جي بي مورجان يحذر من تركز الاستثمارات في أسهم الذكاء الاصطناعي
وأوضح البنك في مذكرة بحثية أن الإقبال الكبير على أسهم شركات مثل إنفيديا، كوين باس، وبالانتير، قد بلغ مستويات تاريخية من التكدس الاستثماري، منبهاً إلى أن هذا التركيز يشير إلى حالة من الثقة الزائدة في الأسواق.
وأشار دوبرافكو لاكوس بوجاس، كبير استراتيجيي الاستثمار في البنك، إلى أن التقييمات المرتفعة لبعض الأسهم، مثل تسلا التي تتداول وفق مضاعف أرباح يتجاوز 160 مرة، مقارنة بمتوسط 22 مرة لمؤشر إس آند بي 500، تعكس توقعات مفرطة باستمرار المكاسب.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
خبر صح
منذ 3 ساعات
- خبر صح
هواوي تكشف عن نظام ذكاء اصطناعي ينافس منتجات إنفيديا الرائدة
قدمت شركة 'هواوي تكنولوجيز' الصينية نظام حوسبة ذكاء اصطناعي جديد، وصفه أحد الخبراء بأنه يتنافس مع أبرز منتجات إنفيديا المتطورة، ويأتي ذلك في إطار جهود العملاق الصيني لزيادة حصته في سوق الذكاء الاصطناعي المتنامي في البلاد. هواوي تكشف عن نظام ذكاء اصطناعي ينافس منتجات إنفيديا الرائدة شوف كمان: سعر الذهب اليوم 9 يونيو 2025 في الصاغة خلال رابع أيام عيد الأضحى مفاجأة جديدة ظهر نظام CloudMatrix 384 لأول مرة في مؤتمر الذكاء الاصطناعي العالمي (WAIC) الذي يُعقد على مدار ثلاثة أيام في شنغهاي، حيث تعرض الشركات أحدث ابتكاراتها في هذا المجال، وقد جذب جناح هواوي حشودًا كبيرة من الزوار. نال النظام اهتمامًا واسعًا من مجتمع الذكاء الاصطناعي العالمي منذ الإعلان عنه في أبريل، ويعتبره المحللون منافسًا مباشرًا لنظام GB200 NVL72 الذي تنتجه شركة إنفيديا الأمريكية، والذي يُعتبر الأكثر تقدمًا بين أنظمتها حتى الآن. قال ديلان باتيل، مؤسس مجموعة الأبحاث في أشباه الموصلات SemiAnalysis، في مقال نُشر في أبريل، إن هواوي قد تمتلك إمكانيات في أنظمة الذكاء الاصطناعي قد تتجاوز إنفيديا. ورفض موظفو هواوي في جناح الشركة بالمؤتمر التعليق عند سؤالهم عن نظام CloudMatrix 384، كما لم يرد المتحدث باسم هواوي على استفسارات الصحفيين. تُعتبر هواوي حاليًا المورد المحلي الأكثر وعدًا في الصين للرقائق الحيوية المستخدمة في تطوير الذكاء الاصطناعي، رغم القيود المفروضة من الولايات المتحدة على تصدير هذه الشرائح. تفاصيل نظام CloudMatrix 384 كان المدير التنفيذي لإنفيديا، جنسن هوانغ، قد صرّح لبلومبرغ في مايو أن 'التحرك بسرعة كبيرة' هو ما يميز نظام CloudMatrix. يتضمن نظام CloudMatrix 384 عددًا من شرائح هواوي الجديدة من نوع 910C يصل عددها إلى 384، ويتفوق على نظام إنفيديا GB200 NVL72 في بعض المقاييس، والذي يحتوي على 72 شريحة من نوع B200، وفقًا لتقرير SemiAnalysis. يعود الأداء المتميز للنظام إلى قدرات تصميم هواوي، التي تعوض ضعف أداء الشريحة الفردية باستخدام عدد أكبر من الشرائح وابتكارات على مستوى النظام، بحسب التقرير. شوف كمان: اجتماع رئيس جهاز دمياط الجديدة مع رئيس جمعية المستثمرين لدعم الصناعة والمستثمرين تقول هواوي إن النظام يعتمد على بنية 'العقدة الفائقة' (Supernode)، التي تتيح ترابط الشرائح بسرعات فائقة، وفي يونيو صرّح الرئيس التنفيذي لـHuawei Cloud، تشانغ بينغآن، أن نظام CloudMatrix 384 يعمل بالفعل على منصة السحابة الخاصة بهواوي.
المشهد العربي
منذ 10 ساعات
- المشهد العربي
الأسهم الأمريكية تتجه لتجاهل مخاطر التعريفات الجمركية
تتجه الأسهم الأمريكية إلى تجاهل مخاطر التعريفات الجمركية والتركيز على الاستفادة من موسم أرباح الربع الثاني، وذلك بحسب أحدث استطلاعات "ماركتس بولس" التي تجريها وكالة "بلومبرج". ووفقًا لثلثي المشاركين البالغ عددهم 102 في الاستطلاع الذي أُجري في الفترة من 10 إلى 17 يوليو، ستتفوق الأسهم على سندات الخزانة الأمريكية، وستُحقق عوائد أفضل مُعدّلة حسب التقلبات خلال الأسابيع المقبلة من موسم نتائج الأعمال. وأشار المشاركون في المسح إلى أن التوقعات الإيجابية للأسهم لا تزال مدعومة بقطاع التكنولوجيا، وأن القطاع مُهيأ لتحقيق أقوى أداء في موسم الأرباح الحالي. بدأ موسم أرباح الربع الثاني قبل أيام، لكن توقعات مؤشر "إس آند بي 500" تبدو بالفعل أفضل من تقديرات المحللين. قبل بدء نشر نتائج الأعمال، توقعت وول ستريت نمو الأرباح بنسبة 2.8% فقط، وهو أبطأ معدل نمو منذ منتصف عام 2023. لكن ارتفعت التقديرات فوق 3%، عقب نشر نتائج البنوك القوية.
يمرس
منذ 11 ساعات
- يمرس
إنتل تواصل خفض نفقاتها في ظل تأخرها في سباق الذكاء الاصطناعي
في الربع الثاني، حققت إنتل إيرادات تقارب 13 مليار دولار، وهي نتيجة مستقرة على أساس سنوي تفوق توقعاتها وتوقعات السوق. وتكافح الشركة منذ سنوات للحاق بركب الشركات الأكثر تقدما في مجال الرقاقات لتطوير الذكاء الاصطناعي التوليدي، وهو محرك نمو لمنافسيها، وفي مقدمتهم إنفيديا. ولهذه الغاية، اعتمدت إنتل الكثير من الخطط لخفض التكاليف، بدءا من تخفيض القوى العاملة ووصولا إلى إبطاء مشاريع بناء المصانع. وقد أعادت الشركة النظر في هذه الخطط في بيان أرباحها الصادر الخميس. وأشارت المجموعة التي تتخذ في سانتا كلارا بولاية كاليفورنيا مقرا لها، إلى أنها أوشكت على الانتهاء من تنفيذ أحدث خطة تسريح للعمال كانت أعلنت عنها في نيسان/أبريل، لخفض قوتها العاملة بنسبة 15%. بلغ عدد موظفي إنتل نحو مئة وألف موظف بنهاية حزيران/يونيو، بانخفاض عن 125 ألف موظف في العام الماضي. وتتوقع الشركة أن تختتم العام ب75 ألف موظف. ولتحقيق عوائد استثمارية أفضل، قلّصت المجموعة بشكل كبير مشاريع بناء المصانع التي أطلقتها بحماسة بالغة في السنوات الأخيرة. أما المشاريع في ألمانيا وبولندا، والتي كانت قد عُلّقت لعامين في خريف العام الماضي، فقد توقفت تماما الآن، وسيتباطأ بناء موقع في ولاية أوهايو الأميركية مجددا. ad تكبّدت الشركة 1,9 مليار دولار من التكاليف لمرة واحدة، ما أدى إلى اتساع خسائرها الصافية إلى 2,9 مليار دولار في الربع الثاني، مقارنةً ب1,6 مليار دولار في العام الماضي. ووعد الرئيس التنفيذي ليب بو تان خلال مؤتمر للمحللين بأن إنتل "ستزيد الطاقة الإنتاجية مستقبلا فقط إذا حصلنا على التزامات كمية كافية من عملائنا، وليس قبل ذلك". أعرب بو تان الذي عُيّن في آذار/مارس، عن أسفه للإنفاق "المفرط وغير المدروس" على المشاريع الجديدة قبل تلقي ضمانات بشأن الطلب.
