logo
العادات والتقاليد بين الحاضر والماضي !

العادات والتقاليد بين الحاضر والماضي !

غرب الإخبارية٢٦-٠٧-٢٠٢٥
لاينفك مجتمع اوشعب من الشعوب في العالم من انتهاج وتبني فكر العادات والتقاليد منذ قديم الزمان ذلك الموروث الذي يتم تناقله عبر الأجيال،على مر الزمان، ،
وعندما بزغ فجر الإسلام هذب تلك الموروثات وجعلها في اطارها الصحيح ونبذ ما كان سيئا منها وفي بعض الأحيان حذر وحرم بعضا منها
وفي عصرنا الحديث لم تعد العادات والتقاليد لها ذلك الزخم والقوه في قيادة فكر الرأي العام المجتمعي خصوصا في المدن التي تزخر بالحضارات المختلطه وكذلك الانفتاح الذي ادي الى تدفق معلوماتي متنوع، ،
مما افرزصراع قد يكون ظاهرا وجلي بين الجيل السابق والجيل الحديث الذي لايريد التقيد بهذه الموروثات التي يري انها تكبل حريته وتجعله اكثر تراجعا ممن سبقوه في هذا الانطلاق
لذلك على الجيل المخضرم ان يسدد ويقارب ولا يحاول ان يوسع المسافة الفكريه بينه وبين الجيل الحاضر جيل المستقبل، ،،
ولكم تحياتي
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الإفتاء" تحدد شروط التعامل مع انخفاض درجات الحرارة في حالات التيمم (فيديو)
"الإفتاء" تحدد شروط التعامل مع انخفاض درجات الحرارة في حالات التيمم (فيديو)

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

"الإفتاء" تحدد شروط التعامل مع انخفاض درجات الحرارة في حالات التيمم (فيديو)

أوضحت زينب السعيد، أمينة الفتوى بدار الإفتاء، أن شعور الفرد بالعجز عن استخدام الماء بسبب انخفاض درجة حرارته الشديدة يمكن أن يُعتبر عذرًا شرعيًا للتيمم، بشرط تحقق الضرر الفعلي أو ترجيح حدوثه، خاصة إذا تعذر تسخين المياه. وأشارت السعيد، خلال لقائها ببرنامج "حواء"، الذي تقدمه الإعلامية سالي سالم على قناة الناس، إلى أن الفقهاء أجمعوا على أن البرد القارس الذي يُخشى معه حدوث أضرار صحية، خصوصًا في المناطق الحساسة من الجسد، يشكل سببًا مقبولًا للتيمم، ولكن ضمن ضوابط منها عدم توفر وسيلة لتدفئة الماء أو غياب الإمكانية التقنية لذلك. وأكدت أنه إذا كان باستطاعة الفرد تسخين الماء، فإنه ملزم بالقيام بذلك والوضوء، لأن الأصل في الطهارة هو استخدام الماء، ولا يصح الانتقال للتيمم إلا عند انعدام القدرة على ذلك. واختتمت تصريحاتها بالتأكيد على أن الإسلام دين يراعي حالات المكلفين، ويضع في اعتباره مبدأ رفع المشقة، ولذلك يجيز التيمم في مثل هذه الظروف بما لا يخل بحدود الشرع أو يسهل التجاوز عليها.

ساعر يهاجم تظاهرة في أستراليا طالبت بوقف الإبادة في غزة
ساعر يهاجم تظاهرة في أستراليا طالبت بوقف الإبادة في غزة

المدى

timeمنذ 2 ساعات

  • المدى

ساعر يهاجم تظاهرة في أستراليا طالبت بوقف الإبادة في غزة

هاجم وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، تظاهرة حاشدة انطلقت في مدينة سيدني الأسترالية دعما للفلسطينيين وللمطالبة بوقف الإبادة الجماعية في غزة. وتظاهر عشرات الآلاف من الأشخاص، صباح الأحد، على جسر ميناء سيدني الشهير ضد إسرائيل ومن أجل الفلسطينيين في غزة، حاملين لافتات تصور رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على هيئة أدولف هتلر، ولوحوا بلافتات تحمل تعليقات مثل '(فلسطين) من البحر إلى النهر' و'إسرائيل تقتل الأطفال في غزة'، وفق صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية. وتعليقا على ذلك، زعم ساعر، في تدوينة بالإنكليزية على إكس، أن 'التحالف المشوَّه بين اليسار الراديكالي والإسلام الأصولي يجر الغرب للأسف إلى هامش التاريخ'. وأرفق منشوره بصورة لأحد المتظاهرين في سيدني يحمل صورة المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي. وعلق وزير الخارجية الإسرائيلية: 'في الصورة متظاهرون متطرفون عند جسر ميناء سيدني اليوم يحملون صورة المرشد الأعلى لإيران، الزعيم الأكثر خطورة في الإسلام الأصولي، وأكبر مُصدّر للإرهاب في العالم ومنفّذ جماعي لعمليات الإعدام'، على حد قوله. وجرى تنظيم تظاهرة سيدني تحت شعار 'مسيرة من أجل الإنسانية'، وحمل بعض المشاركين أواني طهي رمزا للمجاعة في غزة. وردد المتظاهرون هتافات من بينها 'أوقفوا الإبادة الجماعية'، و'كلنا فلسطينيون' وظهر الكثيرون منهم وهم يرتدون الكوفية الفلسطينية، وفق 'يديعوت أحرونوت'.​​​​​​​

قائد بحري إيراني: سنقف بثبات في وجه العدو المعتدي
قائد بحري إيراني: سنقف بثبات في وجه العدو المعتدي

اذاعة طهران العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • اذاعة طهران العربية

قائد بحري إيراني: سنقف بثبات في وجه العدو المعتدي

ورافق الأدميرال إيراني رافق في هذه الزيارة حجة الإسلام والمسلمين سعيد نصيرالإسلامي، رئيس الدائرة العقائدية والسياسية في القوة البحرية، حيث التقيا بأسرة الشهيد المدافع عن الوطن حامد رباني، أحد شهداء أهل السنة في قرية "حسين آباد" التابعة لقضاء "زار وجركلان" بمحافظة خراسان الشمالية، وتبادلا الحديث معهم. وخلال اللقاء، قال قائد القوة البحرية: "كان من توفيقنا اليوم أن نزور مرقد أحد شهداء البحرية الإيرانية الذين ارتقوا خلال الحرب المفروضة التي استمرت 12 يومًا ضد الكيان الصهيوني". وأكد أن "دماء الشهداء الطاهرة تعزز من وحدة وتلاحم مختلف القوميات في وطننا العزيز، إيران الإسلامية". وأضاف: "صمود الشعب وجّه رسالة قوية ومدوية إلى العدو. يجب أن يعلم الأعداء كافة أن في إيران، ستقف جميع القوميات والأديان صفًا واحدًا في وجه المعتدي، وسيضحّون بأرواحهم دفاعًا عن الوطن. وعلى مر التاريخ، كان الحق هو المنتصر، والباطل إلى زوال". ومن جانبه، أشار حجة الإسلام والمسلمين سعيد نصيرالإسلامي إلى الدور المحوري للشهداء في ترسيخ أركان النظام الإسلامي، وقال: "إن ما حفظ الإسلام والثورة وضمن استمرارهما عبر التاريخ، هو دماء الشهداء، وهي التي أمّنت الثورة الإسلامية وستربطها بثورة الإمام المهدي (عج)". وفي ختام الزيارة، عبّر قائد القوة البحرية عن تقديره واحترامه لأسرة الشهيد حامد رباني، مشيدًا بمكانة الشهداء السامية وعائلاتهم المكرّمة. يُذكر أن الشهيد من أبناء الطائفة السنية ومن القومية التركمانية، وقد نال شرف الشهادة أثناء تصديه للعدوان الصهيوني خلال الحرب التي دامت 12 يومًا، مدافعًا عن تراب الوطن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store