
كتاب الجمهورية الجديد (مصر والصين) .. يحمل مفاجآت
يصدر خلال ايام بمشيئة الله العدد الجديد من كتاب الجمهورية ويحمل عنوان ( مصر والصين.. علاقات استراتيجية .. انطلاقة اقتصادية .. عادات وتقاليد متشابهة ..واحترام متبادل) وذلك بمناسبة مرور عشر سنوات على ترفيع مستوى العلاقات المصرية الصينية الى مستوى الشراكة الاستراتيجية، وهى الاتفاقية التى وقعها السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس جمهورية مصر العربية فى ديسمبر ٢٠١٤ اثناء زيارته للعاصمة الصينية بكين مع السيد الرئيس شى جين بينج رئيس جمهورية الصين الشعبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
الضرائب تنفي الشائعات: لا نية لرفع أو فرض ضرائب جديدة.. وسياستنا ثابتة ل5 سنوات
نفى الدكتور سعيد فؤاد، مستشار رئيس مصلحة الضرائب، الشائعات المتداولة حول فرض زيادات في الضرائب، مؤكدا أنه «لا توجد نية لدى الدولة ومصلحة الضرائب في رفع أي نوع من أنواع الضرائب سواء الشرائح الضريبية أو فرض ضرائب جديدة». وأضاف خلال تصريحات لبرنامج «حقائق وأسرار» المذاع عبر شاشة «صدى البلد» أن «الدولة دائما حريصة على الإعلان عن ثبات سياستها الضريبية ضمن خطة طويلة الأجل لمدة 5 سنوات على الأقل، وهناك إصرار من الدولة على ثبات أسعار الضرائب في مصر سواء القيمة المضافة أو ضريبة الدخل».وقال إن «مصر من أقل الدول في الشرق الأوسط ويمكن في العالم، مستوانا تحت المتوسط بالنسبة لأسعار الضرائب العالمية».ونوه أنه جرت العادة أن تكون هناك في أوقات مع بداية العام المالي الجديد بعض التكهنات أو الشائعات عن زيادة الضرائب، متابعا: «الحكومة تتوقع أن تحدث زيادة في معدلات نمو الحصيلة الضريبية، فالناس تكهنت أنها ستكون بسبب زيادة أسعار الضرائب».وشدد أن مصلحة الضرائب تعمل على «التوسع الأفقي» من خلال ضم الاقتصاد غير الرسمي، إلى منظومة الضرائب والاقتصاد الرسمي؛ بهدف زيادة الحصيلة دون الحاجة لرفع الأسعار.واختتم قائلا: «التيسيرات الضريبية جديدة تمنح أي ممول لم يتعامل مع مصلحة الضرائب من قبل الفرصة، وتقول له: إحنا ولاد النهاردة وعفا الله عما سلف، وكل الفترة السابقة تماما سنتغاضى عنها مقابل الانضمام للمنظومة الرسمية، وحتى 12 أغسطس، أي ممول سيتقدم بطلب الانضمام هو معفي مما سبق تماما».

يمرس
منذ ساعة واحدة
- يمرس
العراسي: صغار المودعين يواجهون اشكاليات وحلول الودائع لم تنفذ ووقف التعيين والتكليف مبرر لابقاء الفاسدين
وثيقة حصر الورثة ومن تلك الاشكاليات أن أحد المودعين توفى، وعند التعميم بصرف مائة ألف ريال شهريا لصغار المودعين ثم رفع السقف الى مائتي ألف شهريا توجه ولد المتوفي إلى البنك، فرفضوا تسليمه المبلغ الشهري، بحجة أن وثيقة حصر الورثة صادرة في 30 نوفمبر 2024. وتسأل العراسي: ما علاقة تاريخ صدور الوثيقة بعدم تنفيذ قانون فاتورة المرتبات وصغار المودعين؟ تتويه ونوه إلى أن المستحق تقدم بشكوى وتظلم الى وزارة المالية وحصل على مذكرة الى البنك المركزي، وقام قطاع الرقابة على البنوك بعمل عرض لمحافظ البنك مفاده أن عدم صرف المبلغ للذين لديهم حصر ورثة صادر بعد صدور القانون، هل هو ضمن الاجراءات المتبعة في تسليم المبلغ الشهري لصغار المودعين؟ وتابع: هل هناك قانون خاص بصغار المودعين وآليته التنفيذية لم تتضمن هذه الفقرة، وان الاجراءات المتبعة خطاء. اعذار وقال العراسي متسائلا: لماذا تحرمون الناس من مستحقاتهم الشرعية والقانونية، واحمدوا الله أنهم راعوا ظروف الوطن ووافقوا على استلام ودائعهم بالتقسيط..؟! ولفت إلى أن ما يحصل مجرد بحث عن أعذار لعدم التسليم، في حين أن القانون لم يصدر إلا لحل هذه المشاكل، ولتحريك العجلة المالية بالقدر المستطاع وليس لمزيد من العرقلة والتجميد. حلول الودائع ونوه العراسي إلى أن الحلول البديلة للودائع الاستثمارية لم تنفذ الى الان، ما يعني انه تم تنفيذ قانون منع التعاملات الربوية، ولم تنفذ مصفوفة الحلول للتحول الى استثمارات حقيقية بدلا من اذون الخزانة والمتاجرات الربوية. واوضح العراسي انه تم تجميد تنفيذ الحلول التي من شأنها استئناف عملية الايداع الاستثماري أو تحريك الودائع السابقة للراغبين باستمراره. ضربات وقال: الضربات المالية التي تعرض لها الشعب كثيرة، وبدأت بنقل البنك المركزي وتحول الودائع الى أرصدة دفترية دون مخاطبة تحالف العدوان وتحميله التزمات الدين الداخلي والخارجي، باعتبار أن من نقل البنك يتحمل ما عليه من التزامات. مخالفات ولفت العراسي إلى مخالفات عديدة منها: الحوالات المنسية أو بالاصح المنهوبة، ثم شركات الاستثمارات الوهمية، واغلاق بعض محلات الصرافة، ونهب أرصدة المواطنين الذين لديهم حسابات في هذه المحال، وعدم تعويض البنك لهم خصما من مبلغ الضمان، ثم قانون منع التعامل الربوي كعنوان رائع وتنفيذ مغلوط ومجتزء ومنقوص. فشل وفساد واعتبر ان كل ذلك كان مؤشر وانعكاس واضح لفشل وفساد حكومة الانقاذ، متسائلا: هل ما يحدث في ظل حكومة التغيير والبناء مؤشر لمحاولات عرقلة الحكومة وإفشالها؟ عذر الدمج وارود العراسي مثالا واحد لعملية العرقلة، وهو ان أحد الوزراء أصدر قرارين بشكل اضطراري، ولم تستطع تنفيذهما بحجة الالتزام بقرار رئيس الوزراء بعدم التعيين أو التكليف الى حين الانتهاء من عملية الدمج، وفقا لمنشور على حسابه في الفيسبوك. اجبار وتسأل: والفاسدين والفاشلين ما الذي يضطرنا بأن نبقي عليهم الى حين الانتهاء من عملية الدمج؟ وكيف سيعمل الوزراء بنفس الطواقم السابقة التي تسببت بالوضع المزري..؟! وكيف سيتمكنوا من تحقيق انتصارات ادارية من شأنها تصحيح الوضع المؤسسي، وبالتالي تحسين الوضع المعيشي والخدمي وهم مجبرين على عدم تغيير أحد..؟! حجة ومبرر وكشف العراسي أن بعض القرارات تمشي طبيعي، معتبرا أن قرار وقف التعيين والتكليف لم يكن الا مبرر وحجة للتمديد للمزريين والابقاء عليهم من جهة ولاعاقة تمكين الكفاءات من جهة اخرى. تم


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
الدكتور على جمعة يوضح دور الصحابة فى جمع ونشر السنة النبوية
أوضح الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الديار المصرية الأسبق، دور الصحابة واتباع الرسول- صلى الله عليه وسلم- في جمع ونشر وتدوين السُنة النبوية، قائلًا:" إن عملية توثيق السنة النبوية الشريفة بدأت في حياة النبي صلى الله عليه وسلم، حيث أذن لبعض الصحابة بكتابتها مثل حديث "اكتبوا لأبي شاه"، وكان عبد الله بن عمرو بن العاص من أوائل من دوَّن السنة في صحيفة سُميت بـ"الصحيفة الصادقة". وأضاف عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الجمهورية الأسبق، خلال بودكاست "مع نور الدين"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن مرحلة جديدة من التوثيق بدأت في عصر التابعين، حين أخذ وهب بن منبه صحيفة تحتوي على 132 حديثًا وبدأ في روايتها للتابعين، ومن أبرزهم الإمام محمد بن شهاب الزهري، أحد كبار علماء المدينة، والذي تتلمذ على أيدي الصحابة وكبار التابعين، وكان له دور محوري في حفظ السنة وتعليمها لتلاميذ عظام مثل الإمام مالك وسعيد بن أبي عروبة وابن أبي ذئب. وأشار إلى أن الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز، الذي عُرف بعدله وورعه، هو أول من أمر بتدوين السنة بشكل رسمي على مستوى الدولة، حيث أرسل إلى أبي بكر بن حزم – وكان من كبار العلماء آنذاك – يطلب منه جمع الأحاديث من العلماء وتوثيقها، إلا أن المشروع واجه صعوبات بسبب الدقة الشديدة في نقل ألفاظ النبي صلى الله عليه وسلم، وتحفّظ بعض الرواة خشية التحريف أو الزيادة أو النقص. وأوضح أن الإمام الزهري، الذي كان يرى هذا الجهد، بادر من تلقاء نفسه بالمساهمة الفعالة في جمع الأحاديث، مستفيدًا من علاقاته الواسعة بعلماء المدينة وتتلمذه على أيدي الصحابة، فكان ما قام به الزهري من تدوين ممنهج وموسع بمثابة اللبنة الأساسية لمشروع توثيق السنة، وهو الذي سلّم الراية لتلاميذه من أمثال الإمام مالك، الذي دوّن "الموطأ" كأول كتاب حديث جامع وصلنا بشكل منظم.