logo
في يومه الحادي عشر.. استمرار النشاط والزخم بجناح دار الشروق بمعرض القاهرة للكتاب

في يومه الحادي عشر.. استمرار النشاط والزخم بجناح دار الشروق بمعرض القاهرة للكتاب

مصرس٠٤-٠٢-٢٠٢٥

شهد جناح دار الشروق رقم B29 بقاعة 1 بمعرض القاهرة للكتاب، أمس الأول الإثنين، استمرارًا لحالة النشاط الكبير، والزخم الكبير الذى يشهده الجناح منذ بداية المعرض الذى تتم فعالياته اليوم الأربعاء. خلال أيام المعرض شهد الجناح تواصل حضور العديد من كتّاب دار الشروق، والذين حرصوا على توقيع نسخ من أعمالهم المختلفة، والتفاعل مع القراء، وأخذ صور تذكارية فى الجناح ومع القراء والزوار المختلفين.
وتواجد يوم الإثنين بجناح دار الشروق الكاتب والمترجم الكبير سمير جريس مع أحدث ترجماته «إميل والمخبرون»، للكاتب إريش كستنر، وترجمنه، والصادر عن دار الشروق، ووقع سمير جريس بعض النسخ من الكتاب والتقط صور تذكارية مختلفة بالجناح.وتواجد الكاتب يحيى الجمال وروايته الأحدث «المسرحية الأخيرة» والصادرة حديثًا عن دار الشروق، وقام الجمال بالتوقيع على عدد من نسخ روايته، والتقط بعض الصور التذكارية المختلفة بالجناح.وتواجد أيضًا الكاتب والشاعر والروائى اللبنانى عباس بيضون ضيف المعرض بجناح دار الشروق حيث وقع بيضون على عدد من نسخ روايته الأحدث «الشيخ الأحمر» والصادرة عن دار الشروق والتقط بعض الصور التذكارية المختلفة وسط اختفاء كبير به.وتواجد أيضا بجناح دار الشروق الدكتور عماد أبو غازى وزير الثقافة الأسبق ووقع أبو غازى على عدد من نسخ أحدث كتبه «مشروع استقلال مصر 1883»، والصادر بالتعاون بينه وبين الدكتور وليد غالى، والتقط أبو غازى بعض الصور المختلفة بجناح دار الشروق.كما تواجد بالجناح الكاتب توماس جورجيسان وأحدث أعماله «إنها مشربية حياتى» والصادر حديثًا عن دار الشروق، الكاتب الدكتور حسام فخر وأحدث أعماله «لسان عصفور» والصادر حديثًا عن دار الشروق، الكاتب والإعلامى أحمد الدرينى وأحدث كتبه «الحبيب.. زيارة جديدة للسيرة النبوية» والصادر حديثًا عن دار الشروق، الكاتب والروائى أحمد صبرى أبو الفتوح وأحدث رواياته «مراد العارف» والصادرة حديثًا عن دار الشروق، الكاتبة والروائية نورا ناجى وأحدث رواياتها «بيت الجاز» والصادرة حديثًا عن دار الشروق، الكاتبة والروائية منصورة عز الدين، الكاتب العمانى أحمد الراشدى.وزار جناح دار الشروق الإعلامى عمرو خفاجى، الكاتب الصحفى سيد محمود، الكتابة والروائية رضوى الأسود، الكاتبة والروائية هبة خميس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منى أبو النصر تبدع.... سردية ثقافية عن الورود لا يمكن تخيلها
منى أبو النصر تبدع.... سردية ثقافية عن الورود لا يمكن تخيلها

الصباح العربي

timeمنذ 3 أيام

  • الصباح العربي

منى أبو النصر تبدع.... سردية ثقافية عن الورود لا يمكن تخيلها

صدر مؤخرًا كتابًا جديدًا عن دار الشروق بعنوان الحالة السردية للوردة المسحورة، للكاتبة منى أبوالنصر، وهو كتاب يجعل الوردة هي البطلة لكل المشاهد. يحتوي الكتاب على مجموعة من الفصول السياسية والثقافية والفلسفية، وكل هذا تسببت فيه الوردة، فنظرت الكاتبة للوردة بنظرة أخرى، لاحظت علاقة الورد بكل شيء. ذكرت علاقة مارلين مونرو بالورد في حياتها، وحتى مماتها، وذكرت الثورات ووجود الورود فيها، كما أضافت عن وفاة ريلكه الألماني بسبب الوردة، كل هذا يجعلنا نقف أمام الوردة بعين من الحب والخوف أيضًا. تعتمد الكاتبة في قصتها على السرد، والتحليل، وهذا يؤكد وجود خلفية ثقافية ومعرفية لديها، وكأنها باحثة تريد دراسة الوردة بشكل مختلف.

هكذا يخلد الكبار.. عائلات أدبية تنتشل المواهب بميزانيات محدودة
هكذا يخلد الكبار.. عائلات أدبية تنتشل المواهب بميزانيات محدودة

الدستور

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • الدستور

هكذا يخلد الكبار.. عائلات أدبية تنتشل المواهب بميزانيات محدودة

خصصت بعض العائلات الأدبية في مصر جوائز أدبية تحمل اسم علم من أعلام الإبداع تخليدًا لاسمه ودعمً ً للوجوه والمواهب الإبداعية الجديدة؛ منها من خصص في الرواية، وفن القصة القصرة، وأخرى ذهبت لدعم سينما المرأة، وفي السطور التالية نستعرض أبرز جوائز العائلات الأدبية في مصر منذ عام 2020 وإلي يومنا هذا. 2020.. جائزة سنوية تخليدًا لذكرى خيرى شلبي أعلنت عن فكرة الجائزة الفنانة الراحلة إيمان خيري شلبي عام 2020 تأتي تخليدًا لذكرى الكاتب الكبير خيري شلبي (1938 – 2011)، وذلك بالشراكة مع دار الشروق فى ذكرى ميلاد الروائى الكبير التى تحل يوم 31 يناير 2019. وتستهدف الجائزة تقديم الوجوه الإبداعية الجديدة فى عالم الرواية ومساعدة الكتاب الذين لم تتح لهم فرصة النشر من قبل لنشر عملهم الروائى الأول. 2020.. جائزة يحيى الطاهر عبد الله لكتاب القصة القصيرة وشهد عام 2020 إعلان أسرة أحد أبرز كُتاب القصة القصيرة عن جائزة تحمل اسمه؛ جائزة الكاتب الراحل يحيى الطاهر عبد الله لكتاب القصة القصيرة من المصريين، بهدف تشجيع كتاب القصص القصيرة "من الشباب" على تقديم أعمالهم للجمهور، ودعمهم، فى إطار نشر الثقافة فى المجتمع المصري. وشروط المسابقة ألا يزيد سن المتقدم عن 40 عامًا، وألا يكون قد سبق له نشر مجموعة قصصية من قبل، أما قيمة الجائزة، فليس هناك مقابل مادي، لكن سوف تتولى الجائزة طباعة العمل الفائز بالمشاركة مع أحد دور النشر الشهيرة، فضلًا عن ميدالية تحمل صورة صاحب رواية "الطوق والإسورة". ويفتح باب التقدم للمسابقة فى الأول من أكتوبر، ولمدة شهر كل عام. 2024.. جائزة إدوار الخراط للإبداع الأدبي وشهد عام 2024 إعلان أسرة الكاتب الراحل إدوار الخراط ممثلة في ابنيه، الدكتور إيهاب الخراط والفنان أيمن الخراط، تحت مظلة اتحاد كتاب أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية عن "جائزة إدوار الخراط للإبداع الأدبي"، في عام 2023؛ تقديرًا لدور الكاتب الكبير إدوار الخراط في مجال السرد الأدبي والقصة القصيرة والرواية. و تمنح "جائزة إدوار الخراط للإبداع الأدبي" سنويًا لكاتبة شابة أو كاتب شاب من مصر أو من العالم العربي عن عمل أدبي منشور تتوافر فيه شروط الابتكار الخلاق على مستوى الشكل والمضمون، ويسعى لتجاوز محددات النوع الأدبي وينفتح على تيارات الكتابة العابرة للنوع. وتهدف الجائزة بحسب بيان صحفي عنها إلى تشجيع الشباب والمواهب من كتاب مصر والعالم العربي لخوض مغامرة الكتابة الطليعية، وتعزيز قيم التجريب في مختلف مجالات السرد الأدبي، وتحفيز المبدعين، وكذلك دور النشر وصناع الكتاب والنقاد والصحفيين، على الاحتفاء بقيم الحرية الفنية وثقافة الاختلاف، وتنمية هذه القيم وتسليط الضوء عليها. تبلغ قيمة الجائزة خمسون ألف جنيه مصري للكتاب الفائز، وشهادات تقدير للأعمال التي تصل للقائمة القصيرة. 2025.. جائزة عاطف بشاي في مهرجان أسوان لأفلام المرأة مؤخرًا، أعلنت أسرة السيناريست الراحل عاطف بشاي إطلاق جائزة سنوية باسم جائزة عاطف بشاي تنطلق هذا العام وتخصص لتكريم موهبة جديدة ضمن فعاليات مسابقة الأفلام القصيرة لأفضل فيلم للشباب في مهرجان أسوان لأفلام المرأة، المهرجان الأقرب إلي قلبه، والذي وصفه يومًا بـ"بؤرة إشعاع حضارية في صعيد مصر". المواهب الأدبية الجديدة وأكدت أسرة الراحل، في بيان الأحد، أن الجائزة تأتي في إطار إيمان أسرة المبدع الراحل بضرورة مواصلة رسالته في دعم وتشجيع الطاقات الإبداعية الشابة وبأن الفن الحقيقي لا يموت، بل يستمر عبر من يؤمنون به ووفاءً لمسيرته الغنية، وتخليدًا لقيمه التي آمن بها.

ماذا قال الكتاب المصريين عن رواية "صلاة القلق" الفائزة بجائزة البوكر العربية
ماذا قال الكتاب المصريين عن رواية "صلاة القلق" الفائزة بجائزة البوكر العربية

الدستور

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • الدستور

ماذا قال الكتاب المصريين عن رواية "صلاة القلق" الفائزة بجائزة البوكر العربية

أعلنت لجنة تحكيم الجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" اسم الفائز بدورتها الثامنة عشرة لعام 2025 اليوم فى احتفالية كبرى بأبو ظبى، وهو الكاتب الروائي المصري محمد سمير ندا عن روايته'صلاة القلق'، ونرصد انطباعات الكتاب المصريين عن تحصل صلاة القلق على البوكر: إبراهيم عبد المجيد إبراهيم عبد المجيد: رواية تستحق الدراسة وتضع صاحبها في اجمال مكان قال الكاتب الروائي الكبير إبراهيم عبد المجيد: "كتبت عنها مقالا كاملا اشرت فيه إلى أن رواية تحتاج بحثا طويلا. هي عن نجع في الصعيد لا تعرف حدوده جيدا هو "نجع المناسي" في قلب الصعيد لكنه منفصل عن العالم. لا يعرف من العالم إلا أنه هناك حرب بيننا وبين إسرائيل مستمرة لعشر سنوات بعد عام 1967. لا يصل بهم إلى العالم غير خليل الخوجة صاحب المحل الذي به كل ما ينقصهم، يشتري منهم كل انتاجهم ويبيع لهم كأنه رمز للسلطة. بل هو الطريق الوحيد إلى السلطة تأتيه عربات مموهة هي عربات عسكرية طبعا تؤكد ذلك. يطبع صحيفة محلية بعنوان "صوت الحرب". وأكد عبد المجيد على أم رواية صلاة القلق تستحق الدراسة شكلا وموضوعا فارقة في الكتابة يضع بها محمد سمير ندا نفسه في أجمل مكان بين الروائيين. نورا ناجي نورا ناجي: فخورة بحصول "صلاة القلق بالجائزة لانها تستحق وقالت الكاتبة الروائية نورا ناجي: "منذ أن قرأت "صلات القلق"، وأنا أشعر بثقة داخلية بأن هذه الرواية ستصل إلى جائزة البوكر، وفعلًا، منذ ترشيحها في القائمة الطويلة، ثم القصيرة، لم يساورني شك في أنها تملك شيئًا مميزًا يجعلها مختلفة عن كل ما حولها". وأشارت ناجي إلى أن رواية "صلاة القلق" لمحمد سمير ندا ليست فقط عملًا جيدًا، بل عمل كبير بكل ما تحمله الكلمة من معنى. أفكارها عميقة، وأسلوبها متمكن، وبناؤها الفني محكم، وشخصياتها مرسومة بعناية، ولغتها آسرة. الجهد المبذول واضح، لكنه لا يرهق القارئ، بل يُمتعُه ويأخذه في تجربة غنية حقيقية. وتابعت ناجي: "الرواية كانت منافسة قوية بين أعمال على مستوى عالٍ من الجودة، وكلها تستحق التقدير، لكن "صلاة القلق" تميزت بشيء خاص. ليس فقط لأنها رواية مصرية، بل لأنها رواية مختلفة، واضحة فيها الحرفية والإتقان. الجهد المبذول فيها ظاهر، لكن ليس بشكل ثقيل أو مزعج، بل بشكل ممتع وجذاب، يجعل القارئ يشعر بأنه أمام عمل كبير بالفعل. ليست "كبيرة" من حيث الحجم، ولكن من حيث الفكرة والأسلوب والبناء الفني، ورسم الشخصيات، واللغة كذلك". وأكدت صاحبة "بنات الباشا " إلى ان ما أحببته أكثر أن الرواية لا تنتمي لتصنيف أدبي واحد: ليست فانتازيا، ولا ديستوبيا، ولا واقعية، ولا حتى سياسية بحتة... بل مزيج متفرد. وهذا بالضبط ما أقدّره في الأدب الحقيقي: أن يكسر الحدود، ويخاطب الإنسان في كل زمان ومكان. وذهبت صاحبة "بيت الجاز "إلى أن تدور أحداث الرواية في قرية معزولة، انقطعت عن العالم منذ نكسة 67، وزُيّف فيها التاريخ بطريقة رمزية عميقة. كل شخصية في الرواية تنظر للعالم من خلال مرآتها الخاصة، في ظل هذه العزلة وهذا التزييف، والأسلوب السردي الذي استخدمه محمد ساميرندا كان عبقريًا مزج بين شريط صوتي وبصري يجعل القارئ يعيش كل لحظة، يرى ويسمع ويشعر وكأنه داخل الرواية. وأضافت: 'لن أنسى شخصياتها الشيخ الجامعي، الغجرية، القابلة... كلها مرسومة ببراعة وواقعية. قرأت الرواية من قبل، وسأعود لها مرات، لأن فيها ما يُكتشف كل مرة.أما محمد سمير ندا، فهو ليس فقط كاتبًا موهوبًا، بل إنسان نقي ومخلص للكتابة، وشغوف بما يفعل. وهذا ما يجعلني أؤمن أنه سيظل يحظى بالتقدير والاحترام، لأنه ببساطة، صادق مع نفسه ومع كلمته'. وختمت ناجي: 'نعم، أنا فخورة لأنه كاتب مصري فاز بجائزة مرموقة... لكن فخري الأكبر أنه كاتب يستحق الفوز'. هند جعفر هند جعفر: فوز مستحق بالجائزة العالمية للرواية العربية وأمل الا تغيب الجائزة عن مصر فيما قالت الكاتبة الروائية هند جعفر: 'فوز مستحق بالجائزة العالمية للرواية العربية للكاتب المصري محمد سمير ندا عن روايته صلاة القلق'. وأشارت جعفر إلى أن يتميز مشروع محمد الروائي بالجدية الشديدة فمن يتابع أداء الرجل من خلال عمله الروائي أو ما يكتبه على وسائل التواصل سيجده قارئ صاحب ذائقة، وناقد حصيف، وقبل كل شئ هو كاتب صاحب أسلوب يغري بالقراءة. وتابعت: 'فرحتنا بفوز ندا فرحة مضاعفة لجودة روايته واستحقاقها أولا، وعودة الجائزة للرواية المصرية بعد غياب ١٦ عاما منذ فوز عزازيل يوسف زيدان. ولفت الى ان ذلك يأتي رغم استنكاري لمحاولة البعض إعطاء هوية جغرافية للجائزة كل عام، فالأدب الجيد لا جنسية له، إلا أنني لن أنكر أن فوز كاتب مصري له وقع مختلف على نفسي'. وختمت: "أمل ألا تغيب الجائزة العالمية الرواية العربية "للبوكر" عن مصر ١٦ عاما مرة أخرى".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store