
وصفة الحفاظ على الجمال.. مي عز الدين ترد على أسئلة جمهورها وتكشف عن عاداتها الصحية
شاركت الفنانة مي عز الدين متابعيها على تطبيق «تيك توك» بجلسة تفاعلية، ردّت خلالها على عدد من الأسئلة الشخصية، التي تنوّعت بين أسلوب حياتها الصحي وروتين العناية ببشرتها، وحرصت على مشاركة جمهورها ببعض التفاصيل البسيطة من يومياتها.
وقالت مي: «مش حاسة إن أنا محافظة على رشاقتي أوي، في فترات بكون زايدة ومش مركزة، بس لما بحس إني زدت؛ بحاول آكل مرة واحدة بس في اليوم، ويفضل تكون على المغرب، زي نظام الصيام كده».
أما عن روتين العناية ببشرتها، فكشفت أنها تعتمد على خطوات بسيطة وطبيعية، موضحة أنها تغسل وجهها بصابونة مخصصة للبشرة كل ثلاثة أيام تقريبًا، ثم تستخدم زيوتًا طبيعية مثل زيت حبة البركة، كما تعتمد أيضًا على ماء الورد لوجهها.
وأكدت مي أنها تبتعد عن الكريمات والمستحضرات الصناعية، معتبرة أن الإفراط في استخدام المكياج أو منتجات العناية قد يجهد البشرة ويؤثر على نضارتها بشكل سلبي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يمني برس
منذ 2 ساعات
- يمني برس
نتائج صادمة: دراسة تكشف ما يفعله الهاتف الذكي بعقول الأطفال!
يمني برس || متابعات: تظهر دراسة جديدة أن استخدام الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي قد يزيد من خطر إصابتهم بالاكتئاب خلال سنوات المراهقة. فبعد سنوات من الجدل حول العلاقة بين الصحة النفسية واستخدام منصات مثل 'تيك توك' و'إنستغرام'، وجدت الدراسة التي أجراها فريق من الباحثين من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، أن كثرة استخدام الأطفال لهذه المنصات قد تساهم فعلا في تفاقم أعراض الاكتئاب لديهم. وفي الدراسة، تابع الباحثون بيانات 11876 طفلا أمريكيا تتراوح أعمارهم بين 9 و12 عاما تقريبا، على مدى 3 سنوات، لمعرفة ما إذا كان الأطفال المصابون بالاكتئاب هم أكثر ميلا لاستخدام مواقع التواصل الاجتماعي لاحقا، أو العكس. وقد أظهرت النتائج أن الأطفال الذين عانوا من أعراض اكتئاب في سن 9 أو 10 لم يكونوا أكثر استخداما لمواقع التواصل عند بلوغهم 13 عاما مقارنة بغيرهم، ما يضعف الفرضية السابقة القائلة إن الأطفال 'غير السعداء' ينجذبون أكثر إلى هذه المنصات. لكن المفاجأة كانت أن الأطفال الذين استخدموا مواقع التواصل الاجتماعي بشكل مكثف في سن 12 و13 عاما، هم من أظهروا أعلى معدلات الاكتئاب لاحقا، ما يشير إلى احتمال وجود علاقة سببية بين الاستخدام الكثيف وظهور أعراض الاكتئاب. ووفقا للدراسة، ارتفع متوسط الوقت اليومي الذي يقضيه الأطفال على مواقع التواصل من 7 دقائق فقط في سن التاسعة إلى أكثر من ساعة مع بلوغهم سن المراهقة المبكرة. ورجّح فريق البحث أن تكون أسباب هذا التأثير السلبي مرتبطة بعوامل مثل التنمر الإلكتروني وقلة النوم، واللذان ارتبطا سابقا بزيادة معدلات الاكتئاب بين المراهقين. وفي سياق متصل، أظهرت دراسات سابقة أن الأطفال الذين يتعرضون للتنمر الإلكتروني بين سن 11 و12 يكونون أكثر عرضة لمحاولة الانتحار بمعدل 2.5 مرة خلال عام واحد مقارنة بغيرهم. ويقول الباحثون إن مواقع التواصل الاجتماعي، رغم آثارها المحتملة السلبية، لا تزال الوسيلة الأساسية التي يستخدمها الأطفال للتفاعل مع أقرانهم، ما يعقّد جهود تقنين استخدامها أو الحد منه. وقال الدكتور جيسون ناغاتا، أخصائي طب الأطفال وقائد فريق البحث: 'بصفتي أبا لطفلين، أدرك أن مجرد قول 'ابتعد عن هاتفك' لا ينجح، لكن يمكن للأهالي وضع ضوابط تساعد على تقليل الأثر النفسي السلبي، مثل تخصيص أوقات خالية من الشاشات أثناء الوجبات أو قبل النوم، وإجراء حوارات مفتوحة وغير حكمية حول الاستخدام الرقمي'. ومن جانب آخر، شكك خبراء بريطانيون في نتائج الدراسة. وقال البروفيسور كريس فيرغسون، أستاذ علم النفس بجامعة ستيتسون في فلوريدا، إن 'العلاقة بين استخدام مواقع التواصل والاكتئاب، وفق الدراسة، ضعيفة جدا، وحجم التأثير ضئيل للغاية وقد يكون ناتجا عن ضوضاء إحصائية'. وقد أقر الباحثون بوجود بعض القيود في الدراسة، أبرزها اعتمادهم على صدق الأطفال في الإبلاغ عن عاداتهم الرقمية، إضافة إلى غياب تحليل تفصيلي لكيفية تأثير نوع الجهاز أو توقيت الاستخدام على الحالة النفسية. نشرت الدراسة في المجلة الإلكترونية Jama Network Open.

يمرس
منذ 11 ساعات
- يمرس
دراسة صادمة تكشف ما قد يفعله الهاتف الذكي بعقول الأطفال!
فبعد سنوات من الجدل حول العلاقة بين الصحة النفسية واستخدام منصات مثل "تيك توك" و"إنستغرام"، وجدت الدراسة التي أجراها فريق من الباحثين من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو ، أن كثرة استخدام الأطفال لهذه المنصات قد تساهم فعلا في تفاقم أعراض الاكتئاب لديهم. وفي الدراسة، تابع الباحثون بيانات 11876 طفلا أمريكيا تتراوح أعمارهم بين 9 و12 عاما تقريبا، على مدى 3 سنوات، لمعرفة ما إذا كان الأطفال المصابون بالاكتئاب هم أكثر ميلا لاستخدام مواقع التواصل الاجتماعي لاحقا، أو العكس. وقد أظهرت النتائج أن الأطفال الذين عانوا من أعراض اكتئاب في سن 9 أو 10 لم يكونوا أكثر استخداما لمواقع التواصل عند بلوغهم 13 عاما مقارنة بغيرهم، ما يضعف الفرضية السابقة القائلة إن الأطفال "غير السعداء" ينجذبون أكثر إلى هذه المنصات. لكن المفاجأة كانت أن الأطفال الذين استخدموا مواقع التواصل الاجتماعي بشكل مكثف في سن 12 و13 عاما، هم من أظهروا أعلى معدلات الاكتئاب لاحقا، ما يشير إلى احتمال وجود علاقة سببية بين الاستخدام الكثيف وظهور أعراض الاكتئاب. ووفقا للدراسة، ارتفع متوسط الوقت اليومي الذي يقضيه الأطفال على مواقع التواصل من 7 دقائق فقط في سن التاسعة إلى أكثر من ساعة مع بلوغهم سن المراهقة المبكرة. ورجّح فريق البحث أن تكون أسباب هذا التأثير السلبي مرتبطة بعوامل مثل التنمر الإلكتروني وقلة النوم، واللذان ارتبطا سابقا بزيادة معدلات الاكتئاب بين المراهقين. وفي سياق متصل، أظهرت دراسات سابقة أن الأطفال الذين يتعرضون للتنمر الإلكتروني بين سن 11 و12 يكونون أكثر عرضة لمحاولة الانتحار بمعدل 2.5 مرة خلال عام واحد مقارنة بغيرهم. ويقول الباحثون إن مواقع التواصل الاجتماعي، رغم آثارها المحتملة السلبية، لا تزال الوسيلة الأساسية التي يستخدمها الأطفال للتفاعل مع أقرانهم، ما يعقّد جهود تقنين استخدامها أو الحد منه. وقال الدكتور جيسون ناغاتا، أخصائي طب الأطفال وقائد فريق البحث: "بصفتي أبا لطفلين، أدرك أن مجرد قول "ابتعد عن هاتفك" لا ينجح، لكن يمكن للأهالي وضع ضوابط تساعد على تقليل الأثر النفسي السلبي، مثل تخصيص أوقات خالية من الشاشات أثناء الوجبات أو قبل النوم، وإجراء حوارات مفتوحة وغير حكمية حول الاستخدام الرقمي". ومن جانب آخر، شكك خبراء بريطانيون في نتائج الدراسة. وقال البروفيسور كريس فيرغسون، أستاذ علم النفس بجامعة ستيتسون في فلوريدا ، إن "العلاقة بين استخدام مواقع التواصل والاكتئاب، وفق الدراسة، ضعيفة جدا، وحجم التأثير ضئيل للغاية وقد يكون ناتجا عن ضوضاء إحصائية". وقد أقر الباحثون بوجود بعض القيود في الدراسة، أبرزها اعتمادهم على صدق الأطفال في الإبلاغ عن عاداتهم الرقمية، إضافة إلى غياب تحليل تفصيلي لكيفية تأثير نوع الجهاز أو توقيت الاستخدام على الحالة النفسية. نشرت الدراسة في المجلة الإلكترونية Jama Network Open.


مصراوي
منذ 4 أيام
- مصراوي
كيف تتجنب الإفراط في الطعام؟
قدمت هولي ميلز، أخصائية التغذية العلاجية، عبر مقطع فيديو على تطبيق تيك توك، مجموعة من النصائح القيمة للحد من الإفراط في تناول الأطعمة التي نفضلها، مثل الشوكولاتة والحلويات. أوضحت "هولي" أن الهدف ليس الحرمان التام من هذه الأطعمة، سواء كانت رقائق البطاطس، البسكويت، الوجبات السريعة، أو الشوكولاتة. وفقا لموقع موقع "سوري لايف"، أشارت إلى أهمية التغلب على ما وصفته بـ "عقلية ندرة الطعام"، هذه العقلية تدفع الشخص للشعور بضرورة إنهاء الكمية الموجودة بالكامل، مثل إنهاء كيس البطاطس أو علبة الشوكولاتة دفعة واحدة، خوفا من عدم توفرها لاحقا. تنظيم مواعيد الطعام للتخلص من هذه العادة ، نصحت بالبدء بتنظيم أوقات تناول الطعام. وأكدت على أهمية تناول الطعام بانتظام على مدار اليوم، باتباع نمط محدد مثل ثلاث وجبات رئيسية ووجبة خفيفة واحدة. وأوضحت أن تحديد مواعيد ثابتة للطعام يرسل إشارة واضحة للجسم والعقل بأن الطعام متوفر وسيأتي بانتظام، كما نصحت بضرورة تضمين البروتين والألياف في هذه الوجبات لما لهما من فوائد في تعزيز الشبع. شددت ميلز على أهمية الاستمرار في الالتزام بنظام مواعيد الطعام وعدد الوجبات المحدد. وأشارت إلى أنه مع مرور الوقت والالتزام، سيلاحظ الشخص انخفاضًا تدريجيًا في كمية الشوكولاتة المتناولة، على سبيل المثال، من كيس كامل إلى ثلاثة أرباعه، ثم إلى نصفه، وصولًا إلى مرحلة الشعور بالاكتفاء بحصة معقولة. وأضافت أن هذه العملية لا تحقق نتائج فورية، ولكن مع الممارسة المستمرة، يصبح الشعور بتوفر هذه الأطعمة أسهل، وبالتالي يسهل التحكم في الكميات المتناولة. نصائح أخرى: الالتزام بقائمة محددة عند التسوق. تغيير البيئة المحيطة لتقليل فرص الوصول إلى الأطعمة المغرية. استخدام أطباق أصغر حجمًا عند تناول الطعام. تجنب مكافأة النفس بالطعام عند تحقيق إنجاز ما. اقرا أيضا: تحذير من معادن سامة في معجون الأسنان.. خطر خفي يهدد صحتك