
رئيس الدولة يؤكد حرص الإمارات على التعاون في المجالات التنموية مع دول إفريقيا
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة ،حفظه الله، وجواو مانويل لورينسو رئيس جمهورية أنغولا خلال اتصال هاتفي..علاقات التعاون بين دولة الإمارات وأنغولا وسبل دعمها وتنميتها بما يخدم أولويات التنمية ويعود بالخير والنماء على الجميع.
كما هنأ جواو مانويل لورينسو صاحب السمو رئيس الدولة خلال الاتصال بمناسبة عيد الأضحى المبارك متمنياً لسموه دوام الصحة والسعادة.
وتناول الجانبان عدداً من القضايا محل الاهتمام المشترك وتبادلا وجهات النظر بشأنها.. مؤكدين اهتمامهما بدفع علاقات التعاون بين دولة الإمارات والدول الإفريقية إلى الأمام خاصة في المجالات التنموية والاقتصادية بما يسهم في تحقيق الاستقرار والازدهار الاقتصادي المستدام للجميع ويلبي تطلعاتهم نحو المستقبل..
وأكد صاحب السمو رئيس الدولة في هذا السياق حرص دولة الإمارات على مواصلة تطوير التعاون في المجالات التنموية مع دول القارة الإفريقية إنطلاقاً من نهج الدولة الراسخ في بناء شراكات تنموية فاعلة وبناءة تحقق مصلحة الجميع في التقدم والازدهار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 31 دقائق
- الإمارات اليوم
74.5 مليار درهم إيرادات الحكومة في 2024
أشار التقرير الخاص بمشروع قانون اتحادي في شأن اعتماد الحساب الختامي الموحد للاتحاد "البيانات المالية الموحدة" عن السنة المالية المنتهية في 31/12/2024م، الذي تم عرضة خلال جلسة المجلس الوطني الاتحادي، اليوم، إلى تنفيذ الحكومة الاتحادية العام الماضي العديد من المشاريع والاستثمارات الحكومية في كافة القطاعات الرئيسية للاقتصاد الوطني. وبحسب مشروع القانون، أظهرت البيانات المالية الموحدة للحكومة الاتحادية في 2024، إيرادات بقيمة 74.5 مليار درهم، مقابل مصروفات فعلية بقيمة 63.7 مليار درهم في كافة القطاعات، في حين بلغ إجمالي أصول الحكومة 446.4 مليار درهم، كما أشار التقرير الذي عرضته الوزارة، فإن المصروفات الفعلية للرواتب والأجور وصلت إلى 24 مليار درهم مع تعيينات لعدد 3961 موظف جديد، بينهم 2214 موظف مواطن. وعلى صعيد المنافع والشؤون الاجتماعية، فقد تم صرف ما يقارب 10.6 مليار درهم لتغطية الفئات الاجتماعية من كبار السن والأيتام وأصحاب الهمم وذوي الدخل المحدود، فبما بلغ اجمالي عدد الأسر المستفيدة من الدعم الاجتماعي 57 ألف اسرة، في الوقت الذي تم فيه تمكين 3052 مواطن لبدء حياتهم الزوجية، وتنفيذ أعراس جماعية لعدد تجاوز 400 مشترك، كما تم توظيف أكثر من 100 شخص من أصحاب الهمم، وزيادة عدد المستفيدين من مراكز أصحاب الهمم إلى 1071 طالب. وفيما يتعلق بالبنية التحتية والشوارع الاتحادية، أظهرت البيانات صرف أكثر من 1.6 مليار درهم لإنشاء وتطوير وصيانة وإنارة الطرق والمباني والمراكز الحكومية، والمدارس والمستشفيات وغيرها.


الإمارات اليوم
منذ 31 دقائق
- الإمارات اليوم
ولي عهد الشارقة يكرم الفرق المشاركة في إخماد حريق ميناء الحمرية
أكد سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، ولي العهد نائب حاكم الشارقة، أن الأزمات والتحديات تثبت الجاهزية العالية للفرق الوطنية وتميزها في استعدادها وقدرتها على مواجهة التحديات الطارئة بكفاءة واقتدار ومهارة عالية لتفادي الخسائر البشرية وتقليل الأضرار على المستوى البيئي والفني والبنية التحتية والمرافق وغيرها. جاء ذلك خلال استقبال سموه في مكتب سمو الحاكم، بحضور الشيخ خالد بن عبدالله القاسمي، رئيس هيئة الشارقة للموانئ والجمارك والمناطق الحرة، كبار مسؤولي الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية المشاركة في التعامل مع الحريق الذي اندلع في ميناء الحمرية. ونقل سمو ولي عهد الشارقة، خلال اللقاء، تحيات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وشكره لجميع المشاركين في التعامل مع الحريق، مثمناً سموه جهود جميع الفرق المشاركة التي عملت بإخلاص وتفان لضمان عدم حدوث خسائر بشرية والسيطرة الكاملة على الحريق في وقت قياسي. وأشار سموه إلى أن مثل هذه المواقف تبرز التكامل بين الفرق الوطنية والتلاحم الوطني بين مؤسسات الدولة، مشيداً بالخطط والإستراتيجيات الموضوعة، التي تعكس حرص القيادة الرشيدة على الوصول إلى الجاهزية القصوى والاستجابة السريعة. وكرم سمو ولي عهد الشارقة الجهات المشاركة في التعامل مع حريق ميناء الحمرية، معرباً عن شكره العميق لجميع من شارك في هذا العمل بمختلف مهامهم وأدوارهم، والتقط صورة تذكارية مع المكرمين.


زاوية
منذ 34 دقائق
- زاوية
أكاديمية الشارقة للتعليم تحصل على العضوية المؤسسية في الرابطة العالمية للأبحاث التربوية
الشارقة – تفخر أكاديمية الشارقة للتعليم بالإعلان عن حصولها على العضوية المؤسسية في الرابطة العالمية للأبحاث التربوية (WERA)، وهي منظمة دولية مرموقة تُعنى بتعزيز البحث التربوي والسياسات التعليمية والممارسات الأكاديمية. تصبح الأكاديمية بانضمامها للرابطة واحدة من خمس مؤسسات فقط على مستوى العالم تتمتع بالعضوية المؤسسية، ما يُسهم في توسيع حضور الرابطة بشكل ملحوظ في منطقة الشرق الأوسط. وتُعد هذه العضوية الاستراتيجية خطوة تعزز من السمعة المتنامية لإمارة الشارقة كمركز للتميّز الأكاديمي والابتكار التربوي، من خلال دعم التعاون بين المؤسسات والباحثين وقادة الفكر في المجال التعليمي. ومن المتوقع أن تسهم هذه الشراكة في تطوير إطار أكاديمي متين يدعم التعليم عالي الجودة، والمبادرات البحثية، والممارسات التربوية المبتكرة. ومن جانبها أعربت سعادة د. محدثة الهاشمي رئيس أكاديمية الشارقة للتعليم عن اعتزازها بهذا الإنجاز: 'نفخر بانضمامنا إلى الرابطة العالمية للأبحاث التربوية، التي تكرس جهودها نحو النهوض بالتعليم والبحث العلمي والسياسات التعليمية. تُمثّل هذه العضوية إنجازًا هامًا في رحلتنا نحو ترسيخ مكانة أكاديمية الشارقة للتعليم كمركز رائد للتميز والابتكار التربوي، ليس على مستوى المنطقة فحسب، بل على الصعيد الدولي أيضًا. ونحن ملتزمون بالإسهام الفعّال في تحقيق رؤية الرابطة العالمية للأبحاث التربوية من خلال دعم البحث العلمي الدقيق، وتعزيز الحوار البنّاء، وتوسيع آفاق التعاون الدولي." بينما قالت البروفيسورة بولين تايلور جاي مدير أكاديمية الشارقة للتعليم: " نسعى لأن نكون شركاء فاعلين في الحوار العالمي حول التعليم من خلال دعم البحث العلمي المتعمق، وتعزيز التبادل المعرفي، وبناء شراكات مثمرة. ونرى في هذه العضوية جسراً يربط بين الشارقة والمجتمع الأكاديمي الدولي، ما يتيح لنا إيصال صوت المعلمين في منطقتنا والمساهمة في صياغة حلول للتحديات التعليمية الأكثر إلحاحاً في وقتنا الراهن." من المتوقع أن تقدم أكاديمية الشارقة للتعليم بصفتها عضواً في الرابطة دورًا رئيسيًا في صياغة الخطاب التعليمي العالمي عبر إطلاق ودعم مشاريع بحثية تعاونية، والمشاركة في الندوات الدولية، والمساهمة في التبادل الأكاديمي بين الثقافات المختلفة. كما ستشارك الأكاديمية في حوكمة الرابطة وشبكات البحث التابعة لها، مقدمة رؤى مستمدة من المنطقة، ومعززةً الممارسات والسياسات المبنية على الأدلة. تهدف الأكاديمية من خلال هذه الخطوة إلى تعزيز أصوات المعلمين والباحثين في العالم العربي، وسد فجوات المعرفة العالمية، والمساهمة في ابتكار حلول ترتكز على العدالة لمواجهة أكثر التحديات التعليمية إلحاحًا في الوقت الحالي. ترسخ أكاديمية الشارقة للتعليم من خلال حصولها على هذه العضوية التزامها بتعزيز بيئة تعليمية شاملة تعتمد على البحث العلمي، تهدف إلى تأهيل معلمين مستعدين للمستقبل وتمكين تجارب تعلم تحويلية في جميع أنحاء دولة الإمارات وخارجها. تأسست الرابطة العالمية للأبحاث التربوية في عام 2009 في سان دييغو بولاية كاليفورنيا، وهي تحالف عالمي يضم جمعيات بحثية وطنية وإقليمية ودولية تركز على تطوير البحث التربوي كمجال علمي وأكاديمي. ويتعاون أعضاؤها لبناء القدرات العالمية، والتأثير في سياسات التعليم، وتعزيز استخدام البحوث عالية الجودة لإثراء الممارسات واتخاذ القرارات في سياقات تعليمية متنوعة. عن أكاديمية الشارقة للتعليم هي صرح يعكس ثقافة التحسن المستمر بآفاقها اللامحدودة والتي أصبحت الشارقة عنواناً لها، ويهدف إلى دعم جهود جميع المؤسسات التعليمية الرّامية وعلى الدّوام إلى الارتقاء بالعملية التعليمية في جميع مراحلها، كما وترمي إلى بناء قدرات المعلمين والقياديين في منظومة التعليم محلياً وعالمياّ بما يتناغم مع رؤى صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي – حفظه الله - في التعليم المتميز والذّي هو الأداة الفاعلة، والرّكيزة الأساس التّي تضمن رقي المجتمعات في المجالات المختلفة. وتحرص الأكاديمية على الحصول على الاعتماد الأكاديمي لبرامجها وتكوين الشراكات المحلية والعالمية مع أرقى المؤسسات، حيث تمكّن الميدان التربوي من الريادة في قطاع التعليم، وتتطرق إلى تطوير برامج مهنية تؤهل المعلّمين والقيادات المدرسية بشكل يتلاءم مع التغييرات المتسارعة وبصورة ترصد الجودة وتضمن بذلك أفضل المخرجات التعليمية على جميع المستويات. عن الرابطة العالمية للأبحاث التربوية الرابطة العالمية للأبحاث التربوية (WERA) هي اتحاد يضم جمعيات بحثية وطنية وإقليمية ودولية متخصصة، تهدف إلى تطوير البحث التربوي كمجال علمي وأكاديمي. تأسست الرابطة في 18 أبريل 2009 في سان دييغو، كاليفورنيا، وتسعى إلى تنفيذ مبادرات ذات طابع عالمي تتجاوز حدود ما يمكن لأي جمعية تحقيقه داخل بلدها أو منطقتها أو مجال تخصصها. وتلتزم الجمعيات الأعضاء بالعمل معًا لمعالجة قضايا مثل بناء القدرات وتعزيز الاهتمام بالبحث التربوي، وتطوير سياسات وممارسات البحث التربوي، وتعزيز استخدام وتطبيق نتائج البحث التربوي على مستوى العالم. -انتهى-