logo
مؤسسة المنتدى الدولي للأمن السيبراني تنظّم لقاءً دولياً في نيويورك

مؤسسة المنتدى الدولي للأمن السيبراني تنظّم لقاءً دولياً في نيويورك

سعورس١٩-٠٢-٢٠٢٥

وافتتح اللقاء سعادة نائب مندوب المملكة لدى الأمم المتحدة في نيويورك ، المستشار محمد بن عبدالعزيز العتيق، منوهاً بأهمية تعظيم التعاون الدولي في الفضاء السيبراني؛ ومتناولاً في هذا السياق المضامين الضافية التي اشتملت عليها كلمة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- في افتتاح النسخة الرابعة من المنتدى الدولي للأمن السيبراني 2024 بالرياض، وما أكدته من ارتباط وثيق بين الفضاء السيبراني ونمو الاقتصادات، وازدهار المجتمعات، وبأمن الأفراد واستقرار الدول. وأكد سعادة المستشار العتيق على أهمية هذا النهج الشمولي في تناول كافة أبعاد الفضاء السيبراني، بما في ذلك الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية والسلوكية والأمنية.
وقد شهد اللقاء عقد جلسة بعنوان "العمل المشترك في الفضاء السيبراني: صناعة الفرص في مواجهة التحديات"، بمشاركة مدير الأمن السيبراني السابق بالبيت الأبيض السيد كريس إنجليس، الذي أكّد على الحاجة الملحة لتعزيز التعاون الدولي بين مختلف أصحاب المصلحة، والتركيز على الفرص النوعية والواعدة التي ينطوي عليها قطاع الأمن السيبراني؛ مع أهمية النظر إلى الفضاء السيبراني على نحو شمولي لكافة عوامل التأثير فيه وبما يضمن الوصول إلى فضاء سيبراني أكثر أمانًا للجميع.
وجاء خلال اللقاء إعلان مؤسسة المنتدى الدولي للأمن السيبراني والمعهد الأمريكي (USTTI) المتخصص بتدريب القيادات عن إطلاق برنامج عالمي لتمكين القيادات النسائية في الأمن السيبراني، ويهدف إلى دعم المرأة على المستوى الدولي لتولي مناصب قيادية في الأمن السيبراني بمختلف القطاعات.
وحظي "مركز الاقتصاديات السيبرانية" الذي تم الإعلان عن إطلاقه مؤخراً في دافوس السويسرية بالشراكة بين مؤسسة المنتدى الدولي للأمن السيبراني والمنتدى الاقتصادي العالمي، بتأكيد المشاركين الدوليين في اللقاء على أهمية دور المركز في الإسهام بسد الفجوات في الدراسات التي تبحث في العلاقة بين الأثر الاقتصادي والأمن السيبراني على اقتصادات الدول وازدهار المنظمات والكيانات.
ومن جانبه، أكد الرئيس التنفيذي المكلف لمؤسسة المنتدى الدولي للأمن السيبراني، المهندس عبد الرحمن آل حسن، على المكتسبات الإستراتيجية التي حققتها مؤسسة المنتدى الدولي للأمن السيبراني في ترسيخ مكانتها كمنصة دولية رائدة في قيادة الحوارات والموضوعات الحيوية ذات الصلة بمختلف أبعاد الفضاء السيبراني؛ لافتاً إلى أن هذه المكتسبات قد مكَّنت المؤسسة من توسيع نطاق شراكاتها الدولية الفاعلة عبر العديد المبادرات والبرامج النوعية.
كما سلّط اللقاء الذي شهد مشاركة الشريك الإستراتيجي للمؤسسة الشركة السعودية لتقنية المعلومات (سايت) الضوء على الجهود والإسهامات الفاعلة لمؤسسة المنتدى الدولي للأمن السيبراني، الهادفة إلى تعزيز المبادرات والشراكات العالمية، التي من شأنها معالجة القضايا الملحَّة في الفضاء السيبراني والاستفادة من فرصه، إلى جانب إطلاق البرامج والمبادرات الساعية إلى سدّ الفجوة بين القوى العاملة والمهارات في مجال الأمن السيبراني، وضمان أن يكون الفضاء السيبراني مكانًا آمناً وموثوقاً للأطفال في جميع أنحاء العالم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أيقونة السلام
أيقونة السلام

المدينة

timeمنذ ساعة واحدة

  • المدينة

أيقونة السلام

لا صوت يعلو اليوم، ولا حديث يفوق الحديث عن المملكة العربيَّة السعوديَّة، وعرَّاب رُؤيتها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ودوره في حلحلة العديد من القضايا السياسيَّة والاقتصاديَّة، ولطالما كانت المملكة محط أنظار العالم، ولا يخلو هذا الاهتمام من إعجابِ مُحبٍّ، وثقةِ صديقٍ، واحترامِ ندٍّ، وكرهِ حاقدٍ، وكذبِ مدلِّسٍ أفَّاقٍ..وبين هذا وذاك، تمضي المملكة برُؤيتها وثقلها، لا تلفت يمنةً ويسرةً؛ لتشق طريقها لتحقيق حلمها، لا يهزُّ ثقتها جعجعة شانئيها، ولا عويل حاسديها..بالرغم من حملات التشكيك المكثَّفة تجاه المملكة، من قِبَل أعداء الوطن، الذين يرقبون كلَّ شاردة وواردة؛ لينسجُوا حولها أكاذيبهم، ويبثُّوا عبرها سمومهم؛ ليشوِّهوا صورتها -حسب اعتقادهم- إلَّا أيًّا من هذا لم يغيِّر حقيقة أنَّ المملكة العربيَّة السعوديَّة باتت الرقم الأصعب في المعادلة الدوليَّة، والأقوى تأثيرًا في العالم، والأجدر لقيادة الأُمَّتين العربيَّة والإسلاميَّة، بفضل الله أوَّلًا، ثمَّ بفضل رُؤية واضحة، وإرادة صلبة، بقيادة خادم الحرمين الشَّريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان -يحفظهما الله-.كما أثبت محمد بن سلمان «المُلهَم» وفريقه (السياسي - الاقتصادي)؛ أنَّ قواعد اللعبة السياسيَّة تغيَّرت؛ لتزيح الستار عن وجهٍ آخرَ للعالم، بدأت تتشكَّل ملامحه، بعيدًا عن العنتريات، وتصدير الأزمات، والمتاجرة فيها. لا مجال لإضاعة المزيد من الوقت، والعبث، والتيه في حلقة مفرغة لا نهاية لها.الآن وقت العمل، وتحقيق الأهداف، وبناء الأوطان..في الوقت الذي غرقت العديد من الدُّول في وحل الفوضى والانقسامات، جاء سمو ولي العهد -بجرأته، وطموحه، وجموحه-؛ ليعبر بالمملكة نحو برِّ الأمان -بفضل الله ورعايته-؛ ليواصل كتابة تاريخٍ جديدٍ، ويقود من خلفه جميع الدول والشعوب التي آمنت به وبقيادته..يطفئ فتنة هنا، ويضمِّد جرحًا هناك، ويحتوي منهكًا ضعيفًا وُلِد للتوِّ من رحم الفوضى والمعاناة..وما خبر جهود ومساعي سمو ولي العهد للمصالحة الإقليميَّة، ورفع العقوبات عن سوريا عنَّا ببعيد؛ ممَّا يُسهم في استقرار وأمن المنطقة؛ ليفتح صفحة لبناء سوريا جديدة، استحقَّ شعبها أنْ يعيش فيها بأمان، ويصبح سمو ولي العهد أيقونة السَّلام؛ لدوره الفعَّال المثمر في كثير من القضايا، لم يكن هذا الحدث أوَّلها ولا آخرها.هذه هي القيادة.. فكر، وقوَّة إرادة، وحُسن إدارة؛ بعيدًا عن ضجيج المشكِّكين.

داوود وسليمان إرث الحضارة والعلم المقدس
داوود وسليمان إرث الحضارة والعلم المقدس

المدينة

timeمنذ ساعة واحدة

  • المدينة

داوود وسليمان إرث الحضارة والعلم المقدس

في القرآن الكريم، نجد نموذجًا فريدًا للميراث العلميِّ والحضاريِّ في قصَّة النبيَّين داوود وسليمان -عليهما السَّلام-، حيث يظهر جليًّا كيف انتقلت العلوم والمعارف، وتطوَّرت بين الأب والابن، ليصبح سليمان امتدادًا لحضارة أبيه، ولكن بآفاق أوسع، وعلوم أعمق.فمن ذلك، ما يخبرنا الله في كتابه الكريم، أنَّه ألانَ الحديد لداوود -عليه السلام-؛ ممَّا مكَّنه من تشكيل الدروع المتينة بدقَّة متناهية، قال تعالى: «وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ» (سبأ: 10)، وهو إشارة إلى مرحلة متقدِّمة من المعرفة في علم المعادن، حيث استطاع داوود تطويع الحديد بطرق ربما لم تكن معهودة في ذلك الزَّمن؛ ممَّا ساهم في تطوير الصناعات العسكريَّة والمدنيَّة.أمَّا في عهد سليمان، فقد انتقل الأمر إلى مستوى أكثر تعقيدًا وتطوُّرًا، حيث سُخِّرت له عين القِطر، وهي إشارة إلى النحاس، أو المعادن المنصهرة، التي تُعدُّ عنصرًا أساسًا في الصناعات المتقدِّمة. قال تعالى: «وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ» (سبأ: 12). فما بين الحديد وعين القطر: يظهر تطوُّر علم المعادن،وفي منحى آخر نجد أنَّ الله -سبحانه وتعالى- منح داوود قدرةً فريدةً على تسخير الطير؛ لتسبِّح معه، وتؤوِّب في تسبيحها لله، قال تعالى: «وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ» (سبأ: 10). وهذه الآية تشير إلى ارتباط داوود بالطبيعة، وتسخيرها لخدمة رسالته، وهو ما يعكس معرفةً وتأثيرًا على سلوك الكائنات الحيَّة.أمَّا في عصر سليمان، فقد تطوَّر الأمر إلى مستوى أعمق، حيث لم يقتصر الأمر على التَّسخير، بل امتدَّ إلى فهم منطق الطير، والتواصل معها، كما قال تعالى: «وَقَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِن كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ» (النمل: 16). وهذا يشير إلى نقلةٍ نوعيَّةٍ في علم الحيوان، والسلوكيَّات البيئيَّة، حيث استطاع سليمان فهم تواصل الطيور، والتفاعل معها بطريقة لم تحدث من قبل، كما في قصَّة الهدهد الذي نقل له أخبار مملكة سبأ.إنَّ مما يظهر في قصَّة داوود وسليمان -عليهما السَّلامُ- ليس مجرَّد تناقل للمعارف، بل تطوُّر طبيعي للعلوم عبر الأجيال، حيث انتقل علم المعادن من تشكيل الحديد إلى صهر النحاس، وانتقل علم الأحياء من تسخير الطير، إلى فهم لغتها، والتفاعل معها.ختامًا، ليست إنجازات داود وسليمان، مجرَّد معجزات تاريخيَّة فحسب، بل هي إشارات قرآنيَّة إلى أنَّ الحضارة الحقيقيَّة تُبنَى بالعلم الذي يورِّث الخير، ويُسخَّر للعدل، ويُضيء دروب الإنسانيَّة نحو خالقها. وقصَّتهما تقدّم نموذجًا للعلم «المقدَّس» الذي يجمع بين الابتكار الماديِّ والروحيِّ. وتؤكِّد أنَّ القوَّة والتطوَّر لا ينبغي أنْ ينفصل عن القيم، وأنَّ إرث الأنبياء هو إرثٌ علميٌّ وأخلاقيٌّ معًا.

موهبة «وآيسف» قصص نجاح سنوية
موهبة «وآيسف» قصص نجاح سنوية

المدينة

timeمنذ ساعة واحدة

  • المدينة

موهبة «وآيسف» قصص نجاح سنوية

السعوديَّة العُظمى تؤكِّد صدارتها للمشهد العلميِّ، واستثمارها في عقول شبابها وفتياتها، وتكتسح منصَّات التتويج العالميَّة في الولايات المتحدة الأمريكيَّة؛ وفي كلِّ عام لنا موعد لا نخلفه مع حصد الجوائز الدوليَّة، وتحقيق المراكز المتقدِّمة بأعداد كبيرة، فمع «موهبة» قصص لا تنتهي من الإبداع والتميُّز والتفوُّق والابتكار، مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع عالم أنتمي إليه بكل مشاعر الفخر والاعتزاز، منذ عملتُ معهم في بداية مشواري الإشرافيِّ، وشاركتُ في تأسيس قسم الموهبة في تعليم ينبع، ونفَّذتُ أوَّل برنامج للاختراع، وأشرفتُ على مشروعات طالباتنا الموهوبات، وحكَّمت عددًا كبيرًا منها، لذلك أعرفُ جيدًا هذا الشعور الذي نقلته وسائل الإعلام المحليَّة والدوليَّة، وأسماء الفائزين والفائزات تعلن في وسط حشد عالميٍّ يشهد على تحقيق رُؤية وطن يدعم شبابه؛ ليكونوا خير مَن يمثِّل هذه البلاد، التي وفَّرت كل الإمكانات، وكل الدَّعم، من أجل هذا اليوم، وحدوث التتويج.(الوطن اختارنا لنمثِّله فمثَّلناه خير تمثيل)، بهذه الكلمات عبَّر طلاب وطالبات المملكة، في أضخم محفل علميٍّ سنويٍّ عن شعورهم بفرحة الإنجاز الذي يهدونه لوطنهم وقيادتهم، حيث العالم يشهد حدثًا علميًّا متخصصًا في مجال بحوث الطلاب في كافَّة فروع العلم المتخصِّصة. وكانت جودة المشروعات السعوديَّة عالية ومتميِّزة، نالت استحسان لجان التحكيم الدوليَّة؛ لتكتب قصصًا من التميُّز السعوديِّ في كل المجالات العلميَّة.سبع مراحل، ومشوار طويل جدًّا من التدريب والرعاية والدعم، واختيار النخبة من المشرفين والمشرفات، والمدرِّبين والمدرِّبات، والمحكِّمين والمحكِّمات، تابعت صديقتي الغالية البروفيسور إيمان عسيري، الخبيرة في مجال التحكيم، ومَن عاصرت أجيالًا من طلاب منطقة المدينة المنوَّرة الموهوبين والموهوبات، وحكَّمت في مجال الموهبة والإبداع، على مر السنين، لكل طلاب المملكة في العاصمة الرياض، وها هي اليوم ترافق مَن يمثِّلون الوطن في رحلتهم العلميَّة إلى أمريكا، كنتُ أنتظر كل يوم تغطيتها لكلِّ تفاصيل حياتهم اليوميَّة، هناك في أمريكا خلايا نحل لا تهدأ، وهمَّة عالية كجبال طويق، وثقة متنامية في كل لحظة، بأنَّ الله معنا، تفاصيل كل ما يخص الطلاب والطالبات: السكن، الزي، الهويَّة الوطنيَّة، الحالة النفسيَّة، متابعة دقيقة لاختيار الألفاظ ولغة الجسد لكل طالب وطالبة، من قِبل المحكِّمين وأساتذة الجامعات، كل صغيرة وكبيرة تؤكِّد على أنَّ قيادتنا الرشيدة تجعل نصب أعينها هذا الإنسان السعودي، باني الحضارة، وصانع المجد، هو محل عناية فائقة من دولة عظيمة، كم نحن فخورون بهذه الأرض المباركة، وهذه القيادة، وهذا عرَّاب الرُّؤية يتصدَّر المشهد اليوم في كل المحافل الدوليَّة، وهاهم أبناء وبنات الوطن يعتلون سلالم المجد، وليس سُلَّمًا واحدًا، وبكل حب وفخر واعتزاز، يهدون وطنهم هذا التميُّز وهذا الحضور الأخَّاذ، ويشاركون العالم فخرهم بولي العهد، ويعبِّرون عن فرحتهم بحركة يديه على صدره، والتي أصبحت أيقونة للفرح الشديد.شعور لا يوصف، والوطن يتصدر المحافل الدولية، بتحقيق (23) جائزة من قبل المنتخب السعودي للعلوم والهندسة، حيث أعلنت وكالة واس العلمية، أن المملكة تحتل المركز الثاني عالمياً بعد الولايات المتحدة في جوائز آيسف الكبرى، ضمن مشاركة سعودية واثقة، ومنافسة ضمت أكثر من (70 دولة)، إنجاز وطني فخم يترجم التزام المملكة بتمكين الموهبة، ويؤكد بصفة مستمرة، أن الاستثمار في العقول يثمر على منصات العالم.المستحيل ليس سعوديًّا، عرفوا جيدًا دروب النجاح المتميِّز، فوضعوا بصمتهم العلميَّة في مجال العلوم الطبيَّة الانتقاليَّة ومجال علوم النبات، ومجال علم المواد والهندسة البيئيَّة، ومجال الطاقة، ومجال الكيمياء؛ لنكتب للتاريخ رسالة من نور، يمتد سناها كل أرجاء الكون، هنا السعوديون ينافسون العالم في كل محفل دوليٍّ.سيدي ولي العهد.. نم قرير العين، فالله معنا ومعك، وسنشارك العالم كل يوم قصص نجاح سعوديَّة لا تنتهي، وسنكتب للتاريخ أروع القصص، وملاحم وطنيَّة تليق بالسعوديَّة العُظمى ورُؤية حلَّقت بنا بعيدًا في سماء المجد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store