
بحث سبل تنمية الشراكة الاقتصادية وتعزيز التعاون بين الإمارات والتشيك
وقال: «ركزنا على بحث سبل تعزيز الروابط الاقتصادية بين البلدين، وبناء نموذج شراكة قائم على الانفتاح والتكامل، وذلك في ظل وجود رغبة مشتركة من البلدين في تطوير هذه العلاقة والوصول بها إلى مستويات أعلى من التنسيق والتعاون، بما يسهم في استدامة ونمو اقتصاديهما».
واختتم بالتأكيد على أن هذه اللقاءات تعكس حرص قيادة دولة الإمارات على بناء شراكات اقتصادية متينة ومثمرة مع الدول الصديقة، مشيراً إلى أن جمهورية التشيك تمثل شريكاً واعداً في أوروبا، لما تمتلكه من مقومات اقتصادية وصناعية وتقنية متقدمة، تفتح آفاقاً واسعة للتكامل في القطاعات الحيوية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ 31 دقائق
- زاوية
الاتحاد للطيران تحتفل بإطلاق أولى رحلاتها إلى براغ ووارسو، موسعة بذلك شبكتها الأوروبية
أربع رحلات أسبوعية إلى كل مدينة تُعزز فرص السياحة والتجارة أحدث إضافة في إطار الاستراتيجية الطموحة لتنمية شبكتها الأوروبية أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة - تحتفل الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات، بإطلاق رحلاتها إلى وجهتين جديدتين ومميزتين في أوروبا الوسطى، هما براغ ووارسو. فيوم الاثنين الموافق 2 يونيو، سجّلت الناقلة رحلتها الافتتاحية إلى العاصمة التشيكية الساحرة براغ، وهي واحدة من 16 وجهة جديدة تُضيفها الشركة إلى شبكتها العالمية هذا العام. وفي 3 يونيو، حطّت طائرة الاتحاد للطيران في وارسو لأول مرة، مُضيفةً العاصمة البولندية النابضة بالحياة إلى شبكتها الأوروبية المتنامية. في هذه المناسبة، صرّح أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران قائلاً: "تفتح خدماتنا الجديدة إلى براغ ووارسو آفاقًا لا تُحصى ويشكّل هذان المساران الجديدان جسرًا بين منطقتين مميزتين، تربط الضيوف المسافرين من الشرق الأوسط بقلب أوروبا الوسطى، وتُوفّر رحلات ربط سلسة عبر أبوظبي إلى وجهات في الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا وشبه القارة الهندية وأستراليا." وتُعرف براغ غالبًا باسم "مدينة المئة برج"، وهي تُأسر زوارها بهندستها المعمارية القوطية المذهلة، وساحاتها العريقة، ومشهدها الثقافي النابض بالحياة. يعرض المركز التاريخي للعاصمة التشيكية، المُدرج على قائمة اليونسكو للتراث العالمي، كنوزًا معمارية تعود إلى أكثر من ثمانية قرون، فيما تضم أحياؤها الحديثة مطاعم مختلفة تشتهر بالأطباق العالمية اللذيذة. وبعيدًا عن المدينة، تُقدّم المنطقة المحيطة مناظر طبيعية خلابة، من القلاع التاريخية إلى المنتجعات الصحية الراقية والمراكز الفنية المختلفة. في بولندا، تُبهر مدينة وارسو الحديثة زوارها بتناقضاتها المميزة التي تجمع بين العمارة الأنيقة والهندسة المعاصرة، والأسواق الشعبية بمطاعمها المُلهمة، وحدائقها التاريخية، ومواقعها الثقافية المُتطورة، إضافة إلى قلاع العصور الوسطى والغابات البكر والجبال الشامخة. أما زوار الإمارات العربية المتحدة من جمهورية التشيك وبولندا فسيتمكنون من الاستمتاع بمزيج أبوظبي المميز من التقاليد والفخامة العصرية، حيث تجمع عاصمة الإمارات بين هدوء جامع الشيخ زايد الكبير وروائع متحف اللوفر أبوظبي الفنية. كما تُعد المدينة بوابة مثالية لمغامرات الصحراء، وتضم ملاعب غولف عالمية، ومتنزهات ترفيهية عالمية المستوى وحلبة مرسى ياس لسباق السيارات في جزيرة ياس. وتنضم براغ ووارسو إلى شبكة الاتحاد الأوروبية المتوسعة في أنسب وقت حيث من المقرر أن تستقبل الشركة 16 وجهة جديدة طوال عام 2025، بما في ذلك أتلانتا (يوليو)، وتايبيه (سبتمبر)، ومدن آسيوية رئيسية مثل هونغ كونغ وهانوي وكرابي في الربع الأخير من العام. وسيتم تسيير هذه الرحلات على متن طائرة بوينج 787-9 دريملاينر التي تضم 28 استوديو على درجة الأعمال و262 مقعدًا ذكيًا على الدرجة السياحية. على درجة الأعمال، تتحول المقاعد إلى أسرّة مسطحة بالكامل مع وصول مباشر إلى الممر، بينما توفر مقاعد الدرجة السياحية الذكية راحةً مُعززة لجميع الضيوف، إضافة إلى أحدث تقنيات الترفيه والتكنولوجيا. واحتفالاً بتوسع شبكة الاتحاد للطيران، أطلقت الشركة مسابقة "التحدي الاستثنائي"، التي تدعو الضيوف للمنافسة في سباق لزيارة 15 وجهة جديدة، بما في ذلك براغ ووارسو، بهدف الفوز بخمسة ملايين ميل من أميال ضيف الاتحاد. ويمكن لأي عضو جديد أو حالي في برنامج ضيف الاتحاد التسجيل للمنافسة وإكمال التحدي خلال فترة 12 شهراً. وسيفوز الفائز بالمركز الأول بخمسة ملايين ميل من أميال ضيف الاتحاد، والثاني بثلاثة ملايين ميل، والثالث بمليون ميل. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة موقع جدول الرحلات بين أبوظبي ووارسو ابتداء من 3 يونيو 2025 -انتهى- #بياناتشركات


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
290 مليار درهم القيمة المؤسسية لشركة «إكس آر جي»
اعتمد مجلس إدارة شركة «إكس آر جي» الدولية للاستثمار النوعي في قطاع الطاقة، التي أطلقتها «أدنوك» في نوفمبر 2024، أمس، خطة الشركة الخمسية للفترة من 2025 إلى 2030، وتؤكد هذه الخطوة التزام الشركة بتسريع النمو وخلق وتعزيز القيمة على المدى الطويل. وخلال الأشهر الستة الأولى منذ إطلاقها تمكنت «XRG» من ترسيخ مكانتها مستثمراً دولياً في مشروعات الطاقة النوعية، حيث بلغت قيمتها المؤسسية أكثر من 290 مليار درهم «80 مليار دولار». واعتمد المجلس خطة الشركة لتوسيع أعمال منصاتها العالمية الثلاث، التي تشمل الغاز، والكيماويات، وحلول الطاقة. وقال معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ«أدنوك» ومجموعة شركاتها، رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة «XRG»: «بفضل الرؤية الاستشرافية للقيادة الرشيدة رسخت دولة الإمارات مكانتها مركزاً عالمياً للتكنولوجيا المتقدمة، بالتزامن مع دخول العالم مرحلة جديدة، ترسم ملامحها أدوات وحلول الذكاء الاصطناعي، والبنية التحتية الرقمية، والنمو الصناعي، وهو ما يتطلب تحقيق نقلة نوعية في أنظمة الطاقة من حيث التطور التقني والحجم». وأضاف «تستثمر «XRG» في أنظمة الطاقة المستقبلية وفق منهجية متكاملة ومرنة وأكثر قدرة على تلبية الطلب العالمي المتزايد، وبعد موافقة مجلس الإدارة على الخطة الخمسية، تعمل «XRG» على توسيع نطاق منصاتها في مجالات الغاز والكيماويات وحلول الطاقة لخلق وتعزيز القيمة على المدى البعيد، وضمان استمرار مساهمة الطاقة في دفع عجلة النمو والتنمية المستدامة». ووجه مجلس الإدارة بتعزيز نمو الأعمال الدولية المتكاملة، لتصبح ضمن أكبر خمس شركات عالمية في مجالي الغاز والغاز الطبيعي المسال، والوصول إلى سعة إنتاجية تتراوح بين 20 إلى 25 مليون طن سنوياً بحلول 2035. وأعرب المجلس عن دعمه لدراسة فرص الاندماج والاستحواذ في مجالات الاستكشاف والتطوير والإنتاج في قطاع الغاز والتوسّع في استثمارات الغاز الطبيعي المسال لتعزيز حضور الشركة في سوق الغاز بأمريكا الشمالية. وتأتي هذه الخطوة بعد عمليات الاستحواذ والشراكات الأخيرة، التي نفذتها الشركة، بما في ذلك مشروع «ريو غراندي» للغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة. كما أقرّ المجلس هدف «XRG» الطموح بتأسيس منصة دولية للكيماويات، لتصبح ضمن أكبر ثلاث شركات عالمية في هذا المجال الحيوي. وبعد الحصول على الموافقات التنظيمية المطلوبة من المتوقع أن يسهم التأسيس المقترح لـ«مجموعة بروج الدولية» والاستحواذ المقترح على شركة «كوفيسترو» في بناء محفظة أعمال رائدة لـ«XRG» في مجالات البولي أوليفينات، والمواد عالية الأداء، والقطاعات التخصصية المستقبلية. وفي ضوء النمو الكبير في الطلب على الطاقة المرتبط بالذكاء الاصطناعي خاصة في الولايات المتحدة وجه مجلس إدارة «XRG» بتوسيع نطاق استثمارات الشركة عبر منصتها لحلول الطاقة، وستبدأ «XRG» في تنفيذ خطة العمل 2025-2030 بشكل فوري.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
البنك العربي المتحد يعتزم جمع 1.03 مليار درهم
أعلن البنك العربي المتحد عن عزمه زيادة رأس ماله المصدّر بمبلغ يصل لغاية 1,031,275,325 درهمًا ليرتفع من 2,062,550,649 درهمًا إلى 3,093,825,974 درهمًا، وذلك عن طريق إصدار حقوق أولوية تُعرض على المساهمين الحاليين للبنك. بالإضافة إلى ذلك، قام البنك العربي المتحد بنشر دعوة لمساهميه للاكتتاب في الأسهم الجديد. وسيتم إصدار الأسهم الجديدة بسعر إصدار يبلغ 1 درهم للسهم الجديد الواحد. وقد تمت الموافقة على شروط وتفاصيل إطلاق إصدار حقوق الأولوية خلال اجتماع الجمعية العمومية للبنك العربي المتحد الذي عُقد بتاريخ 6 مارس 2025، وذلك عقب موافقة مجلس إدارة البنك في اجتماعه بتاريخ 4 فبراير 2025، كما حظي إصدار حقوق الأولوية بالموافقات التنظيمية اللازمة. يعتزم البنك العربي المتحد استخدام صافي العائدات المتأتية من إصدار حقوق الأولوية لتعزيز قاعدة رأس المال لديه ودعم نمو أعماله المستقبلية. ويحق لحاملي حقوق الأولوية، بمن فيهم مساهمو البنك العربي المتحد وأي أشخاص قام بشراء الحقوق خلال فترة تداول الحقوق، ممارسة حقوقهم للاكتتاب في الأسهم الجديدة بسعر الإصدار ابتداءً من 4 يوليو 2025 وحتى 17 يوليو 2025. وسيتم تخصيص الأسهم الجديدة للأشخاص المؤهلين في 24 يوليو 2025، وسيُعاد المبالغ المدفوعة للأشخاص المؤهلين الذين لم يتلقّوا عدد الأسهم الجديدة التي اكتتبوا بها، في أو حوالي تاريخ 24 يوليو 2025. وقال شريش بيديه، الرئيس التنفيذي للبنك العربي المتحد: «يمثل إصدار حقوق الأولوية محطة مهمة في مسيرة البنك نحو مرحلته القادمة من النمو، كما يُعدّ خطوة أساسية في تعزيز الوضع الرأسمالي للبنك العربي المتحد، كما يجسد التزامنا طويل الأجل بالنمو المستدام. سيسهم رأس المال الإضافي في تنفيذ استراتيجيتنا للنمو، وتعزيز مرونتنا المالية، وتحقيق قيمة طويلة الأجل لمساهمينا، مع مواصلة خدمة اقتصاد دولة الإمارات العربية المتحدة والمساهمة في تحقيق خططها التنموية».