logo
مستشار اقتصادي: السوريون مدينون للمملكة بشأن رفع العقوبات عن دمشق

مستشار اقتصادي: السوريون مدينون للمملكة بشأن رفع العقوبات عن دمشق

صحيفة عاجل منذ 2 أيام

قال المستشار الاقتصادي الدكتور أسامة القاضي، إن كل سوري مدين للمملكة بشأن جهودها برفع العقوبات عن بلدهم.
وأضاف القاضي بمداخلة لقناة الإخبارية، أن السوريين أيضا مدينون لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ولكل من ساهم في رفع العقوبات.
وتابع، أن موقف سمو ولي العهد بشأن سوريا لن ينساه أحد وسيؤرخ في كتب التاريخ في سوريا؛ لأن هذه المساهمة أخرجت سوريا من أزمتها الاقتصادية بعد أن كانت «خارج العالم»، منذ عام 1979م، عندما تم تصنيف سوريا بأنها «دولة راعية للإرهاب».
#نشرة_الرابعة | المستشار الاقتصادي الدكتور أسامة القاضي:كل سوري مدين للسعودية، ولكل من ساهم في رفع العقوبات، ولن ينسى السوريون ما فعله الأمير محمد بن سلمان. @Osama_Kadi_ pic.twitter.com/vIz0Lou3fJ
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) June 2, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المملكة تبهر العالم بموسم حج استثنائي( 1 2 )
المملكة تبهر العالم بموسم حج استثنائي( 1 2 )

سعورس

timeمنذ 12 ساعات

  • سعورس

المملكة تبهر العالم بموسم حج استثنائي( 1 2 )

خدمات صحية وأمنية وإدارية عالية، وتمت الاستعانة بأحدث التقنيات العالمية الحديثة لتأمين سلامة الحجاج والتسهيل عليهم، والحرص على تقديم جميع الخدمات بجودة عالية، بما يضمن راحة الحجيج ، وسيشهد الحجاج غدا (الخميس) بمشيئة الله، من خلال وقوفهم بعرفات، تجهيزات واستعدادات في المشاعر المقدسة لا تعدّ مجرد تنظيم موسمي لأداء شعيرة دينية، بل هو تعبير حقيقي عن قدرة الدولة السعودية على إدارة أعقد الحشود البشرية في العالم بكفاءة استثنائية، وروح خدمية تستمد منهجها من شرف خدمة ضيوف الرحمن، ففي كل عام، تتكامل الجهود وتتحد الإمكانيات بين مختلف القطاعات الأمنية والصحية والخدمية والتقنية، ضمن منظومة دقيقة ومترابطة، تقف خلفها توجيهات القيادة الرشيدة – حفظها الله – ومتابعة شخصية ومباشرة من قائدنا الملهم سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – الذي يتابع أدق التفاصيل على مدار الساعة لضمان راحة الحجيج، وتفرغهم الكامل لأداء مناسكهم ، انطلاقًا من أن خدمة الحجاج ليست مجرد واجب، بل شرف ومسؤولية دينية ووطنية وتاريخية، وأن جميع الخدمات يتم تقديمها بسلاسة ويسر وحرفية عالية في الاستجابة لأي طارىء. وقد أثمر هذا النهج في تحقيق قفزات نوعية في جودة الخدمات، وتوفير جو استثنائي أمني وصحي لضمان أداء الحجيج لشعائرهم في أمن وطمأنينة ويسر، وتتحرك هذه الحشود بأمن وأمان في كل البقاع ، وأظهرت مبادرة طريق مكة باعتبارها أنموذجا يحتذى في التكامل بين الجهات الحكومية من خلال خدمات متميزة تقدم تجربة حج استثنائية عبر التأكد من توفر الاشتراطات الصحية والوقائية وأخذ الخصائص الحيوية للمستفيدين، وإصدار تأشيرة الحج الكترونياً، وإنهاء إجراءات الجوازات من البلدان المستفيدة من المبادرة، وفرز وترميز الأمتعة، واستقبال وإيصال المستفيدين بحافلات مخصصة لمقار سكنهم، واستلام وإيصال أمتعة المستفيدين لمقار مساكنهم دون الحاجة إلى انتظارها في محطات الوصول، وتنفذ هذه المبادرة في (12) مطارا في (8) دول هي المغرب وإندونيسيا وماليزيا وباكستان وبنجلاديش وتركيا وكوت ديفوار والمالديف ، وهي تمثل تسهيلات استثنائية لحجاج بيت الله الحرام، حيث تواصل مملكتنا الحبيبة تقديم خدماتها لضيوف الرحمن، عبر منظومة تشغيلية متكاملة تضمن الانسيابية والراحة لحركة الحجاج داخل الحرم وساحاته وفي المشاعر المقدسة. وفي إطار الجهود الوطنية المتواصلة لخدمة ضيوف الرحمن، واصلت المنظومة الصحية تقديم خدماتها المتكاملة في تجسيد عملي لرؤية المملكة 2030 وبرامجها النوعية، وعلى رأسها "تحول القطاع الصحي" و"خدمة ضيوف الرحمن"، اللذين يهدفان إلى تقديم رعاية صحية متقدمة لضيوف الرحمن، وتمكينهم من أداء مناسكهم في بيئة آمنة، وتجاوزت أعداد الخدمات الصحية المقدمة للحجاج هذا العام أكثر من مائة ألف خدمة حتى اليوم ، وهو ما يعكس الجاهزية الشاملة والتكامل الواضح بين مختلف مكونات المنظومة الصحية، بدءًا من المستشفيات، مرورًا بالمراكز الصحية، ووصولًا إلى الفرق الطبية الميدانية المتخصصة، التي تعمل على مدار الساعة لخدمة الحجاج، وتلبية احتياجاتهم الصحية في جميع مراحل تنقلاتهم وتنفيذهم للمناسك، وفي هذا الإطار يجب الإشادة بتضافر الجهود في قطاعات الدولة المختلفة خصوصاً القطاعات الأمنية بتوجيهات سديدة ومتابعة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود يحفظه الله وسمو ولي عهده رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود يحفظه الله وهما بعد توفيق الله وفضله، الركيزة الأساسية للنجاحات المستمرة ، وللحديث بقية .

المملكة.. تَشرُف بخدمة الحُجاج والدفاع عن حقوق الفلسطينيين
المملكة.. تَشرُف بخدمة الحُجاج والدفاع عن حقوق الفلسطينيين

سعورس

timeمنذ 17 ساعات

  • سعورس

المملكة.. تَشرُف بخدمة الحُجاج والدفاع عن حقوق الفلسطينيين

في 11 ذو الحجة 1445ه، 17 يونيو 2024م، ثاني أيام عيد الأضحى المبارك، وأول أيام التشريق، ونيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، أقام صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في الديوان الملكي بقصر منى، حفل الاستقبال السنوي لأصحاب الفخامة والدولة، وكبار الشخصيات الإسلامية، وضيوف خادم الحرمين الشريفين، وضيوف الجهات الحكومية، ورؤساء الوفود ومكاتب شؤون الحجاج الذين أدوا فريضة الحج للعام 1445ه. وفي هذه المناسبة الإسلامية العظيمة، ألقى سمو ولي العهد كلمة كريمة، بثتها واس في 17 يونيو 2024م، جاء فيها، الآتي: "يسرنا نيابةً عن سيدي، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله-، أن نهنئكم وجميع المسلمين بعيد الأضحى المبارك، سائلين المولى أن يتقبل من الحجاج مناسكهم، ويعينهم على إتمامها في أمن ويسر وطمأنينة. إننا في المملكة العربية السعودية نشكر المولى عز وجل، أن شرفنا بخدمة الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة، والعناية بقاصديها والحرص على أمنهم وسلامتهم. ونعتز بمواصلة القيام بهذا الواجب العظيم، ونبذل الجهود وتسخير جميع الإمكانات، لتوفير سبل الراحة لضيوف الرحمن، منذ قدومهم حتى مغادرتهم إلى ديارهم سالمين غانمين بإذن الله تعالى. أيها الإخوة الكرام، يحل علينا عيد الأضحى المبارك، مع استمرار الجرائم الشنيعة على أشقائنا في قطاع غزة ، وإننا إذ نؤكد ضرورة الوقف الفوري لهذا الاعتداء؛ فإننا نناشد بأهمية تحرك المجتمع الدولي لاتخاذ جميع الإجراءات، التي تضمن حماية الأرواح في غزة ، كما نؤكد أهمية تنفيذ القرارات الصادرة مؤخراً من مجلس الأمن الدولي، بشأن مقترح الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة ، وتجدد المملكة دعوتها للمجتمع الدولي، بالاعتراف بدولة فلسطين المستقلة، على حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية؛ لتمكين الشعب الفلسطيني الشقيق من الحصول على حقوقه المشروعة؛ وليتحقق السلام الشامل والعادل والدائم.". نعم، إن هذه الكلمة الكريمة عبَّرت بعمق عن تاريخ وحاضر ومستقبل سياسة المملكة العربية السعودية مُنذُ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود –طيب الله ثراه– وحتى عهدنا الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود –حفظهما الله– تجاه خدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن والدفاع عن حقوق الفلسطينيين وقضايا المسلمين. وأكدت هذه الكلمة الكريمة على سمو القيم والمبادئ التي تؤمن بها وتحملها وتعمل وفقاً لها سياسة المملكة العربية السعودية تجاه جميع القضايا العظيمة والمصيرية في الوقت نفسه، بحيث لا تشغلها مسألة عظيمة عن باقي المسائل المصيرية، وهذا الذي يمكن قراءته من الكلمة الكريمة لسمو ولي العهد –حفظه الله– التي أوضحت النَّظرة الشمولية لسياسة المملكة العربية السعودية تجاه جميع المسائل باحترافية عالية ومن ذلك الدفاع عن حقوق الفلسطينيين ، ودعم مطالبهم بإقامة دولتهم الفلسطينية المستقلة، ومناشدة المجتمع الدولي بوقف الجرائم الإسرائيلية على قطاع غزة ، في الوقت الذي تستضيف فيه الملايين من ضيوف الرحمن لأداء مناسك الحج. نعم، لقد تميزت المملكة العربية السعودية –على امتداد المئة عام الماضية– في عمارة الحرمين الشريفين وخدمتهما، وخدمة المشاعر المقدسة في مِنى ومزدلفة وعرفات، وخدمة ضيوف الرحمن من حجاج ومعتمرين وزائرين، حتى أصبحت في هذه العمارة والخدمة الأولى في التاريخ الإسلامي الممتد لأكثر من ألف وأربعمائة عام. وامتداداً لهذا التميز العظيم، تميزت المملكة العربية السعودية –على امتداد المئة عام الماضية– في خدمتها لقضايا المسلمين الرئيسة ويأتي على رأسها الدفاع عن المسجد الأقصى ومقدسات المسلمين في مدينة القدس ، والرفض التام لهجرة اليهود لأرض فلسطين ، والمطالبة باستقلال الدولة الفلسطينية لتكون بذلك كباقي الأقاليم التي نالت استقلالها بعد سعيها ومحاربتها للقوات الاستعمارية. وهذه السياسة التي تميزت بها المملكة العربية السعودية في خدمتها لقضايا المسلمين ودفاعها عن حقوقهم تواصلت حتى تمكنت من تأسيس منظمة التعاون الإسلامي في سبتمبر 1969م لتكون بذلك الدولة الإسلامية الأولى التي عملت بصدق في سبيل توحيد كلمة جميع المسلمين من خلال هذه المنظمة الدولية التي أصبحت تمثل الصوت الجماعي للعالم الإسلامي، خاصة للدول الإسلامية السبع والخمسين أعضاء المنظمة. وهذا التميز الهادف لتوحيد كلمة المسلمين تجاه جميع القضايا المصيرية للعالم الإسلامي، تواصل من خلال الدفاع عن القضية الفلسطينية وحقوق الفلسطينيين ، والمطالبة بإقامة دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية ، في جميع المحافل الدولية والعالمية، وعبر تقديم المبادرات السياسية ومن ذلك مبادرة السلام السعودية في قمة فاس 1981م، ومبادرة السّلام العربية التي قدمتها المملكة العربية السعودية واعتمدتها القمة العربية في بيروت 2002م، وكذلك بالمشاركة الرسمية في مؤتمر مدريد للسلام في عام 1991م الهادف لإحياء عملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية من خلال المفاوضات التي تشمل كذلك البلدان العربية السَّاعية لاستعادة أراضيها المحتلة من إسرائيل. وإلى جانب هذه المسائل العظيمة التي تميزت في خدمتها والدفاع عنها سياسة المملكة العربية السعودية، فإنها كذلك تميزت في خدمتها لجميع قضايا المسلمين من خلال توظيفها لقدراتها السياسية والدبلوماسية والاقتصادية والمادية، ومن خلال تقديم المساعدات الصحية والطبية والتعليمية والغذائية وغيرها من الخدمات المهمة الهادفة للمحافظة على كرامة الإنسان في جميع الدول الإسلامية والدول الفقيرة والمحتاجة، وكذلك من خلال تقديم البرامج والخطط والقروض المالية والمادية الهادفة لتنمية المجتمعات وخدمة الإنسان والمحافظة على كرامته عملاً بالقيم الإسلامية العظيمة. نعم، إنها أعمال عظيمة تميزت بأدائها سياسة المملكة العربية السعودية، في كل المجالات وعلى أعلى المستويات الاحترافية، حتى أصبحت في ذلك نموذجاً للإبداع والتميز الدولي في سياساتها الداخلية وخدمة المواطنين وكل من يقيم على أراضيها، ونموذجاً للإبداع والتميز الدولي في سياساتها الخارجية وخدمة قضايا المسلمين والمحافظة على حقوق الانسان وكرامته. وفي الختام من الأهمية القول: إن شرف عِمارة الحرمين الشريفين وتهيئتهما، وعظمة شعيرة الحج، وشرف خدمة جميع ضيوف الرحمن، لم تُشغِلا سياسة المملكة العربية السعودية عن الدفاع عن القضايا الإسلامية الرئيسة كالقضية الفلسطينية ، والمُطالبة بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس ، ومُناشدة المجتمع الدولي بوجوب وقف الجرائم الإسرائيلية على الفلسطينيين. نعم، إن حكمة القيادة الرشيدة في المملكة العربية السعودية ساهمت مساهمة عظيمة في خدمة القيم والمبادئ الإسلامية السّامية التي عززت من الوسطية والاعتدال على جميع المستويات الدولية، وساهمت مساهمة عظيمة في تعزيز حالة الأمن والسلم والاستقرار الدولي بدعوتها لتطبيق قواعد القانون الدولي والقرارات الدولية التي أقرتها الأمم المتحدة. نعم، إنها النَّظرة الشمولية السَّامية، والاحترافية العالية، التي تميزت بها سياسة المملكة العربية السعودية في خدمتها لجميع المسائل والقضايا الداخلية والخارجية، وعلى جميع المستويات المحلية والإقليمية والدولية والعالمية.

متحدث الداخلية السورية: لدينا تنسيق أمني مع المملكة بمكافحة المخدرات والتنظيمات الإرهابية
متحدث الداخلية السورية: لدينا تنسيق أمني مع المملكة بمكافحة المخدرات والتنظيمات الإرهابية

صحيفة عاجل

timeمنذ 20 ساعات

  • صحيفة عاجل

متحدث الداخلية السورية: لدينا تنسيق أمني مع المملكة بمكافحة المخدرات والتنظيمات الإرهابية

قال المتحدث الرسمي لوزارة الداخلية السورية نور الدين البابا، إن تنسيقا أمنيا يجري بيننا وبين المملكة في مكافحة المخدرات والتنظيمات الإرهابية. وأضاف، بمداخلة لقناة العربية، أن لدينا إدارات تعمل بشكل مشترك للقيام بأعمال أمنية تصب في مصلحة البلدين، كما أن سوريا تريد اسلتهام تجربة المملكة في إدارة الطرق. وأردف متحدث الداخلية السورية، أن تجربة المملكة العربية السعودية تعد رائدة على المستوى الإقليمي والعالمي في كثير من الجوانب الأمنية على رأسها الحكومة الرقمية والهجرة الجوازات ومكافحة الإرهاب. #نشرة_الرابعة | متحدث وزارة الداخلية السورية نور الدين البابا: هناك تنسيق أمني مع الجانب السعودي في مكافحة المخدرات والتنظيمات الإرهابية — العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) June 3, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store