
تقرير أولي.. نتائج النايفات للربع الثاني 2025
الفترة الحالية
الفترة المماثلة من العام السابق
التغير%
المبيعات/الايرادات
169,903
179,046
-5.106
اجمالي الربح (الخسارة)
150,055
154,904
-3.13
الربح (الخسارة) التشغيلي
48,917
65,744
-25.594
صافي الربح (الخسارة)
39,117
55,494
-29.511
اجمالي الدخل الشامل
39,117
55,494
-29.511
إجمالي حقوق الملكية (بعد استبعاد الحصص غير المسيطرة)
1,436,212
1,432,408
0.265
ربحية (خسارة) السهم
0.33
0.46
جميع الأرقام بالـ (الاف) ريال سعودي
بند
القيمة
النسبة من رأس المال
مكاسب (خسائر) التغير في القيمة العادلة للعقارات الاستثمارية
-
-
جميع الأرقام بالـ (الاف) ريال سعودي
بند
توضيح
يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في المبيعات/ الإيرادات خلال الربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق
يعود سبب انخفاض الإيرادات خلال الربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام الماضي إلى زيادة في السدادات المبكرة خلال عام 2024 و التي لم تعد تساهم في الدخل لمحفظة التمويل الاستهلاكي في الربع الحالي.
يعود سبب الارتفاع ( الانخفاض ) في صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى
يعود سبب انخفاض صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام الماضي بشكل رئيسي إلى انخفاض الإيرادات التشغيلية ، بالإضافة إلى ارتفاع مخصص الخسائر الإئتمانية المتوقعة و إرتفاع المصروفات التشغيلية و قد قابل ذلك انخفاض في تكلفة التمويل.
يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في المبيعات/ الإيرادات خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق
يعود سبب انخفاض الإيرادات خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق إلى الزيادة في السدادات المبكرة من المحفظة للفترة الحالية و التي لم تعد تساهم في الدخل.
يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق
يعود سبب انخفاض صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق بشكل رئيسي إلى انخفاض الإيرادات التشغيلية بالإضافة إلى إرتفاع المصروفات التشغيلية.
يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في المبيعات/ الإيرادات خلال الفترة الحالية مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق
يعود سبب انخفاض الإيرادات خلال الفترة الحالية مقارنة بالفترة المماثلة من العام الماضي إلى زيادة في السدادات المبكرة خلال عام 2024 و التي لم تعد تساهم في الدخل لمحفظة التمويل الاستهلاكي في الفترة الحالية.
يعود سبب الارتفاع ( الانخفاض ) في صافي الربح خلال الفترة الحالية مقارنة مع الفترة المماثلة من العام السابق إلى
يعود سبب انخفاض صافي الربح خلال الفترة الحالية مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي بشكل رئيسي إلى انخفاض الإيرادات التشغيلية وزيادة مخصص خسائر الائتمان المتوقعة و قد قابل ذلك انخفاض في تكلفة التمويل.
بيان نوع تقرير مراجع الحسابات
الرأي غير المعدل
أي ملاحظة وردت في تقرير مراجع الحسابات متمثلة في فقرة أمر آخر أو تحفظ أو لفت انتباه أو امتناع عن إبداء الرأي أو رأي معارض كما ورد في تقرير مراجع الحسابات
لا يوجد
إعادة تبويب بعض أرقام المقارنة
لا يوجد
معلومات اضافية
-

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 3 دقائق
- حضرموت نت
بنوك كبرى تتنافس في اعلان خفض أسعار صرف العملات الاجنبية
اعلن بنكان كبيران عن خفض جديد لصرف العملات الاجنبية . وحدد بنك القطيبي صرف الدولار الأمريكي 1864 ريال يمني والريال السعودي 490 ريال يمني. وبالمثل حدد بنك الكريمي توافقا مع أسعار بنك القطيبي. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


الشرق الأوسط
منذ 33 دقائق
- الشرق الأوسط
الخلود يفاوض ماتياس عراب صفقات غيماريش المربحة
يجري نادي الخلود السعودي مفاوضات متقدمة للتعاقد مع المدير الرياضي لنادي فيتوريا غيماريش روجيرو ماتياس، وذلك فقاً لمصادر صحيفة أبولا البرتغالية. واستحوذت مجموعة هاربورغ مؤخرًا على نادي الخلود ليصبح أول فريق سعودي يمتلكه مستثمر أجنبي. ويسعى المستثمر الأميركي الجديد والذي يملك أيضًا حصة في نادي قادش الإسباني لبناء استراتيجية ترتكز على تطوير اللاعبين السعوديين وبيعهم. ويعد البرتغالي روجيريو ماتياس الهدف الأبرز لمجموعة هاربورغ لتولي منصب المدير الرياضي وبناء مشروع الخلود الجديد. وفي السنوات الثلاث الماضية سجل نادي فيتوريا غيماريش بقيادة روجيرو سبعة من أكبر عشرة صفقات بيع في تاريخ النادي، والتي تصل قيمتها الإجمالية إلى 65.55 مليون يورو.

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
نشر في الوطن يوم 01 - 08
ورغم التحديات المناخية ومحدودية الموارد الطبيعية، فإن القطاع يحقق تقدمًا واضحًا مدعومًا بحزمة من المبادرات النوعية التي أطلقتها وزارة البيئة والمياه والزراعة، من بينها تمويل التقنيات الزراعية الحديثة، وتوسيع رقعة الإنتاج، وتطوير سلسلة الإمداد الغذائي في مختلف مناطق المملكة. نموذج زراعي بارز ضمن هذا المشهد، تبرز محافظة الأحساء كنموذج رائد في الزراعة المستدامة، ليس فقط بفضل ما تتمتع به من بيئة زراعية طبيعية تجمع بين التربة الخصبة والمياه الجوفية الوفيرة، بل لما أظهرته الأرقام مؤخرًا من إمكانيات تصاعدية واضحة في حجم السوق الزراعي المحلية. فقد كشف تحليل اقتصادي شامل أن سوق الزراعة في الأحساء مرشح لتجاوز 44.18 مليار ريال خلال الأعوام الخمسة المقبلة، بين 2025 و2029، ما يمثل قفزة نوعية في الأداء والإنتاج والعائد الاقتصادي. وتوزعت التقديرات السنوية لحجم السوق الزراعي في الأحساء بدءًا من 7.99 مليارات ريال في عام 2025، وصولًا إلى 9.79 مليارات ريال في عام 2029، مدفوعة بارتفاع الطلب المحلي على منتجات الأحساء الزراعية، وتزايد كفاءة الإنتاج نتيجة لاستخدام تقنيات الري الحديثة والزراعة الذكية. أبرز القطاعات ويستند هذا النمو المتوقع إلى أربعة قطاعات رئيسية تقود الزراعة في المنطقة، تتصدرها التمور باعتبارها المنتج الأبرز في واحة الأحساء ، يليها قطاع الفواكه والخضروات الذي يشهد توسعًا ملحوظًا في حجم الإنتاج. كما يشمل التحليل قطاع الحبوب الذي عاد مؤخرًا إلى الواجهة، إضافة إلى قطاعات زراعية أخرى تشمل الأعلاف والنباتات العطرية والمنتجات الثانوية. ويُتوقع أن تنمو قيمة قطاع التمور في الأحساء من 3.2 مليارات ريال في 2025 إلى 3.9 مليارات ريال في 2029، بينما تتصاعد قيمة قطاع الفواكه والخضروات من 3.4 مليارات إلى 3.9 مليارات ريال خلال نفس الفترة، ما يعكس الطلب المتزايد على المنتجات الطازجة المحلية التي تتميز بالجودة والتنوع. أما قطاع الحبوب، فرغم حجمه الأصغر نسبيًا، إلا أنه يشهد نموًا ملحوظًا، حيث ارتفعت قيمته من 1.1 مليار إلى 1.5 مليار ريال خلال السنوات الخمس المتوقعة، في حين تسجل القطاعات الزراعية الأخرى نموًا تدريجيًا حتى نصف مليار ريال في 2029. إنتاج القمح ويبدو أن عودة القمح إلى الصدارة ليست بعيدة عن المشهد، إذ أظهرت بيانات منصة «محصولي» الرسمية أن الأحساء أنتجت 4.632 أطنان من القمح في عام 2023، وهو ما يمثل زيادة قدرها 245 % مقارنة بإنتاج عام 2022، الأمر الذي يعكس الكفاءة الزراعية المتنامية للمزارعين، وتحول السياسات الزراعية في المنطقة نحو دعم المحاصيل الأساسية والإستراتيجية. وتعكس هذه الأرقام واقعًا جديدًا يتشكل في الأحساء ، حيث يتقاطع التاريخ الزراعي العريق للمنطقة مع التحديث التقني والتمويل الذكي، ما يجعلها مرشحة للعب دور محوري في تحقيق الأمن الغذائي للمملكة، خاصة مع تزايد اهتمام المستهلك المحلي بجودة المنتجات ونكهتها الفريدة، والتي باتت تتفوق على بعض المنتجات المستوردة في الأسواق المحلية. مبادرات وطنية وراء هذا النمو المتسارع تقف مجموعة من المبادرات الوطنية التي تقودها الدولة، في مقدمتها الإستراتيجية الوطنية للزراعة، وبرنامج التنمية الريفية المستدامة «ريف»، إلى جانب توسعة نطاق الدعم التمويلي عبر صندوق التنمية الزراعية، وتوفير تسهيلات تمويلية تصل إلى 70 % لمشروعات التقنيات الحديثة، فضلًا عن مبادرات تسويقية مثل العلامة التجارية المجانية «التمور السعودية»، والدراسات المتقدمة في استخدام مياه الاستزراع السمكي لري أشجار النخيل، ما يعزز من استدامة المورد المائي، ويدعم الزراعة منخفضة التكاليف. في ظل هذه المعطيات، تبرز الأحساء اليوم ليس فقط كمورد زراعي غني، بل كنموذج وطني يُحتذى به في تحويل الإمكانيات الطبيعية إلى قيمة اقتصادية مستدامة. ومع استمرار الدعم المؤسسي، وتطور أدوات الإنتاج والتوزيع، فإن السنوات المقبلة قد تحمل المزيد من التحول النوعي في أداء القطاع الزراعي بالمملكة، ليصبح أكثر قدرة على الاستجابة للتحديات، وأكثر مساهمة في تنمية الاقتصاد الوطني. السوق الزراعي في المملكة القيمة في 2024: +100 مليار ريال الهدف الوطني: الأمن الغذائي تقليل الواردات تعزيز الإنتاج المحلي نمو سنوي في القطاع بفضل: التقنيات الذكية التمويل الزراعي برامج الدعم الحكومية الزراعة في الأحساء 2025 7.99 مليارات 2026 8.36 مليارات 2027 8.78 مليارات 2028 9.26 مليارات 2029 9.79 مليارات مؤشرات الأداء إنتاج القمح 2023: 4.632 أطنان (+245 %) أكبر المنتجات في السوق: التمور - الفواكه - الحبوب الفرص: الاستزراع الذكي تقنيات الري تسويق المنتجات محليًا ودوليًا برامج الدعم الحكومية الإستراتيجية الوطنية برنامج «ريف» دعم التقنيات قروض تنموية تسويق التمور دعم أسعار القمح تطوير القدرات البشرية