logo
الخطوط القطرية أفضل شركة طيران بالعالم للعام 2025

الخطوط القطرية أفضل شركة طيران بالعالم للعام 2025

الجزيرةمنذ 6 ساعات

فازت الخطوط الجوية القطرية مجدداً بجائزة أفضل شركة طيران في العالم لعام 2025 من قبل مؤسسة تصنيف النقل الجوي الدولية "سكاي تراكس"، لتحتفظ بالمركز الأول عالمياً للمرة التاسعة.
وجاء الإعلان خلال حفل توزيع جوائز الخطوط الدولية اليوم الثلاثاء ضمن فعاليات معرض باريس للطيران.
وبالإضافة إلى حصولها على أعلى جائزة في قطاع الطيران، حصدت الخطوط الجوية القطرية مجموعة من الجوائز والتي شملت:
تجدر الإشارة إلى أن هذه الجوائز تعتمد على استفتاء عالمي ضمّ أكثر من 325 شركة طيران، وتغطي تقييمات من مسافرين من أكثر من 100 جنسية خلال الفترة من سبتمبر/أيلول 2024 إلى مايو/أيار 2025
تُعتبر جوائز شركات الطيران العالمية على نطاق واسع "أوسكار صناعة الطيران"، وقد بدأت في عام 1999 وظلت مستقلة تماماً ونزيهة، حيث يتم تحمل كافة تكاليف استطلاعات العملاء وحفل توزيع الجوائز من قبل المنظمين، وهم شركة سكاي تراكس.
وفي تعليقه على هذا النجاح، قال المهندس بدر محمد المير، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية: "الحصول على لقب أفضل شركة طيران في العالم للمرة التاسعة هو شرف استثنائي. هذا التقدير ليس مجرد جائزة، بل هو احتفال بالشغف والدقة والهدف الذي يعبر عن هويتنا كشركة طيران. أن نحافظ على هذا اللقب في صناعة عالمية شديدة التنافسية ودائمة التطور يعكس الجهود الدؤوبة في كل جزء من العمل، من الخطوط الأمامية إلى خلف الكواليس، الشغف والالتزام لدى أفراد فريقنا يواصلان وضع معايير جديدة في مجال الطيران. نحن فخورون أيضاً بحصولنا على لقب أفضل شركة طيران في الشرق الأوسط، وكذلك بحمل لقب أفضل درجة رجال أعمال في العالم مرة أخرى، والاعتراف بتقديم أفضل تجربة صالة درجة رجال الأعمال عالمياً. هذه الجوائز تؤكد طموحنا ليس فقط للقيادة، ولكن لإعادة تعريف معنى الخدمة الاستثنائية في الطيران.
وجاءت في المرتبة الثانية الخطوط الجوية السنغافورية، وهي الفائزة خمس مرات بجائزة شركة الطيران العالمية للعام، فيما تقدمت خطوط كاثي باسيفيك إلى المركز الثالث.
واحتلت شركة طيران الإمارات المرتبة الرابعة، بينما جاءت خطوط ANA (أول نيبون إيرويز) في المركز الخامس، من بين أكثر من 325 شركة طيران مشمولة في نتائج الاستطلاع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كالكاليست: إسرائيل تتجه إلى عجز مالي وتضخم في الدين العام
كالكاليست: إسرائيل تتجه إلى عجز مالي وتضخم في الدين العام

الجزيرة

timeمنذ 4 ساعات

  • الجزيرة

كالكاليست: إسرائيل تتجه إلى عجز مالي وتضخم في الدين العام

نقلت صحيفة كالكاليست الإسرائيلية -المختصة بالاقتصاد- عن اللواء احتياط رعام أميناح، المستشار المالي السابق لرئيس الأركان الإسرائيلي، تقديراته بأن الكلفة المباشرة للحرب مع إيران قفزت من نحو 5.5 مليارات شيكل (1.6 مليار دولار) إلى نحو 9.5 مليارات شيكل (2.75 مليار دولار) خلال أيام قليلة، مشيرا إلى أن هذا الرقم لا يشمل الأضرار غير المباشرة أو الخسائر الاقتصادية الناتجة عن شلل النشاط الاقتصادي. وقدّر أميناح أن الجيش الإسرائيلي أطلق أكثر من ألف ذخيرة هجومية، مشيرا إلى أن كل واحدة منها تكلّف نحو 500 ألف دولار، فيما تصل تكلفة كل صاروخ اعتراض من نوع "حيتس 3" إلى نحو 10 ملايين شيكل (2.9 مليون دولار). وأوضح أن القوات استخدمت المئات منها، مع استبعاد نسبة من الاعتراضات التي نفذتها جيوش أجنبية مثل الجيش الأميركي. استنزاف متسارع للموارد الدفاعية وأوضح أميناح أن الجيش يقوم بعمليات شراء طارئة لمعدات خاصة لا يمكن الإفصاح عنها، فيما تصل تكلفة ساعة الطيران الواحدة لسلاح الجو إلى نحو 25 ألف دولار. ويُضاف إلى ذلك تكاليف يومية تُقدّر بنحو 100 مليون شيكل (29 مليون دولار) فقط لجهود الجبهة الداخلية، وهي تكلفة تتجاوز عمليات سابقة مثل "سيوف الحديد" (العدوان الحالي على غزة)، التي بلغت يوميا نحو 80 مليون شيكل (23.2 مليون دولار). تضخم مقلق في موازنة الدفاع وكانت ميزانية وزارة الدفاع في الأصل مقدّرة بنحو 120 مليار شيكل (34.8 مليار دولار) للعام 2024، على أساس أن الحرب في غزة ستنتهي سريعا. غير أن استمرار القتال أدى إلى تعديل التقديرات إلى نحو 135 مليار شيكل (39.2 مليار دولار)، ثم إلى نحو 160 مليار شيكل (46.4 مليار دولار)، والآن يُتوقع أن تتجاوز نحو 200 مليار شيكل (58 مليار دولار) في عام 2025، حسب أميناح، الذي قال بوضوح "لا يوجد أي شك في ذلك". أزمة ديون تلوح بالأفق ويحذر أميناح من أن وزارة المالية لن تتمكن من الحفاظ على هدف العجز المحدد بـ4.9% من الناتج المحلي الإجمالي ، مؤكدا أن الوزارة ستتجاوز أيضا سقف الإنفاق وهدف الدين العام. وقال "عندما يتحول الاستثناء إلى قاعدة، لا يبقى شيء اسمه استثناء". وقدّر أميناح أن الدين العام لإسرائيل بلغ نحو 1.3 تريليون شيكل (377 مليار دولار)، مع توقعات بارتفاع خدمة الدين إلى نحو 57 مليار شيكل (16.5 مليار دولار) هذا العام، مقارنة بنحو 50 مليار شيكل (14.5 مليار دولار) في العام الماضي، نتيجة زيادة الكتلة النقدية من جهة وارتفاع الفوائد من جهة أخرى. ووجّه أميناح نقدا واضحا لوزير المالية بتسلئيل سموتريتش ، قائلا إنه "يكرر الحديث عن استثناءات 7 مرات، لكن الواقع يقول إن الأمور خرجت عن السيطرة". وعلّق على تصريحات الوزير حول الجهوزية المسبقة للميزانية العسكرية بالقول إن هذا لا يلغي الحاجة لإعادة فتح الميزانية وتعديلها بشكل عميق. سموتريتش متفائل وفي تصريحات نقلتها كالكاليست عن سموتريتش، قال إن الهجوم على إيران كان ضروريا لمنع طهران من الوصول إلى امتلاك نحو 10 آلاف صاروخ خلال عامين، وأوضح أن "كل شيء كان جاهزا مسبقا" من حيث الخطط والميزانيات. إلا أن الوزير تجاهل، وفق تحليل الصحيفة، أن الميزانية العسكرية، رغم إعدادها المسبق، لم تكن كافية لتغطية العمليات المتسارعة في غزة وإيران معا. وأضاف سموتريتش "سنضطر لزيادة الميزانية، وسنصل سريعا للكنيست لإقرارها". وكشف الوزير عن تقديم نحو 500 شيكل (145 دولارا) لكل مواطن تم إخلاؤه، ونحو 1500 شيكل (435 دولارا) للسلطات المحلية، وهي أرقام تبدو ضئيلة مقارنة بحجم الدمار. وذكر أن هناك نحو 2700 مواطن بلا مأوى، و47 مبنى سيُهدم كليا، في حين بلغ عدد الطلبات للمساعدة أكثر من 14500 طلب. تفاؤل مصطنع بشأن الاقتصاد وقال الوزير إن الاقتصاد الإسرائيلي لا يزال صامدا، مشيرا إلى ارتفاع البورصة يومين متتاليين، لكنه تجاهل التدهور العميق في القدرة الشرائية وارتفاع مستويات الفقر والعجز، حسب ما نقلته كالكاليست عن خبراء اقتصاديين. ورغم إعلان سموتريتش عن استمرار الدعم والاستعداد المسبق، فإن كالكاليست تنقل عن خبراء أن إسرائيل مقبلة على فترة مالية حرجة، مع تضخم في الإنفاق العسكري وضعف في الاستثمارات المدنية، مما يجعل تحقيق الاستقرار المالي بعيد المنال في المدى القصير. وتختم الصحيفة نقلها عن أميناح بتحذير من أن "الحرب يتم احتسابها فقط عندما تُطلق النيران"، مشيرا إلى أن الحسابات الرسمية لا تعكس حجم الاستنزاف الحقيقي الذي يحدث في البنية التحتية للاقتصاد الإسرائيلي، وأن تراكم النفقات الدفاعية دون رؤية مدنية اقتصادية شاملة يُنذر بانهيار طويل الأمد في الاستقرار المالي.

تصنيف إسرائيل الائتماني مهدد بخفض ثالث بسبب الحرب مع إيران
تصنيف إسرائيل الائتماني مهدد بخفض ثالث بسبب الحرب مع إيران

الجزيرة

timeمنذ 5 ساعات

  • الجزيرة

تصنيف إسرائيل الائتماني مهدد بخفض ثالث بسبب الحرب مع إيران

في تحذير هو الأوضح حتى الآن من إحدى أبرز وكالات التصنيف العالمية ، أعلنت وكالة ستاندرد آند بورز أنها قد تقدم على خفض تصنيف إسرائيل الائتماني مجددًا من إيه إلى إيه سالب، إذا استمرّت الحرب مع إيران وتحوّلت إلى نزاع طويل الأمد، وفقًا لما نقلته صحيفة "غلوبس" الإسرائيلية. ويُعد هذا أول تدخل مباشر من الوكالة بخصوص الحرب الدائرة، حيث نشرت الوكالة تقريرًا خاصًا اعتبرت فيه أن "التطورات في الصراع بين إسرائيل وإيران تختبر الافتراضات السابقة لستاندرد آند بورز، عبر زيادة المخاطر السلبية، لا سيما في ظل احتمال حدوث مزيد من التصعيد". ثالث خفض محتمل في أقل من عامين وكانت وكالة ستاندرد آند بورز قد خفّضت بالفعل تصنيف إسرائيل مرتين خلال عام 2024، في أبريل/نيسان وأكتوبر/تشرين الأول، نتيجة تفاقم الأوضاع الأمنية والسياسية الداخلية. أما اليوم، فتلوّح بتخفيض ثالث إذا تحققت السيناريوهات الأكثر سلبية في الصراع مع إيران، مما يعني فقدان إسرائيل لثقة الأسواق والاقتراب من مستويات تصنيف أخطر اقتصاديًا. وتشير الوكالة إلى أن "نظرتها السلبية تجاه التصنيف الائتماني طويل الأجل لإسرائيل تعكس خطر أن يؤدي تصعيد الصراع العسكري إلى إضعاف كبير في الاقتصاد الإسرائيلي، وفي أوضاع المالية العامة وميزان المدفوعات". تحذيرات من هروب رؤوس الأموال وعددت الوكالة في تقريرها مجموعة من المخاطر المحدقة في حال استمرار التصعيد، ومنها: تدهور ثقة المستثمرين المحليين والأجانب. هروب رؤوس الأموال إلى خارج البلاد. تقلبات حادة في الأسواق المالية وسعر الصرف. أضرار مادية مباشرة للبنية التحتية. تراجع في معدلات النمو وزيادة الضغط على المالية العامة. وتلفت الوكالة إلى أن "إسرائيل نفسها تقول إن الهدف المُعلن بتدمير القدرات النووية الإيرانية قد يستغرق أسبوعين على الأقل، وربما أكثر"، مما يفتح الباب أمام عمليات عسكرية طويلة المدى تتجاوز حدود الردود المحدودة التي شهدها العام 2024. سيناريوهات محتملة وضمن تحليلها، قدمت وكالة ستاندرد آند بورز 4 سيناريوهات تصعيدية للحرب، تراوحت بين ردود انتقامية محدودة إلى حرب إقليمية موسعة تشمل إيران وحلفاءها غير الإقليميين، إلى جانب الولايات المتحدة وحلفائها. في السيناريو الأسوأ، تتوقع الوكالة أن تتورط قوى إقليمية وغير إقليمية في النزاع، مما قد يؤدي إلى "انهيار ثقة الأسواق بشكل سريع وواسع النطاق، وانكماش اقتصادي حاد، وزيادة كبيرة في مستويات العجز المالي"، على حد وصف التقرير. سابقة خطيرة لتصنيف دولة متقدمة اللافت في تقرير "غلوبس" أن هذا التخفيض المحتمل يأتي في وقت لا تزال فيه إسرائيل تحافظ على مكانتها كدولة متقدمة اقتصاديا، إذ يمثل خفض التصنيف إلى إيه سالب خطوة رمزية وسوقية بالغة الأهمية، قد تعني ارتفاع تكلفة الاقتراض، وتقلّص فرص جذب استثمارات أجنبية جديدة في ظل بيئة جيوسياسية متوترة. وفي هذا السياق، يقول محللون لـ"غلوبس" إن "أي خفض إضافي سيؤثر على قدرة إسرائيل على تمويل عجز الموازنة في الأسواق الدولية، خاصة إذا ترافق مع ارتفاع العوائد المطلوبة على السندات الحكومية الإسرائيلية". بين المعركة العسكرية والمعركة المالية ولا يقتصر التحدي على العمليات العسكرية فحسب، بل يمتد إلى الجبهة الاقتصادية والمالية، حيث تجد الحكومة الإسرائيلية نفسها في مواجهة متطلبات تمويل الحرب، وتعويض الأضرار، وسط تراجع في الإيرادات الضريبية وتزايد الضغط الشعبي والاقتصادي. وتختم "غلوبس" تقريرها بالتأكيد على أن "الحرب مع إيران، إن استمرّت لفترة طويلة، قد لا تقتصر آثارها على الجبهة الأمنية، بل ستنعكس بحدة على كل مؤشر اقتصادي رئيسي، من معدلات النمو والتوظيف، إلى التوازن المالي والعملة المحلية".

الخطوط القطرية أفضل شركة طيران بالعالم للعام 2025
الخطوط القطرية أفضل شركة طيران بالعالم للعام 2025

الجزيرة

timeمنذ 6 ساعات

  • الجزيرة

الخطوط القطرية أفضل شركة طيران بالعالم للعام 2025

فازت الخطوط الجوية القطرية مجدداً بجائزة أفضل شركة طيران في العالم لعام 2025 من قبل مؤسسة تصنيف النقل الجوي الدولية "سكاي تراكس"، لتحتفظ بالمركز الأول عالمياً للمرة التاسعة. وجاء الإعلان خلال حفل توزيع جوائز الخطوط الدولية اليوم الثلاثاء ضمن فعاليات معرض باريس للطيران. وبالإضافة إلى حصولها على أعلى جائزة في قطاع الطيران، حصدت الخطوط الجوية القطرية مجموعة من الجوائز والتي شملت: تجدر الإشارة إلى أن هذه الجوائز تعتمد على استفتاء عالمي ضمّ أكثر من 325 شركة طيران، وتغطي تقييمات من مسافرين من أكثر من 100 جنسية خلال الفترة من سبتمبر/أيلول 2024 إلى مايو/أيار 2025 تُعتبر جوائز شركات الطيران العالمية على نطاق واسع "أوسكار صناعة الطيران"، وقد بدأت في عام 1999 وظلت مستقلة تماماً ونزيهة، حيث يتم تحمل كافة تكاليف استطلاعات العملاء وحفل توزيع الجوائز من قبل المنظمين، وهم شركة سكاي تراكس. وفي تعليقه على هذا النجاح، قال المهندس بدر محمد المير، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية: "الحصول على لقب أفضل شركة طيران في العالم للمرة التاسعة هو شرف استثنائي. هذا التقدير ليس مجرد جائزة، بل هو احتفال بالشغف والدقة والهدف الذي يعبر عن هويتنا كشركة طيران. أن نحافظ على هذا اللقب في صناعة عالمية شديدة التنافسية ودائمة التطور يعكس الجهود الدؤوبة في كل جزء من العمل، من الخطوط الأمامية إلى خلف الكواليس، الشغف والالتزام لدى أفراد فريقنا يواصلان وضع معايير جديدة في مجال الطيران. نحن فخورون أيضاً بحصولنا على لقب أفضل شركة طيران في الشرق الأوسط، وكذلك بحمل لقب أفضل درجة رجال أعمال في العالم مرة أخرى، والاعتراف بتقديم أفضل تجربة صالة درجة رجال الأعمال عالمياً. هذه الجوائز تؤكد طموحنا ليس فقط للقيادة، ولكن لإعادة تعريف معنى الخدمة الاستثنائية في الطيران. وجاءت في المرتبة الثانية الخطوط الجوية السنغافورية، وهي الفائزة خمس مرات بجائزة شركة الطيران العالمية للعام، فيما تقدمت خطوط كاثي باسيفيك إلى المركز الثالث. واحتلت شركة طيران الإمارات المرتبة الرابعة، بينما جاءت خطوط ANA (أول نيبون إيرويز) في المركز الخامس، من بين أكثر من 325 شركة طيران مشمولة في نتائج الاستطلاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store