
السردية تكتب عن قناة "جاهليون نيوز"..!
المالك: أبو جهل – زعيم المعارضة ضد "البدعة الإسلامية"، التي تهدف إلى تقويض الأمن، والاستقرار، والسلم الإقليمي.
الممول الرئيسي: أبو سفيان – راعي الاقتصاد الأول والفذ!
رئيس مجلس الإدارة: الوليد بن المغيرة – خبير العلاقات العامة والخطابة المضادة.
رئيس التحرير: أبو لهب – متخصص في التحريض الإعلامي.
برامج القناة:
حديث النار
(تقديم: أبو لهب وزوجته أم جميل "حمّالة الحطب")
برنامج تحليلي ساخر، يسلّط الضوء على مخاطر الدعوة الجديدة.
شعراء المعلقات
إحياء للتراث الجاهلي من شعر المديح والهجاء، في مواجهة "شعراء الإسلام".
سوق عكاظ اليوم
(إعداد: أبو سفيان)
تقارير اقتصادية عن تداعيات مقاطعة بني هاشم على حركة التجارة الإقليمية.
كفّوا عنّا
حوارات مع أبو جهل، ولقاءات مع زعماء القبائل لمواجهة "الخطر الإسلامي المحدق".
الأصنام ترد
إعلانات دعائية خاصة بترميم تماثيل اللات والعُزّى، دعمًا للهوية الثقافية الأصيلة.
شعار القناة:
"إعلام... يُحرّك الصخر قبل أن يُحرّك العقل!" لا نبحث عن التميز، إنما نراهن على الحقيقة.
ملاحظة تحريرية:
من خلال برامجها المتنوعة، تسعى قناة جاهليون نيوز إلى دحض ما يُسمّى بـ"الدعوة المحمدية" والرسالة التحررية المزعومة، وتكريس منظومة العبودية. كما وتهدف إلى العمل على تحقيق الرفاه الاقتصادي المستمر، القائم على تجارة الخمور والرقيق والجواري. و ذلك عبر التأثير المباشر في الجمهور المستهدف من المنافقين، والانتهازيين، والمغفّلين في كافة أرجاء الصحراء.
* الدورة البرمجية القادمة :التحدي الجديد "، يقدمه أستاذ العلاقات المناطقية، د. مسيلمة، أستاذ العلاقات المناطقية ،"عبهلة في الميزان" للعلامة العنسي، "تطوير الذاتوية الروائية "لأبن نويرة، جدلية الحداثة في البترول والخبيزة للخبيرة التربوية سُجاح .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- جفرا نيوز
السردية تكتب عن قناة "جاهليون نيوز"..!
المالك: أبو جهل – زعيم المعارضة ضد "البدعة الإسلامية"، التي تهدف إلى تقويض الأمن، والاستقرار، والسلم الإقليمي. الممول الرئيسي: أبو سفيان – راعي الاقتصاد الأول والفذ! رئيس مجلس الإدارة: الوليد بن المغيرة – خبير العلاقات العامة والخطابة المضادة. رئيس التحرير: أبو لهب – متخصص في التحريض الإعلامي. برامج القناة: حديث النار (تقديم: أبو لهب وزوجته أم جميل "حمّالة الحطب") برنامج تحليلي ساخر، يسلّط الضوء على مخاطر الدعوة الجديدة. شعراء المعلقات إحياء للتراث الجاهلي من شعر المديح والهجاء، في مواجهة "شعراء الإسلام". سوق عكاظ اليوم (إعداد: أبو سفيان) تقارير اقتصادية عن تداعيات مقاطعة بني هاشم على حركة التجارة الإقليمية. كفّوا عنّا حوارات مع أبو جهل، ولقاءات مع زعماء القبائل لمواجهة "الخطر الإسلامي المحدق". الأصنام ترد إعلانات دعائية خاصة بترميم تماثيل اللات والعُزّى، دعمًا للهوية الثقافية الأصيلة. شعار القناة: "إعلام... يُحرّك الصخر قبل أن يُحرّك العقل!" لا نبحث عن التميز، إنما نراهن على الحقيقة. ملاحظة تحريرية: من خلال برامجها المتنوعة، تسعى قناة جاهليون نيوز إلى دحض ما يُسمّى بـ"الدعوة المحمدية" والرسالة التحررية المزعومة، وتكريس منظومة العبودية. كما وتهدف إلى العمل على تحقيق الرفاه الاقتصادي المستمر، القائم على تجارة الخمور والرقيق والجواري. و ذلك عبر التأثير المباشر في الجمهور المستهدف من المنافقين، والانتهازيين، والمغفّلين في كافة أرجاء الصحراء. * الدورة البرمجية القادمة :التحدي الجديد "، يقدمه أستاذ العلاقات المناطقية، د. مسيلمة، أستاذ العلاقات المناطقية ،"عبهلة في الميزان" للعلامة العنسي، "تطوير الذاتوية الروائية "لأبن نويرة، جدلية الحداثة في البترول والخبيزة للخبيرة التربوية سُجاح .


وطنا نيوز
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- وطنا نيوز
لنقتدي بصفات وأخلاق الهاشميين ،،،
وطنا اليوم _بقلم الدكتور رافع شفيق البطاينة ،،، منذ أسبوعين والدولة الأردنية في حالة توتر ، وتبادل الإتهامات ، وتقاذف الشتائم بين هذا وذك، وبين التهديد والوعيد من بعض كبار المسؤولين ، وهذا ما زاد الطين بلة، وزاد من حالة التوتر والاحتقان ، وبدأت الفضائيات العربية وربما الأجنبية بنقل الاخبار وتداولها ، واستغل هذه الحالة جهات غامضة مشبوهة بدأت بنشر بذور الفتنة ، بين الأردنيين ، عبر مختلف وسائل الإعلام الإفتراضي ، وهذا ما قد يسيء للدولة الأردنية وسمعتها النقية البيضاء ، ويؤثر بشكل مباشر وغير مباشر على الأمن والاستقرار الوطني، وبما ينعكس سلباً على جذب وتشجيع الاستثمارات في الأردن ، لعدم اطمئنان المستثمرين على استثماراتهم يسبب هذه الظروف المشحونة، فرأس المال جبان، فالأردن ليست دولة طارئة أو ناشئة ، وإنما راسخة ومتعمقة في جذور الأرض والوجدان، وعدد سكان الأردن حوالي 12 مليون نسمة تقريبا ، ولهذا فمن الطبيعي أن يخرج تيار سياسي معين، أو بعض الأشخاص عن الثوابت الوطنية ، برمي بعض الشتائم ، أو قذف بعض مؤسساتها سواء بقصد ، أو بدون قصد في لحظة غضب أو في لحظة عاطفية، وطبعا هذا بالتأكيد مرفوض جملة وتفصيلا ، الإساءة لأي من مؤسسات الوطن، أو لأي من رموزها، على قاعدة تأبط شرا، فهذه المؤسسات وجدت لخدمة الوطن والمواطنين ، والعاملين في هذه المؤسسات هم من أبنائنا الشرفاء ، ينفذون التعليمات والأوامر ، ويطبقون القانون ، وفي المقابل الأردن دولة قانون ومؤسسات ، ودولة ديمقراطية أخذت بهذا النهج والتزمت به ، لذلك فعلينا أن نلتزم جميعاً بهذه المظلة الدستورية والقانونية والديمقراطية ، ولا يجوز إطلاق التهديدات والشتائم والمس بالأعراض، ومحاكمة الأشخاص ممن ليس مخول بها ، لأن محاسبة المقصرين أو المتجاوزين على القانون هو الجهاز القضائي ، وجهازنا القضائي والحمد لله مستقل ونزيهة، وصارم في تطبيق القانون على المسيء ، وفق معايير العدالة القضائية ، ولذلك نحن بأمس الحاجة إلى إعادة ترتيب منظومة أدب الحوار فيما بيننا ، على أسس الدستور والقانون وأخلاقنا العربية الأصيلة ، حتى نجفف منابع الاحتقان والتلوث السلوكي المسموم، فالشعب الأردني تربى على منظومة الأخلاق الحميدة ، وعلى عاداتنا وقيمنا النبيلة والأصيلة، وليكن تسامح الرسول صلى الله عليه وسلم وأخلاقه مرجعتنا، ومن بعده الهاشميين الأبرار والأطهار، اذهبوا فأنتم الطلقاء، ومن دخل دار أبو سفيان فهو آمن ، لا تقتلوا شيخا أو طفلاً أو امرأة ، ولا تقطعوا شجرة، وكذلك أخلاق الهاشميين الملوك الذين لم يسجلوا حالة إعدام سياسي منذ تأسيس الدولة الأردنية ، على مدار قرن من الزمن ، ومسامحة من حاولوا الانقلاب على النظام السياسي ، أو اغتياله، ودمجهم في الدولة الأردنية كمسؤولين كبار، وملك يذهب إلى السجن بسيارته وهو يقودها شخصيا ويخرج معارضاً له ، ويوصله إلى بيته ووالدته، وملك يتصل بفتاة ادعت أن والدها أفضل من الملك ، فيعفو عنها ويغلق ملف القضية ، ويتصل بها قائلاً افتخري بأبيك، أين يحصل هذا في بلاد العالم ، والقصص والأمثلة على تسامح الهاشميين كثيرة لا تعد ولا تحصى ، إنها أخلاق الملوك والكبار ، فكفانا تحريضا وشيطنة بعضنا البعض، ولننهمك في العمل والبناء وتحديث الدولة الأردنية وتطويرها، وتعزيز تماسكها الاجتماعي بدلا من الفرقة، فلا داعي لإيقاظ الفتنة ، اتركوها نائمة في سباتها العميق ، واقتدوا بأخلاق وتسامح رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام ، وأخلاق الهاشميين الملوك كابرا عن كابر، وللحديث بقية.

سرايا الإخبارية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سرايا الإخبارية
الدكتور رافع البطاينة يكتب: لنقتدي بصفات وأخلاق الهاشميين
بقلم : الدكتور رافع شفيق البطاينة منذ أسبوعين والدولة الأردنية في حالة توتر ، وتبادل الإتهامات ، وتقاذف الشتائم بين هذا وذك، وبين التهديد والوعيد من بعض كبار المسؤولين ، وهذا ما زاد الطين بلة، وزاد من حالة التوتر والاحتقان ، وبدأت الفضائيات العربية وربما الأجنبية بنقل الاخبار وتداولها ، واستغل هذه الحالة جهات غامضة مشبوهة بدأت بنشر بذور الفتنة ، بين الأردنيين ، عبر مختلف وسائل الإعلام الإفتراضي ، وهذا ما قد يسيء للدولة الأردنية وسمعتها النقية البيضاء ، ويؤثر بشكل مباشر وغير مباشر على الأمن والاستقرار الوطني، وبما ينعكس سلباً على جذب وتشجيع الاستثمارات في الأردن ، لعدم اطمئنان المستثمرين على استثماراتهم يسبب هذه الظروف المشحونة، فرأس المال جبان، فالأردن ليست دولة طارئة أو ناشئة ، وإنما راسخة ومتعمقة في جذور الأرض والوجدان، وعدد سكان الأردن حوالي 12 مليون نسمة تقريبا ، ولهذا فمن الطبيعي أن يخرج تيار سياسي معين، أو بعض الأشخاص عن الثوابت الوطنية ، برمي بعض الشتائم ، أو قذف بعض مؤسساتها سواء بقصد ، أو بدون قصد في لحظة غضب أو في لحظة عاطفية، وطبعا هذا بالتأكيد مرفوض جملة وتفصيلا ، الإساءة لأي من مؤسسات الوطن، أو لأي من رموزها، على قاعدة تأبط شرا، فهذه المؤسسات وجدت لخدمة الوطن والمواطنين ، والعاملين في هذه المؤسسات هم من أبنائنا الشرفاء ، ينفذون التعليمات والأوامر ، ويطبقون القانون ، وفي المقابل الأردن دولة قانون ومؤسسات ، ودولة ديمقراطية أخذت بهذا النهج والتزمت به ، لذلك فعلينا أن نلتزم جميعاً بهذه المظلة الدستورية والقانونية والديمقراطية ، ولا يجوز إطلاق التهديدات والشتائم والمس بالأعراض، ومحاكمة الأشخاص ممن ليس مخول بها ، لأن محاسبة المقصرين أو المتجاوزين على القانون هو الجهاز القضائي ، وجهازنا القضائي والحمد لله مستقل ونزيهة، وصارم في تطبيق القانون على المسيء ، وفق معايير العدالة القضائية ، ولذلك نحن بأمس الحاجة إلى إعادة ترتيب منظومة أدب الحوار فيما بيننا ، على أسس الدستور والقانون وأخلاقنا العربية الأصيلة ، حتى نجفف منابع الاحتقان والتلوث السلوكي المسموم، فالشعب الأردني تربى على منظومة الأخلاق الحميدة ، وعلى عاداتنا وقيمنا النبيلة والأصيلة، وليكن تسامح الرسول صلى الله عليه وسلم وأخلاقه مرجعتنا، ومن بعده الهاشميين الأبرار والأطهار، اذهبوا فأنتم الطلقاء، ومن دخل دار أبو سفيان فهو آمن ، لا تقتلوا شيخا أو طفلاً أو امرأة ، ولا تقطعوا شجرة، وكذلك أخلاق الهاشميين الملوك الذين لم يسجلوا حالة إعدام سياسي منذ تأسيس الدولة الأردنية ، على مدار قرن من الزمن ، ومسامحة من حاولوا الانقلاب على النظام السياسي ، أو اغتياله، ودمجهم في الدولة الأردنية كمسؤولين كبار، وملك يذهب إلى السجن بسيارته وهو يقودها شخصيا ويخرج معارضاً له ، ويوصله إلى بيته ووالدته، وملك يتصل بفتاة ادعت أن والدها أفضل من الملك ، فيعفو عنها ويغلق ملف القضية ، ويتصل بها قائلاً افتخري بأبيك، أين يحصل هذا في بلاد العالم ، والقصص والأمثلة على تسامح الهاشميين كثيرة لا تعد ولا تحصى ، إنها أخلاق الملوك والكبار ، فكفانا تحريضا وشيطنة بعضنا البعض، ولننهمك في العمل والبناء وتحديث الدولة الأردنية وتطويرها، وتعزيز تماسكها الاجتماعي بدلا من الفرقة، فلا داعي لإيقاظ الفتنة ، اتركوها نائمة في سباتها العميق ، واقتدوا بأخلاق وتسامح رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام ، وأخلاق الهاشميين الملوك كابرا عن كابر، وللحديث بقية.