logo
الطاهر بن جلون يرسم السكينة في عالم مضطرب

الطاهر بن جلون يرسم السكينة في عالم مضطرب

البيانمنذ 9 ساعات

يكشف الكاتب الطاهر بن جلون في المغرب عن إحدى مواهبه غير المعروفة للعامّة وهي الرسم.. فمن خلال لوحاته الملوّنة، يسعى أحد أكثر الروائيين الناطقين بالفرنسية انتشاراً في العالم للتعبير عن السكينة في عالم مضطرب.
ويعرض متحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر في الرباط، حتى 30 يونيو الجاري، نحو 40 لوحة أكريليك للكاتب الفرنسي المغربي الحائز جائزة غونكور عام 1987 عن روايته «الليلة المقدسة».
يقول الطاهر بن جلون، إنه يشارك للمرة الأولى في هذا المتحف، والذي نُظّمت فيه معارض لفنانين من أمثال بيكاسو وفان غوخ ومونيه. ويؤكد أن لوحاته تعكس طباعه.. «طباع رجل سلام».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الطاهر بن جلون يرسم السكينة في عالم مضطرب
الطاهر بن جلون يرسم السكينة في عالم مضطرب

البيان

timeمنذ 9 ساعات

  • البيان

الطاهر بن جلون يرسم السكينة في عالم مضطرب

يكشف الكاتب الطاهر بن جلون في المغرب عن إحدى مواهبه غير المعروفة للعامّة وهي الرسم.. فمن خلال لوحاته الملوّنة، يسعى أحد أكثر الروائيين الناطقين بالفرنسية انتشاراً في العالم للتعبير عن السكينة في عالم مضطرب. ويعرض متحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر في الرباط، حتى 30 يونيو الجاري، نحو 40 لوحة أكريليك للكاتب الفرنسي المغربي الحائز جائزة غونكور عام 1987 عن روايته «الليلة المقدسة». يقول الطاهر بن جلون، إنه يشارك للمرة الأولى في هذا المتحف، والذي نُظّمت فيه معارض لفنانين من أمثال بيكاسو وفان غوخ ومونيه. ويؤكد أن لوحاته تعكس طباعه.. «طباع رجل سلام».

«كالشمس تظهر للعينين من بُعد».. احتفاء استثنائي بجائزة البُردة
«كالشمس تظهر للعينين من بُعد».. احتفاء استثنائي بجائزة البُردة

الإمارات اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • الإمارات اليوم

«كالشمس تظهر للعينين من بُعد».. احتفاء استثنائي بجائزة البُردة

افتتح الشيخ سالم بن خالد القاسمي، وزير الثقافة، بحضور مبعوث وزير الخارجية إلى كندا رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة دبي، سلطان بن سعيد المنصوري، معرض «كالشمس تظهر للعينين من بُعد»، الذي يقام في متحف الآغا خان بمدينة تورنتو الكندية للمرة الأولى. ويأتي هذا المعرض الاستثنائي، الذي يستمر حتى 15 فبراير 2026، ثمرةً للتعاون الثقافي بين وزارة الثقافة في دولة الإمارات والمتحف، احتفاءً بمرور 20 عاماً على إطلاق الجائزة. ويُشكّل المعرض محطة نوعية في مسيرة الجائزة، إذ يضم أكثر من 60 عملاً فنياً معاصراً من إبداعات الفائزين بجائزة البُردة، إضافة إلى اثنين من المقتنيات الخاصة بجائزة البدر. وتولت تنسيق المعرض ثلاث من خريجات برنامج «منحة البُردة»: فاطمة المحمود، سارة بن صفوان، شيخة الزعابي، حيث قدّمن رؤية فنية معاصرة تعبّر عن روح الجائزة وتطلعاتها المستقبلية. ويرافق المعرض برنامج ثقافي غني، يتضمن ورش عمل متخصصة ومحاضرات وندوات. وعلى هامش الافتتاح، تم إطلاق كتاب «كالشمس تظهر للعينين من بُعد»، الذي يوثّق المعرض ويُبرز الأبعاد الفنية والفكرية لجائزة البُردة في سياق الاحتفاء بمرور 20 عاماً على انطلاقتها، ويضم الكتاب مجموعة مقالات شارك في إعدادها عدد من الخبراء في الفنون الإسلامية بجانب مثقفين ومقتني الأعمال الفنية. ويمثّل هذا الإصدار مرجعاً ثقافياً وفنياً يوثّق تطور فنون الخط والزخرفة وفن الكلمة، ويعكس التزام دولة الإمارات برعاية الفنون الإسلامية، وترسيخ قيم التبادل الثقافي، وتعميق فهم الجماليات التي تنبثق من هذا الفن العريق. وأكد الشيخ سالم بن خالد القاسمي، وزير الثقافة، أن هذا الحدث يمثّل محطة مهمة في مسيرة «جائزة البُردة»، قائلاً: «يمثّل هذا المعرض خطوة استراتيجية نحو توسيع نطاق التعاون الثقافي بين دولة الإمارات وكندا، ويُجسّد التزامنا الراسخ بتقديم الفنون الإسلامية في أُطر معاصرة تعكس القيم الإنسانية المشتركة، وتدعم التواصل بين الثقافات. جائزة البُردة في عامها الـ20، تواصل دورها منصةً إماراتيةً عالميةً تسعى إلى إعادة تقديم الفنون الإسلامية إلى العالم بلغة تواكب روح العصر». تجدر الإشارة إلى أن جائزة البُردة التي أُطلقت في عام 2004 كرّمت أكثر من 390 موهوباً من مختلف دول العالم من شعراء وفنانين تشكيليين وخطاطين متخصصين في الفنون الإسلامية، وأصبحت الجائزة منصة إماراتية عالمية تحتفي بهذا الفن العريق وبجماليات اللغة العربية الثرية، وتعزز دور دولة الإمارات في رعاية الإبداع والحفاظ على التراث الفني للحضارة الإسلامية، والترويج للأعمال الفنية المتميّزة لجمهور عالمي.

«سرديات المكان».. قصص فوتوغرافية في منارة السعديات
«سرديات المكان».. قصص فوتوغرافية في منارة السعديات

صحيفة الخليج

timeمنذ 17 ساعات

  • صحيفة الخليج

«سرديات المكان».. قصص فوتوغرافية في منارة السعديات

افتتحت دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي بمنارة السعديات معرض «سرديات المكان.. رؤى منقحة» الذي يسلط الضوء على أعمال فنية أبدعها المشاركون في أحدث نسخة من «برنامج المصور المُقيم» التابع لاستوديو التصوير الفوتوغرافي. وامتدت فعاليات البرنامج لمدة أربعة أشهر، واستضاف سبعة فنانين صاعدين محليين وإقليميين وعالميين. ويضم المعرض الأعمال الفنية للمشاركين في البرنامج والذين عكفوا على تجريب الأساليب المتنوعة في فنون صناعة الصورة، وذلك من خلال فضولهم الفطري وتفاعلهم الحسي مع البيئة المحيطة. تُعزز هذه المبادرة رسالة الدائرة في حماية الفنون والثقافة والحفاظ عليها والترويج لها من خلال رعاية ودعم المواهب الصاعدة والناشئة، والمساهمة في تطوير وتنمية مشهد التصوير الفوتوغرافي وتنظيم معارض فنية نابضة بالحياة في الإمارة. ويُتيح البرنامج المستمر فرصة فريدة للفنانين في بداية مسيرتهم ومراحلهم الفنية المبكرة، ممن لم يحققوا بعد شهرة واسعة أو تمثيلاً تجارياً، للمشاركة في الأبحاث والنقاشات واستكشاف الفرص الفنية. تضم الدفعة الثالثة من برنامج المصور المُقيم أمان علي، وآنّا يوب، ودانا الضاعن، وفارس الكعبي، وحصة الزعابي، وريم حميد، ويوسف البادي. وأشرفت على البرنامج وقدمته فنياً وأكاديمياً موزة المطروشي، وهي فنانة مفاهيمية وكاتبة وطاهية. وعكف الفنانون المشاركون في برنامج «المصوّر المقيم» على تجريب الأساليب المتنوعة في فنون صناعة الصورة، وذلك من خلال فضولهم الفطري وتفاعلهم الحسي مع البيئة المحيطة. وبدأت تجربة الإقامة هذه بالتخلّي عن الاعتماد التقليدي الكبير على الأساليب التقنية والشكلية في إنتاج الصور، ثم بدأت تسحب مركز الثقل شيئاً فشيئاً لتتمحور حول اشتقاق الصور من تجارب حسية سردية. وكانت النتيجة أن كشفت الموضوعات الجماعية التي ظهرت في أعمالهم عن ملامح خرائط شخصية تتسم بالتجاذبات مع مساحات العيش والسكن المألوفة. وتكشف الأعمال الفنية عن قصص تعكس ذواتهم وتعبر عن الآخرين في آن واحد معاً. ومن خلال الحركة والاستنطاق المكاني والتفاعل مع الشخصيات التي ظهرت في سردياتهم الفوتوغرافية، كشف الفنانون عن تحول تجاربهم الشخصية إلى طبقات جُمعت معاً لتشكل أعمالاً فنية نشأت وتطورت من خلال الحوارات المستمرة في الاستوديو ومداخلات ونصائح الأقران. يُظهر المعرض عملية استكشاف مدروسة للأفكار التي توازِن بين ما هو استهلالي وما هو متواتر. وفي الوقت نفسه، يكشف المعرض النقاب عن مدى تفاني الفنانين في سكون وطمأنينة ليبدعوا أساليب متقنة لصياغة الصور باعتبارها حيِّزاً جميلاً للمعلومات الحسية. ومن خلال نسج العناصر والخامات والأصوات، إلى جانب الأعمال الفنية المتحركة والثابتة، والابتعاد عن النهج الاختزالي للعمل القائم على النتيجة الواحدة، أبدع الفنانون نغماتهم وإسقاطاتهم الخاصة، وذلك بانتهاج طرق عمل متجذّرة في التعبير عن العمق بدلاً عن الإبهار. تتناول الأعمال المعروضة مجموعة من المواضيع المتنوعة، منها قصص الحب والرعاية في سياقات أسرية، وحياة النباتات كما تتشكل بفعل تدخل الإنسان في الفضاءات العامة، ولحظات تنبثق ضمن توازن العمليات الطبيعية، واستحضار الأماكن المهدّمة من خلال أبوابها ونوافذها، والارتباط العميق بين الإنسان ومحيطه، والتوتر القائم بين الحركة والسكون، بالإضافة إلى أعمال تتشكّل من الذاكرة والفراغات، ضمن سياقات محلية وشخصية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store