
إقتصاد : ترامب يحذر روسيا من "عواقب وخيمة" إذا لم توقف الحرب في أوكرانيا
نافذة على العالم -
مباشر: حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، روسيا من مواجهة "عواقب وخيمة للغاية" إذا لم يوافق نظيره فلاديمير بوتين على وقف الحرب في أوكرانيا، وذلك قبيل القمة الثنائية المقرر عقدها الجمعة المقبلة.
جاءت تصريحات ترامب خلال اجتماع عبر الإنترنت مع قادة أوروبيين والرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي، حيث شدد على سعي بلاده للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار خلال القمة الأمريكية الروسية التي ستُعقد في ألاسكا نهاية الأسبوع.
من جانبه، أوضح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن ترامب كان واضحاً بشأن هدفه في إنهاء القتال، فيما قال زيلينسكي إن بوتين يماطل قبل اللقاء، مشيراً إلى أن موسكو تكثف ضغوطها على جميع جبهات القتال لإظهار قدرتها على احتلال أوكرانيا بالكامل.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
ترشيحات
الحكومة المصرية: افتتاح المتحف المصري الكبير في 1 نوفمبر المقبل
مصر.. تنسيق حكومي لرفع كفاءة شركات قطاع الأعمال واستغلال الأصول بأعلى عائد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 2 دقائق
- بوابة الأهرام
الحكومة الأمريكية تصنّف 533 شركة وكيان داخل الولايات المتحدة بناءً على ولائها لترامب
أ ش أ أعدت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قائمة غير مسبوقة لتصنيف شركات أمريكية كبرى ومنظمات تجارية، بناءً على مستوى ولائها ودعمها لسياسات ترامب، وخاصة مشروعه التشريعي الضخم المسمى "مشروع القانون الكبير الجميل". موضوعات مقترحة وبحسب ما نقلته صحيفة "أكسيوس" الأمريكية، فإن القائمة التي تضم 533 كيانا بين شركات ومنظمات تجارية، تصنف مستويات الدعم إلى "قوي" و"متوسط" و"ضعيف"، استنادا إلى معايير تشمل البيانات الصحفية، والإعلانات، والمنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، وحضور فعاليات البيت الأبيض، وغيرها من الأنشطة المرتبطة بالتشريع الضريبي والإنفاقي المحوري للرئيس . ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة، دون الكشف عن هوياتها، أن القائمة تُستخدم كأداة لاتخاذ قرارات تتعلق بالطلبات المقدمة من الشركات إلى الإدارة الأمريكية، في إطار سياسات "أمريكا أولاً" والنزعة الحمائية التي يتبناها ترامب. ومن بين الشركات التي حصلت على تقييمات إيجابية، شركة "دور داش" لتوصيل طلبات الطعام، وخطوط "يونايتد إيرلاينز" الجوية، وخطوط "دلتا إيرلاينز"، وشركة "أوبر" للنقل، وشركة "إيه تي آند تي" للاتصالات، وشركة "سيسكو" للحلول التكنولوجية، إضافة إلى "جمعية شركات الطيران الأمريكية" و"جمعية مصنعي الصلب". ووفقا لـ"أكسيوس"، لم تكشف المصادر عن أسماء الشركات التي حظيت بتصنيف منخفض، إلا أن شركات الطاقة النظيفة قد تكون من أبرز المتضررين نتيجة انتقادها لتقليص الحوافز الخضراء في مشروع القانون . كما شهدت الأسابيع الأخيرة خلافات حادة بين ترامب وعدد من قيادات بورصة "وول ستريت"، إذ هاجم الرئيس الرئيس التنفيذي لشركة "جولدمان ساكس" ديفيد سولومون، ساخرا من هوايته السابقة في مجال الـ"دي جيه"، قائلا إنه "ينبغي أن يركز على الموسيقى بدلا من إدارة مؤسسة مالية كبرى". كذلك دخل ترامب في صدام مع مديري "جي بي مورجان تشيس" و"بنك أوف أمريكا"، متهما المصارف برفض قبول أكثر من مليار دولار من الودائع، وردا على ذلك وقع ترامب أمرا تنفيذيا يمنع البنوك من التمييز ضد العملاء لأسباب سياسية، في خطوة قد تزيد التوتر بين البيت الأبيض والقطاع المصرفي. ويسعى ترامب لتعزيز سيطرته على الشركات الأمريكية عبر إجراءات حمائية، تتضمن منح إعفاءات ضريبية للشركات التي تعيد الوظائف إلى الولايات المتحدة، وفرض رسوم جمركية على تلك التي تواصل إنتاجها في الخارج. وسارعت شركات كبرى إلى إظهار ولائها، سواء من خلال تقديم حصص للحكومة الأمريكية أو عبر هدايا شخصية لترامب، حيث أعلنت شركة "إنفيديا" الأمريكية للتكنولوجيا الأسبوع الماضي تخصيص 15% من عائداتها في الصين للحكومة الأمريكية، ضمن اتفاق يسمح باستئناف صادراتها إلى بكين، بعد أن فرض ترامب حظراً سابقاً على تصدير تقنيات الرقائق الذكية الخاصة بها إلى الصين. كما أعلن الرئيس التنفيذي لشركة "آبل" تيم كوك استثمار 100 مليار دولار في التصنيع الأمريكي، بعد تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على واردات الرقائق الأجنبية، وقدّم كوك لترامب لوحة زجاجية بقاعدة من الذهب عيار 24 قيراطا، ما ساهم في إعفاء الشركة من الرسوم المقترحة.


نافذة على العالم
منذ 2 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : محلل سياسي روسي: قمة ألاسكا جسدت حوارًا مباشرًا بين المعسكرين الغربي والشرقي (خاص)
السبت 16 أغسطس 2025 04:10 مساءً نافذة على العالم - قال المحلل السياسي الروسي أندريه مورتازين، إن قمة ألاسكا لم تكن مجرد لقاء رمزي، بل أفرزت نتائج عملية واضحة، موضحًا أن النتيجة الأولى تمثلت في إثبات استعداد الرئيسين الأمريكي دونالدترامب والروسي فلاديمير بوتين للحوار بعيدًا عن لغة التهديد والإنذارات، فيما جاءت النتيجة الثانية عبر الاتفاق على مواصلة المباحثات على أساس المساواة، بحيث لا يكون طرف أعلى من طرف آخر، أما النتيجة الثالثة فكانت تحمّل الولايات المتحدة وروسيا مسؤولية الدفع نحو إحياء عملية السلام في أوكرانيا. خطوات عملية بعد القمة وأضاف أن الخطوات المقبلة بدت ملموسة منذ اللحظة الأولى عقب القمة، حيث بادر ترامب بإجراء مكالمة هاتفية من طائرته مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، على أن يزور الأخير واشنطن الاثنين المقبل لإجراء مباحثات مباشرة مع ترامب. وتوقع مورتازين، أن يمارس ترامب ضغوطًا على زيلينسكي لحمله على قبول الشروط الروسية – الأميركية المشتركة، والمتمثلة في تثبيت خط الجبهة عند الواقع الميداني في الأقاليم الأربعة: دونيتسك، لوغانسك، خيرسون، وزاباروجيا، إضافة إلى شبه جزيرة القرم. وأوضح أن العقوبات المحتملة التي لوّح بها ترامب قد تُؤجَّل عدة أسابيع حتى تتضح نتائج اللقاءات المقبلة، مشددًا على أن أوروبا باتت تدرك استحالة إدارة الحوار مع بوتين عبر لغة التهديد والإنذارات. شروط التفاهم الروسي _الأمريكي وفي تصريحاته الخاصة لـ"الدستور"، اعتبر مورتازين أن قمة ألاسكا جسدت حوارًا مباشرًا بين المعسكرين الغربي والشرقي، مستشهدًا بمقولة الكاتب البريطاني روديارد كبلنغ: "الشرق هو الشرق والغرب هو الغرب ولن يلتقيا". وقال إن الفوارق بين الروايتين الغربية والشرقية لا تزال قائمة، لكن المؤكد أن النظام العالمي الجديد في طور التشكل، بعدما تأسس عام 1945 عقب انتصار الاتحاد السوفيتي إلى جانب الولايات المتحدة وبريطانيا في الحرب العالمية الثانية. وأشار إلى أن النظام الدولي ظل حتى عام 1991 قائمًا على المواجهة الاقتصادية والعسكرية والسياسية، ثم تحول إلى نظام أحادي القطب بعد سقوط الاتحاد السوفيتي، حتى روسيا نفسها تبعت النهج الأميركي. لكن مع وصول بوتين للسلطة أعلن إعادة الاعتبار للمصالح الروسية، وهو ما انعكس في اندلاع الحرب الروسية – الأوكرانية، مؤكدًا أن زمن الهيمنة الغربية المطلقة، كما كان في تسعينيات القرن الماضي، قد انتهى. غياب فرص السلام الفوري وتابع المحلل الروسي قائلًا إن إحلال السلام الفوري لم يكن مطروحًا على الطاولة، لافتًا إلى أن الخلافات بين موسكو وكييف تصل إلى 180 درجة، مضيفا أن كثيرين في الغرب كانوا يراهنون على أن ترامب سيجبر بوتين على الرضوخ لشروط الدول الغربية، إلا أن موسكو لن تتخلى عن مصالحها القومية المتمثلة في منع انضمام أوكرانيا إلى الناتو، ورفض نشر قوات الحلف على أراضيها تحت أي غطاء، سواء حفظ السلام أو الأمم المتحدة. وأوضح أن النخبة السياسية الأوروبية لا تزال تعوّل على العقوبات الاقتصادية لخنق روسيا، لكنه وصف هذا الطرح بـ"المضحك"، مذكّرًا بأن روسيا اعتادت على العقوبات، بل حققت في عام 2024 نموًا اقتصاديًا بلغ 4.5%، وهو أعلى بكثير مما سجلته اقتصادات الدول الأوروبية. وختم أندريه مورتازين تصريحاته بالتأكيد على أن أي سلام طويل الأمد لن يتحقق من دون الاعتراف بالموقف الروسي وأخذ الضمانات الروسية في الاعتبار، وعلى رأسها منع انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي، وعدم نشر الصواريخ الأميركية على الأراضي الأوكرانية، مؤكدًا أن هذا هو المطلب الأساسي للرئيس فلاديمير بوتين، ولن يتنازل عنه تحت أي ظرف.


المشهد العربي
منذ 2 دقائق
- المشهد العربي
قادة أوروبيون يتلقون دعوة لحضور اجتماع في واشنطن
ذكر مسؤولون أوروبيون، أن قادة أوروبيين تلقوا دعوة لحضور اجتماع يوم الاثنين مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض. يأتي هذا الاجتماع عقب قمة بين ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا أمس الجمعة، والتي وصفتها واشنطن بأنها أحرزت تقدمًا كبيرًا لكن دون التوصل إلى اتفاق لإنهاء الصراع في أوكرانيا.