تخاطب بذلك المفاهيم الغربية الحديثة المترافقة مع سلطة الأحزاب الديمقراطية. بعدها، وقف فلاديمير بوتين، رئيس روسيا الاتحادية، على المنبر وقد حشد في القاعة كل القادة السياسيين والعسكريين والدينيين، ليلقي خطابًا شديد اللهجة، اتهم فيه قيم الغرب بالانحلال، داعيًا – كما فعلت ميلوني قبله – إلى التصدي للغرب وقيمه 'الديمقراطية'. بوتين، في ذلك الوقت، كان عالقًا في حربه على أوكرانيا، فبدت كلماته عنيفة ويائسة. ثم وقف العديد من قادة الأحزاب والدول، ليس فقط في أنحاء متفرقة من العالم، بل في قلب أوروبا، شرقها وغربها، ليعلنوا مواقف مشابهة، ويتهموا القيم الديمقراطية الغربية بالتهور والانحلال. جاء ذلك بالتوازي مع قضايا أخرى متشابكة، وأبرزها: الهجرة، القضية الفلسطينية، والإسلام. تشير الإحصاءات في معظم الدول الديمقراطية، والغربية تحديدًا، إلى أن المزاج الشعبي يميل نحو تأييد هذا النوع من الخطاب، بما في ذلك دول محورية مثل ألمانيا، وإنكلترا، وفرنسا. هذا المزاج العام بدأ يُعبّر عن نفسه سياسيًا، سواء في نتائج الانتخابات أو في استطلاعات الرأي. ومن المرجّح أن يتمكن ممثلو هذه الأحزاب من إزاحة الديمقراطيين من مقاعدهم في البرلمانات، ويحلّوا محلهم. ثم جاء دونالد ترمب رئيسًا للولايات المتحدة الأميركية، فبدت خطابات ميلوني وبوتين وغيرهم وكأنها تمتمات خفيفة أمام أوركسترا ترمب الصاخبة. فقد سحب البساط من تحتهم، وأجلسهم على أرائك الراحة، وباشر فورًا بتنفيذ خطته الانتخابية التي وعد بها جماهيره، والتي تمثل النقيض التام لكل ما كان الديمقراطيون يسعون إلى تحقيقه في مجالات الأسرة، والتعليم، والهجرة، والعلاقات الدولية، دون أدنى اعتبار لأي اتفاقيات سابقة، أو حتى لأي قيم ومبادئ كانت الولايات المتحدة تتغنى بها. ومن الأمثلة الصارخة على ذلك: وقف المساعدات التعليمية للطلاب الأجانب، ووقف دعم الأبحاث حتى في أرقى جامعات العالم مثل جامعة هارفرد، ناهيك عن مواقفه السياسية التي تنتهج نهج القوة لفرض ما سماه 'السلام والأمن الأميركي'. ومن بين هذه المواقف اقتراحه إخراج أهل غزة من أرضهم وتحويلها إلى أرض للبيع أو الإيجار. بهذه المقترحات، اختفت صورة 'قوة المثال الأميركي' والقوة الناعمة التي تحدث عنها المفكر الأميركي الراحل جوزيف ناي. فأين أصبحنا الآن؟ أم أن ما نشهده الآن مرحلة مؤقتة ستنتهي برحيل ترمب؟


المردة
منذ 2 أيام
- المردة
ضابط أميركي يعلق على 'مكالمة الحسم'… كيف رسم بوتين لترامب خريطة إنهاء نزاع أوكرانيا؟
وأشار ماكغوفرن في مقابلة مع قناة Judging Freedom عبر يوتيوب إلى أن بوتين استغل الاتصال ليشرح بشكل فعال جدا ليوضح كيف ينبغي أن ينتهي النزاع في أوكرانيا، ومن يملك القرار الحقيقي في هذا الملف. وقال إن المحادثة التي استمرت أكثر من ساعتين كشفت عن معادلة جديدة تضع فلاديمير زيلينسكي أمام خيارين لا ثالث لهما: إما القبول بالشروط التي تضعها موسكو، أو خسارة دعم واشنطن كوسيط رئيسي في أي تسوية قادمة. وأضاف ساخرا أن ترامب قد يجد نفسه في موقف يقول فيه لزيلينسكي: 'لقد فعلت كل ما بوسعي. هل تعتقد أن الأوروبيين سينقذونك؟ حظا سعيدا. أنا منسحب'. وكان الكرملين قد أكد أن المكالمة الهاتفية بين بوتين وترامب تناولت عددا من القضايا، أبرزها ملف التسوية في أوكرانيا، حيث عبّر بوتين عن استعداد موسكو للتعاون مع كييف لصياغة مذكرة تمهيدية لاتفاق السلام.