
انتهاء اجتماع الكابنيت دون التوصل إلى قرارات
وكان من المقرر أن يعرض رئيس اركان جيش الاحتلال خرائط الانسحاب من قطاع غزة وخطة تتعلق ببناء مدينة خيام في رفح .
في الوقت نفسه، وعلى خلفية أزمة الائتلاف، اتجهت الحكومة نحو الأحزاب الحريدية، ورغم تهديدات شاس بالاستقالة وبعد غيابه عن النقاش السابق، حضر رئيس شاس أرييه درعي النقاش هذه المرة، لكنه تركه في مرحلة مبكرة نسبيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- معا الاخبارية
نتنياهو: لن نسمح بتواجد قوات سورية جنوب دمشق
بيت لحم -معا- قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل لن تسمح بإرسال قوات تابعة للنظام إلى جنوب العاصمة دمشق، بحسب ما جاء في تصريح مصور له بثه، مساء اليوم، الخميس. وقال نتنياهو "حددنا سياسة واضحة، تقوم على نزع السلاح من المنطقة الواقعة جنوب دمشق، وحماية أبناء الطائفة الدرزية. وقد تم خرق هذين المبدأين من قبل النظام في دمشق". وأضاف أنه "وجّه تعليمات إلى الجيش الإسرائيلي بالتحرك بقوة"، زاعمًا أن هذا التدخل أدى إلى فرض وقف إطلاق نار وانسحاب القوات السورية إلى داخل دمشق. وشدد نتنياهو على أن "هذه ستكون سياستنا المستمرة – لن نسمح للقوات بالتحرك جنوبًا، ولن نسمح بالمسّ بالدروز" متهما النظام السوري بارتكاب "مجزرة بحق الدروز في جبل الدروز". وأضاف نتنياهو أن "وقف إطلاق النار تحقق من خلال القوة، لا من خلال التوسلات أو الطلبات، من خلال القوة". وتابع "نحن نحقق السلام من خلال القوة، والهدوء من خلال القوة، والأمن من خلال القوة – على سبع جبهات". وقال "هذه ستكون أيضًا سياستنا المستمرة – لن نسمح لقوات عسكرية بالنزول جنوب دمشق، ولن نسمح بالمسّ بالدروز في جبل الدروز".


معا الاخبارية
منذ 2 ساعات
- معا الاخبارية
الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض قذيفتين أُطلقتا من غزة
بيت لحم -معا- أعلن الجيش الإسرائيلي أن سلاح الجو اعترض قذيفتين صاروخيتين أُطلقتا من شمال قطاع غزة، وذلك بعد تفعيل صافرات الإنذار في منطقة "غلاف غزة". وقالت القناة 14 الإسرائيلية إنه جرى قبل قليل اعتراض صاروخين أطلقا من شمال غزة باتجاه مناطق الغلاف. وذكرت الجبهة الداخلية الإسرائيلية أن صفارات الإنذار دوت في سديروت ونير عام في غلاف غزة إثر إطلاق الصاروخين. وقد تبنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، الهجوم وقالت أنها قصفت بالصواريخ سديروت ومفلاسيم ونيرعوز في غلاف غزة.


معا الاخبارية
منذ 3 ساعات
- معا الاخبارية
مسؤولون أميركيون يقدرون: موقع نووي إيراني واحد فقط تم تدميره
بيت لحم معا- أفاد تقييم أمريكي جديد بأنه من بين مواقع التخصيب النووي الثلاثة في إيران التي هاجمتها الولايات المتحدة الشهر الماضي، لم يُدمر سوى موقع واحد بشكل شبه كامل، مما أدى إلى تأخير العمل فيه بشكل كبير، وفقًا لما ذكرته شبكة إن بي سي نيوز يوم الخميس، نقلاً عن خمسة مسؤولين أمريكيين. أما الموقعان الآخران، فقد تضررا بشكل أقل، ويمكنهما استئناف أنشطة التخصيب النووي في غضون بضعة أشهر إذا قررت إيران ذلك. عُرض التقييم على أعضاء الكونغرس الأمريكي ومسؤولي وزارة الدفاع والدول الحليفة في الأيام الأخيرة، في إطار جهود إدارة ترامب لتحديد وضع البرنامج النووي الإيراني منذ الهجوم. إضافةً إلى ذلك، كشفت الشبكة الأمريكية أن القيادة المركزية الأمريكية وضعت خطةً أشمل بكثير لمهاجمة إيران، كانت ستشمل ضرب ستة مواقع بدلاً من ثلاثة، في عملية كانت ستستغرق عدة أسابيع بدلاً من ليلة واحدة. الخطة الأخرى، التي أُطلق عليها اسم "الهجوم الشامل"، وضعها الجنرال مايكل كوريلا ، قائد القيادة المركزية الأمريكية، وكانت تهدف إلى "تدمير كامل" للقدرات النووية الإيرانية. كانت الخطة ستتضمن هجومًا متواصلًا على ستة مواقع، إلى جانب إتلاف قدرات الدفاع الجوي والصواريخ الباليستية الإيرانية، وكان من المتوقع أن تُسفر عن عدد كبير من الضحايا الإيرانيين. أُطلع الرئيس دونالد ترامب على الخطة، لكنه رفضها لأنها لا تتوافق مع رغبته في إبعاد الولايات المتحدة عن الصراعات بدلًا من تعميقها. وبدلًا من ذلك، ركزت الضربات الأمريكية على ثلاثة مواقع للتخصيب: فوردو، ونطنز، وأصفهان. يعتقد المسؤولون الأمريكيون أن الهجوم على فوردو، الذي لطالما اعتُبر عنصرًا أساسيًا في طموحات إيران النووية، نجح في تأخير قدرات التخصيب في ذلك الموقع لمدة تصل إلى عامين. ركزت معظم الرسائل العامة للإدارة الأمريكية بشأن الضربات على فوردو، بينما لم تلحق أضرار جسيمة بنطنز وأصفهان. في خطاب ألقاه عقب الضربات، وصفها ترامب بأنها "نجاح عسكري باهر"، وقال: "دُمّرت منشآت التخصيب الرئيسية في إيران تدميرًا كاملًا". لكن الواقع، كما يتضح من خلال المعلومات الاستخباراتية، يبدو أكثر تعقيدًا.