logo
نتنياهو وترمب يهاتفان عيدان ألكسندر بعد الإفراج عنه

نتنياهو وترمب يهاتفان عيدان ألكسندر بعد الإفراج عنه

رؤيا١٣-٠٥-٢٠٢٥
نتنياهو يتواصل مع المحتجز المحرر عيدان ألكسندر وترمب يؤكد التزامه بإعادة المحتجزين
أجرى رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترمب مكالمة هاتفية مع المحتجز ذي "الجنسية الإسرائيلية والأمريكية" عيدان ألكسندر، الذي أطلقت حركة حماس سراحه أمس الإثنين، بعد توقف مؤقت للقتال في قطاع غزة.
وكان ألكسندر قد عبر إلى مناطق الاحتلال عبر الصليب الأحمر، ضمن خطوات تهدف إلى تهدئة التصعيد.
من مستشفى إيخيلوف في تل أبيب، حيث يخضع لفحوصات طبية، تحدث ألكسندر مع نتنياهو وترمب عبر هاتف المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف.
وأعرب نتنياهو عن شكره لترمب على دوره في الإفراج عن ألكسندر، مؤكدًا التزام الطرفين بمواصلة الجهود لإعادة جميع المحتجزين.
وقال نتنياهو في بيان: "عودة عيدان تلهم الكثيرين، ونحن ملتزمون بالعمل مع الرئيس ترمب لضمان عودة كل المحتجزين".
وتأتي هذه التطورات وسط آمال بتقدم المفاوضات لإنهاء النزاع في غزة، رغم استمرار التحديات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما الجديد بالمقترح الأميركي لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة؟
ما الجديد بالمقترح الأميركي لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة؟

الغد

timeمنذ 29 دقائق

  • الغد

ما الجديد بالمقترح الأميركي لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة؟

اضافة اعلان مع توالي التصريحات الأميركية والإسرائيلية بخصوص مفاوضات التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بدأت ترشح بعض المعلومات عن المقترح الأميركي المطروح على الوسطاء لتقديمه لحركة المقاومة الإسلامية (حماس).وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن الثلاثاء الماضي، في منشور على منصته تروث سوشيال، أن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة لمدة 60 يوما.وبين ترامب أن الوسطاء القطريين والمصريين سيتولون تقديم مقترح نهائي، مضيفا "آمل أن تقبل حماس هذا الاتفاق لأنه لن يتحسن، بل سيزداد سوءا".وقالت حركة حماس إنها تتعامل بمسؤولية عالية، وتجري مشاورات وطنية لمناقشة مقترحات جديدة تلقتها من الوسطاء، من أجل الوصول إلى اتفاق يضمن إنهاء العدوان، وتحقيق الانسحاب، وتقديم الإغاثة بشكل عاجل في قطاع غزة.وأوضحت الحركة أن الوسطاء يبذلون جهودا مكثفة من أجل جسر الهوة بين الأطراف، والوصول إلى اتفاق إطار، وبدء جولة مفاوضات جادة.ووفقا لما رشح من تسريبات، فإن الوثيقة الأميركية المطروحة تتضمن وقفا لإطلاق النار لمدة 60 يوما، بضمانات من الرئيس الأميركي دونالد ترامب تضمن استمراره طوال المدة.وتقترح الورقة جدولا للإفراج عن 10 أسرى إسرائيليين أحياء و18 جثمانا، وفق الترتيب التالي:في اليوم الأول يطلق 8 أسرى أحياء، وفي اليوم السابع تسلم 5 جثامين، وفي اليوم 30 تسلم 5 جثامين، وفي اليوم 50 يطلق 2 من الأسرى الأحياء، وفي اليوم 60 تسلم 8 جثامين.على أن تجري عمليات تبادل الأسرى من دون احتفالات أو استعراضات.وينص الاقتراح على دخول المساعدات الإنسانية فورا إلى قطاع غزة وفقًا لاتفاق 19 كانون الثاني (يناير) الماضي، وبكميات كافية، بمشاركة الأمم المتحدة والهلال الأحمر.ووفقا للمقترح، وبعد الإفراج عن 8 أسرى، سينسحب الجيش الإسرائيلي من مناطق في شمال غزة، حسب خرائط يتم التوافق عليها، كما ستتم عملية انسحاب إسرائيلية من مناطق في الجنوب في اليوم السابع، حسب خرائط متفق عليها.وستعمل فِرَق فنية على رسم حدود الانسحابات خلال مفاوضات سريعة تُجرى بعد الاتفاق على الإطار العام للمقترح.ومع بدء سريان الاتفاق، ستبدأ مفاوضات حول وقف دائم لإطلاق النار، تتناول 4 نقاط رئيسية:- تبادل ما تبقى من الأسرى.-الترتيبات الأمنية الطويلة الأمد في غزة.-ترتيبات "اليوم التالي".-إعلان وقف دائم لإطلاق النار.وفي اليوم العاشر، ستقدم حماس كل المعلومات والأدلة حول الأسرى المتبقين وإذا كانوا أحياء أو أموات، مع تقارير طبية. وفي المقابل، ستقدم إسرائيل معلومات كاملة عن الأسرى الفلسطينيين الذين اعتقلوا من غزة منذ 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2023.ويتضمن المقترح ضمانات لالتزام ترامب وجديته تجاه الاتفاق، وأنه في حال نجاح المفاوضات خلال فترة التهدئة فسيؤدي ذلك إلى نهاية دائمة للنزاع.ويرى محللون أن المقترح الجديد يختلف عن المقترحات السابقة بأنه يتضمن بنودًا غير مسبوقة، كوقف شامل لإطلاق النار، وانسحاب تدريجي لقوات الاحتلال، وإدخال مساعدات إنسانية تحت إشراف دولي مباشر، ما يفتح الباب أمام مفاوضات أوسع تشمل تبادل الأسرى وترتيبات ما بعد الحرب.ويرى محللون فلسطينيون أن هذا المقترح، في حال تطبيقه، قد يشكل نقطة تحول استراتيجية في إدارة الصراع، إذ يعكس إدراكًا ضمنيًا بفشل الاحتلال في تحقيق أهدافه العسكرية، ويُجبر الأطراف الدولية على التعامل مع الواقع الإنساني الكارثي في غزة بجدية أكبر.كما أكدوا أن نجاح أي مسار سياسي لن يقاس بتوقيع الاتفاقيات فقط، بل بمدى التزام الأطراف بتنفيذها على الأرض، وضمان عدم تحولها إلى هدنة مؤقتة تستغلها دولة الاحتلال لإعادة ترتيب صفوفها.وفي المقابل، يحذر آخرون من الانخداع بتسريبات إعلامية قد تسعى إلى خلق انطباع زائف عن تقدم ملموس، مؤكدين أن الغموض وعدم وضوح الضمانات ما زالا يمثلان عقبة كبرى أمام تحقيق وقف دائم وشامل للعدوان، كما أنه من الممكن أن ينقلب نتنياهو على الاتفاق كما انقلب سابقا.ورغم ذلك يرى محللون أن المقترح الأميركي الراهن يمثل ـ من حيث الشكل والمضمون، تحولًا سياسيًا لا يمكن تجاهله، فهو يتميز عن سابقه بمعالجته للقضايا الجوهرية بدلًا من الالتفاف حولها.سيقدم الوسطاء (مصر، قطر، الولايات المتحدة) ضمانات بأن مفاوضات جادة ستجري خلال فترة التهدئة، وإذا استدعى الأمر يمكن تمديد تلك الفترة، وعند التوصل إلى اتفاق سيطلَق سراح جميع الأسرى المتبقين.وسيُعلِن الرئيس ترامب بنفسه التوصل إلى الاتفاق، وكذلك التزام الولايات المتحدة بمواصلة المفاوضات لضمان وقف دائم لإطلاق النار، وسيتولى المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف قيادة المفاوضات لإنهاء الحرب.وسبق أن نقل موقع أكسيوس عن مسؤول كبير في كيان الاحتلال أن الولايات المتحدة أوضحت لإسرائيل وحماس أنه إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن شروط إنهاء الحرب خلال وقف إطلاق النار الممتد 60 يوما، فإن إدارة ترامب ستدعم تمديده إذا كانت هناك مفاوضات جادة بشأن هذه القضية.وعن موقف حماس من المقترح الأميركي أجاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن سؤال صحفي أن الإجابة ستتضح خلال الـ24 ساعة القادمة.وأكد ترامب رغبته في ضمان أمان سكان غزة وسعيه لإطلاق سراح جميع الأسرى، على حد قوله.وأعلنت حركة حماس مساء أول من أمس، أنها تجري مشاورات مع الفصائل الفلسطينية بشأن عرض قدمه الوسطاء، وأنها ستعلن قرارها النهائي بعد انتهائها من ذلك.وقالت الحركة في بيان، إنه في إطار حرصها على إنهاء العدوان على شعبنا وضمان وصول المساعدات بحرية، فإنها تُجري مشاورات مع قادة القوى والفصائل الفلسطينية بشأن العرض الذي تلقته من الوسطاء.وأكدت حماس أنها ستسلم القرار النهائي للوسطاء بعد الانتهاء من المشاورات، وستعلن ذلك رسميا.في غضون ذلك، قال مسؤولون في المجلس الوزاري المصغر في الكيان المحتل بإن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية– يرغب "في التوصل إلى اتفاق بأي ثمن"، معتبرا أن النافذة المتاحة نادرة.يأتي ذلك تزامنا مع تصريحات مسؤولين من الاحتلال نقلتها صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية أول من أمس أن الرئيس الأميركي قد يعلن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، أثناء اجتماعه في واشنطن بنتنياهو، الاثنين المقبل.ومنذ 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2023، يشن الاحتلال حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلا النداءات الدولية كافة وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.وخلفت الإبادة، بدعم أميركي، أكثر من 192 ألف فلسطيني شهداء وجرحى، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين منهم عشرات الأطفال.-(وكالات)

مصادر: إسرائيل تدرس مطالب حما.س 'بعمق'، وتبلور موقفا
مصادر: إسرائيل تدرس مطالب حما.س 'بعمق'، وتبلور موقفا

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

مصادر: إسرائيل تدرس مطالب حما.س 'بعمق'، وتبلور موقفا

أفاد مراسل موقع 'أكسيوس' الإخباري الأميركي، أن رد حركة حماس على مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة 'مبهم'. وأوضح المراسل على منصة 'إكس': 'حماس تقدم ردا مبهما ولا تجيب بنعم أو بلا'. وتابع: 'في الوقت نفسه، تمرر الحركة تعليقات عبر وسطاء، ويتعين على إسرائيل الرد عليها'. واعتبر أن 'الهدف هو محاولة مواصلة المفاوضات'. ومساء الجمعة، أعلنت حركة حماس أنها 'جاهزة بكل جدية' للدخول في مفاوضات حول آلية تنفيذ مقترح وقف إطلاق النار الذي تلقته من الوسطاء. وقالت الحركة في بيان إنها 'أكملت مشاوراتها الداخلية، ومع الفصائل والقوى الفلسطينية حول مقترح الوسطاء الأخير لوقف العدوان على الشعب الفلسطيني في غزة'. وأضافت أنها سلمت 'الرد للإخوة الوسطاء (المصريين والقطريين)'، مؤكدة أن ردها 'اتسم بالإيجابية. وأن الحركة جاهزة بكل جدية للدخول فورا في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ هذا الإطار'. وكانت هيئة البث الإسرائيلية أكدت نقلا عن مصدر فلسطيني مشارك في المفاوضات، أن رد حماس وصل للوسطاء ومنهم لإسرائيل. كما ذكرت القناة 13 الإسرائيلية، أنه من المتوقع أن تدرس إسرائيل مطالب حماس 'بعمق'، وتبلور موقفا. وأشارت القناة إلى 'تزايد القلق بين عائلات الرهائن من أي اتفاق جزئي، قد يترك العديد من أقاربهم في الأسر لدى حماس'.

التعديلات التي طلبتها حماس على اتفاق وقف إطلاق النار
التعديلات التي طلبتها حماس على اتفاق وقف إطلاق النار

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 3 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

التعديلات التي طلبتها حماس على اتفاق وقف إطلاق النار

#سواليف كشف مصدر مقرب من حركة #حماس لموقع 'ynet' أن #التعديلات التي طلبتها الحركة على #اتفاق_وقف_إطلاق_النار المقترح تتضمن عدة نقاط رئيسية. وأوضح المصدر أن حماس طالبت بإعادة تنظيم آلية إدخال المساعدات الإنسانية بما يتوافق مع التفاهمات التي تم التوصل إليها خلال الهدنة السابقة. كما طلبت حماس سحب #صندوق_المساعدات الإنسانية لغزة (GHF) من القطاع. ومن بين المطالب الأخرى، انسحاب قوات الجيش الإسرائيلي إلى المواقع التي تم تحديدها في #اتفاق_الهدنة السابق، بالإضافة إلى التزام إسرائيلي بعدم تجديد القتال بعد مرور 60 يومًا من وقف إطلاق النار. وأشارت حماس إلى أهمية استمرار #المفاوضات خلال هذه الفترة، مع توفير ضمانات من مصر وقطر والولايات المتحدة لاستمرارية العملية التفاوضية، وليس لنتائجها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store