logo
الرئيس الإيراني: خلافا للشائعات لم تؤكد أجهزتنا الأمنية وجود أي تعاون عسكري بين دول الجوار والكيان الإسرائيلي

الرئيس الإيراني: خلافا للشائعات لم تؤكد أجهزتنا الأمنية وجود أي تعاون عسكري بين دول الجوار والكيان الإسرائيلي

ليبانون 24منذ 4 أيام
الرئيس الإيراني: خلافا للشائعات لم تؤكد أجهزتنا الأمنية وجود أي تعاون عسكري بين دول الجوار والكيان الإسرائيلي
Lebanon 24

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميلو ابن جيلو
ميلو ابن جيلو

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

ميلو ابن جيلو

من فرط حرص الأهالي على حسن تطبيق"البروتوكول" المعتمد لتحركات قوات "اليونيفيل" اعترض "عتعيت" من عيتيت وميلو إبن وادي جيلو، وصبية "من جيلو" دورية دولية على طريق عيتيت / وادي جيلو فاشتبكوا معها على الخفيف لمنعها من التقدم. لم تقع أي إصابة في صفوف الطرفين، كما لم تعتقل كتيبة الحجارة الثالثة أي من عناصر الدورية مكتفية بتوجيه إنذار شفوي للضابط المسؤول مفادها: "إسّا إذا بعد بتقطعوا من هون مرة ثانية سنطحن عظامكم يا مشحّرين". في زمن انتدابها الأوّل، كان المواطن الجنوبي متى شاهد دورية لقوات الطوارئ الدولية يحيّي عناصرها، رسل السلام والمحبة بأشهى العبارات وأعطر التحايا، هذا إن لم يطلبوا أخذ صور تذكارية معهم. سقى الله هاتيك الأيام عندما كانت الصبايا يلوّحن بالمناديل للجنود الدوليين ولسان حالهن: يا ريت هالنروجي بياخدني خطيفة على أوسلو. في زمن تفشي البلطجة الجهادية نمت حساسية لدى الأهالي تجاه الآليات البيض التي صارت هدفاً متحركاً يطاردها قطّاع الطرق والحرصاء على شرف الأمة والأعراض والمواثيق ويعطلون مهامها ويصوّبون مسارها ويرشقونها بالحجارة والشتائم إن لم يجرّدوا عناصرها من أسلحتهم، هذا إن لم يطلع من صفوف الأهالي من يركل أو يصفع جنديًا كما حصل مع جندي فنلندي في دير قانون النهر ذات يوم ليس ببعيد. جندي بلا مربى. يبدو أن القوات الدولية لم تدرك بعد أن ما يحكم طبيعة تحركها الميداني اليوم هو تفسير الأهالي لمنطوق القرار 1701 وليس أي تفسير آخر، من هنا وجوب إجراء تعديلات جوهرية عشية تجديد مجلس الأمن لـ "اليونيفيل" بما يتوافق مع رؤية "حزب الله" ومصالحه العليا. أبرز التعديلات المقترحة. • منع جنود "اليونيفيل" من استعمال الهواتف المحمولة أثناء قيامهم بالدوريات. • حصر سلاح الدوريات بالهراوات المطاطية كالتي تستعملها الشرطة البلدية في بلاد جبيل. • إشراك الأهالي في الدوريات كأدلاء ومترجمين ومراقبين لتطبيق بنود القرار الأممي. • ضم وحدة من الحرس الثوري الإيراني ووحدة من أنصار الله إلى القوات الدولية العاملة بالجنوب. • تعزيز قوات "اليونيفيل" ببياطرة وخبراء في تربية النحل ودود القز وتشحيل الزيتون وتربية الفرّي وتأهيل "مطاعيم الأفوكادو" وتقديم المجندات دورات في الدرزة والحبكة واللفقة و..."شك الدخان" يا قبّاري. • حظر اقتراب "اليونيفيل" من الخط الأزرق أو التواصل مع العدو تحت طائلة الملاحقة. يقدم الأهالي تقريرهم السنوي المفصّل حول الـ 1701 على نسختين: واحدة للشيخ نعيم، والثانية للإستيذ على أن يتبلغ الأمين العام للأمم المتحدة بملخص عن واحد مثل ميلو إبن وادي جيلو. عماد موسى -نداء الوطن انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

محاولة لفرض واقع جديد في الجنوب
محاولة لفرض واقع جديد في الجنوب

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

محاولة لفرض واقع جديد في الجنوب

يشهد الجنوب اللبناني تصعيداً ميدانياً متسارعاً يتجلى في توغلات برية إسرائيلية متكررة وأعمال تجريف في مناطق حدودية عدة، آخرها في قضاء مرجعيون ومحيط وادي هونين، حيث اقتحمت آليات عسكرية إسرائيلية الأراضي اللبنانية لمسافة تتجاوز 800 متر، في «محاولة لترسيخ وجود أمني يعكس استراتيجية متقدمة لفرض واقع جديد على الحدود»، كما يقول خبراء. وأفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» الجمعة، عن قيام جرافات تابعة للجيش الإسرائيلي تحت حماية دبابات متمركزة في المنطقة، باجتياز الحدود عند وادي هونين، وتوغلت باتجاه «مكب النفايات» جنوب بلدة عديسة، حيث عملت الجرافات على إقفال أحد الطرق في الوادي ورفع سواتر ترابية، وسط استنفار ومتابعة من الجهة اللبنانية. كذلك، خرقت دورية إسرائيلية، بحسب «الوطنية»، خط الانسحاب في خراج بلدة كفرشوبا - منطقة المجيدية وتوغلت لمسافة 400 متر، حيث أطلقت النار باتجاه رعاة الماشية دون وقوع إصابات. ولم تتوقف التحركات البرية عند هذا الحد، ففي بلدة بليدا شهد السكان توغلاً جديداً لمسافة تزيد على 800 متر، وفي الوقت نفسه، فجّر الجيش الإسرائيلي غرفة مدنية في منطقة «غاصونة» شرق عديسة، مستخدماً قنابل حارقة وصوتية أثارت الذعر بين المدنيين. مقتل شخص وإصابة 5 في استهداف سيارة وفي موازاة لهذا التطور البري، تصاعدت الهجمات الجوية الإسرائيلية التي تستهدف بلدات عدة. فيوم الجمعة، استهدفت طائرة مسيّرة إسرائيلية سيارة على طريق النميرية - الشرقية في قضاء النبطية، ما أدى إلى مقتل شخص وإصابة 5 أشخاص، وفق ما أفادت به وزارة الصحة اللبنانية، في مؤشر إلى تمدد نطاق الاستهداف ليشمل الأفراد والمركبات في عمق الجنوب اللبناني. كما ألقت طائرة أخرى قنبلة على سيارة نقل صغيرة في بلدة كفركلا الحدودية، مسببة أضراراً مادية دون وقوع إصابات، وهو نمط يتكرر في التصعيد المستمر. وإضافة إلى الاستهدافات المتواصلة، كان قد تم تفجير منزل أحد المواطنين في كفركلا بعد تفخيخه بالكامل، في مشهد يعكس طبيعة التصعيد الذي لا يقتصر على ضرب مواقع معينة؛ بل يستهدف البنى المدنية والإنسانية. وفي ميس الجبل، دُمّر معمل بياضات الأسبوع الماضي، كان قد أعيد ترميمه مؤخراً، حيث نفذت القوات الإسرائيلية عملية تفجيرية استهدفت المنشأة. وتتزامن هذه العمليات مع تصريحات إسرائيلية عن «عمليات خاصة» استهدفت منشآت ومخازن أسلحة في مناطق اللبونة وجبل بلاط، في إطار حرب متعددة الجبهات ضد تحركات «حزب الله». وفي تصريح رسمي، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي يوم الأربعاء، إن عمليات الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان «مبنية على معلومات استخبارية ورصد لوسائل قتالية وبنى تحتية إرهابية تابعة لـ(حزب الله) في عدة مناطق»، مضيفاً أن الجنود ينفذون عمليات خاصة ومركزة بهدف تدمير هذه البنى، ومنع إعادة تموضع الحزب في المنطقة. وأرفق أدرعي عدة فيديوهات ليلية تُظهر قوات مشاة إسرائيلية تتوغل في عمق جنوب لبنان، من بينها عملية ليلية نفذها لواء عوديد «اللواء 9»، مؤكداً أن قوات الفرقة 91 تواصل مهامها على طول الحدود بهدف حماية الإسرائيليين والقضاء على أي تهديد عبر تفكيك البنى التحتية لـ«حزب الله». تفريغ الحدود من سكانها ويصف الخبير العسكري العميد ناجي ملاعب ما يجري في جنوب لبنان، بأنه «جزء من خطة ممنهجة لإعادة تشكيل الواقع الحدودي»، مؤكداً أن توغلات الجيش الإسرائيلي وغاراته تتزامن مع تحركات دبلوماسية دولية، مما يشير إلى تنسيق مدروس. وقال لـ«الشرق الأوسط»، إن «التوغلات الإسرائيلية داخل الأراضي اللبنانية لم تتوقف يوماً، لكنها تتكثف في كل مرة يتزامن فيها حدث دبلوماسي كبير، سواء زيارة وفد إسرائيلي إلى واشنطن، أو وصول موفد أميركي إلى تل أبيب أو بيروت. حينها نلاحظ تحريكاً منظماً للمقاتلات الجوية أو المدفعية، أو حتى تنفيذ عمليات توغل محدودة لتدمير أهداف مدنية أو لوجيستية». ورأى ملاعب أن «هذا النمط من العمليات بات يحمل دلالة واضحة، مفادها أن إسرائيل لا تقبل عملياً بعودة السكان إلى قراهم الحدودية، خصوصاً في ظل وقف إطلاق النار. ففي كل حالة يعمد فيها الأهالي إلى ترميم منازلهم أو إعادة بناء ما تهدم، يأتي الرد سريعاً. وقد شهدنا هذا قبل أيام حين أعاد أحد أهالي بلدة عيترون بناء مصنع صغير داخل منزله، فدخلت قوة إسرائيلية إلى المنطقة وهدمت المنشأة بشكل مباشر». وأشار ملاعب إلى أن «المسألة لم تعُد فقط خرقاً للسيادة اللبنانية، أو انتهاكاً للقرار 1701؛ بل أصبحت جزءاً من خطة منهجية لتفريغ الشريط الحدودي من سكانه، ومنع أي عودة إلى الحياة الطبيعية هناك». وذكّر بتصريح رئيس الأركان الإسرائيلي السابق هرتسي هاليفي، في اليوم الحادي والعشرين للهجوم البري على لبنان، حين قال إن الجيش الإسرائيلي أنهى مهمته، لأن «منطقة بعمق 6 كيلومترات جنوب لبنان أصبحت غير صالحة للسكن». وتابع ملاعب: «بكلام أوضح، أرادت إسرائيل من خلال العمليات أن تخلق ما يشبه المنطقة العازلة بوسائل غير مباشرة، تُبعد من خلالها خطر (حزب الله) وتمنع نشر منظومات مضادة للدروع كالكورنيت». وختم بالقول: «ما يحصل اليوم هو تطبيق عملي لهذا التوجه، باستخدام أدوات الحرب النفسية والتدمير التدريجي لفرض وقائع جديدة على الأرض، في ظل غياب ردع حقيقي من المجتمع الدولي». انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store