logo
ميلونى تودع البابا فرانسيس وتشارك بعض نصائحه: لا تفقد حس الفكاهة

ميلونى تودع البابا فرانسيس وتشارك بعض نصائحه: لا تفقد حس الفكاهة

اليوم٢٤-٠٤-٢٠٢٥

زارت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلونى كنيسة القديس بطرس برفقة وزير خارجيتها الإيطالى أنطونيو تاجاني، لتوديع البابا فرانسيس ، حسبما قالت صحيفة لا ريبوبليكا الإيطالية.
وتحدثت ميلونى فى البرلمان الإيطالى عن النصائح التى قدمها لها البابا فرانسيس وفى عدة مناسبات والتي منها "لا تفقد حس الفكاهة أبدا".
زار نحو 50 ألف شخص فى اليوم الأول من جنازة البابا فرنسيس في كاتدرائية القديس بطرس، والتي أغلقت لبضع ساعات فقط قبل فتح أبوابها مرة آخرى لليوم الثانى ، مع انتظار طوابير طويلة أمام الأبواب لتوديع بابا الفاتيكان.
وأشارت صحيفة لا ريبوبليكا الإيطالية إلى أنه في ذلك اليوم الأول الطويل، بلغ إجمالي عدد الأشخاص الذين ودعوا البابا الأول من أمريكا اللاتينية، 48600 شخص، بعد انتظار دام أكثر من أربع ساعات. وأشار التقرير الرسمي الصادر عن الكرسي الرسولي إلى وجود 13 ألف شخص بين منتصف الليل ووقت الإغلاق فقط.
وتستمر جنازة بابا الفاتيكان فى كنيسة القديس بطرس حتى مساء الجمعة، قبل الجنازة الرسمية الذى يحضرها الرؤساء وقادة العالم ، مثل دونالد ترامب، وخافيير ميلي، ولولا دا سيلفا، بالإضافة إلى الملك فيليبي السادس ملك إسبانيا، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش.
وتخطط الحكومة الإيطالية لإشراك ما بين 150 و170 وفدا أجنبيا في الخدمة، كما عززت الأمن في روما بإغلاق الطرق وفرض ضوابط صارمة.
La primera ministra italiana, Giorgia Meloni, y el ministro italiano de Relaciones Exteriores, Antonio Tajani, visitan la Basílica de San Pedro para rendir un último tributo al difunto Santo Padre Francisco. https://t.co/uarGcb5YAF pic.twitter.com/sIPsh51ZQ6
April 23, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«تهجير الفلسطينيين إلى ليبيا».. عمرو موسى: جولة ترامب الخليجية لم تكن اقتصادية فقط
«تهجير الفلسطينيين إلى ليبيا».. عمرو موسى: جولة ترامب الخليجية لم تكن اقتصادية فقط

مصرس

timeمنذ 5 ساعات

  • مصرس

«تهجير الفلسطينيين إلى ليبيا».. عمرو موسى: جولة ترامب الخليجية لم تكن اقتصادية فقط

قال عمرو موسى، وزير الخارجية الأسبق والأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، إن جولة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الخليج (السعودية وقطر والإمارات) لم تكن اقتصادية فقط. وأضاف موسى، في مداخلة هاتفية ببرنامج «الحكاية» عبر قناة «إم بي سي مصر»، مساء السبت، أن الزيارة لم تقتصر على الاستثمارات، إذ تضمنت أحاديث عن السياسة والوضع الإقليمي.وأشار إلى أن الجولة تزامنت مع تسريبات في وسائل الإعلام بشأن خطة ترامب لتهجير مليون شخص من قطاع غزة إلى ليبيا وإعادة الحديث عن التهجير مرة أخرى.وأوضح وزير الخارجية الأسبق أن إعادة الحديث عن التهجير مرة أخرى يستدعي عناية الأطراف الإقليمية المعنية بهذا الأمر.ولفت إلى أن كل المعطيات على الأرض تشير إلى هناك عصرًا جديدًا يتشكل في الوقت الحالي، ما يستدعي ضرورة التعامل مع الوضع الحالي.توقع موسى عقد قمة محتملة بين الرئيس السيسي وترامب، على هامش افتتاح المتحف المصري الكبير أو خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة المقبلة، قد تساهم في تذويب التوترات الأخيرة في العلاقات المصرية الأمريكية. عمرو موسى يشرح تفاصيل واهمية زيارة الرئيس ترامب للسعودية وقطر والإمارات اقتصاديا وسياسيا برنامج #الحكاية يعرض الآن على #MBCMASR من الجمعة للاثنين 10م بتوقيت القاهرة مجاناً على Shahid — الحكاية (@Elhekayashow) May 17, 2025 عمرو موسى: أمريكا عاوزاك تهجر الفلسطينيين لغرب مصر في ليبيا بدلا من شرقها.. عمرو أديب: انا شايف الموضوع ده صعب تنفيذه جدا برنامج #الحكاية يعرض الآن على #MBCMASR من الجمعة للاثنين 10م بتوقيت القاهرة مجاناً على Shahid — الحكاية (@Elhekayashow) May 17, 2025اقرأ أيضًا:50 سنة حق انتفاع و15% من الإيراد لمصر.. تفاصيل عقد اقتصادية قناة السويس وموانئ أبوظبيأطنان من المياه في مستودعات البترول.. مفاجأة بأزمة «البنزين المغشوش» والوزارة تردنجل محمود عبدالعزيز يرد على بوسي شلبي ويكشف حقيقة الخلاف على ال100 مليون جنيه

تقرير إخبارى..  
الجوع واليأس على أنقاض غزة
تقرير إخبارى..  
الجوع واليأس على أنقاض غزة

بوابة الأهرام

timeمنذ 7 ساعات

  • بوابة الأهرام

تقرير إخبارى.. الجوع واليأس على أنقاض غزة

«العالم لا يكترث حتى لو متنا جميعًا، إنه عالم مخادع ومنافق، يدّعى التحضر والإنسانية، لكنه لا يرى إلا بعين واحدة».. كلمات يملؤها اليأس وصفت بها عجوز فلسطينية نازحة، المأساة الإنسانية فى غزة وسط تواصل وابل النيران الإسرائيلية من السماء، ومشاهد الجوع والمرض على الأرض. فمع توسيع جيش الاحتلال حربه على غزة فى إطار ما يسمى بعملية «مركبات جدعون»، نزح أكثر من 100 ألف فلسطينى إلى مدينة غزة فارين من الهجمات البرية والجوية على شمال القطاع، لتتحول مدينة غزة، التى كانت ذات يوم المركز التجارى والثقافى النابض بالحياة فى الأراضى الفلسطينية، إلى مكان مكتظ بالخيام المتهالكة أو الأغطية البلاستيكية وسط الأنقاض، حيث يعيش الفلسطينيون فى ظل نقص حاد لأدنى المتطلبات الأساسية للحياة. وقد رصد تقرير صحيفة «الجارديان» مشاهد من أرض الواقع لمأساة الغزيين فى الوقت الحالى مع تصعيد العدوان وعرقلة إسرائيل لإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع. ونقلت عن أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات الأهلية فى غزة والمقيم فى مدينة غزة، قوله: «كل زاوية فى كل شارع مكتظة بالناس. إنهم يعيشون وسط مكبات النفايات وبرك الصرف الصحي. هناك ذباب وبعوض، ولا يوجد ماء نوفره، ولا طعام، لا شىء. الناس جائعون بشدة، لكن لا يوجد ما نقدمه لهم». وكانت إسرائيل قد سمحت الأسبوع الماضي، بعد ضغوط دولية، باستئناف دخول المساعدات إلى غزة بعد حصار كامل فرضته على القطاع من 2 مارس الماضى. إلا أن الأمم المتحدة تؤكد أن إسرائيل تعرقل إدخال المساعدات مع استمرار القصف، مؤكدة أن ما دخل غزة حتى الآن ما هو إلا « كملعقة شاى»، فى حين يحتاج القطاع إلى « طوفان « من المساعدات، بحسب وصف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش. وكان خبراء أمن غذائى تدعمهم الأمم المتحدة قد حذروا فى وقت سابق من أن القطاع بالكامل يواجه خطر المجاعة بشكل حاد، مع ازدياد حالات سوء التغذية بشكل متسارع. وأصبحت المخازن التابعة للأمم المتحدة فى القطاع فارغة تقريبا. ورغم ذلك، تمكنت وكالات الإغاثة من إبقاء بعض المطابخ المجتمعية تعمل، وتنتج نحو 300,000 وجبة يومياً. أما الغذاء المتوفر للبيع فهو محدود وبأسعار باهظة لايستطيع غالبية السكان تحمّلها، حيث وصل سعر كيلوجرام واحد من الطماطم أو البصل إلى ما يعادل 13 دولاراً، وفقا لتقرير الجارديان. وتعليقا على الوضع الإنسانى المتدهور، قال أحد مسئولى الأمم المتحدة للصحيفة البريطانية: «نرى طوابير من الأطفال بعظام أضلاعهم وعمودهم الفقرى بارزة كما فى بعض مناطق إفريقيا، رغم أن هناك130.000 طن من المساعدات على بعد كيلومترات قليلة فقط خلف نقاط الدخول إلى غزة». وتتضاعف معاناة المصابين والمرضى على وجه الخصوص مع توقف معظم مستشفيات شمال القطاع عن العمل وتكدس القليل المتبقى منها. ونقلت «الجارديان» مأساة الطفل «يزن»، البالغ من العمر ثمانى سنوات والمصاب بشلل رباعى، إذ يحتاج إلى رعاية خاصة ونظام غذائى خاص. وقال والده: «لقد أصبح نحيلاً جداً ويعانى من سوء تغذية حاد. أخذته إلى المستشفى عدة مرات، لكن الأطباء قالوا إنهم لا يستطيعون مساعدته». ووسط أنات الجوع والمرض، يلاحق شبح الموت آلاف الفلسطينيين مع تواصل آلة القتل الإسرائيلية فى حصد الأرواح، حيث أودت الغارات الجوية والقصف المدفعى بحياة نحو 750 شخصاً فى أنحاء القطاع خلال الأسبوع الماضى، معظمهم من النساء والأطفال. وفى حصيلة إجمالية، وإن كانت لا تشمل آلاف المفقودين تحت الأنقاض، استشهد أكثر من من 53,000 فلسطينى، جراء حرب الإبادة التى تشنها إسرائيل منذ 19 شهرا.

ضمن «اتفاق نووى تمهيدى» ..
مسئول أمريكى: واشنطن تبحث تخفيف العقوبات على طهران
ضمن «اتفاق نووى تمهيدى» ..
مسئول أمريكى: واشنطن تبحث تخفيف العقوبات على طهران

بوابة الأهرام

timeمنذ 7 ساعات

  • بوابة الأهرام

ضمن «اتفاق نووى تمهيدى» .. مسئول أمريكى: واشنطن تبحث تخفيف العقوبات على طهران

كشفت صحيفة «يسرائيل هيوم» الإسرائيلية عن مسئول أمريكي، قوله: إن إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب طرحت على إيران فكرة «اتفاق تمهيدي». وأشار المسئول إلى أن إدارة ترامب تفكر فى تخفيف العقوبات على إيران كجزء من اتفاق مؤقت، لافتاً إلى أنها عرضت اتفاقا تمهيديا تؤكد فيه إيران استعدادها للتخلى عن محاولة حيازة سلاح نووي، غير أنه أوضح بحسب الصحيفة الإسرائيلية، أن واشنطن لن تتخلى عن مطلبها بوقف إيران جميع أنشطة تخصيب اليورانيوم. إلى ذلك، قال المتحدث باسم لجنة الأمن القومى والسياسة الخارجية فى البرلمان الإيراني، إبراهيم رضائي، إنه لا يمكن التوصل لاتفاق إذا كان هدف واشنطن الوحيد، هو منع إيران من تخصيب اليورانيوم بالكامل. وأضاف رضائى فى لقاء مع شبكة «سي. إن. إن» الأمريكية: أن طهران تستعد لخطة بديلة فى حالة فشل التفاوض. من جانبه، أكد حسين دقيقى، المستشار الأعلى لقائد الحرس الثورى الإيرانى، موقف طهران من مواصلة تخصيب اليورانيوم داخل البلاد. وقال إن بلاده مستعدةٌ للاحتفاظ بالمواد المخصبة على عمق ألف متر تحت الأرض، فى أى مكان تحدده، ولكن فقط داخل البلاد، على حد تعبيره. فى هذا الصدد، كشفت صحيفة «لاريبوبليكا» الإيطالية - فى تقرير - أن اقتراحاً تم طرحه على طاولة المفاوضات لإعادة تحريك عجلة المحادثات النووية المتعثرة يحدد المبادئ العامة والنقاط الجوهرية للتفاوض، على أن يمهّد لاحقاً لاتفاق طويل الأمد وأكثر شمولاً. وقالت الصحيفة: إن المقترح وضع على طاولة الوفود المشاركة فى الجولة الخامسة من المفاوضات غير المباشرة التى استضافتها روما الجمعة الماضية، فى وقت واصل فيه الدبلوماسيون العمانيون أداء دور الوساطة ونقل الرسائل بين الطرفين. و نقلت «لاريبوبليكا» عن مصدر دبلوماسى مطلع على الملف أن «من بين الخيارات المطروحة للخروج من هذا المأزق، وقف برنامج تخصيب اليورانيوم الإيرانى لمدة ثلاث سنوات، مقابل رفع جزء من العقوبات المفروضة على إيران». ووفق المصدر ذاته، فإنه «من المقرر أن تحصل الوكالة الدولية للطاقة الذرية خلال هذه المرحلة الانتقالية على وصول واسع النطاق إلى المنشآت النووية الإيرانية من أجل إجراء عمليات التفتيش»، بما «يمكن الجانب الأمريكى من اختبار حسن نية طهران»، ويتيح لحكومة الرئيس الإصلاحى، مسعود بزشكيان، أن تقدم هذا الاتفاق «باعتباره إنجازاً ملموساً لتحقيق انتعاش اقتصادى فى ظل الأزمة الراهنة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store