
عن لقاء جديد مع ماسك .. ترمب: مشغول جدًا لدرجة لا أفكر فيه
وكالات- كتابات:
توجهت صحفية؛ بسؤال للرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، على متن الطائرة الرئاسية الأميركية يتعلق بصديقه السابق رجل الأعمال؛ 'إيلون ماسك'، وما إذا كان يُخطط للقائه مجددًا.
فأجاب 'ترمب' بهدوء قائلًا: 'لقد كنتُ مشغولًا للغاية بالعمل على ملف الصين، وروسيا، وإيران، والعديد من الملفات الأخرى'.
وأضاف: 'أنا مشغول جدًا لدرجة أنني لا أفكر في إيلون. أتمنى له فقط كل التوفيق'.
وكان مصدر مطلع في 'البيت الأبيض'، قد قال في وقتٍ سابق؛ يوم الجمعة، إن الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، ليس مهتمًا بلقاء 'إيلون ماسك'.
وأكد المسؤول الأميركي أيضًا أنه لا خطط حتى لإجراء اتصال هاتفي بين 'ترمب' و'ماسك'؛ بعد الخلاف العلني الذي اشتعل بينهما مؤخرًا.
وتعود جذور الخلاف إلى انتقاد 'ماسك'؛ لـ'ترمب'، بسبب قانون لخفض الضرائب والإنفاق وسرعان ما خرجت الأمور عن السيّطرة.
فقد انتقد 'ترمب'؛ 'ماسك'، عندما تحدث الرئيس في 'المكتب البيضاوي'. ثم في سلسلة من المنشورات على (إكس)، وجه 'ماسك' انتقادات لاذعة لـ'ترمب'، الذي هدّد بإنهاء العقود الحكومية مع شركات 'ماسك'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


موقع كتابات
منذ 5 ساعات
- موقع كتابات
الأزمة المالية بين بغداد وأربيل: خلفية وتداعيات!!
الأزمة المالية والسياسية بين بغداد وأربيل تعد واحدة من أبرز التحديات التي تواجه العراق في الوقت الراهن. هذه الأزمة تتعلق بتوزيع الإيرادات النفطية وإدارة المنافذ الحدودية، وتأثيراتها السياسية والاقتصادية على كلا الطرفين. في هذا المقال، سنناقش خلفية هذه الأزمة وتداعياتها، وسنحاول تقديم رؤية شاملة حول كيفية حلها. وتعود جذور الأزمة المالية والسياسية بين بغداد وأربيل إلى فترة ما بعد عام 2003، عندما بدأ إقليم كردستان في إدارة منافذه الحدودية بشكل مستقل عن الحكومة المركزية في بغداد. ومع زيادة صادرات النفط من إقليم كردستان، بدأت التوترات بين بغداد وأربيل تتفاقم حول توزيع الإيرادات النفطية. تطالب حكومة إقليم كردستان بغداد بدفع مبالغ مالية كبيرة لتغطية نفقات الإقليم، بينما ترفض حكومة الإقليم دفع مستحقات النفط والمنافذ الحدودية للحكومة المركزية. هذه المطالب المالية أدت إلى توترات سياسية كبيرة بين الطرفين. وأصدرت المحكمة الاتحادية العليا في العراق قرارات قضائية تلزم حكومة إقليم كردستان بدفع مستحقات النفط والمنافذ الحدودية للحكومة المركزية، إلا أن حكومة الإقليم رفضت الامتثال لهذه القرارات، مما أدى إلى توترات سياسية كبيرة بين بغداد وأربيل. ومما شجع حكومة بارزاني على التمادي هو أن بعض السياسيين في بغداد خاضعين لحكومة إقليم كردستان من أجل تشكيل الحكومة والمناصب، مما يؤدي إلى تفاقم الأزمة المالية والسياسية. هذا الخضوع يمكن أن يكون نتيجة للعلاقات التاريخية بين الطرفين أو للبحث عن دعم سياسي. هناك اتهامات بالفساد ونهب الأموال العامة موجهة إلى مسعود بارزاني وعائلته وحزبه الديمقراطي الكردستاني. هذه الاتهامات تشمل نهب أموال النفط والفساد السياسي والسيطرة على الاقتصاد في إقليم كردستان. الأزمة المالية والسياسية بين بغداد وأربيل لها تداعيات كبيرة على الاستقرار السياسي والاقتصادي في العراق. هذه التداعيات تشمل: توترات سياسية كبيرة بين بغداد وأربيل وتأثيرات سلبية على الاقتصاد العراقي إضافة إلى زيادة الفساد ونهب الأموال العامة وتأثيرات سلبية على الخدمات العامة في إقليم كردستان فضلا عن تهديد الاستقرار السياسي في العراق نتيجة لتمرد كردستان على القرارات القضائية. يبدو أن الدور الأمريكي في الأزمة بين بغداد وأربيل يركز على دعم استقرار الوضع وتحقيق توافق مستدام بين الطرفين. وفقًا لمقال نشر في صحيفة 'العالم الجديد'، عقدت لجنة المفاوضات في حكومة إقليم كردستان اجتماعًا مع ممثلي دول العالم، بما في ذلك السفراء والقناصل، لمناقشة الخلافات بين بغداد وأربيل بشأن الموازنة والرواتب والنفط. وأعرب ممثلو الدول المشاركة عن دعمهم لأي خطوات تسهم في استقرار الوضع وتحقيق توافق مستدام بين أربيل وبغداد . فقد تحدث البيت الأبيض عن تقاسم الإيرادات بين بغداد وأربيل، مما يوحي بأن الولايات المتحدة مهتمة بالمساعدة في حل الخلافات المالية ربما تشجيع واشنطن الحوار بين بغداد وأربيل لتحقيق توافق حول القضايا الخلافية. أو تقديم الدعم للعراق في إدارة الإيرادات النفطية وتقاسم الموارد بين بغداد وأربيل. فدعم استقرار الوضع في العراق وإقليم كردستان من خلال تعزيز التعاون المشترك بين الطرفين. ومن خلال هذه التدخلات، يبدو أن الولايات المتحدة تسعى إلى لعب دور إيجابي في حل الأزمة بين بغداد وأربيل وتعزيز الاستقرار في المنطقة. هناك عدة حلول ممكنة للأزمة المالية والسياسية بين بغداد وأربيل، تشمل: أن يساعد الحوار السياسي بين بغداد وأربيل في حل النزاعات المالية والسياسية. كما يمكن التفاوض حول توزيع الإيرادات النفطية بطريقة عادلة وشفافة. و يمكن أن يساعد محاربة الفساد ونهب الأموال العامة في تحسين الوضع المالي والسياسي في العراق. عبر تعزيز المؤسسات العراقية، مثل القضاء والبرلمان، لتمكينها من لعب دور أكبر في حل النزاعات وتحقيق الاستقرار. كما يجب على حكومة إقليم كردستان الامتثال للقرارات القضائية الصادرة عن المحكمة الاتحادية العليا بدلا من العنتريات والتصريحات الفارغة . إقليم كردستان يدرك جيدًا أن هناك تحديات إقليمية كبيرة تحول دون تحقيق استقلاله عن العراق. تركيا وإيران هما دولتان جارتان لهما مصالح استراتيجية في المنطقة، وقد أعلنتا مرارًا معارضتهما لأي تحرك كردي نحو الانفصال عن العراق وبسبب ذلك، فإن إقليم كردستان يدرك أن أي خطوة نحو الاستقلال أو الانفصال ستواجه الفشل ومقاومة شديدة من تركيا وإيران، وربما من دول أخرى في المنطقة. لذلك، يبدو أن التهديدات الفارغة التي يطلقها الإقليم تتمحور حول تحقيق مكاسب اقتصادية وسياسية ضمن الإطار الحالي للعلاقات مع بغداد. يبدو أن الأزمة المالية والسياسية بين بغداد وأربيل هي تحدي كبير للعراق، وتتطلب حلولاً شاملة ومتعددة الأوجه وإذا رفض الكرد فليس أمام بغداد سوى الضغط الاقتصادي والتحرك لمجلس الأمن بملفات تهريب وفساد حكومة الإقليم أو الدعوة لتغيير الدستور وهي أمر صعب حاليا.


شفق نيوز
منذ 8 ساعات
- شفق نيوز
ترامب يحذر ماسك من "عواقب وخيمة": علاقتنا انتهت
شفق نيوز/ أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم السبت، انتهاء علاقته برجل الأعمال الشهير إيلون ماسك، فيما حذره من "عواقب وخيمة" حال قيامه بتمويل مرشحين ديمقراطيين لمواجهة الجمهوريين الذين صوّتوا لصالح مشروع قانون الميزانية الشامل الذي يدعمه الحزب الجمهوري. وأضاف ترامب في مقابلة هاتفية مع شبكة "ان بي سي نيوز": "إذا فعل ذلك، فسيتحمّل العواقب (...) عواقب وخيمة جدًا"، رافضا الإفصاح عن طبيعة تلك العواقب. وعندما سُئل إن كان يرغب في إعادة العلاقة، أجاب: "لا". وعن ما إذا كانت العلاقة قد انتهت نهائيًا، قال: "أفترض ذلك، نعم". وأكد الرئيس الأمريكي أنه لا ينوي إصلاح علاقته مع الرئيس التنفيذي لتسلا بعد أن تفاقمت الخلافات بين الرجلين هذا الأسبوع. وقال ترامب: "لا أخطط للتحدث مع ماسك في أي وقت قريب. لدي أشياء أخرى أقوم بها. وليس لدي نية للتواصل معه". واتهم ترامب، ماسك بعدم احترام منصب الرئاسة، قال ترامب: "أعتقد أن هذا أمر سيئ للغاية، لأنه لا يحترم المنصب... لا يمكنك أن تُظهر عدم احترام لمؤسسة الرئاسة". وكان ماسك قد نشر سلسلة تغريدات ضد ترامب أول أمس الخميس، من بينها منشور محذوف لاحقًا يشير إلى علاقات سابقة مزعومة بين ترامب وجيفري إبستين، المتهم بجرائم جنسية. ورد ترامب بالقول: "هذا يُسمى أخبار قديمة (...) حتى محامي إبستين قال إن لا علاقة لي بالأمر". وقد بدأ الخلاف قبل ذلك عندما انتقد ماسك مشروع الإنفاق الجمهوري المعروف باسم "قانون الفاتورة الواحدة الجميلة" الذي أقره مجلس النواب. وفي المكتب البيضاوي، الخميس، عبّر ترامب عن "خيبة أمله" من ماسك: "أنا محبط جدًا. لقد ساعدت إيلون كثيرًا... وكان يعرف تفاصيل المشروع جيدًا". بعد تلك التصريحات، نشر ماسك تغريدات متتالية دعا فيها إلى عزل ترامب، كما هاجم السياسة الاقتصادية للرئيس الجمهوري، قائلًا إنها "ستؤدي إلى ركود اقتصادي لاحقًا هذا العام". ورد ترامب عبر منصة "تروث سوشيال" بتصريحات أبرزها: "لا أمانع انقلاب إيلون ضدي، لكن كان يجب أن يفعل ذلك قبل شهور"، واقترح قطع الدعم الحكومي والعقود الفيدرالية التي تستفيد منها شركات ماسك، خصوصًا سبيس إكس: "أسهل وسيلة لتوفير مليارات في الميزانية هي إنهاء عقود الدعم لإيلون... لطالما استغربت لماذا بايدن لم يفعل ذلك". واليوم السبت، سئل ترامب عما إذا كان ينوي تنفيذ اقتراحه، فأجاب: "يحق لي أن أفعل ذلك، لكن لم أفكر فيه بعد". وأكد ترامب أن معارضة ماسك لم تؤثر على فرص تمرير مشروع القانون، قائلًا إنه "واثق جدًا" من أن مجلس الشيوخ سيقر القانون قبل 4 تموز/يوليو. وأضاف: "الحزب الجمهوري لم يكن يومًا موحدًا بهذا الشكل... حتى أكثر من قبل ثلاثة أيام". وكان ماسك قد دعم ترامب ماليًا بقوة في حملة 2024، حيث أنفق أكثر من ربع مليار دولار لدعمه في الولايات المتأرجحة. وفي الشهور الأولى من الإدارة، عيّن ترامب ماسك مسؤولًا عن "وزارة كفاءة الحكومة"، حيث أشرف على تسريحات جماعية وإغلاق وكالات فيدرالية. واختتم ترامب تصريحاته بالقول: "أعتقد أن هذا الخلاف كشف إيجابيات مشروع القانون... الناس بدأوا يهتمون أكثر، ورأوا مدى جدواه. من هذه الزاوية، كان ما فعله ماسك مفيدًا... لكني أظن أنه من المؤسف أن يكون إيلون مكتئبًا ومكسور القلب إلى هذا الحد.


وكالة أنباء براثا
منذ 9 ساعات
- وكالة أنباء براثا
"الجميع سيرى الحقيقة".. مدير FBI يعلق على الخلاف بين ماسك وترامب
علق رئيس مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي FBI كاش باتيل على الخلاف بين رجل الأعمال إيلون ماسك، والرئيس دونالد ترامب. ورد باتيل خلال بودكاست "Joe Rogan Experience"، على تصريح ماسك حول سبب عدم قيام النائبة العامة بام بوندي بالإفراج عن ملف جيفري إبستين بالكامل هو وجود اسم ترامب ضمنه، بأنه لا علاقة له بالموضوع. وقال مقدم البودكاست بعد قراءة تصريح ماسك: "يا إلهي! هذا جنوني. كيف يعرف ذلك؟ هل يعرف أن دونالد ترامب موجود في ملفات إبستين؟ أم أن لديه حق الوصول إلى تلك الملفات؟" ليرد باتل بأنه لا يعرف كيف يمكن لماسك أن يعرف أي شيء عن محتويات ملفات إبستين، رافضا التعمق في النزاع بينهما، حيث أضاف: "أنا فقط أبتعد عن صراع ترامب وإيلون، هذا خارج نطاق اختصاصي تماما. أعرف مجال عملي، وهذا ليس منه". وفي وقت سابق كتب ماسك على منصة "إكس": "حان الوقت لإسقاط القنبلة الكبيرة حقا.. دونالد ترامب موجود في ملفات إبستين. هذا هو السبب الحقيقي وراء عدم نشرها. يوم سعيد، يا دونالد". وناقش باتل خلال البودكاست مسألة الإفراج الوشيك عن لقطات كاميرات المراقبة من زنزانة إبستين في مانهاتن، والتي تثبت أن المتاجر بالأطفال المحكوم عليه، انتحر في أغسطس 2019. وانتشرت نظريات المؤامرة منذ وفاة إبستين، مدعية أنه قتل من قبل شخص يخشى أن يكشف عن جرائم جنسية لشخصيات بارزة في السياسة والمالية الذين كون صداقات معهم على مدى عقود. وقال باتل: "لا أقول إن كل كاميرا في المكان كانت تعمل، لكن لدينا لقطات وسيتم إصدارها، وبعدها يمكنكم تكوين رأيكم بأنفسكم.. الجميع سيرى الحقيقة". وفي فبراير الماضي، أصدرت وزارة العدل حوالي 200 صفحة من الوثائق المتعلقة بإبستين، بما في ذلك قائمة اتصالاته وسجلات رحلاته وقائمة الأدلة التي جمعتها الحكومة ضده. وزعمت النائبة العامة بام بوندي أن مكتب التحقيقات الفيدرالي في نيويورك لديه آلاف الصفحات من الوثائق غير المكشوف عنها، وطالبت الوكالة بتسليم تلك المواد حتى تتمكن من الكشف عنها للجمهور.