logo
فيديو.. استشهاد الصحفي حسن إصليح والاحتلال يصعّد عدوانه على غزة

فيديو.. استشهاد الصحفي حسن إصليح والاحتلال يصعّد عدوانه على غزة

جريدة الرؤية١٣-٠٥-٢٠٢٥

غزة- الوكالات
أفادت مصادر صحفية باستشهاد الصحفي حسن إصليح وإصابة آخرين في قصف مسيّرة إسرائيلية لقسم الحروق بمجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس، بينما وثقت مصادر طبية استشهاد 42 فلسطينيا على الأقل جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة منذ فجر الاثنين.
وقالت وسائل إعلام فلسطينية، "إن قصف مستشفى ناصر كان عملية اغتيال متعمّدة، استهدفت الصحفي إصليح؛ حيث كان يتلقى العلاج إثر إصابته منذ شهر في استهداف طيران الاحتلال خيمة كان يوجد فيها عدد من الصحفيين".
في المقابل، ادعى جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه قصف "مركز قيادة وسيطرة تابعة لحركة حماسداخل مستشفى في غزة كانت الحركة تستخدمه للقيام بأنشطة إرهابية".
وعقب الاستهداف الأول في 10 أبريل/نيسان الماضي، زعم المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي أن حسن إصليح "من عناصر لواء خان يونس في حماس"، كما زعم أنه شارك في عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
🔴 على فراشه وخلال تلقيه العلاج.. توثيق لحظة اغتيال طائرات الاحتلال الزميل الصحفي حسن إصليح خلال تلقيه العلاج داخل مستشفى ناصر الطبي في خانيونس جنوب قطاع غزة
pic.twitter.com/Gsw65CtNEp
— ساحات - عاجل 🇵🇸 (@Sa7atPlBreaking)
May 13, 2025
وقد استؤنفت الغارات في المساء بعد توقفها عدة ساعات تم خلالها الإفراج عن الجندي الإسرائيلي الأسير الذي يحمل الجنسية الأميركية عيدان ألكسندر.
وتركز القصف على خيمة نازحين شمال غربي مواصي خان يونس، ومدرسة تؤوي نازحين في جباليا البلد، ومسجد في مخيم النصيرات، ومبنى التربية والتعليم في حي الدرج.
كما نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفا جويا ومدفعيا على المناطق الشرقية من مدينة غزة، حيث استهدف حيي التفاح والشجاعية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيديو.. استشهاد الصحفي حسن إصليح والاحتلال يصعّد عدوانه على غزة
فيديو.. استشهاد الصحفي حسن إصليح والاحتلال يصعّد عدوانه على غزة

جريدة الرؤية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • جريدة الرؤية

فيديو.. استشهاد الصحفي حسن إصليح والاحتلال يصعّد عدوانه على غزة

غزة- الوكالات أفادت مصادر صحفية باستشهاد الصحفي حسن إصليح وإصابة آخرين في قصف مسيّرة إسرائيلية لقسم الحروق بمجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس، بينما وثقت مصادر طبية استشهاد 42 فلسطينيا على الأقل جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة منذ فجر الاثنين. وقالت وسائل إعلام فلسطينية، "إن قصف مستشفى ناصر كان عملية اغتيال متعمّدة، استهدفت الصحفي إصليح؛ حيث كان يتلقى العلاج إثر إصابته منذ شهر في استهداف طيران الاحتلال خيمة كان يوجد فيها عدد من الصحفيين". في المقابل، ادعى جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه قصف "مركز قيادة وسيطرة تابعة لحركة حماسداخل مستشفى في غزة كانت الحركة تستخدمه للقيام بأنشطة إرهابية". وعقب الاستهداف الأول في 10 أبريل/نيسان الماضي، زعم المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي أن حسن إصليح "من عناصر لواء خان يونس في حماس"، كما زعم أنه شارك في عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. 🔴 على فراشه وخلال تلقيه العلاج.. توثيق لحظة اغتيال طائرات الاحتلال الزميل الصحفي حسن إصليح خلال تلقيه العلاج داخل مستشفى ناصر الطبي في خانيونس جنوب قطاع غزة — ساحات - عاجل 🇵🇸 (@Sa7atPlBreaking) May 13, 2025 وقد استؤنفت الغارات في المساء بعد توقفها عدة ساعات تم خلالها الإفراج عن الجندي الإسرائيلي الأسير الذي يحمل الجنسية الأميركية عيدان ألكسندر. وتركز القصف على خيمة نازحين شمال غربي مواصي خان يونس، ومدرسة تؤوي نازحين في جباليا البلد، ومسجد في مخيم النصيرات، ومبنى التربية والتعليم في حي الدرج. كما نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفا جويا ومدفعيا على المناطق الشرقية من مدينة غزة، حيث استهدف حيي التفاح والشجاعية.

اليمن يُغيِّر المعادلة السياسية من البوابة العسكرية
اليمن يُغيِّر المعادلة السياسية من البوابة العسكرية

جريدة الرؤية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • جريدة الرؤية

اليمن يُغيِّر المعادلة السياسية من البوابة العسكرية

جمال بن ماجد الكندي ثمَّة صورة نمطية للشخصية اليمنية لدى الغرب؛ بل وحتى لدى بعض العرب، وهي صورة مستمدة من الهيئة الخارجية للإنسان اليمني، ويُقاس بها مدى تقدم اليمن وتطوره! هذه الصورة النمطية تتحكم في عقول الغرب، فلا يستطيعون تصور تقدّم اليمن في ظل هيئته وطريقة عيشه وثقافته، وتبعيته- قبل ثورة 21 سبتمبر- للخارج. اليمن يُثبت اليوم أنَّه قائد من قادة العرب، من خلال ما يقوم به في البحر الأحمر، وما يقدمه من نصرة للشعب الفلسطيني. لقد غيّر اليمن المُعادلة السياسية والعسكرية والإعلامية في المنطقة، عبر حادثتين بارزتين: الأولى، سقوط طائرة F-18 من على متن حاملة الطائرات الأمريكية "ترومان" بفعل الضربات الصاروخية والمسيرات اليمنية، والثانية الصاروخ الفرط صوتي الذي ضرب مطار بن غوريون الإسرائيلي. اليمن اليوم يفعل ما لم تفعله جيوش عربية بأن يقاتل في جبهتين، جبهة البحر الأحمر ضد حاملات الطائرات الأمريكية بمُسمياتها المختلفة، وضد العدو الإسرائيلي بضربه في عمقه الاستراتيجي، نصرة لغزة العزة فماذا يعني ذلك سياسيًا وعسكريًا. المعادلة السياسية تتحقق غالباً من البوابة العسكرية فعن طريق القوة والتأثير العسكري تتغير المعادلة السياسية، بل تتعدى الجغرافيا المُعينة ونقصد هنا اليمن إلى دائرة أوسع لتشمل ملفات أخرى، كون اليمن من محور بات يُعرف في المنطقة بأنَّه محور المقاومة المساند لغزة، والمناهض للهيمنة الأمريكية والبلطجة الإسرائيلية. برز هذا العنوان بعد معركة "طوفان الأقصى" من خلال جبهات المساندة لغزة في معركتها ضد العدو الصهيوني فعرف بمصطلح "وحدة الساحات" فكانت جبهات المساندة من اليمن ولبنان والعراق، والكل يعلم اليوم بأنَّ جبهة لبنان والعراق لأسباب داخلية وسياسية أغلقت، أو وقفت وبقيت جبهة اليمن تصارع وحدها مساندة الشعب الفلسطيني. إسرائيل بعد وقف إطلاق النار في لبنان والمشاركة في تغيير النظام السياسي في سوريا وتمركزها في 3 محافظات سورية، أرادت بعد هذه الأحداث أن ترسم معادلة سياسية جديدة في المنطقة مزهوة بانتصارات حققتها ضد محور المقاومة في المنطقة. ربما تكون إسرائيل حققت انتصارات نوعية في استهداف قادة كبار سياسيين وعسكريين من أمثال السيد حسن نصر الله، ولكنها لم ولن تستطيع القضاء على فكرة المقاومة؛ لأنها ببساطة فكرة لا تموت بموت قادتها . ما أصاب الأمريكان والإسرائيليين من قبل حكومة صنعاء غير المعادلة السياسية، من نشوة فرحة هزيمة هذا المحور، إلى التفكير بمهادنته، خاصة بعد استهداف حاملة الطائرات الأمريكية "هاري ترومان" وإصابتها إصابات مباشرة وقبلها "آيزنهاور" والصاروخ الفرط صوتي الذي أصاب العمق الإسرائيلي. المعادلة السياسية تتغير تجاه اليمن من قبل الأمريكان بفضل ضربات البحر الأحمر، فمجرد القبول بوقف التصعيد العسكري بين أمريكا واليمن يعتبر فشلًا أمريكيا كبيرًا في تحييد حكومة صنعاء، فقد أعلن وزير الخارجية العُماني معالي السيد بدر بن حمد البوسعيدي، التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة وأنصار الله اليمنية بعد اتصالات أجرتها سلطنة عُمان مع الطرفين. وهذا يعني استعداد الطرف الأقوى هنا وهو الأمريكي بقبول الواسطة العُمانية، لأن الحل العسكري لم ينفع في منع حكومة صنعاء من استهداف القطع العسكرية الأمريكية في البحر الأحمر، فجاء هذه الاتفاق اعترافًا من الأمريكي بعجزه عسكريًا عن تغيير المشهد العسكري في المنطقة لصالح إسرائيل. هذا الاتفاق هو نصر سياسي يمني استطاع اليمنيون انتزاعه من الأمريكان بفضل الصواريخ اليمنية التي غيرت المعادلة العسكرية في المنطقة، خاصة بعد سقوط طائرة إف-18 الأمريكية، ولا يعني هذا الاتفاق بأن اليمنيون سوف يوقفون أسنادهم لغزة عبر استهداف العمق الإسرائيلي، فقد ذكر عبر منصة إكس محمد البخيتي عضو اللجنة السياسية في حركة أنصار الله، أن "العمليات العسكرية لدعم غزة لن تتوقف حتى يتوقف العدوان عليها، ويرفع الحصار عنها لدخول الغذاء والدواء والوقود إليها". وذكر كذلك "أما بالنسبة لهجماتنا على الولايات المتحدة فهي تندرج في سياق حق الدفاع عن النفس، إذا أوقفت هجماتها علينا، فستتوقف هجماتنا عليهم وينطبق هذه الموقف على بريطانيا". النصر العسكري اليمني في البحر الأحمر نتج بقبول أمريكا وقف التصعيد مع اليمن، وهذا الأمر سوف يترجم سياسيا في الملف الفلسطيني، وملف المفاوضات الإيرانية الأمريكية لعقد اتفاق نووي جديد بينهما كيف ذلك، هنا نقول إن المدخلات العسكرية لها مخرجات سياسية. ففي الملف النووي، ما حصل في اليمن انعكس إيجابًا على مسار التفاوض الإيراني-الأمريكي، إذ ينقل الوسيط العُماني رسائل مطمئنة تعكس رغبة الطرفين في عقد هذا الاتفاق. ويعود التفاؤل إلى فشل تجربة اليمن- إن صح التعبير- والتي كانت تُستخدم كعصا لترهيب الإيرانيين ودفعهم إلى التفاوض من منطلق الضعف وتحت تهديد الحرب. غير أن إيران رفضت هذا الأسلوب وفرضت قواعدها التفاوضية. فقد فشلت الحرب الأمريكية ضد حكومة صنعاء فشلًا ذريعًا، ومن دلائل هذا الفشل قبول الأمريكيين بوقف التصعيد عبر الوسيط العُماني. في غزة، غيَّر الصاروخ الفرط صوتي المعادلة، وأجبر الإسرائيليين على وقف العدوان والدخول في مرحلة تفاوض جديدة، خاصة بعد تخلّي أمريكا عن المواجهة العسكرية في اليمن، وفقًا للاتفاق الأمريكي-اليمني الأخير. وتشير وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى أن الجانب الأمريكي يضغط على إسرائيل للتوصل إلى صفقة في غزة، إذ إن التصعيد هناك لا يصب في مصلحة بيئة التفاوض لإنهاء الملفات العالقة في المنطقة. إذن الاتفاق مع إيران واليمن سينعكس على جبهة غزة، والعكس صحيح. كما أن الولايات المتحدة بحاجة إلى اتفاق جديد مع إيران لتحصيل منافع اقتصادية لم تُحقق في اتفاق عام 2015، ويُرجّح بعض المراقبين أن هذا هو أحد أسباب انسحاب أمريكا من الاتفاق خلال الولاية الأولى للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وفي ضوء المتغيرات العسكرية والسياسية المتسارعة، يبرز اليمن اليوم كفاعل إقليمي مؤثر يعيد رسم التوازنات في المنطقة. لقد فرض حضورَه من بوابة الصراع العسكري، فانتقل إلى طاولة السياسة بقوة الإنجاز الميداني. وإن كانت الصواريخ قد غيّرت المعادلات، فإن نتائجها ستنعكس حتمًا على الملفات الكبرى، من غزة إلى الاتفاق النووي. إنها لحظة إعادة تموضع لقوى المقاومة، ورسالة واضحة: لا استقرار دون حساب لليمن ودوره الجديد.

الهدوء الذي يسبق العاصفة
الهدوء الذي يسبق العاصفة

جريدة الرؤية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • جريدة الرؤية

الهدوء الذي يسبق العاصفة

علي بن مسعود المعشني ali95312606@ يعيشُ الوطن العربي حالة تاريخية غير مسبوقة من الترقب، تتراوح فيها نسبة انتصار الأمة ومصيرها بين معدليْ ممتاز جدًا وسيئ جدًا، ولكل حالة من الحالتين أسباب وشروط وضوابط. وإذا كان الكثير من عرب زماننا يعيشون في حالة سيئة جدًا الى درجة الثمالة، ويعتقدون بأن حالة الممتاز جدًا أضغاث أحلام وإفراط في التفكير، فإن الواقع اليوم يساوي بين الحالتين في احتمالية التحقيق. شكَّل "طوفان الأقصى" حالة تاريخية صادمة ومُفاجأة لعرب زماننا قبل العدو، وخاصة النُخب العربية بفئتيها الرسمية والعامة؛ بسبب تراكم غبار الفكر التاريخي وتشكيله ضبابية كثيفة على الوعي وربيبه الفكر؛ حيث تلبسوا بتلابيب الهزيمة وأنتجوا ثقافة البؤس والفجيعة، وعلقوا شماعة بؤسهم على العرب بتاريخهم وثقافتهم وموروثهم وأدوات حضارتهم، وانتقوا من تاريخ الأمة وموروثها ما يعزز ويدعم سردياتهم ويبرر حالتهم في الخنوع والاستسلام والتسليم بضعفهم وقوة خصومهم وبراعتهم وقوة حيلهم وتدبيرهم. وأصبحوا يترقبون المعجزات لتغيير حالهم وموائد من السماء وهم عاكفون في تقاعسهم ومتواكلون على تدبيرهم. أتى الطوفان، فزلزل تلك القناعات والسرديات، وكشف عوار فكرهم، وبرهن لهم أنَّ الصراع صراع إرادات أولًا ثم قوة سلاح واقتصاد وعدد وعُدة، وفي المقابل رأوا حجم العدو الحقيقي حين واجه الإرادة؛ حيث تآكلت سرديات أدواته وقلاعه التي تستر خلفها لعقود ليدخل الرعب في قلوب أبناء الأمة، ويُعجزهم حتى عن مجرد التفكير في مواجهته. قليلٌ من عرب زماننا من أدركوا وظيفة كيان العدو ومهمته وحقيقة قوته، وأدواته للسيطرة على وعي الأمة وعقلها أولًا ليتمكن من مقدراتها وثرواتها وجغرافيتها لاحقًا، لهذا اختصروا التفكير وحملوا السلاح وواجهوا العدو، فالسلاح هو اللغة الوحيدة التي يخشاها العدو ويفهم أثرها البالغ عليه. ما زال الطوفان يعتمل في وجدان الجميع بين مُصدق ومُكذب لما حدث، وخاصة انكشاف العدو وظهوره على حقيقته؛ الأمر الذي سيجعل عرب زماننا يقلبون الرأي في موروثهم العقلي والنقلي المكتسب من ثقافات وعد بلفور وسايكس بيكو وحلف بغداد وكامب ديفيد ووادي عربة وأوسلو. ومن لم يُقلب الرأي سيتجاوزه الزمن ويصبح رأيه شبيهاً بالخرافات والأساطير التي ظهرت قبل الحقائق العلمية الدامغة والناسخة لما قبلها. وسيدفع الطوفان وثقافته بمعاصريه إلى نسخ الثقافات الانهزامية الموروثة والمتناسلة من تاريخ الخلافات النفعية البالية والاحتلالات السالبة لكل شيء. من يتأمل حالة مواجهة اليمن اليوم لقوة كبرى، يعلم بأنَّ وراء تلك المواجهة ارادة انتصار صلبة قبل كل شيء، ومن يرى حالة كيان العدو وتشظيه يعلم بأنَّ ما بُني على باطل فهو باطل، حتى وإن سلَّمنا جدلًا أو يقينًا بأنَّ المقاومة ومحورها هُزمت والعدو ومحوره انتصر، فأعراض الطوفان وصدمته كفيلان بإحداث ارتدادات قوية وعميقة ومراجعات تُشبه محاكاة الفناء بداخل كيان العدو ورعاته، لأنهم وبكل بساطة وصلوا المرحلة النهائية للطُغاة وهي الغلو في البطش والقتل والدمار. الطوفان ليس حالة عابرة؛ بل ثقافة عابرة للحدود والأجيال معًا. والله غالب على أمره. قبل اللقاء.. من يعتقدون بأنَّ التاريخ أصبح مادة مستقرة في بطون كتب المناهج التعليمية فهم واهمون؛ فما زال التاريخ يُصنع كل يوم، وعلى كل أن يختار موقعه من الإعراب والتاريخ معًا. وبالشكر تدوم النعم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store