
من الرباط.. رئيس 'الفيفا' يشيد بتنظيم المملكة للتظاهرات العالمية
وعبر رئيس الفيفا عن سعادته بتواجده بالمغرب قائلا 'أنا في بيتي هنا في المغرب، من داوعي سروري وسعادتي أن أكون هنا في بلدي'.
وأشاد انفانتينو باستضافة الملاعب المغربية لكأس أفريقيا السيدات مؤكدا بأنه 'يتطلع للأحداث الكروية الكبرى التي تستضيفها المملكة خلال الأعوام الخمسة المقبلة و على رأسها كأس العالم' .
واسترسل قائلا ' المغرب بلد كرة القدم، ويعيش كرة القدم كل يوم، وأصبح فاعلا عالميا في عالم كرة القدم، بالاضافة لكون مستوى المنتخبات المغربية بات مثالا يحتذى به '.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مراكش الآن
منذ 4 ساعات
- مراكش الآن
مفاجأة.. سحب لقب 'بطل العالم' من ريال مدريد وأندية أخرى
كشفت تقارير صحافية أن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) يدرس سحب لقب 'بطل العالم' من عدة أندية سبق لها التتويج بكأس العالم للأندية بنظامه السابق، وذلك بعد فوز تشيلسي بنسخة 2025 الأخيرة. وأفادت صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، أن 'فيفا' قرر الاعتراف بتشيلسي، الفائز بكأس العالم للأندية 2025 بعد الفوز 4-0 على باريس سان جيرمان، كأول بطل رسمي للعالم في تاريخ الأندية، رغم أن البطولة كانت تُقام سنوياً منذ 2005. وبموجب هذا القرار، ستُمنح الأندية السابقة، مثل مانشستر يونايتد (2008) وليفربول (2019) ومانشستر سيتي (2023)، مسمى جديد هو أبطال الفيفا القاريون' (FIFA Intercontinental Champions)وهو لقب يختلف عن 'كأس الإنتركونتيننتال' التاريخية التي كانت تُقام بين بطلي أوروبا وأميركا الجنوبية قبل دمجها في كأس العالم للأندية. القرار شمل أيضاً ثمانية أندية أخرى لم يعد يُعترف بها كأبطال للعالم، أبرزها ريال مدريد صاحب الرقم القياسي في عدد مرات التتويج بالبطولة (5 ألقاب)، بالإضافة إلى برشلونة (3 مرات) وبايرن ميونخ وكورينثيانز (مرتين لكل منهما). وتشمل القائمة أيضاً ساو باولو (2005) وإنترناسيونال البرازيلي (2006) وميلان (2007) وإنتر ميلان (2010) ومانشستر سيتي (2023).


المنتخب
منذ 13 ساعات
- المنتخب
هل ترفع العميدة غزلان الشباك الكأس قبل الإعتزال؟
في عالم كرة القدم النسائية، حيث لا تزال الأضواء تتردد في البقاء طويلا، استطاعت غزلان الشباك عميدة وملهمة لبؤات الأطلس، أن تحجز لنفسها مكانا خاصا في ذاكرة المستديرة وطنيا وقاريا. القائدة التي تحولت من فتاة تلعب الكرة في أزقة الدار البيضاء إلى قدوة تتصدر العناوين، تقف اليوم أمام فرصة تاريخية للتتويج بالكأس القارية الأغلى مع المنتخب الوطني المغربي، بعد أن حققت اللقب سابقا مع فريقها المغربي أيضا فريق الجيش الملكي. لم تكن بداية الشباك سهلة، لكنها وجدت في دعم والدها، المرحوم العربي الشباك،لاعب المنتخب المغربي السابق، بوصلتها الأولى في عالم ساد فيه الاعتقاد أن الكرة للذكور فقط. وسط هذا التحدي، آمنت غزلان بنفسها، فانتقلت بين فرق الأحياء، لتلتحق لاحقاً بنادي الرشاد البرنوصي، لتليها بعد ذلك تجارب مع فرق مختلفة كان أخرها، الجيش الملكي، الذي أصبح بيتها الرياضي منذ سنة 2012، هناك حيث توهج نجمها محليا وقارياً. مع الجيش الملكي، حققت الشباك كل شيء، 11 لقبا للدوري المحلي، 10 ألقاب لكأس العرش، ولقب عصبة أبطال إفريقيا 2022. أما دولياً، فقد كانت حاملة شارة القيادة في كل المشاركات الكبرى، بدءا من بطولات إفريقيا حيث قادت زميلاتها إلى نهائي أول لهن في تاريخ كأس أمم إفريقيا سيدات في نسخته الماضية 2022، إلى تأهل تاريخي إلى دور ثمن النهائي في مونديال 2023 بأستراليا ونيوزيلندا، بعد أن قادت لبؤات الأطلس إلى أول إنجاز عالمي لمنتخب نسوي عربي. أما اليوم، فتجد غزلان نفسها في واجهة بطولة أمم إفريقيا 2024، حيث خطفت الأنظار مجدداً بمهاراتها وذكائها، وتصدرت قائمة هدافات البطولة بـ4 أهداف، متقدمة على أسماء لامعة مثل نغونار ندياي وشينواندوإيهازيو. وتتجه الأنظار الآن إلى الملعب الأولمبي بالرباط، حيث تخوض لبؤات الأطلس نهائي البطولة القارية أمام سيدات نيجيريا، يوم السبت 26 يوليوز الجاري. في مباراة ليست فقط من أجل الكأس، بل أيضاً لحسم لقب الهدافة الذي تتنافس عليه الشباك مع ثلاث لاعبات يلاحقنها بهدف وحيد. وقد أكّدت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (كاف) بدوره المكانة الكبيرة التي تحظى بها الشباك، بعدما اختارها ضمن تشكيلة أفضل لاعبات دور المجموعات، إلى جانب أسماء بارزة مثل النيجيرية رشيدات أجيبادي والجنوب إفريقية ريفيلوي جين. واعتبر الكاف أن ثلاثي خط الوسط هذا يُجسد مزيجاً من الإبداع والصلابة والذكاء التكتيكي. أما مدرب المنتخب المغربي، خورخي فيلدا، فخصّ الشباك بإشادة خاصة، بعد تسجيلها ل"هاترك" في مباراة الكونغو الديموقراطية، قائلاً: "حين تكون غزلان في هذه الحالة الذهنية، من المستحيل إيقافها. لقد ألهبت المنتخب، وأظهرت لزميلاتها الطريق. وكانت حاضرة في كل مكان". لكن الرهان الأهم يبقى معنويًا، فهو لقب "الإنجاز الكامل" بالنسبة لغزلان، التي صرحت: "لسيدات نيجيريا دين يريدن رده، لكن نحن أيضا لدينا حرقة نهائي 2022 الذي خسرناه". ليس من السهل أن يتحدث المتابعون عن كرة القدم النسوية وطفرتها الرائعة في المغرب، دون ذكر اسم غزلان الشباك الذي ارتبط بالمنتخب المغربي منذ سنة 2007. فهي اللاعبة التي منحت اللعبة أكثر من نصف عمرها، قاتلت في صمت، صنعت الفارق بأهدافها، وشكلت مصدر إلهام لفتيات كثيرات يرين فيها القدوة والرمز. وقد يكون نهائي الرباط بمثابة المشهد الختامي لأعظم فصول مسيرتها... أو بداية لمجد جديد إن قررت مواصلة الحلم. فهل ترفع غزلان الشباك الكأس الغالية قبل الإعتزال؟


المنتخب
منذ 13 ساعات
- المنتخب
النجوم يجمعون: الكرة الذهبية.. حكيمي أهل لها
وسط تألقه المستمر وتوهجه في الملاعب الأوروبية، يتصدر النجم المغربي أشرف حكيمي عناوين الترشيحات لنيل الكرة الذهبية لعام 2025، بعد موسم استثنائي مع باريس سان جيرمان الفرنسي، بعد أن قاده لتحقيق رباعية تاريخية. وإذا كانت لغة الأرقام والمستوى الفني وحدها لا تكفي لحسم الجدل، فإن الدعم الذي يتلقاه حكيمي من كبار الشخصيات في عالم كرة القدم يُعزز من مكانته في سباق الجائزة الأغلى في العالم. الدولي المغربي السابق يوسف شيبو المحلل بقنوات بين سبور، لم يتردد في إعلان موقفه الواضح بشأن هوية المتوج بالكرة الذهبية قائلا: "حكيمي يستحق أن يكون ضمن المرشحين، وإذا فاز بالجائزة، فلن تكون هدية، بل استحقاقًا منطقيًا". شيبو، أشار كذلك إلى أن حكيمي تخطى دوره التقليدي كمدافع أيمن، مضيفًا: "قدّم مساهمات هجومية لا يقدمها سوى القليلون في هذا المركز. كان ثابتًا، حاسمًا، وحاضرًا في كل اللحظات المهمة". وتابع بأن نجم "أسود الأطلس" حافظ على أداء متوازن وعالٍ طوال الموسم، في وقت ظهر فيه بعض المنافسين، مثل عثمان ديمبيلي ولامين جمال، فقط في الشطر الثاني من الموسم. بدوره، أكد المدرب الفرنسي هيرفي رونار، الذي سبق وأشرف على المنتخب المغربي، في وقت سابق، أن حكيمي هو "صاحب الكرة الذهبية لهذا الموسم"، مشيدًا بثبات أداءه وتأثيره الحاسم في كل المباريات. أما الحارس المغربي السابق الزاكي بادو، فاعتبر أن الجائزة يجب أن تذهب إلى من "تفوق على الجميع"قائلاً: "نحن لا نتحدث فقط عن الألقاب، بل عن الحضور الشخصي والقيم التي يضيفها اللاعب. وحكيمي يختصر كل ذلك". وانضم لكل هؤلاء الدولي المغربي السابق، الهداف السابق لناديي بوردو وأرسنال، حيث أكد أن العدالة تعني أن ينال أشرف حكيمي هذه الجائزة، معتبرا أن موسمه الأنطولوجي، لا يمكن أن يكافأ من قبل عائلة كرة القدم، سوى بالكرة الذهبية. وفي وقت يواصل فيه الإعلام الإسباني تفضيله لأسماء مثل ديمبيلي ولامين جمال، يُجمع كبار اللعبة في المغرب وخارجه على أن أشرف حكيمي لم يعد فقط أفضل ظهير أيمن في العالم، بل أحد أبرز المرشحين لاعتلاء عرش الكرة العالمية. فهل تنصف الكرة الذهبية هذه المرة لاعبا عربيا صنع التاريخ، ليصبح أشرف حكيمي أول ظهير دفاعي يتوج بها؟